أحدث الأخبار مع #«إرثأبوظبي»


البيان
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
«الدفاع» تستعرض التقنيات المعززة للقدرات العسكرية والجاهزية الدفاعية
نظمت وزارة الدفاع فعاليات «مؤتمر الاتصالات السنوي الثاني» الذي يُعد أحد المبادرات الاستراتيجية الرامية إلى تعزيز القدرات العسكرية والجاهزية الدفاعية من خلال استعراض أحدث التقنيات التكنولوجية في هذه المجالات، وذلك في فندق «إرث أبوظبي». شهد الافتتاح، اللواء الركن إسحاق صالح محمد البلوشي، مساعد رئيس الأركان للقدرات المشتركة في الوزارة، وعدد من كبار المسؤولين في الدوائر والمؤسسات الحكومية والخاصة، إلى جانب مشاركة نخبة من المسؤولين العسكريين والخبراء والمتخصصين في مجالات الاتصالات والتكنولوجيا الدفاعية. وخلال كلمته في المؤتمر، أكد العميد الركن علي يوسف بن روغه الزعابي، رئيس الإدارة التنفيذية للاتصالات وتقنية المعلومات في الوزارة، أن هذا المؤتمر يُعزّز مكانة الدولة مركزاً عالمياً للابتكار والتطوير في مجالات الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة. وصولاً إلى تحقيق أهداف القيادة الرشيدة، وضمان ترجمتها إلى منجزات وطنية تحقق التميز والريادة وفق مستهدفات «مئوية الإمارات 2071»، وأن تكون مساهماً فاعلاً في تطوير المنظومات التكنولوجية العسكرية والدفاعية على مستوى العالم. وناقشت جلسات المؤتمر التي تناولت مجموعة متنوعة من المحاور ركزت على أهمية تقنيات الاتصالات والمعلومات ودورها في تعزيز القدرات العسكرية والجاهزية الدفاعية، وسلّطت الضوء على أهمية التكنولوجيا المتقدمة العسكرية في مجالات الذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي والاتصالات الفضائية والبحث والتطوير. والتهديدات السيبرانية وحماية البيانات في ظل القدرات المتطورة للذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمية، ومستقبل الأنظمة الفضائية المتطورة - الأقمار الاصطناعية الصغيرة والمنصات عالية الارتفاع. وفي ختام المؤتمر أشاد اللواء الركن إسحاق صالح محمد البلوشي، مساعد رئيس الأركان للقدرات المشتركة في وزارة الدفاع، بهذا الحدث كونه منصة استراتيجية مهمة لاستشراف مستقبل التكنولوجيا العسكرية والدفاعية.


البيان
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
«العليا لسباق زايد الخيري» تنظم الملتقى السنوي للرياضيين
أقامت اللجنة المنظمة العليا لسباق زايد الخيري، ملتقى الرياضيين السنوي أول من أمس في فندق «إرث أبوظبي» في حفل إفطار رمضاني، بحضور الفريق الركن «م» محمد هلال الكعبي رئيس اللجنة المنظمة العليا لسباق زايد الخيري، وعدد من المسؤولين في المجالس الرياضية، والاتحادات، والأندية، وعدد من نجوم كرة القدم والحكام الدوليين، وشخصيات إعلامية بارزة، ومؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي. وتبادل الحضور العديد من الآراء والنقاشات حول المشهد الرياضي العام، واستعدادات المنتخبات الوطنية والأندية للفترة المقبلة التي تشهد العديد من المشاركات الخارجية. وأبرزها المنتخب الأول لكرة القدم لاستكمال مشواره في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، ومشاركة نادي العين في كأس العالم للأندية التي ستقام في الولايات المتحدة الأمريكية خلال يونيو المقبل، واستعدادات المنتخبات الوطنية في كل الرياضات الأخرى للمشاركة في البطولات الإقليمية والقارية. وتطرقت المناقشات إلى استراتيجية وزارة الرياضة 2031، والتي سيكون لها الدور في وضع الرياضة الإماراتية بالمكانة التي تستحقها على المستويات كافة محلياً وقارياً وعالمياً، مؤكدين ضرورة العمل بتفانٍ للوقوف على منصات التتويج في مختلف المسابقات والمشاركات. وشهد الملتقى بث لقطات ملهمة من ماراثون زايد الخيري الذي تنظمه الإمارات سنوياً في أبوظبي والولايات المتحدة الأمريكية، وجمهورية مصر العربية، لدعم المشاريع الخيرية والمستشفيات والأبحاث العلمية الطبية، ولقطات من الإفطار اليومي بمسجد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. وأكد الفريق الركن «م» محمد هلال الكعبي، أن الملتقى أصبح إرثاً سنوياً يجمع الرياضيين بشكل مستدام لتأكيد التواصل والتلاحم فيما بينهم، والذي يتزامن هذا العام مع مبادرة «عام المجتمع» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، لافتاً إلى أنه تم خلال الملتقى مناقشة العديد من الأفكار والرؤى حول الرياضة في الإمارات وما وصلت إليه وما تطمح في تحقيقه. وأشاد الكعبي بالدعم الكبير الذي تلقاه الرياضة الإماراتية على الصعد كافة من أجل صعود منصات التتويج، مؤكداً أن أبناء الإمارات قادرون على تحقيق الإنجازات في أكبر وأهم البطولات، داعياً إلى ضرورة تضافر الجهود لتحقيق الأهداف المرجوة. من جانبه، قال محمد سالم الظاهري، نائب رئيس اتحاد الإمارات للجوجيتسو: إن هذا الملتقى السنوي فرصة إيجابية لمناقشة مسيرة تطور الرياضة الإماراتية، وما تحتاج إليه خلال الفترة المقبلة في ظل رؤية القيادة الرشيدة لتحقيق الإنجازات قارياً وإقليمياً. دعم الرياضة من ناحيته، أكد عبد الملك جاني نائب رئيس مجلس الشارقة الرياضي أن هذا الحضور الكبير في الملتقى السنوي للرياضيين يمثل ركيزة أساسية في دعم الرياضة الإماراتية، حيث يشهد مناقشات مهمة من شأنها تبادل الأفكار والرؤى حول المكانة التي وصلت إليها الرياضة في الإمارات. وأضاف إن الملتقى له دور كبير في التواصل بين الأجيال السابقة والحاضرة من الرياضيين على كل الصعد سواء اللاعبين أم المسؤولين وكذلك الإعلاميين. من جهته، أكد محمد عبدالله هزام الظاهري الأمين العام لاتحاد الإمارات لكرة القدم أن الملتقى فرصة مميزة لجميع الرياضيين في الدولة من أجل التواصل ومناقشة كل التطورات، التي شهدتها رياضة الإمارات وتبادل الرؤى والأفكار حول آخر المستجدات.


الاتحاد
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
اللجنة العليا لسباق زايد الخيري تنظم الملتقى السنوي للرياضيين
أبوظبي (وام) نظّمت اللجنة المنظمة العليا لسباق زايد الخيري، ملتقى الرياضيين السنوي، في فندق «إرث أبوظبي» في حفل إفطار رمضاني، بحضور الفريق الركن (م) محمد هلال الكعبي رئيس اللجنة المنظمة العليا لسباق زايد الخيري، وعدد من المسؤولين في المجالس الرياضية، والاتحادات، والأندية، وعدد من نجوم كرة القدم والحكام الدوليين، وشخصيات إعلامية البارزة، ومؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي. وتبادل الحضور العديد من الآراء والنقاشات حول المشهد الرياضي العام، واستعدادات المنتخبات الوطنية والأندية للفترة المقبلة، التي تشهد العديد من المشاركات الخارجية، وأبرزها المنتخب الأول لكرة القدم لاستكمال مشواره في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2026، ومشاركة نادي العين في كأس العالم للأندية، التي ستقام في الولايات المتحدة الأميركية خلال يونيو المقبل، واستعدادات المنتخبات الوطنية في كل الرياضات الأخرى للمشاركة في البطولات الإقليمية والقارية. وتطرقت المناقشات إلى استراتيجية وزارة الرياضة 2031، والتي سيكون لها الدور في وضع الرياضة الإماراتية بالمكانة، التي تستحقها على المستويات كافة محلياً وقارياً وعالمياً، مؤكدين ضرورة العمل بتفانٍ للوقوف على منصات التتويج في مختلف المسابقات والمشاركات. وشهد الملتقى بث لقطات ملهمة من سباق زايد الخيري الذي تنظمه الإمارات سنوياً في أبوظبي والولايات المتحدة الأميركية، وجمهورية مصر العربية، لدعم المشاريع الخيرية والمستشفيات والأبحاث العلمية الطبية، ولقطات من الإفطار اليومي بمسجد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيّب الله ثراه». وأكد الفريق الركن (م) محمد هلال الكعبي، أن الملتقى أصبح إرثاً سنوياً يجمع الرياضيين بشكل مستدام لتأكيد التواصل والتلاحم فيما بينهم، والذي يتزامن هذا العام مع مبادرة «عام المجتمع» التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، لافتاً إلى أنه تم خلال الملتقى مناقشة العديد من الأفكار والرؤى حول الرياضة في الإمارات وما وصلت إليه وما تطمح في تحقيقه. وأشاد الكعبي بالدعم الكبير الذي تلقاه الرياضة الإماراتية على الأصعدة كافة من أجل صعود منصات التتويج، مؤكداً أن أبناء الإمارات قادرون على تحقيق الإنجازات في أكبر وأهم البطولات، داعياً إلى ضرورة تضافر الجهود لتحقيق الأهداف المرجوة. من جانبه قال محمد سالم الظاهري، نائب رئيس اتحاد الجوجيتسو، إن هذا الملتقى السنوي فرصة إيجابية لمناقشة مسيرة تطور الرياضة الإماراتية، وما تحتاج إليه خلال الفترة المقبلة في ظل رؤية القيادة الرشيدة لتحقيق الإنجازات قارياً وإقليمياً. من ناحيته أكد عبد الملك جاني نائب رئيس مجلس الشارقة الرياضي أن هذا الحضور الكبير في الملتقى السنوي للرياضيين يمثل ركيزة أساسية في دعم الرياضة الإماراتية، حيث يشهد مناقشات مهمة من شأنها تبادل الأفكار والرؤى حول المكانة التي وصلت إليها الرياضة في الإمارات. وأضاف أن الملتقى له دور كبير في التواصل بين الأجيال السابقة والحاضرة من الرياضيين على كل الأصعدة، سواء اللاعبين أو المسؤولين وكذلك الإعلاميون. من جهته أكد محمد عبد الله هزام الظاهري الأمين العام لاتحاد كرة القدم أن الملتقى فرصة مميزة لجميع الرياضيين في الدولة من أجل التواصل ومناقشة كافة التطورات، التي شهدتها رياضة الإمارات وتبادل الرؤى والأفكار حول آخر المستجدات.


