logo
#

أحدث الأخبار مع #«أسوشييتدبرس»

هل أبقت المنصات الرقمية حاجة إلى مؤسسات البث العامة؟
هل أبقت المنصات الرقمية حاجة إلى مؤسسات البث العامة؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 19 ساعات

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

هل أبقت المنصات الرقمية حاجة إلى مؤسسات البث العامة؟

لم يعد سراً أن علاقة الإدارة الأميركية، المقيمة في البيت الأبيض، بالصحافة السياسية ووسائل الإعلام، الخاصة أو الحكومية، تشهد تحولاً لم يعهده الأميركيون حتى في أحلك الأزمات والقضايا التي كانت تشغل الرأي العام. ولقد باتت تداعيات هذا التحول تشير إلى الهوة المتزايدة اتساعاً، وتأثيراتها ليست فقط على المؤسسات الإعلامية وصناعة الأخبار، بل أيضاً على الجمهور والبرامج السياسية، التي غالباً ما كانت محط اهتمام المشاهد والقارئ والمستمع الأميركي. بيل أوينز مع شعار برنامج "60 دقيقة" ( سي بي إس) في ظل حملات الرئيس دونالد ترمب المستمرة على الإعلام، بدت استمرارية الصحافة السياسية في واشنطن وتقاليدها أقل ضماناً مما كانت عليه سابقاً. فالبيت الأبيض هو من يُقرر الآن ما هي وسيلة الإعلام التي يمكنها أن تكون جزءاً من دورة تجمع الصحافيين أسبوعياً (بول روتايشن)، وليس جمعية مراسلي البيت الأبيض. فقد منع المكتب الصحافي للرئيس ترمب وكالة «أسوشييتد برس» من حضور إحاطاته في المكتب البيضاوي، لأنها أحجمت عن استخدام مصطلح «خليج أميركا» بدلاً من «خليج المكسيك» (رغم استخدامها للمصطلحين)، بناءً على الأمر التنفيذي الذي أصدره ترمب للحكومة الفيدرالية. كما أعلن البيت الأبيض أنه سيلغي المكان الدائم لوكالات الأنباء الدولية، «رويترز» و«أسوشييتد برس» و«وكالة الصحافة الفرنسية»، في تجمع الصحافيين. وبدلاً من ذلك، أصبح مراسلو وسائل الإعلام المحافظة وكذلك الوسائل غير التقليدية، مثل منصات التواصل الاجتماعي والبودكاست، أكثر بروزاً وحضوراً، ويستطيعون أحياناً كثيرة طرح أسئلة تتوافق بوضوح مع وجهة نظر الإدارة. مارجوري تايلور غرين (آ ب) «المقاومة» ضد ترمب تتراجع في المقابل، بدا أن «مقاومة» وسائل الإعلام غير المحسوبة على المحافظين، باتت أقل حدة وأكثر قابلية للخضوع، في ظل استحواذ رأس المال الخاص عليها، وامتناعها عن الدخول في مواجهات قد تكلف مالكيها خسارة المليارات من العقود مع الحكومة الفيدرالية. وهو ما أدى غالباً إلى «خروج» كثير من الكُتَّاب والمنتجين ومقدمي البرامج من تلك المؤسسات، حفاظاً إما على استقلاليتهم، أو على استمرارية المؤسسة نفسها. هذا ما جرى، على سبيل المثال، مع برنامج «60 دقيقة» الشهير الذي يُعرَض على شبكة «سي بي إس نيوز»، والذي واجه خلال حملة الانتخابات الرئاسية، ضغوطاً ازدادت بشكل كبير، سواء من الرئيس ترمب قبل انتخابه وبعده، أو من شركة «باراماونت»، المالكة للشبكة. وفي نهاية أبريل (نيسان)، أعلن المنتج التنفيذي للبرنامج، بيل أوينز، استقالته، مُشيراً إلى انتهاكات لاستقلاليته الصحافية. وأبلغ موظفيه في مذكرة بأنه «خلال الأشهر الماضية، أصبح من الواضح أنه لن يُسمَح لي بإدارة البرنامج كما كنتُ أُديره دائماً، واتخاذ قرارات مستقلة بناءً على ما هو مناسب لبرنامج (60 دقيقة)، ومناسب للجمهور». هذا، وكان ترمب قد رفع دعوى قضائية ضد شبكة «سي بي إس» والشركة الأم «باراماونت» بمبلغ 10 مليارات دولار، متهماً البرنامج بـ«السلوك غير القانوني وغير الشرعي». وعدّ ترمب مقابلة محرّرة أجراها البرنامج مع منافسته الرئاسية، كامالا هاريس في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، مخادعة بشكل كبير. شعار إذاعة "صوت أميركا" (رويترز) «لا يمكن إنقاذها!» ومع استمرار الرئيس ترمب وإدارته في الهجوم على المؤسسات الإعلامية، أصدرت إذاعة «صوت أميركا» قراراً الأسبوع الماضي، بتسريح أكثر من ثلث الموظفين، بالتزامن مع عرض الحكومة المبنى الفيدرالي في العاصمة واشنطن، الذي يضمّ مكاتب المحطة، للبيع. كذلك فصلت الإدارة نحو 600 موظف في الإذاعة، من المتعاقدين، جلّهم من الصحافيين، بالإضافة إلى بعض الموظفين الإداريين. وعُدّت الخطوة إشارةً إلى أن إدارة ترمب تُخطط لمواصلة جهودها لتفكيك هذه المؤسسة، على الرغم من حكم قضائي صدر الشهر الماضي يأمر الحكومة الفيدرالية بالحفاظ على «برامج إخبارية قوية» في الشبكة، التي وصفها ترمب بأنها «صوت أميركا الراديكالية». من جهة ثانية، قالت كاري ليك، كبيرة المستشارين في «الوكالة الأميركية للإعلام العالمي»، التي تشرف على «صوت أميركا»، إن «الإدارة تصرفت في حدود سلطتها القانونية». وتابعت ليك، وهي سياسية جمهورية يمينية متشددة، أوكلت إليها قيادة خطط تقليص عمليات «صوت أميركا»، في بيان: «نحن بصدد تعديل حجم الوكالة، وتقليص البيروقراطية الفيدرالية لتلبية أولويات الإدارة... سنواصل تقليص حجم الإذاعة وتحويلها من مؤسسة قديمة إلى مؤسسة تستحق تمويلها من الأميركيين الكادحين». وفي مارس (آذار)، قالت ليك، إن «الوكالة الأميركية للإعلام العالمي» نفسها التي تديرها «لا يمكن إنقاذها»، بعدما تفشَّى فيها وغرف الأخبار التابعة لها «الهدر والاحتيال والإساءة». وفي الأسبوع الماضي، أعلنت أن إذاعة «صوت أميركا» ستحصل على خدماتها الإخبارية من شبكة أخبار «ون أميركا»، وهي محطة تلفزيونية يمينية متشددة مؤيدة لترمب. وقف التمويل الفيدرالي الأمر، لم يقتصر على إذاعة «صوت أميركا»، إذ وقّع الرئيس ترمب هذا الشهر، أمراً تنفيذياً لإنهاء جميع التمويل الفيدرالي لشبكتَي التلفزيون العام (بي بي إس)، والإذاعة الوطنية (إن بي آر)، واصفاً ما تقدمانه بأنها «دعاية نشطة». ويذكر أنه في يناير (كانون الثاني) أمر رئيس «لجنة الاتصالات الفيدرالية» بإجراء تحقيق في برامج الشبكتين، كما خضع مسؤولوهما في مارس لاستجواب أمام لجنة فرعية بمجلس النواب بقيادة النائبة الجمهورية اليمينية المتشددة مارجوري تايلور غرين، التي وصفت جلسة الاستماع بأنها «موجات معادية لأميركا». المؤسستان شهدتا عمليات تسريح لأعداد كبيرة من الموظفين الأسبوع الماضي، وفق بولا كيرغر، الرئيسة التنفيذية لـ«بي بي إس» بعدما أوقفت الحكومة نحو 15 في المائة من ميزانيتها، مع أن الباقي يأتي من مصادر تشمل التراخيص والرعاية والمستحقات من محطاتها الأعضاء، البالغ عددها 330 محطة تقريباً. مؤسسات البث العام كانت قد أُسِّست عام 1967، وكانت تنفيذاً لرؤية الرئيس الديمقراطي الأسبق ليندون جونسون، الهادفة إلى «ربط أميركا، خصوصاً المناطق الريفية، بالبرامج التعليمية والثقافية». غير أنه وبسبب ازدياد ارتباط البلاد، أكثر من أي وقت مضى، رقمياً على وجه التحديد، بات نفر من الخبراء يتساءلون عمّا إذا كان لشبكتَي «بي بي إس» و«إن بي آر» أي دور تلعبانه في ظل تغيُّر مصادر المعلومات، وبروز منصات رقمية مثل «نتفليكس»، و«يوتيوب»، و«أمازون»، و«فيسبوك»، و«إكس»، وكثير من الخيارات الأخرى؟

