logo
#

أحدث الأخبار مع #«أيهبيسي»

رياضة : أصداء عالمية لسباق القفال 34 في وسائل الإعلام
رياضة : أصداء عالمية لسباق القفال 34 في وسائل الإعلام

نافذة على العالم

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

رياضة : أصداء عالمية لسباق القفال 34 في وسائل الإعلام

الثلاثاء 13 مايو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - تناقلت وسائل الإعلام العالمية المختلفة، صوراً ومقاطع فيديو لسباق القفال الرابع والثلاثين للمسافات الطويلة من جزيرة صير بونعير وحتى شواطئ دبي، والذي نظمه بنجاح نادي دبي الدولي للرياضات البحرية بداية الشهر الجاري كمسك ختام لفعاليات الموسم الرياضي البحري 2024-2025. وأبرزت عدد من وكالات الصحافة العالمية الحدث من خلال خدماتها المتعددة التي تقدمها إلى وسائل الإعلام المختلفة عبر مكاتبها في الشرق الأوسط وفي مقدمتها وكالة الصحافة الفرنسية (أ ف ب) التي بثت مقطع فيديو عبر كاميرا ورؤية المصور مؤمن الخطيب، والذي عرض بنسختين واحدة باللغة الفرنسية والثانية باللغة الإنجليزية. وقدمت وكالة الصحافة الأوروبية (ايبا) تغطية فوق العادة اشتملت على تسجيل فيديو لمدة 3.21 دقيقة بعدسة كبير مصوري مكتبها في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الزميل علي حيدر، إضافة إلى البوم مصور شمل 47 صورة فوتوغرافية عالية الجودة بعدسة المصور أيضاً. وسجلت وكالة (زوما) الألمانية حضورها في النسخة الرابعة والثلاثين وأرفقت تقريراً مصوراً عن الحدث عبر منصاتها بعدسة المصور المتخصص في الرياضات البحرية والفروسية المصور التشيكي مارتن ديكوبيل الذي التقط لحظات مثيرة وحاسمة في السباق الذي شهد مشاركة 118 سفينة. وكان السباق مسرحاً لنخبة من المصورين، إذ حضر السباق المصور كريم صاحب الذي قدم مجموعة من الصور الرائعة إلى منصات إخبارية تسلط الضوء على الجوانب الإيجابية في مجتمعات الشرق الأوسط، كما يعمل على توثيق التراث البحري الزاخر من خلال عدسته المعبرة بعد نجاح إطلاق أول إصدار له وهو كتاب يحمل عنوان «عين تصطاد اللحظة» تضمن 400 صورة نشرتها كبريات وسائل الإعلام، نشرت بشروح إنجليزية وفرنسية وإسبانية ووُثّقت في أرشيف «الأمم المتحدة». وأفردت الوكالة الوطنية للأنباء في البرتغال (لوسا) والتي تقدم خدماتها على أوسع نطاق باللغة البرتغالية عبر قارات أوروبا وإفريقيا وأمريكا الجنوبية، اهتماماً واسعاً بالسباق عبر منصتها الرسمية تحت عنوان «الإبحار الشراعي في الإمارات»، بينما رصدت منصة «أيه بي سي» الإسبانية، والتي تنطلق من مدينة فالنسيا عروس البحر المتوسط صور السباق. وسلّطت وكالة تيليغراف البيلاروسية «بيليتا» الضوء على السباق بنشر الصور التي أفردتها وكالات الصحافة العالمية والتعريف بالسباق لجمهور المنصة باللغة الروسية، فيما وجد السباق كذلك حظاً من النشر في إحدى أهم وكالات الأنباء في أوروبا الشرقية، وتحديداً في رومانيا عبر الوكالة الوطنية للصحافة في العاصمة بوخارست، والتي تعرف باسم «اريغنت برس» والتي تقدم خدماتها باللغتين الرومانية والفرنسية واللاتينية والإسبانية والإنجليزية. كما ألقت منصات عربية وشرق أوسطية الضوء على الحدث، من خلال الصور والفيديوهات التي بثت عبر وكالات الصحافة العالمية مثل «زي نيو ريغين» التي تهتم بالشأن العراقي ودول الهلال الخصيب والشرق الأوسط و«ماي بيزنس» المتخصصة، والتي تخدم العديد من قطاعات الجمهور بعدة لغات، من بينها العربية والصينية والإنجليزية، الضوء على السباق 34.

تحقيق رسمي أمريكي في جهود «ديزني» لتعزيز التنوع
تحقيق رسمي أمريكي في جهود «ديزني» لتعزيز التنوع

