logo
#

أحدث الأخبار مع #«إفطارصائم»

4 ملايين مستفيد من حملة «يدوم الخير»
4 ملايين مستفيد من حملة «يدوم الخير»

البيان

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

4 ملايين مستفيد من حملة «يدوم الخير»

استفاد من الحملة الرمضانية لجمعية دبي الخيرية «يدوم الخير» لهذا العام أكثر من 4 ملايين و105 آلاف شخص داخل الإمارات وخارجها من خلال تنفيذ حزمة من المشاريع الموسمية والتنموية والإنسانية المستدامة. وعبر أحمد السويدي، المدير التنفيذي لجمعية دبي الخيرية عن امتنانه لجميع من أسهم وشارك وشجع وتفاعل مع الحملة، مشيداً بسفراء الخير والشركاء الاستراتيجيين وجهود فرق العمل والإدارة التي وضعت خُططاً مدروسة وفعلت الإجراءات اللازمة لتحقيق أهداف «يدوم الخير». وأكد أن دبي الخيرية كونها إحدى أهم المؤسسات الخيرية في الإمارات تعمل دائماً في مبادراتها من أجل إسعاد أكبر عدد ممكن من المستفيدين داخل الدولة وخارجها، ترجمةً لرسالة الجمعية ونهجها في العمل الخيري والإنساني. ومساهمةً في مسيرة العمل الإنساني التي دعا إليها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في البند التاسع من وثيقة الخمسين الذي نص على «تحقيق نمو سنوي في الأعمال الإنسانية يعادل ويواكب النمو الاقتصادي». وذكر أن عدد المستفيدين من توزيع مستحقات المير الرمضاني بلغ 13 ألفاً و535 شخصاً داخل الدولة وأكثر من 93 ألف شخص خارج الدولة، واستفاد من مبادرة «إفطار صائم» أكثر من مليون شخص داخل الدولة وخارجها منهم أكثر من 772 ألفاً داخل الإمارات وحوالي 260 ألفاً خارجها. وبخصوص «زكاة الفطر» استفاد منها هذا العام 280 ألف شخص، وتم توزيع كسوة العيد على 7 آلاف و495 مستفيداً، إضافة إلى رعاية دبي الخيرية 14 ألف طفل يتيم داخل الإمارات وفي (16) دولة حول العالم.

«منهاج الصالحين»: 22050 وجبة إفطار في رمضان
«منهاج الصالحين»: 22050 وجبة إفطار في رمضان

الجريدة

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجريدة

«منهاج الصالحين»: 22050 وجبة إفطار في رمضان

أكد رئيس مجلس إدارة جمعية منهاج الصالحين الخيرية، عبدالمحسن المطيري، أهمية توطين العمل الخيري الكويتي، مستشهداً بمشروع «إفطار صائم» الذي أطلقته الجمعية خلال شهر رمضان المبارك بتمويل كريم من الأمانة العامة للأوقاف، في إطار دورها الريادي بدعم المشاريع الخيرية والتنموية داخل الكويت. وأوضح المطيري أن الهدف من هذا المشروع كان الوصول إلى توزيع 22050 وجبة إفطار على العمال والمحتاجين بمعدل 735 وجبة يوميا طوال الشهر الفضيل، ضمن جهود الجمعية لتعزيز التكافل الاجتماعي، وتقديم الدعم للأسر والفئات الأكثر احتياجاً في المجتمع، وتحقق هذا الهدف ونفذت الجمعية المشروع بفضل هذا الدعم.

7 برامج خيرية من «مؤسسة زايد للأعمال الإنسانية»
7 برامج خيرية من «مؤسسة زايد للأعمال الإنسانية»

البيان

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

7 برامج خيرية من «مؤسسة زايد للأعمال الإنسانية»

