أحدث الأخبار مع #«إبحار»


عكاظ
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
«السعودية ـ الجزائرية» تعزز تعاون النقل البحري والموانئ
تابعوا عكاظ على عُقدت في محافظة جدة الدورة الأولى للجنة الفنية السعودية ـ الجزائرية للنقل البحري والموانئ، واستمرت ثلاثة أيام، خلال الفترة 28 - 30 أبريل الجاري. ورأس الجانب السعودي وكيل النقل البحري في الهيئة العامة للنقل المهندس عصام بن محمد العماري، فيما مثّل الوفد الجزائري المدير العام للبحرية التجارية والموانئ هلال بن عودة. وناقشت اللجنة الفنية خلال أعمالها سبل تعزيز التعاون بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية في مجالات النقل البحري والموانئ، مستعرضةً عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك في هذا القطاع، إضافةً إلى تنفيذ اتفاقية التعاون الموقعة بين البلدين في مجال النقل البحري. وزار الوفد الجزائري على هامش أعمال اللجنة فرع الهيئة العامة للنقل في مكة للتعرف على منصة «إبحار» المختصة بتقديم جميع الخدمات المتعلقة بسياحة اليخوت البحرية، التي تهدف إلى تحسين وتطوير تجربة المستفيد في تنفيذ جميع إجراءات دخولها وإبحارها وخروجها من المياه الإقليمية للمملكة، إضافةً إلى جولة ميدانية في ميناء جدة الإسلامي، اطلعوا خلالها على أنظمة الرقابة وتفتيش المرافق التابعة للميناء. وعقد الوفد الجزائري على هامش أعمال الدورة الأولى، اجتماعاً مع إدارة كلية الدراسات البحرية في جامعة الملك عبدالعزيز بجدة، بُحثت خلالها سبل التعاون الأكاديمي بين الطرفين. أخبار ذات صلة


الوسط
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
في النسخة الثالثة من «حياتهم».. سفر وبشر ولوحات تصافح الماء
بمشاركة خمسة عشر فناناً على المستويين المحلي والدولي استضاف رواق دار الفنون، السبت، النسخة الثالثة من معرض الصور الفوتوغرافية «حياتهم». الفنانون هم «بشار شقليلة وحاتم غليو وأحمد الهتكي والعارف حسن وأمينة الدباشي وحنين الرتيمي وشهد المصراتي وحليمة بن بركة وسمر جدور ورتاج بريون وهبة شلابي ومحمد الحامدي ومهند العريبي وإسماعيل أبوريان ومنذر الجمل». المعرض الذي أشرفت عليه الفنانة هبة شلابي وتنظيم فريق طرابلسنا تناول فيه الفنانون مظاهر الحياة الاجتماعية والإنسانية وكذلك ما يتعلق بالجانب الفلكلوري المعبر عن تراث وأصالة البلد. أبجديات السفر والمعرفة الفنانة الفوتوغرافية سمر جدور شاركت بثلاثة أعمال تحاكي أبجديات السفر والمعرفة والتأمل وهي في مجمل أعمالها الثلاثة كما تقول معنية بروح التجربة والتوثيق لها، فمحاولة إيقاف الزمن في لحظة ما من حياتنا تعبير عن الذات وتخليد لتلك اللحظات المنفلتة من حياتنا. تضيف سمر«هذه مشاركتي الأولى في (حياتهم) بأربعة أعمال من أماكن مختلفة وما يميز المعرض أن المشاركة لا تشترط محلية العمل، فبالإمكان المشاركة بصور من خارج ليبيا، وهذا ما حدث بالنسبة لي، فبعض الأعمال أنجزتها في المغرب، مثل لوحة (العازف) وهي صورة لرجل مسن يبيع آلات موسيقية ويجلس أمام دكانه، ربما تكون اللوحة للوهلة الأولى نمطية أو عادية لكنها توثق لواقع مجتمعي في زمن ما وتعطي فرصة للمتلقي للمشاركة في بث انطباعاته واستذكار الكثير من اللحظات التي عايشها في حياته ورأى فيها ما يشبه هذه اللحظة، أو حتى تخيل ما يمكن أن يحدثه فينا الزمن والظروف والحياة». وفي لوحة أخرى بعنوان «إبحار» التقطتها الفنانة في مدينة أغادير بالمغرب أيضا، وهي صورة لشخص يمتطي جملاً في محاذاة شاطئ البحر تعبير عن رحلة الحياة كما أنه يطرح السؤال من جهتين: من يبحر بالآخر نحن أم الجمل؟ أو بمعنى فلسفي وجودي إلى أين تقودنا سفينة الحياة؟ والهدف من ذلك كما تشير سمر إدراك الشرط الوجودي لنا كبشر في هذا العالم. فهل يعني الوجود التسليم بكياننا الفيزيائي كمتحقق مادي فقط، بالطبع لا فنحن معنيون بالشرط الروحي وهو الرئيس أي الإبداع والإنتاج والتفكير والمساهمة في نقل معرفة واكتسابها، وهكذا المضي إلى متوالية ثقافية من الاستقبال والهضم. أما اللوحة الثالثة فتنقلنا فيها سمر جدور إلى طرابلس أمام أحد الشواطئ مقتنصة لحظة تأمل واسترخاء لأحد الأشخاص يجلس على الكرسي في مقابلة الماء. الماء نقطة الالتقاء بين الموت والحياة، ولحظة استشراف الأفق هي سفر داخلي يبحث عن سرديات الروح المبعثرة في دروب الزمن، إنها لحظة التقاطة نفيسة لتجميع وترميم وبث الحياة في ذاك الموقف أو تلك الحكاية أو محاولة تقييم حادث شكل منعطفاً في حياتنا. الكثير مما تستدعيه هذه الجلسة وإحالات مفتوحة من أرشيفنا. تواجهنا فيها الأسئلة وجدل الإجابات وضخب مسكوت عنه. عفوية اللحظة وجمال التفاصيل من جانبه قال الفنان الفوتوغرافي محمد الحامدي إن فكرة المعرض تتبنى التركيز على اللحظات البسيطة وإبراز جمالها وجمال تفاصيلها، ومن ذلك جاءت أعمالي مترجمة لهذا الاتجاه كصورة الرجل الذي يمارس هواية الصيد بالسنارة، إنها تعبير عن هواية البعض وتقدم درساً في الصبر وتعكس إمكانية الاستفادة من الوقت الضائع. الحامدي في لوحة أخرى التقطتها لمجموعة من القطط المشردة يدعوة للاهتمام بها أو كما يصفها تعليق اللوحة: (تجمع قطط مشردة بالقرب من شاطئ البحر طلبا لرحمة البشر) والمغزى هنا إنساني بالدرجة الأولى وتأكيد فكرة المعرض (حياتهم) والمقصود ليست حياة البشر فقط بالحيوانات أيضا. ويقتنص المصور محمد الحامدي في عمل ثالث لحظات فرح الفوز لفريق الأهلي طرابلس في صورة تعبر عن ابتهاج الجمهور وسعادته. وهي تجسد في شكل عام مزاج الناس وتفاعلهم مع الحدث ويعكس شغف الجمهور ليس للرياضة فقط؛ بل وحبه للفن والموسيقى وكل ما يرتبط بحالة التنشيط الذهني ويبعث على الجمال والتفاؤل. نطالع في جانب آخر من المعرض أعمالاً تحاكي الصحراء وفلكلورها وتنوعها الثقافي وكأنها مكملة لبيئة البحر وطقوسه. حيث تأخذنا إلى وقفة على الرمال لفتيات من الجنوب بالزي التقليدي يمتزج فيه لون الزي بجمال الكثبان. كما نطالع أعمالا فوتوغرافية عن ألعاب البحر، وأخرى لعروض الفرسان في مهرجانات الفروسية، ثم الرجوع إلى لوحة جمالية لفتاة وكأنها تحاول احتضان الأمواج. وأخيراً ففي معرض «حياتهم» خلطة فنية من فسحة بصرية وتوثيق لسلسلة من لحظات الحياة وومضات من تفاصيل حكاياتنا معها. من معرض الصور الفوتوغرافية «حياتهم». فبراير 2025. (بوابة الوسط) من معرض الصور الفوتوغرافية «حياتهم». فبراير 2025. (بوابة الوسط) من معرض الصور الفوتوغرافية «حياتهم». فبراير 2025. (بوابة الوسط)


الاتحاد
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
ورش متنوعة للأطفال في «سكة للفنـون والتصميم 13»
