أحدث الأخبار مع #«أوزمبيك»


الوسط
منذ 4 أيام
- صحة
- الوسط
تحاكي عمل «أوزمبيك».. 5 أطعمة تحفز هرمون الشبع بالجسم
أصبح عقار «أوزمبيك» من أكثر العلاجات الشائعة المستخدمة في إنقاص الوزن وعلاج السمنة، فهو يعمل على تحفيز هرمونات الشبع في الجسم، والتحكم في الشهية فترات طويلة. ووافقت هيئة تنظيم الأدوية في عديد من الدول على استخدام جرعات أعلى من «أوزمبيك» تحت الاسم التجاري «ويغوفي»، لعلاج السمنة. المادة الفعالة في كلا الدواءين هي «سيماغلوتايد»، التي تعمل عن طريق محاكاة عمل هرمون «جي إل بي-1» الذي تفرزه الأمعاء عادة بعد تناول الطعام، ليرسل إشارات إلى الدماغ تُشعرنا بالشبع. أطعمة بديلة لـ«أوزمبيك» على الرغم من استخدامه بشكل شائع، فإن علاج «أوزمبيك» يتسبب في عدد من الآثار الجانبية، من الدوخة إلى حرقة المعدة إلى الغثيان والقيء، ولهذا ينبغي استخدامه تحت إشراف الطبيب. لكن يمكنك الاعتماد على بدائل طبيعية لتحفيز هرمون الشبع في الجسم، والإحساس بالامتلاء فترة أطول دون الحاجة إلى تلقي أي علاجات كيميائية، بحسب جريدة «ذا تلغراف» البريطانية. الشوفان والحبوب الكاملة أول تلك البدائل هو الشوفان والحبوب الكاملة، إذ تداول رواد منصة «تيك توك» الشهيرة مكونات مشروب يعتمد على الشوفان، أطلقوا عليه اسم «أوزمبيك في كوب»، وذلك لفوائده الكبيرة. وكشفت دراسات سابقة أن الألياف القابلة للذوبان الموجودة في الشوفان والحبوب الكاملة الأخرى تُخمّر في الأمعاء، منتجة أحماضا دهنية قصيرة السلسلة (SCFAs) التي تحفز إطلاق «جي إل بي-1». البيض لا يعد البيض من المصادر الغنية بالبروتين فحسب، بل يستغرق هضمه وقتا أطول من الدهون أو الكربوهيدرات، مما يُشعرنا بالشبع فترة أطول. كما أظهرت الأبحاث الحديثة أن بياض البيض يحتوي على ببتيدات تُحفز إنتاج «جي إل بي-1». ويحتوي صفار البيض أيضا على وفرة من العناصر الغذائية الأساسية، بما في ذلك فيتامينات «بي 2» و«بي 12» و«دي»، وكذلك الكولين والسيلينيوم واليود. وتظهر الأبحاث الآن أن الكوليسترول الموجود في البيض لا يرفع مستويات الكوليسترول الضار في الدم بشكل كبير. المكسرات من المصادر الغنية بالبروتين والألياف، وكلاهما مهم لإطلاق هرمون «جي إل بي-1». كما أنها تحتوي على كمية جيدة من الدهون الصحية التي تخفف من استجابة الجسم للأنسولين، مما يدعم إنتاج «جي إل بي-1» بشكل أكبر. يمكنك تناول حفنة صغيرة من المكسرات كوجبة خفيفة أمر سهل، لكن إضافة المكسرات إلى الوجبات طريقة ممتازة لمنع ارتفاع سكر الدم بعد الأكل. الأفوكادو والخضراوات الورقية من البدائل المفيدة لعقار «أوزمبيك» أيضا فاكهة الأفوكادو، لكونها مصدرا غنيا للدهون الصحية الأحادية غير المشبعة. كما وجدت دراسة أجراها مركز أبحاث التغذية في معهد إلينوي للتكنولوجيا الأميركي أن تناول الأفوكادو مع وجبة الطعام يزيد من مستويات «جي إل بي-1» لدى المشاركين، بالإضافة إلى هرمون آخر ينظم الشهية، يُسمى الببتيد (YY)، مع خفض مستويات الأنسولين أيضا. وتعمل الخضراوات الورقية أيضا على منح الإحساس بالشبع، والامتلاء فترات طويلة، لأنها تعمل على تنظيم مستوى السكر في الدم، ورفع مستوى هرمون «جي إل بي-1»، خصوصا بعد 60 دقيقة من تناول الطعام.


