logo
«إس آند بي»: 20 % نمواً متوقعاً لقطاع التأمين الإماراتي في 2025

«إس آند بي»: 20 % نمواً متوقعاً لقطاع التأمين الإماراتي في 2025

البيان٠٧-٠٣-٢٠٢٥

توقعت وكالة «ستاندرد آند بورز جلوبال» للتصنيفات الائتمانية أن يحافظ قطاع التأمين في الإمارات على آفاق نمو إيجابية خلال 2025، مع إمكانية تحقيق نمو بين 10 و20%، بعد أن سجل القطاع نمواً بنحو 20% العام 2024.
وأشارت الوكالة إلى أن الأسواق التأمينية في دول الخليج الأخرى ستشهد أيضاً ظروف نمو مواتية، حيث تتراوح معدلات النمو المتوقعة بين 5 و15% وفقاً لظروف كل دولة.
وقال أمير موجيك، مدير تصنيفات التأمين لدى «إس آند بي»، في تصريح لـ «وام»: «إن الرقمنة تعد عاملاً رئيسياً في تعزيز تجربة العملاء ونمو قطاع التأمين»، مشيراً إلى أن شركات التأمين الكبرى في الإمارات تستثمر بشكل متزايد في الأتمتة والتحول الرقمي بهدف تحسين الكفاءة التشغيلية وتعزيز التنافسية في السوق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«موديز» تخفّض تصنيف أمريكا الائتماني.. والسبب: ارتفاع مديونية الحكومة
«موديز» تخفّض تصنيف أمريكا الائتماني.. والسبب: ارتفاع مديونية الحكومة

العين الإخبارية

timeمنذ 5 أيام

  • العين الإخبارية

«موديز» تخفّض تصنيف أمريكا الائتماني.. والسبب: ارتفاع مديونية الحكومة

تم تحديثه السبت 2025/5/17 02:58 ص بتوقيت أبوظبي خفّضت وكالة موديز الجمعة التصنيف الائتماني للولايات المتحدة من "إيه إيه إيه" إلى "إيه إيه 1"، مشيرة إلى ارتفاع مستويات مديونية الحكومة وتكاليف سداد الفوائد المترتبة. ويعدّ خفض التصنيف الائتماني نبأ سيئا للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إذ تزامن مع تعثر التصويت في الكونغرس على مشروع قانون يجمع بين تمديد التخفيضات الضريبية التي مررها في ولايته الأولى وخفض كبير في الإنفاق بسبب معارضة عدد من الجمهوريين المتشدّدين ضريبيا. وفي معرض شرحها أسباب خفض التصنيف، أشارت موديز إلى "زيادة على مدى أكثر من عقد في مديونية الحكومة ومعدلات سداد الفوائد المترتبة إلى مستويات أعلى بكثير مقارنة بدول ذات تصنيف مماثل". قرار موديز خفض تصنيف الولايات المتحدة من أعلى مستوى، يأتي على خلفية ارتفاع سجّل مؤخرا في تكاليف الاقتراض الأمريكية، ويشكل انعكاسا لخطوات مماثلة اتخذتها مؤخرا وكالتا التصنيف الأمريكيتان الرئيسيتان الأخريان "إس آند بي" و"فيتش". وقالت موديز في بيان شرحت فيه الأسباب الموجبة لقرارها "لقد أخفقت الإدارات الأمريكية المتعاقبة والكونغرس في التوصّل إلى اتفاق بشأن تدابير لعكس منحى العجز المالي السنوي الكبير". وفق تقديرات الوكالة لن تفضي المقترحات الضريببية المطروجة حاليا إلى خفض الإنفاق والعجز، وتوقعت استمرار العجز خلال العقد المقبل. وحذّرت موديز من "تدهور محتمل" للأداء المالي للولايات المتحدة. كما غيّرت الوكالة نظرتها المستقبلية من سلبية إلى مستقرة، مشيرة إلى أنه على الرغم من سجل الولايات المتحدة السيئ في معالجة ارتفاع مستويات الدين الحكومي، فإن البلاد "تحتفظ بقوى ائتمانية استثنائية على غرار حجم الاقتصاد ومرونته وحيويته والدور الذي يؤديه الدولار الأمريكي كعملة احتياط عالمية". aXA6IDgyLjI3LjIxNy4xNzQg جزيرة ام اند امز CR

كيف أثرت رسوم ترامب الجمركية على المصانع حول العالم؟
كيف أثرت رسوم ترامب الجمركية على المصانع حول العالم؟

