logo
#

أحدث الأخبار مع #«سيإنإن»،

«سي إن إن» تكشف تفاصيل إلغاء رحلة مهاجرين مرحلين من أميركا إلى ليبيا
«سي إن إن» تكشف تفاصيل إلغاء رحلة مهاجرين مرحلين من أميركا إلى ليبيا

الوسط

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

«سي إن إن» تكشف تفاصيل إلغاء رحلة مهاجرين مرحلين من أميركا إلى ليبيا

كشفت شبكة «سي إن إن» تفاصيل إلغاء رحلة كانت من المقرر أن تنقل مهاجرين مرحلين من الولايات المتحدة إلى ليبيا أول من أمس الأربعاء. وقالت الشبكة الأميركية، في تقرير اليوم الجمعة، إن مجموعة من المهاجرين نقلوا على متن حافلات من منشأة لإيوائهم في تكساس إلى قاعدة عسكرية حيث كانت في انتظارهم طائرة عسكرية، وأُبلغ أحدهم بأنهم «سيغادرون إلى ليبيا». وصرح محامي مهاجر فلبيني، جوني سينوديس، لـ«سي إن إن»، بأن السلطات أبلغت موكله بترحيله إلى ليبيا «مما أثار قلقه ودفعه إلى محاولة فهم سبب ترحيل مهاجر من الفليبين إلى دولة في شمال أفريقيا». وأضاف سينوديس أن موكله كان لديه أمر ترحيل إلى الفليبين، وكان يتوقع أن يُنفذ أواخر أبريل، وفي الشهر نفسه نُقل إلى مركز احتجاز في تكساس مسؤول عن معالجة طلبات الهجرة والجمارك، وانتظر أن يُرحل إلى بلده الأصلي، ولكن في وقت مبكر من يوم الأربعاء، بدا أن الوضع قد تغير. «سي إن إن»: إلغاء رحلة ليبيا ووفق «سي إن إن»، وُضع موكل سينوديس مع 12 مهاجرا آخر في حافلة بيضاء كبيرة، وانتظروا لساعات أن ينقلوا إلى طائرة عسكرية، لكن في النهاية، بدأت الحافلة بالعودة إلى مركز الاحتجاز، دون أي تفسير. وأضاف سينوديس أنه على اتصال بموكله منذ ذلك الحين، وحاول التواصل مع إدارة الهجرة والجمارك للحصول على توضيح، دون جدوى. وعلقت الشبكة الأميركية بأن الطائرة العسكرية «التي كان من المقرر أن تقلّ المهاجرين إلى ليبيا يوم الأربعاء، لم تغادر وفقًا لمتتبعي الرحلات الجوية ومسؤول دفاعي، في حين كشف المسؤول الدفاعي أن الطائرة بدلًا من ذلك، توجهت إلى خليج غوانتانامو أمس الخميس، ولم يكن على متنها سوى عسكريين يُعاد تمركزهم في الجزيرة بعد إلغاء رحلة ليبيا». خطط ترامب في إرسال مهاجرين إلى ليبيا وترى «سي إن إن» أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب «كانت ستمضي قدمًا» في خططها الأربعاء الماضي لإرسال مهاجرين إلى ليبيا، على الرغم من رفض البيت الأبيض التعليق على خطط الرحلة، وكانت الشبكة قد ذكرت في البداية أن الإدارة تتواصل مع ليبيا لإقناعها باستقبال مهاجرين من الولايات المتحدة. وعلقت بأن «قرار إرسال المهاجرين إلى ليبيا، وهي الدولة التي انتقدتها الأمم المتحدة في السابق بسبب معاملتها القاسية للمهاجرين، هو تصعيد آخر لسياسات الترحيل المتشددة التي ينتهجها ترامب، والتي واجهت ردود فعل سياسية وقانونية واسعة النطاق». نفي