زهرة الخليج
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- زهرة الخليج
«إرث أبوظبي» يحتفي بالتراث الإماراتي مع «شاي ما بعد الظهيرة»
#منوعات يدعوكم «إرث أبوظبي»، الوجهة التي تجمع بين الضيافة الإماراتية الأصيلة والفخامة العالمية، إلى التجربة الفاخرة «شاي ما بعد الظهيرة»، في استراحة «الرايح» الراقية، بتوقيع الشيف الإماراتية ميثاء ورشو، التي ابتكرت قائمة من المأكولات والأطايب، التي تجمع بين شاي بعد الظهر الكلاسيكية، وبين نكهات المطبخ الإماراتي الأصيل. كما سيتمتع ضيوف استراحة «الرايح» بتشكيلة راقية من المأكولات المالحة والحلويات، المحضّرة بعناية؛ لتعكس التقاليد برؤية عصرية أنيقة. وتشمل قائمة «شاي ما بعد الظهيرة» تشكيلة مبتكرة من المأكولات المحضّرة؛ لإرضاء الذوّاقة، حيث يُعاد تقديم الأطباق التقليدية بأسلوب عصري، ونذكر منها الأطايب المالحة، مثل: «خبز الخمير مع لبنة يقط»، و«كيش الفقع»، و«مجبوس السنام». أما الحلويات، فتشمل: «موس القهوة والشوكولاتة»، و«كعكة تمور ليوا»، و«تارت اللومي الأسود»، وغيرها من الأطايب. وطبعًا لا تكتمل تجربة «شاي ما بعد الظهيرة: من دون خبز «السكونز» التقليدي، الذي يُقدّم مع كريمة مخفوقة ومربّيات محضّرة على الطريقة المنزلية، إلى جانب خبز «السكونز بالزعتر»، أو «السكونز بالزعفران والهال»، الذي يُقدَّم مع مربّى التين والتمر. كما يستمتع الضيوف بتشكيلة مختارة بعناية من أفخر أنواع الشاي، تضمّ توليفات محلية وعالمية. View this post on Instagram A post shared by Erth Abu Dhabi (@ الشيف ميثاء ورشو: تُعدّ الشيف ميثاء ورشو من الأسماء البارزة في مجال الطعام بالمنطقة، حيث تنقل شغفها بالمطبخ الإماراتي من خلال إبداعاتها التي تمزج التقاليد العريقة بالابتكار الحديث؛ ليحمل كل طبق في قائمتها حكاية، تُعيد إحياء التراث بأسلوب متجدّد. وبالحديث عن مصدر إلهامها، تقول الشيف ميثاء: «بصفتي شيف، أستمدّ الوحي من النكهات الغنية والتقاليد العريقة التي تشكّل هوية دولة الإمارات. فلكل إمارة قصتها الخاصة، المتجذّرة في تاريخها وثقافتها، والمستوحاة من خيرات الأرض والبحر. هذه القائمة بمثابة تكريم لهذا الإرث الأصيل». وتضيف: «أدعوكم لخوض رحلة عبر الإمارات السبع، مع مأكولات تقليدية بلمسات عصرية. فهذه القائمة ليست مجرد مجموعة من الأطباق، بل هي رابط يجمعنا بجذورنا المشتركة، واحتفاء بالمذاق، والتقاليد، والاستدامة». وتزداد تجربة «شاي ما بعد الظهيرة» رونقًا بفضل أجواء استراحة «الرايح» الدافئة والأنيقة، الواقعة في «إرث أبوظبي»، حيث يُحيط بها تصميم معماري إماراتي معاصر، وإطلالات هادئة، ما يجعلها وجهة مثالية للقاءات الاجتماعية، والمناسبات الخاصة، أو ببساطة للاستمتاع بلحظات من الاسترخاء في فترة بعد الظهر. فلا تفوّتوا هذه التجربة الكلاسيكية، التي تُقدَّم بلمسة إماراتية عصرية، وسط أجواء استثنائية، تحتفي بفنّ الضيافة الإماراتية، في كل تفاصيل «إرث أبوظبي».