#أحدث الأخبار مع #«أكسبوجر»المصري اليوم٢٢-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالمصري اليوم4510 يشاركون فى المهرجان الدولى للتصوير بالشارقةقصص صحفية وصور للحياة البرية والطبيعة، والعمران، وقصص عن التغيرات المناخية، وقصص تنقل معاناة الشعوب من الحروب والتغيرات المناخية والعنف الجسدى والنفسى، بجانب قصص نجاح للاستدامة وأيضًا صور فنية متنوعة وفعاليات فنية وسينمائية، اجتمعت كلها فى معرض «أكسبوجر» المهرجان الدولى للتصوير فى دورته التاسعة لعام ٢٠٢٥، بمدينة الشارقة فى دولة الإمارات العربية المتحدة. يعرض المهرجان خبرات متنوعة لفنون التصوير والسينما والتعبير الإبداعى، إلى جانب تجارب لمصوريين عالميين معاصرين وشباب حاولوا نقل الواقع المحيط بطرق متعددة لفنون السرد البصرى، رصدتها «المصرى اليوم»، فى رحلتها داخل معرض «أكسبوجر» فى نسخته الحالية. «أكسبوجر» يشارك به نحو ٤٢٠ مصورًا وصانع أفلام وخبير فى صناعة التصوير من ٤٨ دولة، وأكثر من ٢٥٠٠ عمل تحت شعار «لا شيء أكبر من الصورة»، وذلك بحضور نائب حاكم الشارقة، سلطان بن أحمد القاسمى، إذ يضم المهرجان مجموعة متنوعة من المعارض الفوتوغرافية التى تستعرض أعمالًا لعدد من أبرز المصورين العالميين، مثل السير دون ماكولين، وغريج غورمان، وجيمس ناكتوى، وجورج شتاينميتز، فضلًا عن ركن خاص للأطفال ومحبى العروض التفاعلية فى جناح «الحسن بن الهيثم»، والذى يقدم العديد من الفعاليات، ما بين ورش عمل ومعارض وأفلام، بما فى ذلك فيلم قصير من بطولة عمر الشريف، يروى فيه سيرة العالم المسلم «ابن الهيثم». يحتوى المعرض على مجموعة متنوعة من الصور التى تمثل تجارب مختلفة لفنون السرد البصري؛ كالتصوير الصحفى والوثائقى، والتصوير الفنى والإبداعى، وتصوير الطبيعة والحياة البرية، وتصوير البورتريه، والتصوير الثقافى، وتصوير حياة الشارع، وكذلك التصوير الليلى، بالإضافة إلى التصوير الرياضى والحركى، حيث شمل عددًا من معارض التصوير المختلفة والمتنوعة، وُخصصت مساحات خاصة فى مختلف قاعاته لقطاع غزة، ونُقلت آثار الحرب وأوجاع الفلسطينيين، والتى لاقت إعجابًا كبيرًا من جمهور المهرجان منذ يومه الأول. حاولت الصور إبراز ما خلفه العدوان الإسرائيلى على سكان القطاع، تحت عنوان «الصمود فى غزة: قصص القوة والبقاء»، إذ تضمنت واقع الحياة داخل غزة بعد الحرب والنزوح والقصف؛ فاستطاعت القصص رواية معاناة المصورين الصحفيين والمدنيين بسبب جرائم الاحتلال، كما وثقت حجم الدمار، إلى جانب صور المصورين «مصطفى حسونة وساهر الغورة»، والتى نقلت معاناة الشعب الفلسطينى والحياة فى المخيمات والقصف المستمر على القطاع، وصورًا لتشييع جثامين الشهداء، وأخرى لكيفية إزالة الركام ومحاولات إنقاذ المصابين. وتضمن «أكسبوجر» أيضًا صورًا متنوعة من داخل إفريقيا وآسيا، وصورًا من مخيمات اللاجئين فى القارة، بجانب صور عبرت عن حروب وأزمات عانت منها