حكومة الوحدة ووسط تقارير تفيد بتأهب طائرة المهاجرين للمغادرة إلى ليبيا، نفت حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» أي اتفاق أو تنسيق بشأن الأمر، فيما حذّر قاضٍ فيدرالي أميركي إدارة ترامب من أنها قد تنتهك أمره السابق إذا لم يُتبع البروتوكول المناسب. ثم مجددا، نفت وزارة الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الوحدة، في بيان، «أي اتفاق أو تنسيق مع السلطات الأميركية بشأن ترحيل المهاجرين إلى ليبيا». التماس لمنع ترحيل المهاجرين قدمت جماعات الدفاع عن المهاجرين التماسًا عاجلًا الأربعاء الماضي لمنع ترحيل أي مهاجرين إلى ليبيا، مستشهدةً بتقارير إعلامية وروايات محامين يُعتقد أن موكليهم سيُسافرون على متن رحلة الترحيل. وفي الشهر الماضي، منع القاضي برايان مورفي إدارة ترامب موقتًا من ترحيل الأشخاص إلى دول أخرى غير دولهم دون إخطار مسبق وإتاحة الفرصة لهم للطعن في القرار، وجادلت الجماعات، التي رفعت الدعوى القضائية في ماساتشوستس في وقت سابق من هذا العام يوم الأربعاء بأن الحكومة لم تتبع هذه الإجراءات. وفي وقت متأخر من الليلة الماضية، صدرت تقارير «مثيرة للقلق» من محامي أعضاء مجموعة المهاجرين ومن الصحافة تُعلن عن الترحيل الوشيك لأعضاء المجموعة، التي تضم أشخاصا من لاوس وفيتنام وفليبين إلى ليبيا، وهي دولة معروفة بانتهاكاتها لحقوق الإنسان، وخاصة فيما يتعلق بالمقيمين المهاجرين، وفق «سي إن إن». - - - وقالت الشبكة الأميركية إن أعضاء المجموعة «كان من المقرر ترحيلهم رغم عدم تلقيهم الإشعار اللازم، وعدم منحهم فرصة التقدم بطلب للحصول على الحماية بموجب اتفاقية الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب». وطلبت المجموعات الحقوقية من المحكمة إصدار أمر فوري بمنع الرحلات الجوية التي تقل المهاجرين إلى ليبيا أو أي دولة ثالثة أخرى، وإذا لزم الأمر، إعادة المرحلين. أمر قضائي في أميركا بشأن ترحيل المهاجرين إلى ليبيا وسارع القاضي مورفي إلى إبداء رأيه، وأصدر أمرًا في اليوم نفسه يوضح فيه أن ترحيل المهاجرين إلى ليبيا أو السعودية «يُعد انتهاكًا لأمره السابق إذا لم يُقدم لهم إشعار كتابي وفرصة للاعتراض مسبقًا»، حسب «سي إن إن». وكتب مورفي: «لا يجوز لوزارة الأمن الداخلي التهرب من هذا الأمر القضائي بالتنازل عن السيطرة على غير المواطنين أو إنفاذ مسؤولياتها المتعلقة بالهجرة لأي جهة أخرى، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر وزارة الدفاع». وخلص إلى القول: «إذا كان هناك أي شك - وهو ما لا تراه المحكمة - فإن عمليات الترحيل الوشيكة المزعومة، كما أوردتها وكالات الأنباء وكما يسعى المدعون إلى التحقق منها بشهادات أعضاء المجموعة والمعلومات العامة، تُشكل انتهاكًا واضحًا لأمر هذه المحكمة».

