logo
تحقيق رسمي أمريكي في جهود «ديزني» لتعزيز التنوع

تحقيق رسمي أمريكي في جهود «ديزني» لتعزيز التنوع

صحيفة الخليج٢٩-٠٣-٢٠٢٥

أعلن رئيس لجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية بريندان كار، الجمعة، أن اللجنة ستحقق في جهود شركة «ديزني» لتعزيز التنوع.
وباتت شركة «ديزني» وقناة «أيه بي سي» التابعة لها مستهدفتين في إطار جهود إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للقضاء على برامج التنوع والمساواة والدمج (DEI) في جميع الأوساط في الولايات المتحدة، من الجامعات إلى الإدارات الحكومية والشركات الكبرى.
وكتب بريندان كار في رسالة إلى عملاق الترفيه نشرها عبر منصة إكس «أنا قلق من أنّ «أيه بي سي» وشركتها الأم شجعتا أو ربما تستمران في تشجيع أشكال غير عادلة من الـ«DEI» بطريقة تتعارض مع قواعد لجنة الاتصالات الفيدرالية».
وأكد أن شركة ديزني جعلت تعزيز التنوع أولوية في أعمالها خلال السنوات الأخيرة، و«فعلت ذلك على ما يبدو بطريقة أثّرت على العديد من جوانب قرارات شركتكم».
في فبراير الماضي، أبلغ بريندان كار شركتي «كومكاست» و«إن بي سي يونيفرسال» بأنهما تحت التحقيق بسبب جهودهما في مجال المساواة، وشكر ترامب على جهوده «للقضاء على آفة الـ«DEI»».
منذ عودته إلى البيت الأبيض، حاول دونالد ترامب تفكيك برامج دمج الأقليات في جميع قطاعات المجتمع الأمريكي. وأعلن أن هذه الممارسات غير قانونية داخل الدولة الفيدرالية، وهدد بمقاضاة الشركات التي تطبقها.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، أفاد المؤرخ كيفن ليفين المتخصص في تاريخ الحرب الأهلية الأمريكية بأن مقبرة أرلينغتون الوطنية بدأت في إزالة تاريخ المحاربين القدامى من السود والمتحدرين من أمريكا اللاتينية والنساء من موقعها الإلكتروني.
وقال أحفاد الأمريكيين الأصليين الذين لعبوا دوراً حيوياً في القوات الأمريكية خلال الحرب العالمية الثانية إنهم شعروا بالصدمة عندما اكتشفوا أن مساهمات أجدادهم تم محوها من السجلات العامة.
وبعيداً عن المؤسسات الفيدرالية، عمدت شركات أمريكية كبرى بينها «غوغل» و«ميتا» و«أمازون» و«ماكدونالدز» إلى إلغاء برامج التنوع والإنصاف والدمج الخاصة بها تماماً أو تقليصها بشكل كبير.
ونشأت هذه التدابير من نضال الحقوق المدنية في ستينات القرن العشرين، والذي قاده في المقام الأول الأمريكيون من أصل إفريقي، من أجل تعزيز المساواة والعدالة بعد مئات الأعوام من العبودية والفصل العنصري.
واليوم، لا يزال الأمريكيون السود والأقليات الأخرى يواجهون بشكل غير متناسب عنف الشرطة والسجن والفقر وجرائم الكراهية، وفق البيانات الرسمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سباق تسلّح أوروبي
سباق تسلّح أوروبي

