logo
تحاكي عمل «أوزمبيك».. 5 أطعمة تحفز هرمون الشبع بالجسم

تحاكي عمل «أوزمبيك».. 5 أطعمة تحفز هرمون الشبع بالجسم

الوسطمنذ 2 أيام

أصبح عقار «أوزمبيك» من أكثر العلاجات الشائعة المستخدمة في إنقاص الوزن وعلاج السمنة، فهو يعمل على تحفيز هرمونات الشبع في الجسم، والتحكم في الشهية فترات طويلة.
ووافقت هيئة تنظيم الأدوية في عديد من الدول على استخدام جرعات أعلى من «أوزمبيك» تحت الاسم التجاري «ويغوفي»، لعلاج السمنة. المادة الفعالة في كلا الدواءين هي «سيماغلوتايد»، التي تعمل عن طريق محاكاة عمل هرمون «جي إل بي-1» الذي تفرزه الأمعاء عادة بعد تناول الطعام، ليرسل إشارات إلى الدماغ تُشعرنا بالشبع.
أطعمة بديلة لـ«أوزمبيك»
على الرغم من استخدامه بشكل شائع، فإن علاج «أوزمبيك» يتسبب في عدد من الآثار الجانبية، من الدوخة إلى حرقة المعدة إلى الغثيان والقيء، ولهذا ينبغي استخدامه تحت إشراف الطبيب.
لكن يمكنك الاعتماد على بدائل طبيعية لتحفيز هرمون الشبع في الجسم، والإحساس بالامتلاء فترة أطول دون الحاجة إلى تلقي أي علاجات كيميائية، بحسب جريدة «ذا تلغراف» البريطانية.
الشوفان والحبوب الكاملة
أول تلك البدائل هو الشوفان والحبوب الكاملة، إذ تداول رواد منصة «تيك توك» الشهيرة مكونات مشروب يعتمد على الشوفان، أطلقوا عليه اسم «أوزمبيك في كوب»، وذلك لفوائده الكبيرة.
وكشفت دراسات سابقة أن الألياف القابلة للذوبان الموجودة في الشوفان والحبوب الكاملة الأخرى تُخمّر في الأمعاء، منتجة أحماضا دهنية قصيرة السلسلة (SCFAs) التي تحفز إطلاق «جي إل بي-1».
البيض
لا يعد البيض من المصادر الغنية بالبروتين فحسب، بل يستغرق هضمه وقتا أطول من الدهون أو الكربوهيدرات، مما يُشعرنا بالشبع فترة أطول. كما أظهرت الأبحاث الحديثة أن بياض البيض يحتوي على ببتيدات تُحفز إنتاج «جي إل بي-1».
ويحتوي صفار البيض أيضا على وفرة من العناصر الغذائية الأساسية، بما في ذلك فيتامينات «بي 2» و«بي 12» و«دي»، وكذلك الكولين والسيلينيوم واليود. وتظهر الأبحاث الآن أن الكوليسترول الموجود في البيض لا يرفع مستويات الكوليسترول الضار في الدم بشكل كبير.
المكسرات
من المصادر الغنية بالبروتين والألياف، وكلاهما مهم لإطلاق هرمون «جي إل بي-1». كما أنها تحتوي على كمية جيدة من الدهون الصحية التي تخفف من استجابة الجسم للأنسولين، مما يدعم إنتاج «جي إل بي-1» بشكل أكبر.
يمكنك تناول حفنة صغيرة من المكسرات كوجبة خفيفة أمر سهل، لكن إضافة المكسرات إلى الوجبات طريقة ممتازة لمنع ارتفاع سكر الدم بعد الأكل.
الأفوكادو والخضراوات الورقية
من البدائل المفيدة لعقار «أوزمبيك» أيضا فاكهة الأفوكادو، لكونها مصدرا غنيا للدهون الصحية الأحادية غير المشبعة.
كما وجدت دراسة أجراها مركز أبحاث التغذية في معهد إلينوي للتكنولوجيا الأميركي أن تناول الأفوكادو مع وجبة الطعام يزيد من مستويات «جي إل بي-1» لدى المشاركين، بالإضافة إلى هرمون آخر ينظم الشهية، يُسمى الببتيد (YY)، مع خفض مستويات الأنسولين أيضا.
وتعمل الخضراوات الورقية أيضا على منح الإحساس بالشبع، والامتلاء فترات طويلة، لأنها تعمل على تنظيم مستوى السكر في الدم، ورفع مستوى هرمون «جي إل بي-1»، خصوصا بعد 60 دقيقة من تناول الطعام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ثورة في إنقاص الوزن.. طعامك قد يكون الدواء الجديد!
ثورة في إنقاص الوزن.. طعامك قد يكون الدواء الجديد!

