أحدث الأخبار مع #«أوزمبيك»


المصري اليوم
منذ 2 أيام
- صحة
- المصري اليوم
خضار سحري قد يغني عن أدوية السكر والسمنة.. دراسة تكشف المفاجأة
في دراسة جديدة أجراها فريق من الباحثين في البرازيل، كشفت النتائج عن قدرة نبات البامية على دعم الصحة الأيضية والوقاية من بعض اضطرابات التمثيل الغذائي، بما في ذلك السمنة و ارتفاع السكر والكوليسترول في الدم. وركزت الدراسة، التي أُجريت على الفئران، على تأثير إدراج البامية في النظام الغذائي، حيث لوحظ أنها ساهمت في تقليل دهون الجسم ، وتحسين مستويات السكر والكوليسترول، إلى جانب حماية الكبد من التلف الناتج عن السمنة، وذلك على حسب ما ذكر بموقع 'daily mail' البامية ليست مجرد خضار تتميز البامية بكونها غنية بالألياف ومضادات الأكسدة مثل «الكاتيكين» و«الكيرسيتين»، المعروفة بخصائصها المضادة للالتهاب ودورها في دعم صحة القلب وتنظيم مستوى السكر في الدم، ووفقًا للباحثين، فإن تأثيرها يشبه إلى حد كبير دواء «أوزمبيك» المستخدم في إنقاص الوزن، ولكن بطريقة طبيعية واقتصادية. قام الباحثون بتقسيم الفئران إلى مجموعتين حسب نمط تغذيتها منذ الولادة، بهدف محاكاة تأثير التغذية الزائدة أو الطبيعية في الطفولة، وبعد الفطام، أُعطيت بعض الفئران نظامًا غذائيًا تقليديًا، بينما حصلت مجموعة أخرى على نفس النظام مضافًا إليه 1.5% من البامية، واستمرت التجربة حتى بلوغ الفئران مرحلة البلوغ. النتائج كانت لافتة حيث أن الفئران التي عانت من تغذية مفرطة في الطفولة ثم تناولت البامية أظهرت تحسنًا ملحوظًا في التمثيل الغذائي، وانخفاضًا في مؤشرات الالتهاب في الدماغ، وزيادة في الكتلة العضلية، وتحسنًا في مستويات الكوليسترول والسكر. في المقابل الفئران التي نمت بشكل طبيعي لم تسجل فروقًا كبيرة عند تناول البامية، ما يشير إلى أن فوائدها الأيضية تكون أوضح لدى من يعانون من اضطرابات أو قابلية للإصابة بها. من جانبها، أكدت أخصائية التغذية الدكتورة سيرين ظواهري كراسونا أهمية البامية، قائلة: «البامية ليست مجرد خضار عادية. فهي غنية بالألياف التي تبطئ امتصاص السكر في الدم، ما يساعد على ضبط مستوياته، كما أن استخدامها في المطبخ أسهل مما يظن الكثيرون، وفوائدها تستحق التجربة».


