أحدث الأخبار مع #بريندانكار


الاقتصادية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
مسؤول في إدارة ترمب: أوروبا يجب أن تختار بين التكنولوجيا الأمريكية والصينية
يجب على دول الاتحاد الأوروبي الاختيار بين التكنولوجيا الأمريكية والصينية، وفقا لما قاله رئيس لجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية بريندان كار أحد كبار مسؤولي إدرة الرئيس دونالد ترمب في تصريحات لصحيفة "فاينانشيال تايمز". كار وصف أوروبا بـ "الحلفاء المترددين"، وذلك تعليقا على التردد الأوروبي في العمل مع شركة "ستارلينك" الأمريكية التابعة للملياردير إيلون ماسك، والتي تعمل في مجال إنترنت الأقمار الصناعية. بريندان كار محام أمريكي والرئيس الحالي للجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC) منذ عينه ترمب بالمنصب في 20 يناير 2025، ولد في 1979 في واشنطن العاصمة تدرس الحكومات الأوروبية وبعض الشركات في القارة العجوز ما إذا كانت "ستارلينك" شريكا موثوقا به، بعد تهديد واشنطن بإيقاف خدمات الشركة في أوكرانيا. يرى رئيس لجنة الاتصالات الفيدرالية أن أوروبا عالقة بين واشنطن وبكين وقد حان وقت الاختيار، محذرا من انقسام كبير بين الدول المُتحالفة مع الصين وغيرها في مجال الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا الأقمار الصناعية، وقال إن الجهات التنظيمية الأوروبية "متحيزة" ضد شركات التكنولوجيا الأمريكية، كما اتهم المفوضية الأوروبية الحمائية ومعاداة أمريكا. يشغل كار منصب مفوض لجنة الاتصالات الفيدرالية منذ 11 أغسطس 2017، وشغل سابقا منصب المستشار العام للوكالة. المفوضية الأوروبية كانت قد أكدت أنها طبقت وستواصل تطبيق القوانين بإنصاف ودون تمييز على جميع الشركات العاملة في الاتحاد الأوروبي، مع الامتثال الكامل للقواعد العالمية. المسؤول في إدرة ترمب طالب شركتي نوكيا وإريكسون الأوروبيتين العاملتين في قطاع الاتصالات بنقل مزيد من تصنيعهما إلى الولايات المتحدة، حيث تواجه الشركتان تداعيات رسوم ترمب الجمركية على الواردات. بريندان ناقد صريح لإدارة المحتوى على المنصات الرقمية، وقد دعا إلى إجراء تحقيقات مع عديد من شبكات الأخبار وشركات الإعلام الكبرى، متهما إياها بالتحيز، كما عرف بمعارضته لحماية حيادية الشبكة ودعمه لتعديلات المادة 230 من قانون آداب الاتصالات، كما دعا إلى حظر تيك توك لأسباب تتعلق بالأمن القومي. تُعدّ الشركتان أكبر موردي معدات البنية التحتية لشبكات الهاتف المحمول في الولايات المتحدة، وأشار كار إلى وجود خطأ تاريخي في السياسة الصناعية الأمريكية، ما يعني عدم وجود شركة أمريكية كبيرة منافسة في سوق موردي الاتصالات. يشار إلى أن شركة إريكسون السويدية افتتحت مصنعاً في أمريكا لأول مرة في تكساس خلال 2020، من جهتها أكدت نوكيا أن الولايات المتحدة الموطن الثاني للشركة. أوروبا مستعدة للمفاوضات التجارية أكدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين في مقابلة مع مجلة "دي تسايت" الألمانية أن الاتحاد الأوروبي في موقف قوي في المفاوضات المقبلة. وقالت أورسولا: "كأوروبيين نعرف بالضبط ما نريد وما هي أهدافنا". الصين مستعدة للتفاوض مع ترمب بشروط أبدت الصين استعدادها للانخراط في محادثات تجارية مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، لكنها اشترطت اتخاذ عدة خطوات مسبقة، من بينها ضبط التصريحات المسيئة الصادرة عن بعض أعضاء الإدارة، وفقا لما نقلته "بلومبرغ" عن شخص مطلع على موقف الحكومة الصينية. قال الشخص، الذي رفض الكشف عن هويته نظراً لحساسية النقاشات، إن بكين تتوقع من واشنطن أيضاً اتخاذ موقف أكثر اتساقاً، وإظهار استعداد لمعالجة مخاوف الصين بشأن العقوبات الأمريكية وتايوان. كما تطالب الصين بأن تعين الولايات المتحدة مسؤولاً مباشراً عن ملف المحادثات يحظى بدعم الرئيس ترمب، وأن يتولى الترتيب لاتفاق يمكن للرئيسين ترمب وشي جين بينغ التوقيع عليه عند لقائهما المرتقب، بحسب الشخص نفسه.


