logo
#

أحدث الأخبار مع #«إسآندبي»،

«ستاندرد آند بورز»: الأصول الخارجية القوية لبنوك الإمارات تحصنها من الحرب التجارية
«ستاندرد آند بورز»: الأصول الخارجية القوية لبنوك الإمارات تحصنها من الحرب التجارية

البيان

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

«ستاندرد آند بورز»: الأصول الخارجية القوية لبنوك الإمارات تحصنها من الحرب التجارية

أكدت مؤسسة «ستاندرد آند بورز جلوبال» للتصنيفات الائتمانية، البنوك الإماراتية تتمتع بأقوى صافي مركز أصول خارجية في المنطقة، ما يحصنها من صدمات الحرب التجارية. وذكر تقرير لـ«ستاندرد آند بورز جلوبال» أن البنوك الإماراتية تتمتع بأعلى قدر من المرونة في مواجهة هذه الحالات المتعلقة بالأزمات ما يعطيها أفضلية عن غيرها، وأن البنوك الخليجية بشكل عام قادرة على التعامل مع هذه الضغوط. وأوضح التقرير أن تقلبات السوق وعزوف المستثمرين عن المخاطرة تعد من التهديدات الأكثر إلحاحاً، لكن على ما يبدو فإن البنوك الخليجية في وضع جيد لمواجهة هذه التهديدات حيث تمثل المحافظ الاستثمارية لدى البنوك الخليجية من 20% - 25% من إجمالي أصولها وتميل أدوات الدخل الثابت عالية الجودة إلى الهيمنة، مع مساهمة محدودة من الاستثمارات الأكثر خطورة. ولذلك، تتوقع المؤسسة أن يظل تأثير تقلبات سوق رأس المال في البنوك قابلاً للإدارة. وبحسب «إس آند بي»، أظهرت البنوك الخليجية مؤشرات قوية لجودة الأصول قبل بدء التوترات، حيث بلغ متوسط نسبة القروض المتعثرة 2.9% لأكبر 45 بنكاً في المنطقة بنهاية عام 2024 وكانت البنوك قد احتفظت أيضاً بمخصصات تزيد عن 150% من حجم قروضها المتعثرة في نفس التاريخ، وهو ما يوفر لها بعض الحماية لامتصاص الصدمات الإضافية. بالإضافة إلى ذلك، تظل ربحية البنوك الخليجية جيدة نسبياً، مع عائد على الأصول بنسبة 1.7% بنهاية 2024. وتستمر البنوك في إظهار رسملة قوية، حيث بلغ متوسط نسبة رأس المال من الشريحة الأولى 17.2% في نفس التاريخ. وبحسب تقرير أعده محمد دمق، محلل الائتمان الأول ودروف روي، محلل الائتمان الثاني أنه تم اختبار قنوات نقل المخاطر الائتمانية المحتملة للبنوك في دول الخليج وبناءً على سيناريوهات الضغط الافتراضية التي وضعناها، ويبدو أن البنوك قادرة على التعامل مع التداعيات المحتملة بفضل امتلاكها مستويات جيدة من السيولة والربحية ورأس المال.

الحرب التجارية تستنزف سيولة الأسهم الأمريكية
الحرب التجارية تستنزف سيولة الأسهم الأمريكية

صحيفة الخليج

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

الحرب التجارية تستنزف سيولة الأسهم الأمريكية

تستنزف المخاوف بشأن الآثار الاقتصادية للحرب التجارية العالمية، سيولة الأسهم الأمريكية، ما يُسبب صداعاً للمستثمرين المؤسساتيين، وقد يُعزز أيضاً التقلبات في الأسواق الأوسع. وتشهد السيولة - وهي سهولة شراء أو بيع أصل ما دون التأثير في سعره - تراجعاً مستمراً منذ سنوات بسبب عوامل مثل تشديد اللوائح وتزايد التداول الآلي. وقد أدت المخاوف المتعلقة بالرسوم الجمركية إلى تفاقم الوضع، ما أدى إلى تقلبات في الأسهم الفردية، صعّبت على المؤسسات التداول بأحجام كبيرة. وتتجلى هذه الظاهرة في مؤشرين للسيولة يتم تتبعهما على نطاق واسع. وتُظهر بيانات جمعها «دويتشه بنك» أن السيولة في العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500، كما هو مُقاس في العقد الأكثر نشاطاً، وصلت إلى أدنى مستوى لها في عامين. في غضون ذلك، يحوم المتوسط المتحرك لخمسة أيام لمؤشر سيولة «سيتي غروب»، والذي يعتمد على أحجام تداول العقود الآجلة لـ «إس آند بي»، بالقرب من أدنى مستوى له في عامين. المخاوف بشأن الرسوم وصرح روب فريسن، الرئيس التنفيذي للعمليات في شركة «برايت تريدنج» ومقرها لاس فيغاس: «هذا يُقلقنا ويُثير إحباطنا حقاً. تفاقم المخاوف بشأن الرسوم الجمركية تقلبات الأسهم الفردية، لذا نشعر وكأننا ندفع ثمناً باهظاً في كل مرة تُفعّل فيها عمليات التداول الخوارزمية عند ارتفاع التقلبات». ويمكن أن يؤدي انخفاض السيولة إلى ارتفاع تكاليف تحوط المحافظ الاستثمارية لجميع فئات المتداولين، مع توسيع الفارق بين أسعار الشراء والبيع حتى يصعب على المستثمرين تحديد السعر العادل. وفي الأسواق الأوسع، يُمكن أن يتفاقم انخفاض أسعار الأسهم إذا لم يتمكن المستثمرون من بيعها بالمستوى المطلوب، ما يُجبرهم على قبول سعر أسوأ. في نوفمبر، أشار الاحتياطي الفيدرالي إلى هذه المشكلة في تقريره حول الاستقرار المالي، قائلاً: «كانت السيولة في الأسواق المالية منخفضة بشكل عام، وقد تُصبح مُرهقة خلال فترات التقلب».

«إس آند بي»: 20 % نمواً متوقعاً لقطاع التأمين الإماراتي في 2025
«إس آند بي»: 20 % نمواً متوقعاً لقطاع التأمين الإماراتي في 2025

البيان

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

«إس آند بي»: 20 % نمواً متوقعاً لقطاع التأمين الإماراتي في 2025

توقعت وكالة «ستاندرد آند بورز جلوبال» للتصنيفات الائتمانية أن يحافظ قطاع التأمين في الإمارات على آفاق نمو إيجابية خلال 2025، مع إمكانية تحقيق نمو بين 10 و20%، بعد أن سجل القطاع نمواً بنحو 20% العام 2024. وأشارت الوكالة إلى أن الأسواق التأمينية في دول الخليج الأخرى ستشهد أيضاً ظروف نمو مواتية، حيث تتراوح معدلات النمو المتوقعة بين 5 و15% وفقاً لظروف كل دولة. وقال أمير موجيك، مدير تصنيفات التأمين لدى «إس آند بي»، في تصريح لـ «وام»: «إن الرقمنة تعد عاملاً رئيسياً في تعزيز تجربة العملاء ونمو قطاع التأمين»، مشيراً إلى أن شركات التأمين الكبرى في الإمارات تستثمر بشكل متزايد في الأتمتة والتحول الرقمي بهدف تحسين الكفاءة التشغيلية وتعزيز التنافسية في السوق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store