عين ليبيا

timeمنذ 2 ساعات

  • عين ليبيا

ثورة في إنقاص الوزن.. طعامك قد يكون الدواء الجديد!

في زمنٍ باتت فيه أدوية إنقاص الوزن مثل 'أوزمبيك' و'ويغوفي' من الأكثر رواجاً حول العالم، تظهر نتائج علمية لافتة تبشّر بإمكانية الاستغناء عن العقاقير، والاعتماد على النظام الغذائي وحده لتحفيز هرمون الشبع GLP-1، الذي يساعد الجسم على خسارة الوزن بشكل طبيعي ودون آثار جانبية. وبحسب الدراسات، تحفز بعض الأطعمة والعادات الغذائية إنتاج هرمون GLP-1 بشكل طبيعي، ما يساعد على إنقاص الوزن دون الحاجة لاستخدام أدوية، مثل 'سيماغلوتايد' (أوزمبيك وويغوفي)، وعلى الرغم من الانتشار الواسع لاستخدام هذه الأدوية، فإن الغالبية تفضل فقدان الوزن بطرق طبيعية وخالية من العقاقير، خاصة إذا أثبتت فعاليتها في محاكاة نفس آلية تأثير الأدوية. ووفق الدراسات، تعمل أدوية 'سيماغلوتايد' على زيادة هرمون GLP-1، الذي يبطئ الهضم ويقلل الشهية. كما تثبط إنزيماً يعطل هذا الهرمون، لذلك، يظل الشعور بالشبع لفترة طويلة، ما يساعد على تقليل كمية الطعام المستهلك وفقدان الوزن. إلا أنه يمكن تحفيز هذا الهرمون بوسائل طبيعية عبر النظام الغذائي ونمط الأكل، وذلك من خلال: زيادة تناول الألياف: تتواجد في الفاصوليا والخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور. وعندما تتخمر هذه الألياف في الأمعاء، تنتج أحماضاً دهنية قصيرة السلسلة تحفز إنتاج GLP-1، ما يساهم في فقدان الوزن حتى دون تقليل السعرات الحرارية. تتواجد في الفاصوليا والخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور. وعندما تتخمر هذه الألياف في الأمعاء، تنتج أحماضاً دهنية قصيرة السلسلة تحفز إنتاج GLP-1، ما يساهم في فقدان الوزن حتى دون تقليل السعرات الحرارية. تناول الدهون الأحادية غير المشبعة: مثل زيت الزيتون وزيت الأفوكادو، التي تعزز مستوى GLP-1. وتظهر الدراسات أن تناول الخبز مع زيت الزيتون أو الأفوكادو يرفع من هذا الهرمون أكثر من الخبز وحده. مثل زيت الزيتون وزيت الأفوكادو، التي تعزز مستوى GLP-1. وتظهر الدراسات أن تناول الخبز مع زيت الزيتون أو الأفوكادو يرفع من هذا الهرمون أكثر من الخبز وحده. ترتيب تناول الطعام: تناول البروتين والخضراوات قبل الكربوهيدرات يرفع مستوى GLP-1 أكثر من العكس. تناول البروتين والخضراوات قبل الكربوهيدرات يرفع مستوى GLP-1 أكثر من العكس. تنظيم وقت الوجبات: تناول الطعام في الصباح يحفز إفراز GLP-1 أكثر من مفعول الوجبة نفسها في المساء. تناول الطعام في الصباح يحفز إفراز GLP-1 أكثر من مفعول الوجبة نفسها في المساء. سرعة تناول الطعام والمضغ: تناول الطعام ببطء ومضغه جيداً يزيدان من إفراز GLP-1. ورغم أن الطرق الطبيعية لرفع مستوى GLP-1 أقل فعالية بكثير من الأدوية، إلا أن النظام الغذائي الصحي والمتوازن يقلل من مخاطر أمراض القلب على المدى الطويل بنسبة 30%، متفوقاً بذلك على أدوية GLP-1 التي تقلل الخطر بنسبة 20%. يذكر أنه في السنوات الأخيرة، أصبح هرمون GLP-1 أحد أكثر الموضوعات بحثاً في مجالات السمنة والسكري وصحة القلب. يُفرز هذا الهرمون بشكل طبيعي في الأمعاء استجابةً لتناول الطعام، ويؤدي دوراً محورياً في تنظيم مستويات السكر في الدم، وكبح الشهية، وإبطاء عملية الهضم، مما يمنح الجسم إحساساً بالشبع يدوم لفترة أطول. وشهرة هذا الهرمون انفجرت مع استخدام أدوية 'سيماغلوتايد' (مثل أوزمبيك وويغوفي)، التي تعمل على محاكاة تأثيره أو زيادة مستوياته في الجسم. وقد أظهرت الدراسات أن هذه الأدوية لا تساعد فقط في فقدان الوزن، بل تقلل أيضاً من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 20%. لكن في المقابل، لا تخلو هذه الأدوية من آثار جانبية محتملة، مثل الغثيان أو مشاكل الجهاز الهضمي، فضلاً عن تكلفتها العالية وصعوبة الحصول عليها في بعض الدول. لهذا، بدأ الباحثون في استكشاف السبل الطبيعية لتحفيز GLP-1، مما أدى إلى بروز أهمية النظام الغذائي ونمط الحياة كبدائل فعالة وآمنة. وفي وقت تتزايد فيه معدلات السمنة والسكري عالمياً، تتزايد الحاجة لحلول مستدامة لا تعتمد فقط على الأدوية، بل تدمج بين العلم والتغذية ووعي الأفراد، وهو ما يجعل هذا النوع من الأبحاث محط اهتمام الملايين حول العالم.