أرقام
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أرقام
مسؤول أمريكي لأوروبا: إما ستارلينك التابعة لـ ماسك أو تكنولوجيا الاتصالات الصينية
حث رئيس هيئة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية "بريندان كار" أوروبا وحلفاء واشنطن في الغرب على اختيار خدمات مزودة الإنترنت الفضائي "ستارلينك" التابعة للملياردير "إيلون ماسك"، بدلاً من تقنيات الاتصالات الصينية. وحذر "كار" في تصريحات لصحيفة "فاينانشيال تايمز" الدول الأوروبية المترددة في التعامل مع "ستارلينك" من أنه يجب الاختيار بين التكنولوجيا الصينية والأمريكية. وقال: إن الديمقراطيات الغربية الحليفة بحاجة للتركيز على المشكلة الحقيقية بعيدة المدى، وهي صعود الحزب الشيوعي الصيني. وأعرب عن أسفه تجاه تأثير الاعتبارات السياسية على القرارات طويلة الأمد لهذه الدول، وذكر أن إذا كانت أوروبا قلقة بشأن "ستارلينك"، يمكنها انتظار نسخة الحزب الشيوعي الصيني منها، وحينها سوف تقلق بشدة. تتبع "ستارلينك" شركة "سبيس إكس" المتخصصة في مجال الفضاء ويمتلكها "ماسك"، الداعم المالي الأبرز للحملة الانتخابية الأخيرة للرئيس الأمريكي "دونالد ترامب". وسبق ودافع "كار" عن أعمال "ماسك" في الولايات المتحدة بدعوى أنه كان هدفاً للمضايقات التنظيمية منذ استحوذ على منصة التواصل الاجتماعي "تويتر" عام 2022، وألمح مراراً إلى ممارسة إدارة الرئيس السابق "جو بايدن" التمييز ضد "ستارلينك". واتهم "كار" المفوضية الأوروبية باتباع ممارسات حمائية وتبني موقف معادي لبلاده، وأضاف أن أوروبا "عالقة" بين واشنطن وبكين.


خبر صح
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر صح
تحقيق رسمي أمريكي في جهود «ديزني» لتعزيز التنوع
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: تحقيق رسمي أمريكي في جهود «ديزني» لتعزيز التنوع - خبر صح, اليوم السبت 29 مارس 2025 01:28 مساءً أعلن رئيس لجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية بريندان كار، الجمعة، أن اللجنة ستحقق في جهود شركة «ديزني» لتعزيز التنوع. وباتت شركة «ديزني» وقناة «أيه بي سي» التابعة لها مستهدفتين في إطار جهود إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للقضاء على برامج التنوع والمساواة والدمج (DEI) في جميع الأوساط في الولايات المتحدة، من الجامعات إلى الإدارات الحكومية والشركات الكبرى. وكتب بريندان كار في رسالة إلى عملاق الترفيه نشرها عبر منصة إكس «أنا قلق من أنّ «أيه بي سي» وشركتها الأم شجعتا أو ربما تستمران في تشجيع أشكال غير عادلة من الـ«DEI» بطريقة تتعارض مع قواعد لجنة الاتصالات الفيدرالية». وأكد أن شركة ديزني جعلت تعزيز التنوع أولوية في أعمالها خلال السنوات الأخيرة، و«فعلت ذلك على ما يبدو بطريقة أثّرت على العديد من جوانب قرارات شركتكم». في فبراير الماضي، أبلغ بريندان كار شركتي «كومكاست» و«إن بي سي يونيفرسال» بأنهما تحت التحقيق بسبب جهودهما في مجال المساواة، وشكر ترامب على جهوده «للقضاء على آفة الـ«DEI»». منذ عودته إلى البيت الأبيض، حاول دونالد ترامب تفكيك برامج دمج الأقليات في جميع قطاعات المجتمع الأمريكي. وأعلن أن هذه الممارسات غير قانونية داخل الدولة الفيدرالية، وهدد بمقاضاة الشركات التي تطبقها. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أفاد المؤرخ كيفن ليفين المتخصص في تاريخ الحرب الأهلية الأمريكية بأن مقبرة أرلينغتون الوطنية بدأت في إزالة تاريخ المحاربين القدامى من السود والمتحدرين من أمريكا اللاتينية والنساء من موقعها الإلكتروني. وقال أحفاد الأمريكيين الأصليين الذين لعبوا دوراً حيوياً في القوات الأمريكية خلال الحرب العالمية الثانية إنهم شعروا بالصدمة عندما اكتشفوا أن مساهمات أجدادهم تم محوها من السجلات العامة. وبعيداً عن المؤسسات الفيدرالية، عمدت شركات أمريكية كبرى بينها «غوغل» و«ميتا» و«أمازون» و«ماكدونالدز» إلى إلغاء برامج التنوع والإنصاف والدمج الخاصة بها تماماً أو تقليصها بشكل كبير. ونشأت هذه التدابير من نضال الحقوق المدنية في ستينات القرن العشرين، والذي قاده في المقام الأول الأمريكيون من أصل إفريقي، من أجل تعزيز المساواة والعدالة بعد مئات الأعوام من العبودية والفصل العنصري. واليوم، لا يزال الأمريكيون السود والأقليات الأخرى يواجهون بشكل غير متناسب عنف الشرطة والسجن والفقر وجرائم الكراهية، وفق البيانات الرسمية.