فشل إطلاق قمر اصطناعي هندي جديد
فشل إطلاق قمر اصطناعي هندي جديد

صدى الالكترونية

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • صدى الالكترونية

فشل إطلاق قمر اصطناعي هندي جديد

كشف مسؤولون، اليوم الأحد، إن مهمة وكالة الفضاء الهندية لإطلاق قمر اصطناعي جديد لرصد الأرض إلى المدار الجوي أخفقت بعدما واجهت مركبة الإطلاق مشكلة فنية خلال المرحلة الثالثة من الرحلة. وتم إطلاق القمر الاصطناعي لرصد الأرض (EOS-09)، على متن مركبة الإطلاق (PSLV-C61) من مركز الفضاء في سريهاريكوتا جنوب الهند، صباح اليوم الأحد. وصرح رئيس منظمة أبحاث الفضاء الهندية، في نارايانان: «خلال المرحلة الثالثة حدث انخفاض في ضغط غرفة المحرك، وبالتالي لم يكن بالإمكان إتمام المهمة بنجاح»، وفقاً لوكالة «أسوشييتد برس». وتنشط الهند في مجال أبحاث الفضاء منذ ستينات القرن الماضي، وأطلقت أقماراً اصطناعية لصالحها ولصالح دول أخرى، ونجحت في وضع أحدها في مدار حول كوكب المريخ في عام 2014.

ترامب يختتم كلمته بقاعدة «العديد» في قطر بالرقص أمام جنوده (فيديو)
ترامب يختتم كلمته بقاعدة «العديد» في قطر بالرقص أمام جنوده (فيديو)

أخبار مصر

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • أخبار مصر

ترامب يختتم كلمته بقاعدة «العديد» في قطر بالرقص أمام جنوده (فيديو)

ترامب يختتم كلمته بقاعدة «العديد» في قطر بالرقص أمام جنوده (فيديو) بالرقص للحظات على أنغام أغنية أمريكية، أنهى رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب خطابه أمام القوات الأمريكية في قاعدة العديد الجوية.وبحسب وكالة «أسوشييتد برس» الأمريكية، أشار ترامب إلى العديد من الأشخاص في الحشد ولوّح لهم، ثم رفع قبضته في الهواء وهو يغادر المنصة بينما كان أفراد من الخدمة يصورون خروجه بهواتفهم.وفي وقت سابق، اعتلى دونالد ترامب المنصة أمام القوات الأمريكية في قطر بينما كان الموسيقي الأمريكي، لي جرينوود، يغني أغنيته الشهيرة «فخور بكوني أمريكي».وتمايل ترامب وهو يرفع قبضتيه إلى أعلى خلال جوقة الأغنية، مما…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

ترامب يختتم كلمته بـ قاعدة العديد في قطر بالرقص أمام القوات الأمريكية (فيديو)
ترامب يختتم كلمته بـ قاعدة العديد في قطر بالرقص أمام القوات الأمريكية (فيديو)

المصري اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • المصري اليوم

ترامب يختتم كلمته بـ قاعدة العديد في قطر بالرقص أمام القوات الأمريكية (فيديو)