الاتحاد

timeمنذ 21 دقائق

  • الاتحاد

سباق تسلّح أوروبي

سباق تسلّح أوروبي يتسارع سباق أوروبا لإعادة التسلّح بسرعة مذهلة – لكنه مع ذلك لا يمضي بالسرعة المطلوبة. وللتعمق أكثر في هذا التناقض، أمضيتُ مؤخراً بعض الوقت في السويد، التي طوت صفحةً من الحياد استمرّت قرابة قرنين – وعقوداً من نزع السلاح الأحادي – عندما أصبحت أحدث عضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو) العام الماضي. في ظلّ تدهور العلاقات عبر الأطلسي ، صرح رئيس الوزراء السويدي «أولف كريسترسون» في يناير الماضي بأنه ينبغي على السويديين ألا ينظروا إلى بلادهم على أنها «مثالية متعجرفة على الهامش»، بل «واقعية في قلب الأحداث». وأضاف أن البلاد ليست في حالة حرب، ولكنها ليست في حالة سلام أيضاً. وكما هو الحال في معظم أنحاء شمال وشرق أوروبا، ألهم هذا الحس الواقعي الجديد في ستوكهولم تحوّلاً سريعاً عن حالة التهاون التي سادت بعد الحرب الباردة، والتي شهدت خلالها تراجعاً في قواتها المسلحة وإنفاقها الدفاعي. ففي عام 2013 صرّح مسؤول عسكري سويدي بأن بلاده لا يمكنها الصمود أمام هجوم مسلّح لأكثر من أسبوع، على الرغم من امتلاكها صناعة سلاح محلية تنتج بعضاً من أكثر الطائرات المقاتلة والدبابات والغواصات تطوراً في العالم. خلال السنوات الأربع الماضية فقط، تضاعفَت ميزانية الدفاع السويدية، وتمنى المقرر أن يتم تخصيص نفقات جديدة ضخمة حتى عام 2030. وبفضل الاقتراض الحكومي، من المقرر أن ترتفع النفقات العسكرية – التي لم تتجاوز 1% من الناتج المحلي الإجمالي عام 2017 – إلى 3.5% بحلول 2030، وهو أعلى مستوى منذ ستينيات القرن الماضي. قال «جيرالد كناوس»، عالِم الاجتماع الذي يقود مركز أبحاث مبادرة الاستقرار الأوروبي: «سرعة التحوّل في السويد دليل على أن المجتمعات يمكن أن تتغيّر بسرعة». ذلك رأي معقول. لكن إعادة تسليح أوروبا لا تزال متأخرة كثيراً عن مواجهة مصادر التهديد. وقد حذرت أجهزة الاستخبارات الأوروبية من أنّ مخاطر تعرض دولة صغيرة عضو في الناتو – وربما إحدى دول البلطيق على الجبهة الشرقية للحلف – للهجوم بعد أشهر فقط من انتهاء القتال في أوكرانيا، مع إمكانية شنّ هجوم كبير خلال خمس سنوات. هزت هذه التوقعات السويد. ففي عام 2022، بعد الأزمة الأوكرانية تقدّم نحو 30 ألف سويدي للانضمام إلى الحرس الوطني – وهي قوة بدوام جزئي مُكلَّفة بالدفاع الإقليمي – ما يمثّل زيادة بمقدار ستة أضعاف عن الأعوام السابقة. وفي العام نفسه، أعادت الحكومة إحياء منصب وزاري للإشراف على الدفاع المدني، وهو منصب أُلغي بعد الحرب العالمية الثانية. وتوسّع القوات المسلّحة السويدية صفوفها بسرعة، بما في ذلك عبر التجنيد الإجباري. وفي العام الماضي، تم إرسال كتيّب بعنوان صريح «في حالة أزمة أو حرب» إلى كل بيت سويدي، يتضمّن أفضل الممارسات في الطوارئ، مثل الاحتفاظ بنقود سائلة – وهي سلعة نادرة في بلد يعتمد اعتماداً شبه كامل على المدفوعات الرقمية. والغاية، كما يقول كريسترشون، أن يستعدّ السويديون المعروفون بفردانيتهم للتضحية. فهم «لا يمكنهم ببساطة أن يتوقّعوا من الولايات المتحدة أن تظل المزوّد الرئيسي لأمن الدول الأوروبية»، على حدّ تعبيره. بالقرب من ستوكهولم، أمضيتُ جزءاً من عصر أحد أيام السبت مع نحو عشرين سويدياً أخذوا هذه الرسالة على محمل الجد. اجتمعوا لحضور دورة مكثَّفة تطوعية حول ما ينبغي فعله في حال الأزمات. وتتوقّع السلطات أن يأخذ أكثر من 200 ألف سويدي مثل هذه الدورات هذا العام، بحسب مسؤولين.. والآن يتعيّن مواءمة الشعور المتزايد بضرورة توفير الموارد المطلوبة لمواجهة التهديدات- خصوصاً في ظل بحث واشنطن تقليص انتشار أكثر من 85 ألف جندي أميركي متمركزين في أوروبا. يقول «بال جونسون»، وزير الدفاع السويدي: «قبل سبعة أو ثمانية أعوام، كان لدينا الكثير من الوقت ولكن القليل من المال لتجهيز دفاعاتنا. أمّا الآن، فلدينا أموال أكثر بكثير لكن وقتاً قليلاً جداً». وفي أماكن أخرى من أوروبا، تشهد المنطقة طفرة مماثلة، حيث تتسابق دول أخرى لتعزيز قواتها المسلحة. غير أنّها مقيَّدة بالحاجة إلى تزويد أوكرانيا بالأسلحة مع تقلّص شحنات الولايات المتحدة، كما أنّ القدرة الصناعية الدفاعية في القارّة غير كافية، فلا يستطيع مصنعو السلاح الأوروبيون مجاراة أنظمة الدفاع الجوي أميركية الصنع وغيرها من الأنظمة الحيوية التي تحتاجها كييف. في ضوء ذلك، يبدو أن طلب الرئيس دونالد ترامب من الدول الأوروبية الأعضاء في حلف «الناتو، والتي يبلغ متوسط ​​إنفاقها الدفاعي حوالي 2% من الناتج المحلي الإجمالي، زيادة إنفاقها إلى 5% أمرٌ غير منطقي. وقد أثار ذلك المطلب دهشة الأوروبيين حين طرحه ترامب، في حين يدرس «الناتو» نفسه هدفاً جديداً للإنفاق لا يتجاوز 3.5% من الناتج المحلي الإجمالي. لكن إذا كانت تقديرات أوروبا نفسها لتهديد روسيا صحيحة، فعليها أن تتعامل مع مطلب ترامب بجدّية. وعندما سألت كريسترشون عن ذلك، لم يتردد. فقد قال، إن إجمالي إنفاق السويد العسكري – بما في ذلك الأسلحة لأوكرانيا وبرامج الدفاع السيبراني والهجين – قد يصل إلى ذلك المستوى في غضون نحو خمس سنوات. وأضاف: «هناك سبب وجيه جداً للقيام بذلك». *كاتب متخصص في الشؤون الأوروبية. ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسنج آند سينديكيشن»