البوابة

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • البوابة

كيف أثرت رسوم ترامب الجمركية على المصانع حول العالم؟

تتعرض المصانع حول العالم إلى معاناة في سبيل سعيها للتكيف مع تداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي لا تزال تؤثر على سلاسل التوريد العالمية وتخلق حالة من عدم اليقين بين الشركات المصنعة. وأظهرت مؤشرات مديري المشتريات في آسيا، إلى جانب الأرقام المُعدلة في أوروبا، انكماشا جديدًا أو مستمرًا في نشاط المصانع في أبريل، وفقا لشبكة "بلومبرج". وتوجت التقارير موجةً من الإشارات المقلقة؛ قليل من الاقتصادات تنجو من وطأة التعريفات الجمركية وحالة عدم اليقين المُشلّة التي اجتاحَت الاقتصاد العالمي بعد شهرٍ واحدٍ من إعلان الرئيس الأمريكي عن فرض ضرائب واسعة النطاق على الواردات الأمريكية. إغلاق حوافز التجارة بين الدول وكشفت البيانات الصادرة - هذا الأسبوع - عن أضرارٍ لحقت بالقوتين الرئيسيتين، حيث أدت تعريفاتهما الجمركية إلى إغلاق حوافز التجارة بين الدول التي تُمثل أكثر من 40% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. أظهر تقرير انكماشَ النشاط الصناعي الأمريكي بأكبر قدرٍ في خمسة أشهر، وذلك بعد يومٍ من كشف بياناتٍ عن انزلاق المصانع الصينية إلى أعمق انكماشٍ منذ ديسمبر 2023. قبل أن تبدأ هذه المؤشرات الأولية على التباطؤ بالظهور، كان القلق بشأن آفاق العالم واضحًا بالفعل في واشنطن مع اجتماع وزراء المالية في اجتماعات صندوق النقد الدولي الشهر الماضي. بعد خفض توقعات النمو، حذرت رئيسة صندوق النقد الدولي، كريستالينا جورجيفا، من أن فرص حدوث ركودٍ عالمي ستزداد إذا استمر عدم اليقين. ضربات للاقتصاد العالمي وتتبلور الآن الأدلة على ضربة متزامنة قد يصعب على الاقتصاد العالمي التخلص منها - حتى لو نجحت إعادة هيكلة التجارة الدولية التي يسعى إليها البيت الأبيض من خلال اتفاقيات ثنائية تُزيل الحواجز التجارية وتُعلّق فرض رسوم جمركية أعلى. وكانت التقارير الآسيوية يوم الجمعة قاتمة.. فقد تراجعت مؤشرات عمالقة المصانع في المنطقة، بما في ذلك كوريا الجنوبية وتايوان، بشكل حاد وسط انخفاض الطلبات وتخفيضات الإنتاج، وفقًا لشركة ستاندرد آند بورز جلوبال، وفي جنوب شرق آسيا، انكمش النشاط في تايلاند وماليزيا وإندونيسيا، ووسط أجواء الإحباط العام، شهدت الهند حالة استثنائية مع توسع في النشاط الاقتصادي. وظهر بصيص أمل آخر على المدى القريب في منطقة اليورو، حيث وصل مؤشر ستاندرد آند بورز العالمي للصناعات التحويلية إلى أعلى مستوى له في 32 شهرًا. إلا أنها ظلت في منطقة الانكماش، مع احتمالية ارتفاع الإنفاق لإعادة تسليح جيش المنطقة فقط كفيلةً بتحسين الوضع. وقال سايروس دي لا روبيا، كبير الاقتصاديين في بنك هامبورج التجاري - في تعليق - "لا يزال النشاط الصناعي معرضًا بشدة لسياسة التعريفات الجمركية الأمريكية". وأضاف: "تمكن المصنعون بوضوح من توسيع هوامش أرباحهم في أبريل، حيث انخفضت أسعار الشراء بينما ارتفعت أسعار البيع بأسرع وتيرة لها في عامين". غياب الرؤية وفي ظل غياب رؤية واضحة من الإدارة الأمريكية الحالية حول مستقبل هذه الرسوم، تبقى حالة عدم اليقين هي العامل المسيطر؛ مما يجعل من الصعب على المصانع التخطيط للمدى الطويل أو اتخاذ قرارات استراتيجية بثقة. وقال جين سيروكا، المدير التنفيذي لميناء لوس أنجلوس، إنه يتوقع أسابيع أو أشهرًا من الاضطرابات لتجار التجزئة والمصانع الأمريكية على حد سواء، نظرًا للوقت الطويل الذي تستغرقه الشركات لإعادة توجيه سلاسل التوريد الخاصة بها لتجنب الرسوم الجمركية الأمريكية البالغة 145% على معظم السلع الصينية.