العرب القطرية
منذ 7 أيام
- صحة
- العرب القطرية
إلى الرجال والمراهقين: احذروا أدوية إنقاص الوزن
الدوحة - العرب حذرت دراسة حديثة من مخاطر أدوية إنقاص الوزن على المراهقين والرجال، وأوضحت أن بعض الأدوية مثل «أوزمبيك» و»ويغوفي» قد يكو لها تأثير سلبي على الصحة. ووجد الباحثون أن من تناولوا هذه الأدوية الموصوفة طبيا خلال العام الماضي كانوا أكثر عرضة للإصابة باضطرابات سلوكية واضطرابات في الأكل مثل الإفراط في تناول الطعام والتقيؤ وفقدان السيطرة أثناء الأكل. ورغم أن نسبة مستخدمي هذه الأدوية لم تتجاوز 1.2%، إلا أن هؤلاء أظهروا مستويات أعلى بكثير من الاضطرابات النفسية المرتبطة باضطرابات الأكل مقارنة بغير المستخدمين. كما تبين أن المستخدمين الرجال كانوا أكبر سنا ولديهم مؤشر كتلة جسم أعلى، ما يشير إلى تعرضهم لضغوط فريدة تتعلق بصورة الجسم والتحكم في الوزن. وقال الباحث الرئيسي كايل ت. غانسون، الأستاذ المساعد في جامعة تورنتو، وفقا لموقع «روسيا اليوم»: «تأتي هذه النتائج في وقتها المناسب مع ازدياد سهولة الحصول على أدوية مضادات مستقبلات GLP-1، مثل أوزمبيك وويغوفي، والاهتمام الإعلامي المتزايد بها». وأضاف: «رغم أن هذه الأدوية تُوصف عادة لعلاج داء السكري أو السمنة، إلا أن استخدامها خارج نطاق الوصفة لإنقاص الوزن أصبح شائعا، ما يطرح مخاوف حول الآثار النفسية المحتملة على الشباب». وأكدت الدراسة، التي أجريت على 1543 شابا تتراوح أعمارهم بين 15 و35 عاما في كندا والولايات المتحدة، وجود علاقة بين استخدام أدوية إنقاص الوزن واضطرابات الأكل لدى الذكور. ومع ازدياد التسويق لهذه الأدوية لفئات أوسع، خاصة الرجال، دعت الدراسة إلى مزيد من البحث والتوعية للحد من الأضرار المحتملة.


الوطن
منذ 7 أيام
- صحة
- الوطن
تعديل جيني بديلا لأبر التنحيف
يسعى العلماء عالميًا لتطوير بدائل أكثر فعالية واستدامة لعلاج السمنة ومرض السكري من النوع الثاني، خاصة في ظل الاعتماد المتزايد على أدوية، مثل «أوزمبيك» و«ويغوفي»، وفي هذا الإطار، كشفت دراسة جديدة من جامعة أوساكا نُشرت في (Nature Communications) أن تعديلًا جينيًا لمرة واحدة باستخدام تقنية (CRISPR) قد يسمح للجسم بإنتاج مركب «إكسيناتيد» ذاتيًا، وهو المكون النشط في دواء «بايتا». قام الباحثون بإدخال جين معين في خلايا كبد الفئران، ما أدى إلى إنتاج مستمر لهذا المركب لمدة ستة أشهر دون الحاجة لتكرار العلاج، وبعد تعريض الفئران لنظام غذائي عالي السعرات، لاحظ العلماء انخفاضًا في استهلاك الطعام، وزيادة أقل في الوزن بنسبة %34، وتحسنًا ملحوظًا في استجابة الجسم للأنسولين، مقارنة بالفئران غير المعدلة. كما لوحظ أن الفئران المعدلة وراثيًا لم تُظهر أعراضًا جانبية شائعة، مثل الغثيان أو شلل المعدة، ورغم أن النتائج لا تزال محصورة في النماذج الحيوانية، يرى الفريق أن هذه الخطوة تفتح آفاقًا لتطوير علاجات طويلة الأمد، تقلل الاعتماد على الحقن الدوائي المتكرر وتوفر حلًا أكثر أمانًا وفعالية للمستقبل. ويعتزم الباحثون توسيع التجربة لتشمل نماذج حيوانية أكبر، تمهيدًا لاختبارات سريرية على البشر، ما قد يغيّر مستقبل علاج الأمراض المزمنة جذريًا خلال السنوات القادمة.