دراسة تكشف حقيقة العلاقة بين «أوزمبيك» وحالات العمى الدائم
دراسة تكشف حقيقة العلاقة بين «أوزمبيك» وحالات العمى الدائم

الوسط

timeمنذ 7 ساعات

  • الوسط

دراسة تكشف حقيقة العلاقة بين «أوزمبيك» وحالات العمى الدائم

بحث عدد من الدراسات في الرابط المحتمل بين استخدام أدوية إنقاص الوزن المحفزة لهرمون الشبع مثل «أوزيمبيك» أو «سيماغلوتايد» والإصابة باعتلال في العين مثل العمى الدائم وحالة مرضية تعرف بالاعتلال العصبي الإقفاري الأمامي. يأتي ذلك في أعقاب الإبلاغ عن تسع حالات إصابة بالعمى الدائم والاعتلال العصبي بالعين بعد تناول عقار «سيماغلوتايد» و«أوزيمبيك» لإنقاص الوزن، وهي علاجات تعتمد على تنشيط مستقبلات «جي إل بي-1»، بحسب موقع «ميديكال نيوز توداي». الإصابة بالعمى الدائم وراجعت الدراسة، أجراها باحثون من جامعة يوتا الأميركية ونشرت في دورية «JAMA Ophthalmology »، الحالات التسع التي أصيبت باعتلال في العين، وهم خمس سيدات وأربع رجال، بمتوسط أعمار 58 عامًا. ووجد الفريق البحثي أن سبعة من المشاركين أُصيبوا بالاعتلال العصبي الإقفاري الأمامي، وهو عبارة عن جلطة تصيب العصب البصري الذي يصل العين بالمخ، مما تسبب في فقدان دائم للنظر في إحدى العينين. كما أصيب مشارك آخر بجلطة في الشبكية، وهي الجزء في العين المسؤول عن امتصاص الضوء وتحويله إلى إشارة كهربائية إلى المخ، مما تسبب أيضا في فقدان دائم للنظر في أحد العينين. فيما أصيب مشارك ثالث بالتورم في الأعصاب البصرية لكن دون الإصابة بالعمى. أسباب الإصابة بالعمى ولا زال من غير الواضح بشكل كامل الأسباب التي قد تؤدي إلى إصابة شخص يتناول محفزات «جي إل بي-1» بالعمى، لكن يعتقد أن السبب هو التغييرات السريعة في مستوى السكر بالدم، مما يسهم في حدوث تعقيدات بالرؤية. وقال قائد الفريق البحثي البروفيسور برادلي كاتز: «تلعب تلك العقارات دورًا مؤثرًا في خفض مستوى السكر في الدم. وحينما يحدث هذا التغير بشكل سريع، يمكن أن يصاب الشخص بتورم في العصب البصري». وأضاف: «يمكن لتلك الأدوية أن تؤدي إلى تدهور العين السكرية بشكل سريع. ويعتقد أن سبب التورم يعود إلى تحول تناضحي. فعندما تزيد نسبة أي مادة في الدم، مثل السكر في هذه الحالة، وتنخفض فجأة، يُسبب ذلك تحولات سريعة في السوائل بين الأوعية الدموية وخلايا العين». حالات نادرة بدوره، قال جراح السمنة والمدير الطبي لمركز «ميموريال كير» لفقدان الوزن في كاليفورنيا، مير علي، إن الارتباط بين الإصابة بالعمى الدائم واعتلال العين وتناول محفزات «جي إل بي-1» مثل «أوزيمبيك» و«ويغوفي» وغيرهما هو ارتباط يحدث في حالات نادرة. وقال: «يبدو الأمر من المضاعفات النادرة وغير المألوفة لاستخدام هذا النوع من الأدوية»، ولهذا أوصى بضرورة استشارة طبيب العيون وإجراء فحوصات طبية شاملة قبل تناول هذه الأدوية منعا للإصابة بأي أضرار جانبية ولو كانت نادرة.