عدد من دول آسيا وإفريقيا، بالإضافة إلى صور فنية مختلفة، وتخصيص مساحات كاملة لصور الحياة البرية والطبيعية والتلوث البيئى وآثار التغيرات المناخية، ومعروضات إبداعية لفنون البورتريه وتصوير الطعام، وتصوير المعمارى، ومشروعات الاستدامة. وقال مدير عام المكتب الإعلامى للحكومة بالشارقة، طارق سعيد علاء، إن هذا المهرجان يكرم الفنانين الذين يعيدون للحياة مفهومها بعدساتهم، ويحتفى بصناع الأفلام ورواد السرد القصصى. عرض حفل الافتتاح فيلمًا افتتاحيًا للدورة التاسعة، وخلال الاحتفال، أوضح صانع الأفلام جلان جياندرو أن «اكسبوجر» أكثر من مهرجان، إذ استطاع نقل رسائل عديدة بفضل الصورة والسرد القصصى، بجانب نقل الخبرة بين المصورين وبعضهم والتواصل والتعرف على كل ما هو جديد. وقال جياندرو: «خلال فترة انتشار فيروس كورونا، ظهرت قصصًا وطريقة جديدة للسرد على مواقع التواصل الاجتماعى، وتمكن هذا المحتوى من جذب مشاركة المشاهد أيضًا فى صناعته. وعمل المصورون الصحفيون وصانعو الأفلام على نقل الحقيقة بعدساتهم، لكن استطاع المحتوى المنقول عبر مواقع التواصل جذب المزيد وخلق عالم مختلف لصناع المحتوى، حتى أصبح الجميع يشاهد ويتفاعل مع قصصهم ويشاركها فى تجربة جديدة لنقل الخبرات المتنوعة»، داعيًا إلى دعم الأصوات الجديدة والطرق المختلفة والمتنوعة فى رواية القصص. المهرجان أيضًا تضمن عددًا من المعارض التى خصصها فى نسخته الحالية للتوعية والحث على ضرورة التعرّف على مشكلات قضايا التغير المناخى. وأضاف الناشط البيئى سبستيان كوبلان أن التغيرات المناخية ليست مرتبطة فى الوقت الحالى بمكان أو طبيعة محددة، لكن العالم أجمع تأثر بها كثيرًا، مستدركًا: «الكاميرا لا تكذب، لكن المصورين يواجهون أزمة الصور المفبركة المصنوعة بالذكاء الاصطناعى، ولذلك يجب على الجميع النضال من أجل الحقيقة والمهنية والمصداقية، خاصة مع زيادة الاعتماد على الذكاء الاصطناعى الذى ساهم استخدامه بشكل خاطئ فى زيادة انتشار الصور المفبركة». وأشار كوبلاند إلى أن تغيّر المناخ يصيب الجميع ويصل إليهم، إذ لا يعترف بالحدود؛ بل يؤثر على جميع أنحاء العالم. كما أن ارتفاع درجات الحرارة أدى إلى اضطراب النظم البيئية، ما أثّر على مسارات الطيور المهاجرة وتراجع أعداد الكائنات الحية التى تشكّل أساس السلسلة الغذائية، لافتًا إلى أن هذه التغيرات المناخية باتت تدفع نحو موجات هجرة جماعية نتيجة تداعياتٍ بيئية قاسية، مثل الجفاف وانعدام الأمن الغذائى. وتوفر الدورة التاسعة من «اكسبوجر» للزوار والمشاركين العديد من ورش العمل التى تغطى جوانب متنوعة من فنون التصوير. ومن أبرز الورش لهذا العام، ورشة حول التصوير الجوى باستخدام الطائرات المسيّرة، بالإضافة إلى ورش متخصصة فى التصوير الصحافى، وتصوير الأزياء والبورتريه، وتقنيات معالجة الصور باستخدام البرامج المتقدمة. وفى خطوة جديدة، تم إدراج «اكسبوجر تور باص»، الذى يوفر