دبي (الاتحاد) مساحة إبداعية واسعة يحظى بها زوار النسخة الـ13 من مهرجان سكة للفنون والتصميم، التي تقام تحت رعاية سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، في حي الشندغة التاريخي، حيث سيكون الأطفال على موعد مع باقة من ورش العمل التفاعلية التي ينظمها مركز الجليلة لثقافة الطفل في «بيت الخزف». ورش فنية ويقدم المركز خلال فترة المهرجان -المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية «جودة الحياة في دبي»- عدداً من ورش العمل الفنية، منها ورش «صناعة الخزف» التي تتيح للصغار فرصة التعرف إلى روائع الصلصال وتعلم تشكيل الخزف باستخدام العجلة، إضافة إلى تدريبهم على أساليب الرسم على السيراميك، وطرق تزيين الشموع والحقائب والصناديق بمواد مختلفة، فيما تتولى مجموعة من خبراء المسرح تطوير مهارات الأطفال في فنون التمثيل والأداء المسرحي، وتعليمهم أساسيات مسرح الظل وتقنيات تصميم أزياء الشخصيات، كما سيتمكن المشاركون من اكتشاف جماليات الموسيقى، من خلال ورش يشرف عليها مركز الفنون الموسيقية، إضافة إلى إتاحة المجال أمام العائلات للمشاركة في إنجاز جدارية فنية تفاعلية. 55 فناناً كما يشهد «بيت الخزف» الذي يتولى الإشراف عليه الفنان كمال الزعبي، رئيس قسم الفخار في مركز الجليلة لثقافة الطفل، مشاركة نحو 55 فناناً من الإمارات والعالم، يعرضون فيه سلسلة مميزة من الأعمال الفنية والتصاميم المبتكرة والمنحوتات الدقيقة، ومن أبرزها منحوتة «الاتصال والتواصل» للفنانة الإماراتية شمسة جمعة، ويقدم الفنان الإماراتي عبدالله الحمادي عمله «إبحار» المستلهم من رحلات الغوص، إضافة إلى عمله «شراع»، وتشمل القائمة أيضاً عمل الفنانة المصرية عبير عيسى آدم «من دون عنوان»، وتعرض الباكستانية أديل عمر «جدارية الخط»، بينما يعرض الأسترالي ألكس راوسن عمله «التفشي الثقافي»، أما الإماراتية أمل ثاني فتعرض مجموعتها «وردي»، كما تقدم السودانية أمل بدور منحوتة «المها الناجي»، وتشارك اللبنانية سيبيل متران بعملها «مقتطفات من الزمن»، فيما يمثل عمل «أمواج صامتة» لدينا الحلاق دعوة للتأمل، وغيرها الكثير. كما يتضمن «بيت الخزف» «معرض أصحاب الهمم». من جهة أخرى، تنظم مكتبات دبي العامة، عبر مشروع «مدارس الحياة»، تشكيلة من ورش العمل المتخصصة في الآداب والفنون البصرية، ومنها ورشة «كيفية الطلب في المطاعم»، بينما يشرف محمد التميمي على ورشة «خط الرقعة»، ويقدم الدكتور سعيد عبدالله الوايل ورشة «نحت التراث الإماراتي: الأبواب والنقوش الخشبية»، وتشمل أجندة «مدارس الحياة» أيضاً ورشة «مهرجان سكة: أجمل اللحظات»، وورشة «خراريف سكة» التي يشرف عليها الفنان مجدي الكفراوي. الفنون الأدائية ويشهد «بيت تصميم المسرح العالمي»، بتقديم «أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية»، عقد مجموعة ورش عمل متخصصة، تهدف إلى تعزيز مهارات الأطفال في الفنون الأدائية، ومن بينها ورشة «عمل الدمى» التي تشرف عليها جاكي جورج، وتقدم يمنى (إيڤ) أبو العلا ورشة «عمل الإضاءة». ويحتضن «بيت روائع - بيت الخراريف» إبداعات الطلبة الذين شاركوا في المعسكر الصيفي الذي نظمته وزارة التربية والتعليم خلال يوليو الماضي، ويعرض أعمالهم المستوحاة من «الحكايات الشعبية المحلية» الخراريف.