صحيفة الخليج
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
تحقيق رسمي أمريكي في جهود «ديزني» لتعزيز التنوع
أعلن رئيس لجنة الاتصالات الفيدرالية الأمريكية بريندان كار، الجمعة، أن اللجنة ستحقق في جهود شركة «ديزني» لتعزيز التنوع. وباتت شركة «ديزني» وقناة «أيه بي سي» التابعة لها مستهدفتين في إطار جهود إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للقضاء على برامج التنوع والمساواة والدمج (DEI) في جميع الأوساط في الولايات المتحدة، من الجامعات إلى الإدارات الحكومية والشركات الكبرى. وكتب بريندان كار في رسالة إلى عملاق الترفيه نشرها عبر منصة إكس «أنا قلق من أنّ «أيه بي سي» وشركتها الأم شجعتا أو ربما تستمران في تشجيع أشكال غير عادلة من الـ«DEI» بطريقة تتعارض مع قواعد لجنة الاتصالات الفيدرالية». وأكد أن شركة ديزني جعلت تعزيز التنوع أولوية في أعمالها خلال السنوات الأخيرة، و«فعلت ذلك على ما يبدو بطريقة أثّرت على العديد من جوانب قرارات شركتكم». في فبراير الماضي، أبلغ بريندان كار شركتي «كومكاست» و«إن بي سي يونيفرسال» بأنهما تحت التحقيق بسبب جهودهما في مجال المساواة، وشكر ترامب على جهوده «للقضاء على آفة الـ«DEI»». منذ عودته إلى البيت الأبيض، حاول دونالد ترامب تفكيك برامج دمج الأقليات في جميع قطاعات المجتمع الأمريكي. وأعلن أن هذه الممارسات غير قانونية داخل الدولة الفيدرالية، وهدد بمقاضاة الشركات التي تطبقها. وفي وقت سابق من هذا الشهر، أفاد المؤرخ كيفن ليفين المتخصص في تاريخ الحرب الأهلية الأمريكية بأن مقبرة أرلينغتون الوطنية بدأت في إزالة تاريخ المحاربين القدامى من السود والمتحدرين من أمريكا اللاتينية والنساء من موقعها الإلكتروني. وقال أحفاد الأمريكيين الأصليين الذين لعبوا دوراً حيوياً في القوات الأمريكية خلال الحرب العالمية الثانية إنهم شعروا بالصدمة عندما اكتشفوا أن مساهمات أجدادهم تم محوها من السجلات العامة. وبعيداً عن المؤسسات الفيدرالية، عمدت شركات أمريكية كبرى بينها «غوغل» و«ميتا» و«أمازون» و«ماكدونالدز» إلى إلغاء برامج التنوع والإنصاف والدمج الخاصة بها تماماً أو تقليصها بشكل كبير. ونشأت هذه التدابير من نضال الحقوق المدنية في ستينات القرن العشرين، والذي قاده في المقام الأول الأمريكيون من أصل إفريقي، من أجل تعزيز المساواة والعدالة بعد مئات الأعوام من العبودية والفصل العنصري. واليوم، لا يزال الأمريكيون السود والأقليات الأخرى يواجهون بشكل غير متناسب عنف الشرطة والسجن والفقر وجرائم الكراهية، وفق البيانات الرسمية.


المنار
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- المنار
ضغط أميركي على شركات الاتصالات الأوروبية لقطع علاقاتها مع هواوي
يتعاون رئيس لجنة الاتصالات الفيدرالية (FCC) بريندان كار والسيناتور توم كوتون مع إدارة ترامب للضغط على شركات الاتصالات الأوروبية لوقف تعاملها مع هواوي، مشيرين إلى مخاوف أمنية تتعلق بعلاقات الشركة مع الحكومة الصينية. ويُعد هذا الجهد جزءاً من حملة أميركية مستمرة منذ عقد من الزمان، على الرغم من تردد الأوروبيين بسبب فعالية هواوي من حيث التكلفة ومحدودية البدائل المتاحة، مع أن الاتحاد الأوروبي وافق على تقييد الموردين ذوي المخاطر العالية، بما في ذلك هواوي وزي تي ايه. في حين استثمرت إدارة بايدن في البدائل، والتزمت بعض الدول باستبدال المعدات، إلا أن أقل من نصف أعضاء الاتحاد الأوروبي حظروا هواوي قانونياً. وأعلنت السلطات البلجيكية، يوم الخميس الماضي، عن فتح تحقيقات واسعة النطاق في قضية فساد تتعلق بشركة هواوي الصينية كما نقلت وسائل إعلام رسمية، ليجد عملاق التكنولوجيا الصيني نفسه مجدداً في دائرة الاتهام بعمليات الفساد والتأثير غير المشروع داخل مؤسسات الاتحاد الأوروبي.