الوسط
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الوسط
في كوسوفو.. إقبال كبير على دواء سكري لـ«التنحيف» أيضا
يكتسب دواء «أوزمبيك» المضاد للسكري شعبية كبيرة في كوسوفو بسبب خصائصه المساعدة على التنحيف، مما أدى إلى زيادة الطلب عليه وارتفاع سعره، على الرغم من التحذيرات من احتمال أن تكون له آثار جانبية. ولم تكن كوسوفو في منأى عن الظاهرة العالمية المتمثلة في تحويل هذا الدواء عن استخدامه الرئيسي، فغزا «أوزمبيك» منذ نحو خمس سنوات سوق هذا البلد البلقاني الذي أصبح مرتبطا ثقافيا بالغرب، وفق وكالة «فرانس برس». ومن أحد مستخدمي «أوزمبيك» الجدد، شخصية شهيرة عبر مواقع التواصل يتابع حساباتها أكثر من 15 ألف شخص هي ترينغا كادريو (29 عاما). وتقول لوكالة فرانس برس «أريد أن أخسر 15 إلى 16 كيلوغراما في شهرين، وبعد ذلك أواصل اعتماد نظام صحي لخسارة الوزن». علاج مرض السكري ابتُكر هذا الدواء لعلاج مرض السكري من النوع الثاني، وهو يعتمد على محاكاة هرمون الجهاز الهضمي (GLP-1) الذي ينشط مستقبلات تنظيم الشهية في الدماغ. يحظى «أوزمبيك» بنجاح عالمي بين الأشخاص غير المصابين بالسكري لخسارة الوزن، ويجرى الترويج له بشكل كبير أحيانا عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وحظي بعد ترخيص بيعه سنة 2017 في الولايات المتحدة لعلاج مرض السكري من النوع الثاني، بنجاح سريع. ومن السهل الحصول على هذا الدواء في كوسوفو. تقول ترينغا كادريو «راجعتُ عددا كبيرا من الصيدليات في كوسوفو»، و«من السهل جدا الحصول على (أوزمبيك). قيل لي إنّ بإمكاني الحضور في أي وقت أرغب فيه للحصول على الدواء. حتى أنني تلقيت نصيحة بأن أبدأ بجرعة 0,25 مليغرام، ثم زيادتها تدريجا إلى نصف مليغرام ومليغرام واحد». دواء دون وصفة طبية تقول مديرة عيادة الغدد الصماء في المركز السريري الجامعي في كوسوفو ميريتا إيميني ساديكو «هناك اهتمام كبير باستخدام هذا الدواء للأشخاص الذين لا يعانون من مرض السكري بل من البدانة». وتعتبر أنّ الدواء يمكن أن يستخدمه متخصصون كعلاج مضاد للبدانة «عندما يكون لدى المريض البدين عوامل خطر للإصابة بمرض السكري». وتشير إلى أن الجرعة الشهرية ارتفعت من 75-80 يورو (84,41 - 90 دولارا) إلى 130-140 يورو (146.31 - 157,57 دولار)، «ربما بسبب الطلب المرتفع»، حسب «فرانس برس». تؤكد إيميني صديقو أنّ هذا الدواء «يجب أن يصفه طبيب»، لأنه قد يسبب آثارا جانبية لا يدركها الناس. وتشير الدراسات الحديثة إلى احتمال أن يؤدي إلى الإصابة بسرطان الغدة الدرقية، بالإضافة إلى مخاطر الإصابة بالتهاب البنكرياس أو انسداد الأمعاء. ومع ذلك، تؤكد كادريو أنها ترى «يوميا زملاء في العمل يستخدمون (أوزمبيك)»، مشيرة إلى أنها «لا ترى أي أعراض قد تمنعها من أخذه». في إحدى الصيدليات في وسط بريشتينا، لا تتذكر بائعة فضّلت عدم ذكر اسمها، آخر مرة حضر فيها شخص لشراء دواء «أوزمبيك» بوصفة طبية لمرض السكري. وتقول «لدينا طلب مستمر على (أوزمبيك) من دون وصفة طبية. يمكنكم تخمين السبب». وفي رد مكتوب تلقته وكالة فرانس برس، أقرّت وزارة الصحة بأن «استخدام (أوزمبيك) أصبح شائعا في كوسوفو»، «ويُستخدم بشكل متزايد لأغراض إنقاص الوزن»، على الرغم من أن «هذا الاستخدام لم تجر الموافقة عليه بعد في البلاد» طبيب ينصح مرضاه بعدم استخدام «أوزمبيك» يوضح طبيب عام فضّل أيضا عدم ذكر اسمه، أنه ينصح مرضاه بعدم استخدام «أوزمبيك» لإنقاص الوزن «لأن شعبيته ترجع بشكل أساسي إلى حقيقة أن أسماء كبيرة مثل إيلون ماسك وأوبرا وينفري استخدموه». لقد كانت بعض تجارب استخدام الدواء لعلاج البدانة مخيبة للآمال. ويقول لولزيم رحماني «لقد أخذت (أوزمبيك) بناء على نصيحة الطبيب لمدة عامين، ولكن لم يكن له أي تأثير». ويعرب هذا التاجر البالغ 48 عاما عن استيائه من «إهدار المال والوقت». وتدعو أميني صديقو إلى زيادة السيطرة على انتشاره. يقول الصحفي المتخصص بوجار فيتيجا «للأسف، لا بيانات» في هذا الخصوص لأن كوسوفو «لا تملك نظام معلومات صحية يتم فيه تسجيل كل مريض وكل دواء يستخدم». ويضيف فيتيجا «تضم البلاد 1500 إلى 1600 صيدلية خاصة، ومن المستحيل أن تخضع هذه الصيدليات لمراقبة هيئة الرقابة على الأدوية مع وجود 20 مفتشا فقط».