لقاء ترامب ورامافوزا.. ما تقوله لغة الجسد
لقاء ترامب ورامافوزا.. ما تقوله لغة الجسد

العين الإخبارية

timeمنذ 33 دقائق

  • العين الإخبارية

لقاء ترامب ورامافوزا.. ما تقوله لغة الجسد

رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا كان يأمل أن يكون لقاؤه الأول مع دونالد ترامب فرصة لإعادة ضبط العلاقات، لكنه سقط في فخ البيت الأبيض. وكانت العلاقات متوترة بين الولايات المتحدة وجنوب أفريقيا حيث اتهم الرئيس الأمريكي ومستشاره المقرب إيلون ماسك رامافوزا بالتواطؤ في "إبادة جماعية للبيض"، وهو ادعاء لا أساس له من الصحة سعى الرجل إلى دحضه خلال زيارته إلى واشنطن. لكن لقاء البيت الأبيض الذي بدأ كتحية متواضعة "بعبارات مجاملة معتادة" سرعان ما تحول إلى هجوم علني قارنه المحللون باجتماع ترامب المثير مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. ومع بدء الاجتماع، أشارت "ابتسامة رامافوزا الصارخة" إلى أنه كان يتوقع "دبلوماسية مرحة" وأنه لم يكن على دراية بالكمين الذي أعده ترامب، وذلك وفقًا لما ذكرته خبيرة لغة الجسد جودي جيمس لصحيفة "ميل أونلاين". «فخاخ» قالت جيمس وهي تصف كيف صقل ترامب مهاراته في توبيخ قادة العالم علنًا "كان البيت الأبيض مليئًا بالفخاخ كمنزل كيفن في فيلم "وحدي في المنزل" وأضافت "أظهرت لغة جسد ترامب أنه بارع في كتمان الأسرار". وأوضحت أن ترامب قام بسلسلة من حركات القوة التي تركت رامافوزا "متوترًا" و"غير مرتاح"، وتابعت: "تظاهر ترامب بابتسامةٍ شبه مثالية، فتحدث عن الغولف وارتسمت على وجهه ابتسامةٌ مُتجعدة" خلال محاولات رامافوزا لإطرائه. واعتبرت أن "تقديم ترامب للزعيم الجنوب أفريقي ربما كان الدليل الوحيد على ما هو قادم"، وقالت "عندما وصف رامافوزا بأنه (يُعتبر مثيرًا للجدل) في بعض الأوساط، أثار موجةً من الطقوس الحذرة التي أثارت قلق رئيس جنوب أفريقيا". "لحظة الإصبع الذهبي" وخلال اللقاء، طلب ترامب من مساعديه خفض إضاءة المكتب البيضاوي قبل عرض مونتاج لمقاطع زعم أنها تُظهر أدلة على "إبادة جماعية للبيض" في جنوب أفريقيا . وعن ذلك قالت جيمس إن هذه كانت "لحظة الإصبع الذهبي" لترامب، وتركت رامافوزا "يتلوى". ونظر رامافوزا من جانب إلى آخر محاولاً التحدث، لكن ترامب لفت انتباهه إلى الشاشة، مما أدى إلى إسكاته ومع انتهاء الفيديوهات، كان رئيس جنوب أفريقيا في وضعية رجل على وشك الهرب عند أول فرصة. وضحك رامافوزا ضحكة غير متناسقة، وتلوّى في كرسيه، ورفع بنطاله في حركة مقتضبة وسأل ترامب "أين هو المكان؟ لأنني لم أره من قبل"، لكن ترامب رفض إضافة أي تفاصيل، وقال "جنوب أفريقيا". «الهيمنة» سابقا أشار خبراء لغة الجسد إلى مصافحة ترامب كوسيلة يستخدمها للتعبير عن "الهيمنة"، مثلما حدث مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء الكندي مارك كارني، لكن جيمس قالت إن تحيته الأولية لرامافوزا في هذه الحالة "كانت محايدة من حيث إشارات القوة المتفوقة". وأوضحت أن الرجلين "اتخذا وضعية متقابلتين، رأساهما مائلان، وتبادلا ما بدا وكأنه مجاملات معتادة"، ومع ذلك، قالت جيمس إن ترامب استخدم سلسلة من أساليب الضغط خلال الاجتماع، مما ترك رامافوزا "متوترًا" و"غير مرتاح". وأضافت أن الخلافات بين الرجلين حول عدد من الموضوعات كانت أيضًا خفية، حيث بدا أن ترامب يلعب على الصحافة بدلًا من الاهتمام بنظيره الجنوب أفريقي في إحدى اللحظات. وفي حين تحدث ترامب عن "إنقاذ الأرواح"، تحدث رامافوزا عن السلام وأشار إلى الدروس المستفادة من الزعيم الراحل نيلسون مانديلا، فأومأ ترامب برأسه موافقًا بشكل طفيف. لكن شفتيه المطبقتين أظهرتا تلميحًا من عدم الموافقة المترددة، وفي لحظة ما وضع يده على جانب فمه. وأشاد الكثيرون بحفاظ رامافوزا على رباطة جأشه بينما كان ترامب يُطلق انتقادات لاذعة تلو الأخرى. aXA6IDEwNC4yNTIuMTM5LjExNCA= جزيرة ام اند امز SG