للزوار فرصة القيام بجولة فوتوغرافية فى الشارقة برفقة مصورين محترفين. ويستضيف المهرجان «القمة البيئية» فى ٢٤ فبراير الجارى، تحت شعار «الهجرة وتأثيرها على النظام البيئي»، والذى يشارك فيها نخبة من الخبراء البيئيين والمصورين المتخصصين فى توثيق الظواهر البيئية المختلفة، إذ يتم عرض مجموعة من الأفلام الوثائقية التى تسلط الضوء على قضايا بيئية وإنسانية، ما يعزز من مفهوم التصوير كأداة للتوثيق والإبداع الفنى. من بين فنون السرد البصرى التى تناولها «اكسبوجر»، الأفلام السينمائية والتى تتنوع بين وثائقيات قصيرة وطويلة، ورسوم متحركة، على مدار ٧ أيام خلال الفترة من ٢٠ إلى ٢٦ فبراير فى منطقة الجادة بالشارقة، موفرًا لعشاق السينما وهواة الفنون البصرية فرصة الاستمتاع بمجموعة متنوعة من السرديات الإبداعية التى تُعرض يوميًا من الـ١١:٣٠ صباحًا حتى الـ١٠ مساءً ويقدم المهرجان أفلامًا وثائقية مميزة فى التصوير والسرد البصرى السينمائى، أبرزها فيلم «حكاية الحى»، للمخرجة المكسيكية أليخاندرا ألكالا، والذى يستعرض قصة سيدة سورية أطلقت برنامجًا تدريبيًا للقراءة بصوت عالٍ، بهدف تمكين الفتيات وتعزيز فرصهن، ومساعدتهن على بناء مستقبل مشرق. كما يعرض فيلم «العراق.. جمال يختبئ فى التفاصيل»، الذى ترشح لجائزة «إنسورز ٢٠٢٤» فى فئة «أفضل فيلم وثائقي»، والذى يشكل تحفة سينمائية عن لطيف العانى، أحد أهم المصورين والمؤرشفين العراقيين الذين وثّقوا الاضطرابات التى شهدتها بلادهم.
المصري اليوم٢٢-٠٢-٢٠٢٥ترفيهالمصري اليوم4510 يشاركون فى المهرجان الدولى للتصوير بالشارقةقصص صحفية وصور للحياة البرية والطبيعة، والعمران، وقصص عن التغيرات المناخية، وقصص تنقل معاناة الشعوب من الحروب والتغيرات المناخية والعنف الجسدى والنفسى، بجانب قصص نجاح للاستدامة وأيضًا صور فنية متنوعة وفعاليات فنية وسينمائية، اجتمعت كلها فى معرض «أكسبوجر» المهرجان الدولى للتصوير فى دورته التاسعة لعام ٢٠٢٥، بمدينة الشارقة فى دولة الإمارات العربية المتحدة. يعرض المهرجان خبرات متنوعة لفنون التصوير والسينما والتعبير الإبداعى، إلى جانب تجارب لمصوريين عالميين معاصرين وشباب حاولوا نقل الواقع المحيط بطرق متعددة لفنون السرد البصرى، رصدتها «المصرى اليوم»، فى رحلتها داخل معرض «أكسبوجر» فى نسخته الحالية. «أكسبوجر» يشارك به نحو ٤٢٠ مصورًا وصانع أفلام وخبير فى صناعة التصوير من ٤٨ دولة، وأكثر من ٢٥٠٠ عمل تحت شعار «لا شيء أكبر من الصورة»، وذلك بحضور نائب حاكم الشارقة، سلطان بن أحمد القاسمى، إذ يضم المهرجان مجموعة متنوعة من المعارض الفوتوغرافية التى تستعرض أعمالًا لعدد من أبرز المصورين العالميين، مثل السير دون ماكولين، وغريج غورمان، وجيمس ناكتوى، وجورج شتاينميتز، فضلًا عن ركن خاص للأطفال ومحبى العروض التفاعلية فى جناح «الحسن بن الهيثم»، والذى يقدم العديد من الفعاليات، ما بين ورش عمل ومعارض