أحدث الأخبار مع #«أسبوعدبي


زهرة الخليج
منذ 3 أيام
- ترفيه
- زهرة الخليج
«أسبوع دبي للموضة.. ربيع وصيف 2026».. تصاميم فريدة ومصممون كبار
#أخبار الموضة يُفتتح «أسبوع دبي للموضة.. ربيع وصيف 2026»، الذي سيقام في حي دبي للتصميم، بين الأول والسادس من شهر سبتمبر 2025، ويُعد باكورة أسابيع عروض الموضة العالمية لعام 2026، بمشاركة كبرى دور الأزياء العالمية، وأبرز المصممين الذين يدهشون، عادةً، حضور الفعاليات بتصاميمهم المميزة والفريدة. يُقام «أسبوع دبي للموضة» قبل انطلاق أسابيع الموضة في: نيويورك، ولندن، وميلانو، وباريس، ما يجعله محط أنظار العالم، ويساهم فعلياً في رسم ملامح مستقبل صناعة الموضة المتغيرة، وإحداث تأثير إيجابي ملموس على المستوى العالمي. View this post on Instagram A post shared by Dubai Fashion Week (@dubaifashionweek) ويستكمل «أسبوع دبي للموضة»، هذا العام، النجاح اللافت الذي حققته نسخة خريف وشتاء 2025/2026، التي أقيمت في شهر فبراير الماضي، وشهدت مشاركة نخبة من أشهر عارضات الأزياء العالميات، واختُتمت بعرض مبهر للمصمّم الهندي الشهير مانيش مالهوترا، الذي تَرَك بصمة فنية استثنائية على المنصة الرئيسية لهذا الحدث العالمي. ومن المتوقع أن تُشارك نحو 30 علامة أزياء بارزة، من دول منها: الإمارات، وفرنسا، والهند، وإيطاليا، ولبنان، وليبيا، والمملكة المتحدة، حيث تضيف كل علامة لمستها الخاصة، وطابعها الثقافي والإبداعي إلى منصات عروض الأزياء في دبي. View this post on Instagram A post shared by Dubai Fashion Week (@dubaifashionweek) وتُسلط الدورة الجديدة لـ«أسبوع دبي للموضة» الضوء على قضايا محورية، مثل: الاستدامة، والممارسات الأخلاقية، والسردية الثقافية، والشمولية، ما يعكس أهمية هذا الحدث العالمي، وريادته الفكرية ومرونته في مواكبة التحولات ضمن منظومة الاقتصاد الإبداعي. كما سيشهد «أسبوع دبي للموضة.. ربيع وصيف 2026» برنامجاً حافلاً من عروض الأزياء، والفعاليات الحصرية، والجلسات الحوارية التي ستناقش مستقبل قطاع الأزياء العالمي، إلى جانب فعاليات وفرص تواصل متنوعة، تُقام في أنحاء مختلفة من دبي. ويُنظر إلى «أسبوع دبي للموضة»؛ باعتباره منصة مهمة للمصممين الدوليين لعرض تصاميمهم، إذ يستضيف الأسبوع نخبة من المصممين العالميين، ما يعكس الالتزام بالتنوع، وتعزيز التبادل الثقافي في عالم الأزياء. ومن المتوقع أن يجلب كل مصمم تأثيراته الثقافية الفريدة، وذوقه التصميمي، وتعبيراته الإبداعية إلى منصات العرض، حيث تُقدَّم مجموعات متنوعة من حيث وجهات النظر، والاحتفاء بالإرث الثقافي، من خلال الأزياء. ويستقطب «أسبوع دبي للموضة» نخبة عالمية من الشركاء، والجهات ذات الأثر الاجتماعي، والزوار من مختلف أنحاء العالم، في ظل مشاركة حشد كبير من وسائل الإعلام، والجهات الراغبة في الشراء، والاستمتاع برؤية التشكيلات الجديدة لهذا الموسم.


صحيفة الخليج
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
مدينة المستقبل
تنطلق اليوم النسخة الأولى من «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي»، والتي تستمر حتى 25 إبريل 2025، تحت رعاية سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، رئيس مجلس أمناء مؤسسة دبي للمستقبل، وتنظمها المؤسسة، وستجمع أكثر من 10,000 مشارك من 100 دولة، من الخبراء، والمبتكرين، وصنّاع القرار، وهو ما سيعزز مكانة دبي، مركزاً عالمياً للابتكار. الأسبوع يرسخ مكانة دبي، واحدة من أبرز المدن العالمية التي تسابق الزمن، في تبني الابتكار والتقنيات الحديثة، بعدما نجحت في التحول إلى مدينة ذكية بامتياز في أغلب قطاعاتها، والذي جاء برؤية طموحة واستشرافية وتوجيهات مستمرة من صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، حيث أرست هذه التوجيهات دعائم مدينة مستقبلية، قائمة على الذكاء الاصطناعي، والتحول الرقمي، والخدمات الذكية التي تعزز رفاهية الإنسان. سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد، تناول ما قامت به دبي، خلال العشر سنوات الماضية، إذ قال سموّه: «قبل أكثر من 10 أعوام وجّه صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بوضع كافة الخدمات الحكومية في هواتفنا، واليوم نخطو خطوة جديدة نحو المستقبل مع الذكاء الاصطناعي» مضيفاً سموّه: «لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد أداة... بل هو البنية التحتية التي نبني بها مدناً تفكر، وخدمات تتعلّم، وحكومات تتوقّع قبل أن يُطلب منها. واليوم نرسم ملامح مرحلة جديدة نطمح إلى أن يشكّل فيها الذكاء الاصطناعي الركيزة الأساسية لتصميم المبادرات والخدمات المستقبلية في دبي». دبي حصلت على مراتب متقدمة في مؤشرات المدن الذكية العالمية، كما استطاعت جذب آلاف الشركات الناشئة والمبتكرين، في مجال التكنولوجيا، وتحولت إلى مختبر عالمي للتجارب الذكية والابتكار، في الخدمات الحكومية، وأصبحت نموذجاً يُحتذى في التحول الرقمي على مستوى المدن، وهو الأمر الذي جعلها في مقدمة دول المنطقة، وزاد من قدراتها التنافسية في هذا المجال الحيوي، وما وصلت إليه الإمارة من تميّز في المجال، كان ثمرة رؤية ثاقبة، وجهوداً حثيثة، وتوجيهات ملهمة، وباتت اليوم مدينة للمستقبل، تنبض بالحياة والابتكار. الجميع مدعوون اليوم إلى الاطلاع على تجربة دبي عن قرب، ومعرفة الشكل المستقبلي لمدن المستقبل، من خلال الاحتكاك وحضور جلسات «أسبوع دبي للذكاء الاصطناعي».