الاتحاد
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
ورش متنوعة للأطفال في «سكة للفنون والتصميم 13»
دبي (الاتحاد) مساحة إبداعية واسعة يحظى بها زوار النسخة الـ 13 من مهرجان سكة للفنون والتصميم، التي تقام تحت رعاية سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، في حي الشندغة التاريخي، حيث سيكون الأطفال على موعد مع باقة من ورش العمل التفاعلية التي ينظمها مركز الجليلة لثقافة الطفل في «بيت الخزف». ورش فنية يقدم المركز، خلال فترة المهرجان - المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية «جودة الحياة في دبي»، عدداً من ورش العمل الفنية، منها ورش «صناعة الخزف» التي تتيح للصغار فرصة التعرف إلى روائع الصلصال وتعلم تشكيل الخزف باستخدام العجلة، إضافة إلى تدريبهم على أساليب الرسم على السيراميك، وطرق تزيين الشموع والحقائب والصناديق بمواد مختلفة، فيما تتولى مجموعة من خبراء المسرح تطوير مهارات الأطفال في فنون التمثيل والأداء المسرحي، وتعليمهم أساسيات مسرح الظل وتقنيات تصميم أزياء الشخصيات، كما سيتمكن المشاركون من اكتشاف جماليات الموسيقى، من خلال ورش يشرف عليها مركز الفنون الموسيقية، إضافة إلى إتاحة المجال أمام العائلات للمشاركة في إنجاز جدارية فنية تفاعلية. 55 فناناً كما يشهد «بيت الخزف»، الذي يتولى الإشراف عليه الفنان كمال الزعبي، رئيس قسم الفخار في مركز الجليلة لثقافة الطفل، مشاركة نحو 55 فناناً من الإمارات والعالم، يعرضون فيه سلسلة مميزة من الأعمال الفنية والتصاميم المبتكرة والمنحوتات الدقيقة، ومن أبرزها منحوتة «الاتصال والتواصل» للفنانة الإماراتية شمسة جمعة. ويقدم الفنان الإماراتي عبدالله الحمادي عمله «إبحار» المستلهم من رحلات الغوص، إضافة إلى عمله «شراع». وتشمل القائمة أيضاً عمل الفنانة المصرية عبير عيسى آدم «من دون عنوان»، وتعرض الباكستانية أديل عمر «جدارية الخط». بينما يعرض الأسترالي ألكس راوسن عمله «التفشي الثقافي». أما الإماراتية أمل ثاني، فتعرض مجموعتها «وردي». كما تقدم السودانية أمل بدور منحوتة «المها الناجي». وتشارك اللبنانية سيبيل متران بعملها «مقتطفات من الزمن». فيما يمثل عمل «أمواج صامتة» لدينا الحلاق دعوة للتأمل، وغيرها الكثير. كما يتضمن «بيت الخزف» «معرض أصحاب الهمم». مدارس الحياة من جهة أخرى، تنظم مكتبات دبي العامة، عبر مشروع «مدارس الحياة»، تشكيلة من ورش العمل المتخصصة في الآداب والفنون البصرية، ومنها ورشة «كيفية الطلب في المطاعم»، بينما يشرف محمد التميمي على ورشة «خط الرقعة». ويقدم الدكتور سعيد عبدالله الوايل ورشة «نحت التراث الإماراتي: الأبواب والنقوش الخشبية». وتشمل أجندة «مدارس الحياة» أيضاً ورشة «مهرجان سكة: أجمل اللحظات»، وورشة «خراريف سكة» التي يشرف عليها الفنان مجدي الكفراوي. فنون أدائية يشهد «بيت تصميم المسرح العالمي»، بتقديم «أكاديمية الشارقة للفنون الأدائية»، عقد مجموعة ورش عمل متخصصة، تهدف إلى تعزيز مهارات الأطفال في الفنون الأدائية، ومن بينها ورشة «عمل الدمى» التي تشرف عليها جاكي جورج، وتقدم يمنى (إيڤ) أبوالعلا ورشة «عمل الإضاءة». ويحتضن «بيت روائع - بيت الخراريف» إبداعات الطلبة الذين شاركوا في المعسكر الصيفي الذي نظمته وزارة التربية والتعليم خلال يوليو الماضي، ويعرض أعمالهم المستوحاة من «الحكايات الشعبية المحلية» الخراريف.