بعد إشارة ترامب.. بكين تنفي إجراء مفاوضات تجارية مع واشنطن
بعد إشارة ترامب.. بكين تنفي إجراء مفاوضات تجارية مع واشنطن

الوسط

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوسط

بعد إشارة ترامب.. بكين تنفي إجراء مفاوضات تجارية مع واشنطن

نفت الصين، اليوم الخميس، وجود أي مفاوضات تجارية مع واشنطن بعد تصريحات للرئيس الأميركي دونالد ترامب أفادت بإمكان التوصل مع بكين إلى اتفاق لخفض الرسوم الجمركية التي فرضها عليها. وصرح الناطق باسم وزارة التجارة الصينية هي يادونغ في مؤتمر صحفي: «أريد أن أؤكد أنه حاليا ليس هناك أي مفاوضات اقتصادية وتجارية بين الصين والولايات المتحدة». وتبادل أكبر اقتصادين في العالم فرض رسوم جمركية قياسية في نزاع متصاعد بسرعة، هزّ الأسواق العالمية، وعطّل سلاسل التوريد، وأجج مخاوف الركود، فبعدما فرضت واشنطن رسومًا بلغت 145% على بكين اتخذت الأخيرة موقفًا متحديًا ورفضت التراجع. بل ردّت برفع الرسوم الجمركية على السلع الأميركية إلى 125%، وإضافة مزيد الشركات الأمريكية إلى قائمة مراقبة الصادرات وقائمة الكيانات غير الموثوقة، وتقييد تصدير المعادن الأساسية المستخدمة في كل شيء من أجهزة «آيفون» إلى أنظمة الصواريخ. هل تراجع ترامب عن حربه التجارية؟ لكن ترامب ألمح إلى ما يبدو تراجعًا محتملًا في حربه التجارية مع الصين، وقال خلال فعالية إخبارية بالبيت الأبيض، أمس الأربعاء، إن الرسوم الجمركية المرتفعة على السلع الصينية «ستنخفض بشكل كبير، لكنها لن تصل إلى الصفر». وأضاف ترامب: «145% نسبة مرتفعة للغاية، ولن تكون مرتفعة إلى هذا الحد. لن تكون قريبة من هذا الارتفاع. ستنخفض بشكل كبير. لكنها لن تصل إلى الصفر»، وفق شبكة «سي إن إن». وأدلى ترامب بهذه التعليقات ردًا على سؤال حول تصريحات وزير الخزانة، سكوت بيسنت، في وقت سابق والتي قال فيها إن الرسوم الجمركية المرتفعة بين الولايات المتحدة والصين قد فرضت حظرًا فعليًا على التجارة بين الاقتصادين. وأكد مصدر مطلع لـ«سي إن إن»، أن بيسنت صرّح خلال مؤتمر استثماري خاص استضافته «جي بي مورغان تشيس»، بأن الحرب التجارية مع الصين غير مستدامة، متوقعًا أن تهدأ في المستقبل القريب. وبدلًا من قطيعة تامة أو انفصال تام بين الولايات المتحدة والصين، أبلغ بيسنت المستثمرين أن الهدف هو إعادة التوازن التجاري. من يتخذ خطوة التقارب الأولى؟ ويصرّ ترامب على أنه يتمتع «بعلاقة جيدة جدًا» مع الزعيم الصيني، شي جين بينغ، في انتظار تواصله - وأبلغ فريقه أن الولايات المتحدة «لن تبادر»، لما ذكرته «سي إن إن». ولكن بدلًا من دعوة ترامب للتفاوض بشأن الرسوم الجمركية، شنّ شي حملةً دبلوماسيةً لكسب ود شركاء تجاريين آخرين للتصدي لجهود الولايات المتحدة الرامية إلى استغلال حرب الرسوم الجمركية لعزل الصين اقتصاديًا. وأعرب ترام مجددًا، الثلاثاء، عن أمله في أن يجلس شي على طاولة المفاوضات، ووعد بأن يكون «لطيفًا للغاية»، وعندما سُئل عما إذا كانت الولايات المتحدة ستتعامل بحزم مع الصين أو شي جين بينغ للتوصل إلى اتفاق، أو ما إذا كان المسؤولون سيتطرقون إلى جائحة «كوفيد-19»، أجاب ترامب بسرعة: «لا». وأوضح ترامب: «لا، لا، سنكون لطفاء للغاية. سيكونون لطفاء للغاية، وسنرى ما سيحدث. لكن في النهاية، عليهم إبرام اتفاق، وإلا فلن يتمكنوا من التعامل مع الولايات المتحدة، ونحن نريدهم أن يشاركوا.. أعتقد أننا سنعيش معًا بسعادة بالغة، ونعمل معًا بشكل مثالي، لذا أعتقد أن الأمور ستسير على ما يرام».