شاهد.. محمد صلاح يتسلم جائزة أفضل لاعب في إنجلترا من رابطة الكتاب
شاهد.. محمد صلاح يتسلم جائزة أفضل لاعب في إنجلترا من رابطة الكتاب

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

شاهد.. محمد صلاح يتسلم جائزة أفضل لاعب في إنجلترا من رابطة الكتاب

تسلم النجم المصري محمد صلاح، جناح فريق ليفربول، اليوم الخميس، جائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز لموسم 2024-2025 من رابطة كتاب كرة القدم الإنجليزية. تعد هذه الجائزة الثالثة في مسيرة محمد صلاح، ليصبح بذلك ثاني لاعب في تاريخ جائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي من رابطة كتاب كرة القدم الإنجليزية، يحقق هذا الإنجاز الفريد. محمد صلاح يتسلم الجائزة من أسطورة ليفربول جاء تسليم الجائزة للفرعون المصري من أسطورة ليفربول، إيان راش، في حفل حضره رئيس رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز. وكانت رابطة كتاب كرة القدم أعلنت عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس" فوز محمد صلاح بالجائزة بعد أن حقق إنجازًا استثنائيًا بحصوله على أكبر نسبة تصويت. ونال صلاح نحو 90% من الأصوات التي تم الإدلاء بها، وهو ما يعكس مدى هيمنته على المنافسة هذا العام، متفوقًا بفارق كبير على أقرب منافسيه. محمد صلاح مع جائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي من رابطة كتاب كرة القدم الإنجليزية أرقام محمد صلاح تفوق صلاح على زميله في الفريق، المدافع الهولندي فيرجيل فان دايك، الذي حل ثانيًا في قائمة التصويت، بينما جاء المهاجم السويدي ألكسندر إيزاك لاعب نيوكاسل يونايتد في المرتبة الثالثة. ولم يأت هذا التتويج من فراغ، إذ قاد صلاح فريق ليفربول لتحقيق لقب الدوري الإنجليزي الممتاز للموسم الجاري 2024-2025، وهي المرة العشرون في تاريخ النادي. كما يتصدر محمد صلاح قائمة هدافي الدوري الإنجليزي هذا الموسم برصيد 28 هدفًا، خلال مشاركته في 37 مباراة، قدم خلالها 18 تمريرة حاسمة. لحظة تسليم محمد صلاح جائزة أفضل لاعب في العام من رابطة الكتّاب. ❤️🥇 — عالم ليفربول (@LFCExtensive)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store