الوسط
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الوسط
علماء يكتشفون البديل الطبيعي لعقار «أوزمبيك»
اكتشفت مجموعة من الباحثين آلية طبيعية تساعد في تنظيم مستوى السكر في الدم بشكل طبيعي وتتحكم في الرغبة الشديدة في تناول السكريات، بالطريقة نفسها التي يعمل بها عقار «أوزمبيك» الشهير. ووجد الباحثون من جامعة جيانغنان في الصين أنه في الإنسان والفئران، يكمن مفتاح إطلاق هذه الآلية الطبيعية في ميكروب الأمعاء ومستقبلاته، وهي المركبات التي ينتجها أثناء الهضم، بحسب موقع «ساينس ألرت». بديل طبيعي لـ«أوزمبيك» أظهر الباحثون قدرتهم على تنظيم إفراز «ببتيد» الشبيه بالجلوكاجون (GLP-1) من خلال زيادة وفرة هذا الميكروب المعوي لدى الفئران المصابة بداء السكري. و«الببتيد» الشبيه بالجلوكاجون-1 هو هرمون ينتجه الجسم بشكل طبيعي، ويساعد على تنظيم مستويات السكر في الدم والشعور بالشبع. تحفز بعض الأطعمة وميكروبات الأمعاء إطلاق (GLP-1)، وتحاكي آلية عمله أدوية مثل «سيماغلوتايد»، المكون الرئيسي في عقار «أوزيمبيك». عادة ما يعاني مرضى السكري من النوع الثاني من خلل في وظيفة (GLP-1)، مما يؤدي إلى مشاكل في التحكم بمستوى السكر في الدم، ولهذا السبب تُستخدم أدوية «أوزمبيك» وغيرها كعلاجات. تُحاكي هذه الأدوية العمليات الطبيعية في الجسم، وعلى الرغم من فعاليتها الكبيرة، يسعى بعض الباحثين إلى إيجاد طريقة لتحفيز الجسم على إنتاج المزيد من (GLP-1) ذاتيا. السبب وراء اشتهاء السكريات أوضح الباحثون في بحثهم المنشور يناير الماضي: «كشفت مجموعة متزايدة من الأبحاث أن رغبتنا الشديدة في تناول المكونات الغذائية تنبع من إشارات تُرسلها الأمعاء، وهي عضو رئيسي في نقل التفضيلات الغذائية». وأضافوا: «مع ذلك، لا يزال من غير الواضح حاليا أي الجينات وبكتيريا الأمعاء ومستقبلاتها في البيئة الدقيقة للأمعاء تشارك في تنظيم تفضيلات السكر». ويشير البحث الجديد إلى أن ميكروبات الأمعاء، مثل بكتيريا «باكتيرويديز فولجاتوس»، ومستقبلاتها قد تسهم في تشكيل رغبة الشخص في تناول الحلويات.