تحاكي عمل «أوزمبيك».. 5 أطعمة تحفز هرمون الشبع بالجسم
تحاكي عمل «أوزمبيك».. 5 أطعمة تحفز هرمون الشبع بالجسم

الوسط

timeمنذ 2 أيام

  • الوسط

تحاكي عمل «أوزمبيك».. 5 أطعمة تحفز هرمون الشبع بالجسم

أصبح عقار «أوزمبيك» من أكثر العلاجات الشائعة المستخدمة في إنقاص الوزن وعلاج السمنة، فهو يعمل على تحفيز هرمونات الشبع في الجسم، والتحكم في الشهية فترات طويلة. ووافقت هيئة تنظيم الأدوية في عديد من الدول على استخدام جرعات أعلى من «أوزمبيك» تحت الاسم التجاري «ويغوفي»، لعلاج السمنة. المادة الفعالة في كلا الدواءين هي «سيماغلوتايد»، التي تعمل عن طريق محاكاة عمل هرمون «جي إل بي-1» الذي تفرزه الأمعاء عادة بعد تناول الطعام، ليرسل إشارات إلى الدماغ تُشعرنا بالشبع. أطعمة بديلة لـ«أوزمبيك» على الرغم من استخدامه بشكل شائع، فإن علاج «أوزمبيك» يتسبب في عدد من الآثار الجانبية، من الدوخة إلى حرقة المعدة إلى الغثيان والقيء، ولهذا ينبغي استخدامه تحت إشراف الطبيب. لكن يمكنك الاعتماد على بدائل طبيعية لتحفيز هرمون الشبع في الجسم، والإحساس بالامتلاء فترة أطول دون الحاجة إلى تلقي أي علاجات كيميائية، بحسب جريدة «ذا تلغراف» البريطانية. الشوفان والحبوب الكاملة أول تلك البدائل هو الشوفان والحبوب الكاملة، إذ تداول رواد منصة «تيك توك» الشهيرة مكونات مشروب يعتمد على الشوفان، أطلقوا عليه اسم «أوزمبيك في كوب»، وذلك لفوائده الكبيرة. وكشفت دراسات سابقة أن الألياف القابلة للذوبان الموجودة في الشوفان والحبوب الكاملة الأخرى تُخمّر في الأمعاء، منتجة أحماضا دهنية قصيرة السلسلة (SCFAs) التي تحفز إطلاق «جي إل بي-1». البيض لا يعد البيض من المصادر الغنية بالبروتين فحسب، بل يستغرق هضمه وقتا أطول من الدهون أو الكربوهيدرات، مما يُشعرنا بالشبع فترة أطول. كما أظهرت الأبحاث الحديثة أن بياض البيض يحتوي على ببتيدات تُحفز إنتاج «جي إل بي-1». ويحتوي صفار البيض أيضا على وفرة من العناصر الغذائية الأساسية، بما في ذلك فيتامينات «بي 2» و«بي 12» و«دي»، وكذلك الكولين والسيلينيوم واليود. وتظهر الأبحاث الآن أن الكوليسترول الموجود في البيض لا يرفع مستويات الكوليسترول الضار في الدم بشكل كبير. المكسرات من المصادر الغنية بالبروتين والألياف، وكلاهما مهم لإطلاق هرمون «جي إل بي-1». كما أنها تحتوي على كمية جيدة من الدهون الصحية التي تخفف من استجابة الجسم للأنسولين، مما يدعم إنتاج «جي إل بي-1» بشكل أكبر. يمكنك تناول حفنة صغيرة من المكسرات كوجبة خفيفة أمر سهل، لكن إضافة المكسرات إلى الوجبات طريقة ممتازة لمنع ارتفاع سكر الدم بعد الأكل. الأفوكادو والخضراوات الورقية من البدائل المفيدة لعقار «أوزمبيك» أيضا فاكهة الأفوكادو، لكونها مصدرا غنيا للدهون الصحية الأحادية غير المشبعة. كما وجدت دراسة أجراها مركز أبحاث التغذية في معهد إلينوي للتكنولوجيا الأميركي أن تناول الأفوكادو مع وجبة الطعام يزيد من مستويات «جي إل بي-1» لدى المشاركين، بالإضافة إلى هرمون آخر ينظم الشهية، يُسمى الببتيد (YY)، مع خفض مستويات الأنسولين أيضا. وتعمل الخضراوات الورقية أيضا على منح الإحساس بالشبع، والامتلاء فترات طويلة، لأنها تعمل على تنظيم مستوى السكر في الدم، ورفع مستوى هرمون «جي إل بي-1»، خصوصا بعد 60 دقيقة من تناول الطعام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store