كيف أصبح ويتكوف... ذراع ترامب اليمنى؟
كيف أصبح ويتكوف... ذراع ترامب اليمنى؟

الرأي

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

كيف أصبح ويتكوف... ذراع ترامب اليمنى؟

سلط تقرير لشبكة «سي إن إن»، الضوء على الدور المحوري الذي بات يلعبه ستيف ويتكوف المبعوث الخاص للرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، متجاوزاً مسماه الوظيفي الرسمي. وجاء في التقرير أنه في غضون 3 أشهر فقط، أصبح ويتكوف المسؤول الفعلي بالنسبة لترامب في عدد من أكثر تحديات السياسة الخارجية الأميركية إلحاحاً. وأضاف أن صلاحيات ويتكوف الواسعة وصلت أحياناً إلى حدود كانت حكراً عادة على وزراء الخارجية ومديري وكالة الاستخبارات المركزية. وبالنسبة لشخص لم يعمل في الحكومة قط، فقد أثار ذلك تساؤلات في واشنطن والخارج بشأن كيفية نظر ترامب إلى المسؤولين الآخرين الأكثر خبرة في السياسة الخارجية في فريقه، وما إذا كان ويتكوف مؤهلاً حقاً للعمل على مثل هذا المستوى العالي على المسرح العالمي. ونقلت «سي إن إن» عن مسؤول أميركي مخضرم، تحدث شرط عدم الكشف عن هويته: «لم يعمل معه سوى عدد قليل جداً من الأشخاص خارج الدائرة المقربة من البيت الأبيض. إنه (ويتكوف) يعمل بمفرده تماماً». وأوضح أن «القيام بهذه الدبلوماسية المكوكية من دون خبير واحد، أمر غير معتاد بالتأكيد. لا أستطيع تفسير ذلك حقاً. إنه أمر غريب وغير مثالي». بات ويتكوف يعتمد على فريق صغير من المسؤولين في البيت الأبيض حسب ما نقلت «سي إن إن» عن مصادر، بعدما أصبح يتعامل مع ملف محادثات وقف إطلاق النار في غزة، والحرب الروسية - الأوكرانية، والمحادثات مع إيران بشأن ملفها النووي. وحسب ما ذكر مسؤول في الإدارة الأميركية لـ«سي إن إن»، فإن ويتكوف لا يتقاضى أي راتب من الحكومة، ويدفع تكاليف السفر على متن طائرته الخاصة من دون أي تعويض من الحكومة الفيديرالية. وأشار إلى أن ويتكوف يتوقع أن ينجز أكثر من ألف ساعة عمل هذا العام في ظل إدارة ترامب. وعن تعامله مع فريق عمله الذي لا يتجاوز عدده 12 مسؤولاً في وزارة الخارجية، نقلت «سي إن إن» عن مصادر مقربة من ويتكوف، أن فريقه يعمل أحياناً بمعلومات محدودة. كذلك يجهل فريق ويتكوف جدول أعماله اليومي وهو ما قد يكون نتيجة لتطور أجندته ساعة بساعة، كما أنهم أحيانا لا يتلقون إشعاراً مسبقاً بلقاءات ويتكوف المخطط لها. وذكر التقرير أن علاقة ويتكوف الوثيقة بترامب منحته وزناً هائلاً عند تعامله مع الدبلوماسيين الأجانب، إذ قال دبلوماسي أجنبي في واشنطن «نعلم أنه يتحدث باسم ترامب، لذا فإن المحادثات معه قيّمة للغاية». وأشاد مسؤول شرق أوسطي عمل مع ويتكوف، ووصفه بأنه «مفاوض ذكي»، وقال إن نهجه المنفرد يمكن أن يؤدي إلى «تنفيذ فعّال للصفقات». ومع ذلك، لا تزال هناك تساؤلات بشأن مدى فعالية ويتكوف في قيادة المفاوضات التي تُفضي إلى صفقات كبرى. وفي حديث خاص مع «سي إن إن»، أبدى عدد من الدبلوماسيين الأميركيين والأوروبيين المخضرمين تشككهم في قدرة ويتكوف على التوصل إلى اتفاقيات نهائية، سواء تعلق الأمر بغزة أو أوكرانيا أو إيران، والتي ستتطلب نقاشا مستفيضاً حول تفاصيل فنية معقدة. وأوردت «سي إن إن» تعليقاً من دبلوماسي أميركي مخضرم تحدث إليها شرط عدم الكشف عن هويته، قال فيه عن ويتكوف «يبدو أن هذا شخص ينطلق بمفرده من دون خبرة دبلوماسية. على الجانب الروسي، يواجه ويتكوف دبلوماسيين ومسؤولين ذوي خبرة واسعة. القلق هو أن يكون هناك شخص أقل كفاءة من نظرائه، وهذا ليس مكاناً مناسباً».