الوسط
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوسط
طبيبة نفسية تحذر من خطورة استخدام «أوزمبيك» في إنقاص الوزن
حذرت المعالجة النفسية الرائدة في علاج اضطرابات الأكل، جو سيلفر، من خطورة الآثار الجانبية لاستخدام عقار «أوزمبيك» في إنقاص الوزن، متحدثة عن رصد زيادة ملحوظة في أمراض اضطرابات الأكل نتيجة استخدام هذا العقار. وقالت، في مقال نشرته جريدة «إندبندنت» البريطانية، إنها تتوقع آثارا جانبية خطيرة، نفسية واجتماعية، نتيجة استخدام عقار «أوزمبيك» لم يجر مناقشتها بالقدر الكافي حتى الآن، وهو ما وصفته بـ«تسونامي من اضطرابات الأكل نتيجة الاستخدام الخاطئ للعقار». اضطرابات الأكل أوضحت جو أن العقارات المستخدمة لإنقاص الوزن مصممة لمساعدة الأشخاص الذين يعانون السمنة المفرطة على إنقاص وزنهم. وبالنسبة لهؤلاء الأفراد، فإن مخاطرها وآثارها الجانبية تفوق بكثير فوائدها الصحية على المدى الطويل. لكن هذه اللقاحات لم تعد حكرا على هذه الفئة، وأصبح من الشائع استخدام العقار بين الأشخاص الذي يعانون زيادة بسيطة في الوزن. وحذرت من أن الاستخدام غير المراقب لأدوية فقدان الوزن يمكن أن يسبب بسهولة اضطرابات مستقبلية في الأكل بسبب طريقة عمل تلك الأدوية، لأنها تمنع الشعور بالجوع، مما يمنع الشخص من التعرف على جسمه وإشاراته. كما يُعد فقدان الوزن السريع عامل خطر للإصابة باضطرابات الأكل، خصوصا لمن يجد نفسه لا يستطيع التوقف عن الاعتماد على الأدوية لفقدان الوزن بشكل سريع. ويغفل عقار «أوزمبيك» وغيره من أدوية فقدان الوزن بشكل سريع، بحسب سيلفر، الجانب النفسي من الإصابة بالسمنة، وهو الجانب الذي يؤدي إلى الإصابة باضطرابات الأكل في المستقبل. وأضافت سيلفر: «المشكلة هي عقار (أوزمبيك) لا يعالج جذور الأزمة، سواء كانت مرتبطة بفقدان الشهية أو الإفراط في تناول الطعام. نريد أن نعرف لماذا يفكر شخص ما في الطعام طوال الوقت؟ ما هو السبب الحقيقي وراء ذلك؟». غياب قوانين منظمة كما أكدت أن غياب أي قوانين صارمة منظمة لاستخدام عقارات، مثل «أوزمبيك»، يمثل مشكلة مستقبلية. وقالت سيلفر: «لا يزال تقييم الفحص لتحديد ما إذا كان الشخص مؤهلا نفسيا للعلاج محدودا، ولا تزال هناك طرق يحصل من خلالها الشخص على (أوزمبيك) والأدوية المماثلة دون الإفصاح الكامل عن تاريخه الطبي». وأشارت أيضا إلى الضغوط النفسية والاجتماعية الناجمة عن الاستخدام الشائع لـ«أوزمبيك» وأدوية فقدان الوزن، وتأثيرها على الثقة بالنفس وتقبل الذات، لأنها تجبر الأشخاص على التركيز بشكل كامل على الشكل والمظهر الخارجي.


عكاظ
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
تحذير طبي جديد.. «أوزمبيك» قد يغيّر شكل قدميك
تابعوا عكاظ على وسط الإقبال المتزايد على دواء «أوزمبيك» الذي يُنظر إليه كوسيلة سريعة وسحرية لإنقاص الوزن، بدأت تظهر مؤخراً تقارير طبية تسلط الضوء على آثاره الجانبية المثيرة للقلق، ما فتح باب النقاش مجدداً حول التوازن بين فعاليته في التخسيس ومخاطره الصحية المحتملة. صحيفة «ديلي ميل» البريطانية نشرت تقريراً كشفت فيه عن تأثير جانبي جديد للدواء يُعرف باسم «قدم أوزمبيك». وبحسب الصحيفة، فإن العقار المستخدم بكثرة لإنقاص الوزن يؤدي إلى ترهل واضح في جلد القدمين. أخبار ذات صلة ونقلت الصحيفة عن أطباء تأكيدهم أنهم لاحظوا أن استخدام «أوزمبيك» يؤدي إلى فقدان كبير في الدهون واحتباس للسوائل، ما يؤثر بدوره على مناطق مثل ظهر القدمين التي تحتوي على طبقة دهنية رقيقة تحت الجلد. ويرى الأطباء أن حالة «قدم أوزمبيك» تعود إلى طبيعة الجلد الرقيق أعلى القدم، وقلة الدهون في تلك المنطقة، ما يؤدي عند تناول الدواء إلى بروز التجاعيد والعروق بشكل لافت.