مكاسب أسبوعية قوية لـ«وول ستريت» على وقع تهدئة «واشنطن–بكين»
مكاسب أسبوعية قوية لـ«وول ستريت» على وقع تهدئة «واشنطن–بكين»

صحيفة الخليج

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحيفة الخليج

مكاسب أسبوعية قوية لـ«وول ستريت» على وقع تهدئة «واشنطن–بكين»

«داكس» 4.47% + «نيكاي» 3.46% + «ناسداك» 3.4% + «ستوكس 600» 3.38% + «كاك 40» 3.15% + «داو جونز» 3% + «إس آند بي» 2.9% + «إس آند بي/إيه إس إكس 200» 2.41% + «فوتسي» 2.15% + «هانغ سينغ» 1.92% + «كوسبي» 0.39% + ************************* حققت مؤشرات «وول ستريت» الرئيسية أسبوعها الإيجابي الثاني على التوالي، مدعومة ببيانات اقتصادية قوية، واحتمالية انحسار التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وشهدت الأسواق انتعاشاً مذهلاً مع إعلان ترامب الشهر الماضي أنه سيخفض مؤقتاً معدلات التعريفات الجمركية الجديدة لمعظم الدول إلى 10% لمدة 90 يوماً. وخلال الأسبوع، ارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز» بنسبة 2.9%، متخلفاً كثيراً عن حاجز الـ 7%، أعلى مستوى له في فبراير. وسجل «داو جونز» تقدماً بنسبة 3%، وصعد «ناسداك» المركب 3.4%. وفي الفترة الماضية، اكتسب السوق زخماً خاصاً، عزز خلاله «إس آند بي» أطول سلسلة مكاسب يومية منذ نوفمبر 2004، مختتماً أعماله في المنطقة الخضراء لليوم التاسع على التوالي، بإضافة 1.47% للرصيد الذي بات 5686.67 نقطة. وقفز «داو» بنسبة 1.39% إلى 41317.43 نقطة. كما ارتفع مؤشر «ناسداك» 1.51% ليستقر عند 17977.73 نقطة. وكان المستثمرون متفائلين بالفعل قبيل صدور تقرير الوظائف القوي، بعد أن أعلنت الصين أنها تُقيّم إمكانية بدء مفاوضات تجارية مع الولايات المتحدة. ومع ذلك، جددت بكين تأكيدها على ضرورة إلغاء واشنطن جميع الرسوم الجمركية أحادية الجانب، قائلة في بيان: «إذا أرادت الولايات المتحدة التفاوض، فعليها إظهار صدقها والاستعداد لتصحيح ممارساتها الخاطئة وإلغاء الرسوم الجمركية من طرف واحد». الأسهم الأوروبية ارتفعت الأسهم الأوروبية الجمعة بعد صدور بيانات الوظائف في الولايات المتحدة لشهر إبريل، والتي جاءت أفضل من المتوقع. فضلاً عن المؤشرات الإيجابية لإمكانية التوصل إلى اتفاق تجاري بين أكبر اقتصادين في العالم. وصعد مؤشر «ستوكس 600» بنسبة 1.67% في ختام التداولات، و3.38% للأسبوع، إلى 536.43 نقطة. وذلك بدعم أسهم الصناعات والتكنولوجيا، وكلاهما ارتفع بأكثر من 2%. وسجّل مؤشر «فوتسي» في لندن، الذي تجاوزت مكاسبه 5% منذ بداية العام، اليوم الخامس عشر له على التوالي من النمو، في رقم قياسي جديد. حيث ارتفع بنسبة 1.17% الجمعة، و2.15% للأسبوع، وصولاً إلى 8596.35 نقطة. وأضاف مؤشر «داكس» الألماني 2.62%، و4.47% للأسبوع، عند 23086.65 نقطة. وكذلك فعل «كاك 40» الفرنسي، بنمو يومي وأسبوعي قدره 2.33% و3.15% على التوالي، إلى 7770.48 نقطة. آسيا والمحيط الهادئ انتعشت أسواق آسيا والمحيط الهادئ بعد تقييم الصين لإمكانية إجراء محادثات تجارية مع الولايات المتحدة، مع توقعات بألا يعيق تباطؤ الاقتصاد العالمي تطور عمليات الذكاء الاصطناعي. وتصدرت أسواق «هونغ كونغ» مكاسب المنطقة. حيث ارتفع مؤشر «هانغ سينغ» بنسبة 1.74% الجمعة، و1.92% خلال الأسبوع، ليغلق عند 22504.68 نقطة. في حين كانت الأسواق الصينية مغلقة بمناسبة عطلة عيد العمال. وأنهى مؤشر «نيكاي» القياسي الياباني تعاملاته بنمو يومي 1.04%، وأسبوعي 3.46%، مسجلاً 36830.69 نقطة، فيما تقدم «توبكس» الأوسع نطاقاً بنسبة 0.31%، و2.33% للأسبوع، إلى 2687.78 نقطة. وصعد مؤشر «كوسبي» في كوريا الجنوبية، بنسبة 0.12% الجمعة، و0.39% للأسبوع، إلى 2559.79 نقطة، كما ارتفع «كوسداك» للشركات الصغيرة بنسبة 0.64%، لكنه تراجع خلال الأسبوع بنحو 0.58%، مسجلاً 721.86 نقطة. وفي أستراليا، حقق مؤشر «ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200» مكاسب بنسبة 1.13% في نهاية الجلسة الأخيرة، و2.41% للأسبوع، ليغلق عند 8238 نقطة، وهو أعلى مستوى له منذ 27 فبراير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store