تداعيات الرسوم الجمركية على قطاع الطيران العالمي.. موقف أسعار التذاكر
تداعيات الرسوم الجمركية على قطاع الطيران العالمي.. موقف أسعار التذاكر

النهار المصرية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار المصرية

تداعيات الرسوم الجمركية على قطاع الطيران العالمي.. موقف أسعار التذاكر

تسببت رسوم ترامب الجمركية في زيادة تكلفة مواد تصنيع الطائرات كالألومنيوم والطلب وتأخير تسليمها مما أدى إلى تضرر قطاع الطيران بشكل كبير نظراً لاعتماده على سلاسل توريد عالمية لتصنيع الطائرات. ارتفاع طفيف في أسعار تذاكر الطيران وفق تقرير لـ «سي إن إن»، دفعت المخاوف المتزايدة من الأعطال بعض الركاب لإلغاء رحلاتهم لذا انخفضت أسهم شركات الطيران الأمريكية الكبرى مثل يونايتد بنسبة 12.9% في يوم واحد، ومن المتوقع ارتفاع طفيف في أسعار تذاكر الطيران لكن ليست بنفس حدة ما بعد جائحة كورونا. اتفاقيات مشاركة الرمز ذكر التقرير، أنه في الوقت نفسه تُعد روسيا المستفيد من هذا الوضع لقدرتها على تصنيع محركات طائرات تجارية بشكل كامل داخل حدودها، ويروي مراقبون أن اتفاقيات مشاركة الرمز تعتبر حلاً جزئياً لكن التعاون بين الشركات الأوروبية والآسيوية قد يكون أكثر فاعلية لاستقرار القطاع.

كوريا الشمالية تصنع أكبر سفينة حربية
كوريا الشمالية تصنع أكبر سفينة حربية

الرأي

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرأي

كوريا الشمالية تصنع أكبر سفينة حربية

أظهرت صور جديدة التقطتها أقمار اصطناعية ما يعتقد أن تكون أكبر سفينة حربية لكوريا الشمالية على الإطلاق. وكشفت الصور التي التقطتها شركتا الأقمار الاصطناعية المستقلتان، ماكسار تكنولوجيز وبلانيت لابس، السفينة قيد الإنشاء في حوض لبناء السفن على الساحل الغربي لكوريا الشمالية، على بُعد نحو 60 كيلومترا جنوب غرب العاصمة بيونغيانغ. وذكرت شبكة «سي إن إن»، أن محللين يعتقدون أن الصور تُظهر استمرار بناء الأسلحة والأنظمة الداخلية الأخرى للسفينة، التي يُرجح أنها فرقاطة صواريخ موجهة، مصممة لحمل الصواريخ في أنابيب إطلاق عمودية لاستخدامها ضد أهداف برية وبحرية. كما أشار المحللون إلى أن السفينة، على ما يبدو، مُجهزة برادار متطور، قادر على تتبع التهديدات والأهداف بسرعة ودقة أكبر من القدرات الكورية الشمالية التي عرضتها سابقا. ويبلغ طول السفينة الحربية نحو 459 قدما (140 مترا)، مما يجعلها أكبر سفينة حربية يتم تصنيعها في كوريا الشمالية، وفقا لتحليل أجراه جوزيف بيرموديز جونيور وجنيفر جون في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية. وللمقارنة، يبلغ طول مدمرات البحرية الأميركية من فئة «أرلي بيرك» نحو 505 أقدام، في حين يبلغ طول فرقاطات البحرية الأميركية من فئة «كونستليشن» التي لا تزال قيد الإنشاء 496 قدما. وقال كيم دوك كي، وهو أميرال كوري جنوبي متقاعد، إنه يعتقد أن موسكو ربما تُزوّد الفرقاطة الكورية الشمالية بالتكنولوجيا اللازمة لأنظمة الصواريخ.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store