الوسط
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الوسط
دراسة تكشف فعالية أدوية شبيهة بـ«أوزمبيك» في علاج الصداع النصفي
أثبتت العلاجات المعتمدة على محفزات «جي إل بي-1»، التي تباع تجاريا بأسماء مثل «أوزمبيك» و«ويغوفي» و«ساكسيندا»، فعاليتها في إنقاص الوزن بشكل كبير. لكن تعكف عديد الدراسات على كشف طبقات إضافية من المنافع التي يمكن أن تعود منها على الجسم. وأظهرت محفزات مستقبلات «جي إل بي-1»، المصممة في المقام الأول لعلاج السكري من النوع الثاني، فعالية في الحفاظ على صحة القلب والدماغ والكبد والكلى، ويبدو أن لها فعالية في علاج الصداع النصفي أو الشقيقة، كما نقل موقع «ساينس ألرت». آليات جديدة لعلاج الصداع النصفي وجدت دراسة إيطالية محدودة، شملت 31 مريضا يعانون ارتفاع مؤشر كتلة الجسم وصداعا نصفيا متكررا أو مزمنا، أن بعض العلاجات المعتمدة على محفزات «جي إل بي-1» لها فعالية في تقليل ألم الصداع النصفي. وحصل المشاركون على جرعة يومية من «ليراجلوتيد»، وهو منبه لمستقبلات «جي إل بي-1»، ولاحظ الباحثون تحسن في درجة الألم. وبعد 12 أسبوعا من التجربة، انخفض عدد أيام الصداع النصفي شهريا من متوسط 19.8 يوم إلى 10.7 يوم فقط، أي ما يعادل النصف. كما خلصت الدراسة إلى أن الآليات التي تحكم فعالية «ليراجلوتيد» تعمل بشكل مستقل عن التأثيرات الأيضية المتعلقة بإنقاص الوزن، وذكرت: «تُظهر النتائح أن (ليراجلوتيد) يمكن أن يكون فعالا في علاج الصداع النصفي المزمن لدى مرضى السمنة، وهذا تأثير مستقل عن فقدان الوزن». نافذة أمل جديدة على الرغم من الحاجة إلى مزيد من الدراسات تشمل مجموعة أكبر وأكثر تنوعا من المشاركين للتحقق من صحة النتائج، فإن الدراسة الإيطالية تفتح نافذة أمل جديدة أمام استخدام محفزات مستقبلات «جي إل بي-1» في علاج الصداع النصفي بالمستقبل. ويعاني المشاركون في الدراسة الصداع النصفي غير المستجيب للعلاج، مما يعني أن «ليراجلوتيد» أثبت فعالية في علاج ما فشلت به العقارات المتوافرة. وتعمل منشطات «جي إل بي-1» على إبطاء الشهية وتنظيم سكر الدم عن طريق محاكاة هرمون طبيعي في الجسم، يُسمى «ببتيد-1» الشبيه بالجلوكاجون الذي يُفرز بعد تناول الطعام. لذلك، تعد هذه الأدوية فعالة للغاية في إدارة داء السكري من النوع الثاني، وزيادة الوزن. وقد أظهرت دراسات سابقة أن عقار «ليراجلوتيد» وغيره من محفزات «جي إل بي-1» تساعد في تقليل الضغط داخل الجمجمة بشكل كبير، وهو السبب الرئيسي المحفز للصداع النصفي. يصيب الصداع النصفي المزمن ما يقرب من 15% من سكان العالم، ولا يتوافر سوى عدد قليل من العلاجات ذات الفعالية للجميع.


جريدة الوطن
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- جريدة الوطن
علاج جديد لإنقاص الوزن
في وقت أصبحت فيه السمنة أزمة صحية عالمية تمس أكثر من 650 مليون شخص حول العالم، وتربطها الدراسات بأكثر من 180 حالة مرضية خطيرة مثل أمراض القلب والسكريوالسرطان، يبرز دواء جديد قيد التطوير كأمل كبير، قد يغير مستقبل علاج السمنة. فقد أعلن فريق من الباحثين في جامعة تافتس الأميركية، بقيادة البروفيسور كريشنا كومار، عن تطوير مركب دوائي مبتكر يجمع بين تأثير أربعة هرمونات معروفة بدورها في تنظيم الشهية ومستويات السكر في الدم واستهلاك الطاقة. تعتمد معظم أدوية التخسيس الحالية، مثل «أوزمبيك» و«ويغوفي»، على هرمون GLP-1، الذي يحفز إفراز الإنسولين ويعطي إحساسا بالشبع، لكنه غالبا ما يسبب آثارا جانبية مزعجة كالغثيان وفقدان الكتلة العضلية.