خبر صح

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبر صح

تحقيق رسمي أمريكي في جهود «ديزني» لتعزيز التنوع

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: تحقيق رسمي أمريكي في جهود «ديزني» لتعزيز التنوع - خبر صح, اليوم السبت 29 مارس 2025 01:28 مساءً أعلن رئيس لجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية بريندان كار، الجمعة، أن اللجنة ستحقق في جهود شركة «ديزني» لتعزيز التنوع. وباتت شركة «ديزني» وقناة «أيه بي سي» التابعة لها مستهدفتين في إطار جهود إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للقضاء على برامج التنوع والمساواة والدمج (DEI) في جميع الأوساط في الولايات المتحدة، من الجامعات إلى الإدارات الحكومية والشركات الكبرى. وكتب بريندان كار في رسالة إلى عملاق الترفيه نشرها عبر منصة إكس «أنا قلق من أنّ «أيه بي سي» وشركتها الأم شجعتا أو ربما تستمران في تشجيع أشكال غير عادلة من الـ«DEI» بطريقة تتعارض مع قواعد لجنة الاتصالات الفيدرالية». وأكد أن شركة ديزني جعلت تعزيز التنوع أولوية في أعمالها خلال السنوات الأخيرة، و«فعلت ذلك على ما يبدو بطريقة أثّرت على العديد من جوانب قرارات شركتكم». في فبراير الماضي، أبلغ بريندان كار شركتي «كومكاست» و«إن بي سي يونيفرسال» بأنهما تحت التحقيق بسبب جهودهما في مجال المساواة، وشكر ترامب على جهوده «للقضاء على آفة الـ«DEI»». منذ عودته إلى البيت الأبيض، حاول دونالد ترامب تفكيك برامج دمج الأقليات في جميع قطاعات المجتمع الأمريكي. وأعلن أن هذه الممارسات غير قانونية داخل الدولة الفيدرالية، وهدد بمقاضاة الشركات التي تطبقها. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أفاد المؤرخ كيفن ليفين المتخصص في تاريخ الحرب الأهلية الأمريكية بأن مقبرة أرلينغتون الوطنية بدأت في إزالة تاريخ المحاربين القدامى من السود والمتحدرين من أمريكا اللاتينية والنساء من موقعها الإلكتروني. وقال أحفاد الأمريكيين الأصليين الذين لعبوا دوراً حيوياً في القوات الأمريكية خلال الحرب العالمية الثانية إنهم شعروا بالصدمة عندما اكتشفوا أن مساهمات أجدادهم تم محوها من السجلات العامة. وبعيداً عن المؤسسات الفيدرالية، عمدت شركات أمريكية كبرى بينها «غوغل» و«ميتا» و«أمازون» و«ماكدونالدز» إلى إلغاء برامج التنوع والإنصاف والدمج الخاصة بها تماماً أو تقليصها بشكل كبير. ونشأت هذه التدابير من نضال الحقوق المدنية في ستينات القرن العشرين، والذي قاده في المقام الأول الأمريكيون من أصل إفريقي، من أجل تعزيز المساواة والعدالة بعد مئات الأعوام من العبودية والفصل العنصري. واليوم، لا يزال الأمريكيون السود والأقليات الأخرى يواجهون بشكل غير متناسب عنف الشرطة والسجن والفقر وجرائم الكراهية، وفق البيانات الرسمية.

تحقيق رسمي أمريكي في جهود «ديزني» لتعزيز التنوع
تحقيق رسمي أمريكي في جهود «ديزني» لتعزيز التنوع

صحيفة الخليج

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

تحقيق رسمي أمريكي في جهود «ديزني» لتعزيز التنوع

أعلن رئيس لجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية بريندان كار، الجمعة، أن اللجنة ستحقق في جهود شركة «ديزني» لتعزيز التنوع. وباتت شركة «ديزني» وقناة «أيه بي سي» التابعة لها مستهدفتين في إطار جهود إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للقضاء على برامج التنوع والمساواة والدمج (DEI) في جميع الأوساط في الولايات المتحدة، من الجامعات إلى الإدارات الحكومية والشركات الكبرى. وكتب بريندان كار في رسالة إلى عملاق الترفيه نشرها عبر منصة إكس «أنا قلق من أنّ «أيه بي سي» وشركتها الأم شجعتا أو ربما تستمران في تشجيع أشكال غير عادلة من الـ«DEI» بطريقة تتعارض مع قواعد لجنة الاتصالات الفيدرالية». وأكد أن شركة ديزني جعلت تعزيز التنوع أولوية في أعمالها خلال السنوات الأخيرة، و«فعلت ذلك على ما يبدو بطريقة أثّرت على العديد من جوانب قرارات شركتكم». في فبراير الماضي، أبلغ بريندان كار شركتي «كومكاست» و«إن بي سي يونيفرسال» بأنهما تحت التحقيق بسبب جهودهما في مجال المساواة، وشكر ترامب على جهوده «للقضاء على آفة الـ«DEI»». منذ عودته إلى البيت الأبيض، حاول دونالد ترامب تفكيك برامج دمج الأقليات في جميع قطاعات المجتمع الأمريكي. وأعلن أن هذه الممارسات غير قانونية داخل الدولة الفيدرالية، وهدد بمقاضاة الشركات التي تطبقها. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أفاد المؤرخ كيفن ليفين المتخصص في تاريخ الحرب الأهلية الأمريكية بأن مقبرة أرلينغتون الوطنية بدأت في إزالة تاريخ المحاربين القدامى من السود والمتحدرين من أمريكا اللاتينية والنساء من موقعها الإلكتروني. وقال أحفاد الأمريكيين الأصليين الذين لعبوا دوراً حيوياً في القوات الأمريكية خلال الحرب العالمية الثانية إنهم شعروا بالصدمة عندما اكتشفوا أن مساهمات أجدادهم تم محوها من السجلات العامة. وبعيداً عن المؤسسات الفيدرالية، عمدت شركات أمريكية كبرى بينها «غوغل» و«ميتا» و«أمازون» و«ماكدونالدز» إلى إلغاء برامج التنوع والإنصاف والدمج الخاصة بها تماماً أو تقليصها بشكل كبير. ونشأت هذه التدابير من نضال الحقوق المدنية في ستينات القرن العشرين، والذي قاده في المقام الأول الأمريكيون من أصل إفريقي، من أجل تعزيز المساواة والعدالة بعد مئات الأعوام من العبودية والفصل العنصري. واليوم، لا يزال الأمريكيون السود والأقليات الأخرى يواجهون بشكل غير متناسب عنف الشرطة والسجن والفقر وجرائم الكراهية، وفق البيانات الرسمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store