وأفلام، بما فى ذلك فيلم قصير من بطولة عمر الشريف، يروى فيه سيرة العالم المسلم «ابن الهيثم». يحتوى المعرض على مجموعة متنوعة من الصور التى تمثل تجارب مختلفة لفنون السرد البصري؛ كالتصوير الصحفى والوثائقى، والتصوير الفنى والإبداعى، وتصوير الطبيعة والحياة البرية، وتصوير البورتريه، والتصوير الثقافى، وتصوير حياة الشارع، وكذلك التصوير الليلى، بالإضافة إلى التصوير الرياضى والحركى، حيث شمل عددًا من معارض التصوير المختلفة والمتنوعة، وُخصصت مساحات خاصة فى مختلف قاعاته لقطاع غزة، ونُقلت آثار الحرب وأوجاع الفلسطينيين، والتى لاقت إعجابًا كبيرًا من جمهور المهرجان منذ يومه الأول. حاولت الصور إبراز ما خلفه العدوان الإسرائيلى على سكان القطاع، تحت عنوان «الصمود فى غزة: قصص القوة والبقاء»، إذ تضمنت واقع الحياة داخل غزة بعد الحرب والنزوح والقصف؛ فاستطاعت القصص رواية معاناة المصورين الصحفيين والمدنيين بسبب جرائم الاحتلال، كما وثقت حجم الدمار، إلى جانب صور المصورين «مصطفى حسونة وساهر الغورة»، والتى نقلت معاناة الشعب الفلسطينى والحياة فى المخيمات والقصف المستمر على القطاع، وصورًا لتشييع جثامين الشهداء، وأخرى لكيفية إزالة الركام ومحاولات إنقاذ المصابين. وتضمن «أكسبوجر» أيضًا صورًا متنوعة من داخل إفريقيا وآسيا، وصورًا من مخيمات اللاجئين فى القارة، بجانب صور عبرت عن حروب وأزمات عانت منها عدد من دول آسيا وإفريقيا، بالإضافة إلى صور فنية مختلفة، وتخصيص مساحات كاملة لصور الحياة البرية والطبيعية والتلوث البيئى وآثار التغيرات المناخية، ومعروضات إبداعية لفنون البورتريه وتصوير الطعام، وتصوير المعمارى، ومشروعات الاستدامة. وقال مدير عام المكتب الإعلامى للحكومة بالشارقة، طارق سعيد علاء، إن هذا المهرجان يكرم الفنانين الذين يعيدون للحياة مفهومها بعدساتهم، ويحتفى بصناع الأفلام ورواد السرد القصصى. عرض حفل الافتتاح فيلمًا افتتاحيًا للدورة التاسعة، وخلال الاحتفال، أوضح صانع الأفلام جلان جياندرو أن «اكسبوجر» أكثر من مهرجان، إذ استطاع نقل رسائل عديدة بفضل الصورة والسرد القصصى، بجانب نقل الخبرة بين المصورين وبعضهم والتواصل والتعرف على كل ما هو جديد. وقال جياندرو: «خلال فترة انتشار فيروس كورونا، ظهرت قصصًا وطريقة جديدة للسرد على مواقع التواصل الاجتماعى، وتمكن هذا المحتوى من جذب مشاركة المشاهد أيضًا فى صناعته. وعمل المصورون الصحفيون وصانعو الأفلام على نقل الحقيقة بعدساتهم، لكن استطاع المحتوى المنقول عبر مواقع التواصل جذب المزيد وخلق عالم مختلف لصناع المحتوى، حتى أصبح الجميع يشاهد ويتفاعل مع قصصهم ويشاركها فى تجربة جديدة لنقل الخبرات المتنوعة»، داعيًا إلى دعم الأصوات الجديدة والطرق المختلفة والمتنوعة فى رواية القصص. المهرجان أيضًا تضمن عددًا من المعارض التى خصصها فى نسخته الحالية للتوعية والحث على ضرورة التعرّف على مشكلات قضايا