بالرقص للحظات على أنغام أغنية أمريكية، أنهى رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب خطابه أمام القوات الأمريكية في قاعدة العديد الجوية. وبحسب وكالة «أسوشييتد برس» الأمريكية، أشار ترامب إلى العديد من الأشخاص في الحشد ولوّح لهم، ثم رفع قبضته في الهواء وهو يغادر المنصة بينما كان أفراد من الخدمة يصورون خروجه بهواتفهم. President Trump dancing to «YMCA» at Al Udeid Air Base🔥🇺🇸 — Community Notes & Violations (@CNviolations) May 15، 2025 وفي وقت سابق، اعتلى دونالد ترامب المنصة أمام القوات الأمريكية في قطر بينما كان الموسيقي الأمريكي، لي جرينوود، يغني أغنيته الشهيرة «فخور بكوني أمريكي». وتمايل ترامب وهو يرفع قبضتيه إلى أعلى خلال جوقة الأغنية، مما أثار هتافات التشجيع، فيما وقف الجنود المحتشدون في القاعدة الجوية، ورفع معظمهم هواتفهم المحمولة لالتقاط الصور ومقاطع الفيديو لترامب. قاعدة العديد الجوية وكانت قاعدة العديد الجوية نقطة انطلاق رئيسية خلال الحروب الأمريكية في العراق وأفغانستان، وهي تضم حوالي 8000 جندي أمريكي، بعد أن كانت تضم حوالي 10 آلاف جندي في ذروة حربي العراق وأفغانستان، وفقًا لـ«أسوشييتد برس». وتعد قاعدة «العديد» أكبر منشأة عسكرية أمريكية في الشرق الأوسط، وهي قاعدة تسلط الضوء على العلاقات الأمنية العميقة بين الولايات المتحدة وقطر، بحسب شبكة الـ«CNN» الأمريكية.

«رخام القصر مثالي».. ترامب يبدي انبهاره بـ«الديوان الأميري» في قطر (تفاصيل)
«رخام القصر مثالي».. ترامب يبدي انبهاره بـ«الديوان الأميري» في قطر (تفاصيل)

المصري اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • المصري اليوم

«رخام القصر مثالي».. ترامب يبدي انبهاره بـ«الديوان الأميري» في قطر (تفاصيل)

في استقبال حافل بالزخم، جرى استقبال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، في العاصمة القطرية، الدوحة في ثاني محطه له بعد السعودية في إطار جولته الخليجية. ووفقا لوكالة «أسوشييتد برس» الأمريكية، جلس ترامب مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، في لقاء قصير في بداية زيارته، مبديا إعجابه بـ«القصر الأميري- الديوان الأميري». وقال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، -المطور العقاري السابق-: «بصفتي شخصًا يعمل في مجال البناء، أرى رخامًا مثاليًا». كما شكر ترامب دولة قطر على مراسم الاستقبال الرسمية، بما في ذلك مرافقة راكبين على ظهور الإبل: قائلا :«لم أرَ جمالًا كهذه منذ وقت طويل». 🇶🇦🇺🇸| فخامة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يشيد بجهود سمو الأمير @TamimBinHamad وبالعلاقات الثنائية بين البلدين 🤝🌏 #مرسال_قطر | #زيارة_ترامب_إلى_قطر | #قطر — مرسال قطر (@Marsalqatar) May 14، 2025 وفي وقت سابق من اليوم، استقبل أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني الرئيس الأمريكي، حيث شهدت مراسم الاستقبال أهازيج قطرية تقليدية خلال توجهه إلى الديوان الأميري القطري، وبعد ذلك جرى عقد جلسة مشاورات مغلقة استمرت لساعتين وشهدا توقيع عدد من الاتفاقيات. وخلال اجتماع في الديوان الأميري، قال الشيخ تميم لترامب: «جميعنا يريد إحلال السلام في المنطقة ونأمل أن يتحقق ذلك هذه المرة»، مردفا «أعلم أنك رجل سلام وتريد إحلال السلام في المنطقة»، مشيرا إلى أن بإمكان الدوحة وواشنطن مواصلة العمل معا لإحلال السلام في المنطقة. بدوره، قال الرئيس الأمريكي :«»عملنا معا على أعلى المستويات لإحلال السلام في هذه المنطقة وعبر العالم«، مضيفا»أنتم تساعدوننا بإحلال السلام في مناطق عدة مثل روسيا وأوكرانيا وسنرى تطورا في هذا الملف«.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store