التغير المناخى. وأضاف الناشط البيئى سبستيان كوبلان أن التغيرات المناخية ليست مرتبطة فى الوقت الحالى بمكان أو طبيعة محددة، لكن العالم أجمع تأثر بها كثيرًا، مستدركًا: «الكاميرا لا تكذب، لكن المصورين يواجهون أزمة الصور المفبركة المصنوعة بالذكاء الاصطناعى، ولذلك يجب على الجميع النضال من أجل الحقيقة والمهنية والمصداقية، خاصة مع زيادة الاعتماد على الذكاء الاصطناعى الذى ساهم استخدامه بشكل خاطئ فى زيادة انتشار الصور المفبركة». وأشار كوبلاند إلى أن تغيّر المناخ يصيب الجميع ويصل إليهم، إذ لا يعترف بالحدود؛ بل يؤثر على جميع أنحاء العالم. كما أن ارتفاع درجات الحرارة أدى إلى اضطراب النظم البيئية، ما أثّر على مسارات الطيور المهاجرة وتراجع أعداد الكائنات الحية التى تشكّل أساس السلسلة الغذائية، لافتًا إلى أن هذه التغيرات المناخية باتت تدفع نحو موجات هجرة جماعية نتيجة تداعياتٍ بيئية قاسية، مثل الجفاف وانعدام الأمن الغذائى. وتوفر الدورة التاسعة من «اكسبوجر» للزوار والمشاركين العديد من ورش العمل التى تغطى جوانب متنوعة من فنون التصوير. ومن أبرز الورش لهذا العام، ورشة حول التصوير الجوى باستخدام الطائرات المسيّرة، بالإضافة إلى ورش متخصصة فى التصوير الصحافى، وتصوير الأزياء والبورتريه، وتقنيات معالجة الصور باستخدام البرامج المتقدمة. وفى خطوة جديدة، تم إدراج «اكسبوجر تور باص»، الذى يوفر للزوار فرصة القيام بجولة فوتوغرافية فى الشارقة برفقة مصورين محترفين. ويستضيف المهرجان «القمة البيئية» فى ٢٤ فبراير الجارى، تحت شعار «الهجرة وتأثيرها على النظام البيئي»، والذى يشارك فيها نخبة من الخبراء البيئيين والمصورين المتخصصين فى توثيق الظواهر البيئية المختلفة، إذ يتم عرض مجموعة من الأفلام الوثائقية التى تسلط الضوء على قضايا بيئية وإنسانية، ما يعزز من مفهوم التصوير كأداة للتوثيق والإبداع الفنى. من بين فنون السرد البصرى التى تناولها «اكسبوجر»، الأفلام السينمائية والتى تتنوع بين وثائقيات قصيرة وطويلة، ورسوم متحركة، على مدار ٧ أيام خلال الفترة من ٢٠ إلى ٢٦ فبراير فى منطقة الجادة بالشارقة، موفرًا لعشاق السينما وهواة الفنون البصرية فرصة الاستمتاع بمجموعة متنوعة من السرديات الإبداعية التى تُعرض يوميًا من الـ١١:٣٠ صباحًا حتى الـ١٠ مساءً ويقدم المهرجان أفلامًا وثائقية مميزة فى التصوير والسرد البصرى السينمائى، أبرزها فيلم «حكاية الحى»، للمخرجة المكسيكية أليخاندرا ألكالا، والذى يستعرض قصة سيدة سورية أطلقت برنامجًا تدريبيًا للقراءة بصوت عالٍ، بهدف تمكين الفتيات وتعزيز فرصهن، ومساعدتهن على بناء مستقبل مشرق. كما يعرض فيلم «العراق.. جمال يختبئ فى التفاصيل»، الذى ترشح لجائزة «إنسورز ٢٠٢٤» فى فئة «أفضل فيلم وثائقي»، والذى يشكل تحفة سينمائية عن لطيف العانى، أحد أهم المصورين والمؤرشفين العراقيين الذين وثّقوا الاضطرابات التى شهدتها بلادهم.