انتهت مؤسسة زايد للأعمال الخيرية والإنسانية، من تنفيذ برامجها الرمضانية داخل وخارج دولة الإمارات، والتي استمرت طيلة شهر رمضان المبارك. وتوزعت المبادرات الرمضانية على 7 برامج وهي؛ برنامج «المير الرمضاني»، و«إفطار صائم داخل الدولة»، و«إفطار صائم خارج الدولة»، وبرنامج «كسر الصيام»، إضافة إلى توزيع «السلال الرمضانية» و«القسائم الشرائية» وبرنامج «كسوة عيد الفطر»، ليتخطى بذلك عدد المستفيدين من تلك البرامج الـ750 ألف مستفيد. ونجحت «مؤسسة زايد الإنسانية» في تنفيذ برنامج «إفطار صائم» داخل الدولة بالشراكة مع عدد من الجمعيات الخيرية في الدولة، حيث عهدت المؤسسة إلى شركائها عملية التنفيذ الميداني للبرنامج، في حين تولت عملية الإشراف على التنفيذ ضمن 10 مواقع موزّعة على إمارات الدولة. وتمكنت الجمعيات الخيرية الشريكة من تنفيذ خطة إفطار يومية للمستحقين داخل إمارات الدولة إما من خلال توزيع مباشر لوجبات الإفطار قبل موعد الإفطار أو من خلال إقامة خيام إفطار مجمعة للصائمين والمستحقين. وابتداءً من اليوم الأول من شهر رمضان المبارك، نفذت المؤسسة برامجها «إفطار صائم» وتوزيع السلال الرمضانية في أكثر من 13 دولة في مختلف قارات العالم، بالتنسيق مع وزارة الخارجية وسفارات الدولة بالخارج، بإجمالي عدد مستفيدين يزيد على 465 ألف مستفيد. وأقامت المؤسسة بالتعاون مع جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية شراكة رعاية تقوم المؤسسة بمقتضاها بتنفيذ العديد من المشاريع على مدار عام في جامع الشيخ زايد في مدينة سولو في إندونيسيا، يستفيد منها أكثر من 190 ألف شخص. برامج متنوعة كما انتهت المؤسسة من تنفيذ برنامج المير الرمضاني لآلاف الأسر، حيث يتم توزيع «المير الرمضاني» على نحو 3,523 أسرة من ذوي الدخل المحدود، والذي يشتمل على المواد الغذائية الأساسية التي تحتاجها الأسر في الشهر الفضيل، إضافة إلى توزيع السلال الغذائية على الأسر المتعففة لتأمين الاحتياجات الأساسية لشهر رمضان الفضيل، حيث بلغ عدد المستفيدين من تلك السلال الغذائية 20 ألف أسرة وبإجمالي 40 ألف سلة غذائية، في حين بلغ عدد المستفيدين من برنامج القسائم الشرائية التي تمكن المستفيدين من الشراء المباشر من محال التجزئة 13,500 مستفيد. كما نفذت المؤسسة برنامج «كسر الصيام» في عدد من المواقع ضمن مبادراتها الإنسانية خلال شهر رمضان، لتسهيل الأمور على سائقي المركبات، وتجنيبهم السرعة والعجلة في القيادة على الطرقات لإدراك وجبة الإفطار، وانتهت المؤسسة أيضاً من برنامجها لكسوة العيد على الأيتام لإدخال السرور والبهجة على نحو 16 ألف طفل.

«أم عبدالله» تقدم وجبات الإفطار بنكهة العطاء
«أم عبدالله» تقدم وجبات الإفطار بنكهة العطاء

الإمارات اليوم

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الإمارات اليوم

«أم عبدالله» تقدم وجبات الإفطار بنكهة العطاء

منذ سبع سنوات، تكرس (أم عبدالله)، من إمارة الفجيرة ومنطقة مربح تحديداً، جهودها، لخدمة الصائمين خلال شهر رمضان المبارك، عبر مبادرة «إفطار صائم» التي ينظمها مركز «غرس» لمشاريع الأسر المنتجة، التابع لجمعية الفجيرة الخيرية. وتسهم المبادرة في توفير وجبات إفطار لمئات الصائمين، لاسيما من العمالة المقيمة. وفي حديثها مع «الإمارات اليوم» قالت (أم عبدالله): «عندما بدأت المشاركة في المشروع، كان لديّ عدد محدد من الوجبات التي أكلف بها، لكن العدد استمر في الارتفاع عاماً بعد آخر، ما يؤكد اتساع المبادرة، ويشي بأهمية دورها في تلبية احتياجات الصائمين». وتابعت: «أشكر الجمعية على إتاحة الفرصة لي للمشاركة، فقد شعرت بأنني جزء من فريق يسوده روح العطاء والعمل الإنساني». وذكرت أنها تعد الوجبات للصائمين كأنها لأفراد أسرتها، مشيرة إلى حرصها على اختيار المكونات بعناية، وطهوها بمحبة وإتقان. وأكدت أن كل طبق يحمل في طياته نكهة العطاء ذاتها. وتشعر (أم عبدالله) بالرضا عندما تعلم أن وجبة أعدتها بيدها ستكون سبباً في إسعاد شخص صائم، و«هذا ما يجعل التجربة أكثر من مجرد عمل تطوعي، بل رسالة إنسانية نابعة من القلب». وأشارت إلى أن المشروع عزز قيم الإيثار والعمل التطوعي لدى المشاركين، حيث أصبح جزءاً من حياتهم اليومية، مؤكدة أن الأسر المنتجة استفادت منه في غرس حب العطاء والمساعدة في نفوس أبنائها. وعن الاشتراطات التي تضعها الجمعية الخيرية للمشاركين في إعداد وجبات «إفطار صائم» من الأسر المنتجة، قالت: «في البداية، التزمنا بتعليمات صحية صارمة للحفاظ على سلامة الصائمين، فيما سُمح بمزيد من التنوع في الوجبات، ما أتاح لنا حرية الإبداع في إعداد أطباق مثل المكبوس والبرياني والمندي، إضافة إلى توفير صلصات وحشوات متعددة. وهذا التنوع منحنا الفرصة لتطوير مهاراتنا في الطهي، وتقديم وجبات صحية تلبي احتياجات الصائمين من مختلف الجنسيات». وأشادت (أم عبدالله) بدور المبادرات الخيرية في دعم الأسر المنتجة قائلة، إن «التعاون القائم بين مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية وجمعية الفجيرة الخيرية، لدعم الأسر المنتجة، كان له أثر كبير فيّ وفي أسرتي»، مشيرة إلى أنه يعكس إرث المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في نشر الخير والعطاء. وقالت (أم عبدالله): «زايد حيّ في قلوبنا، وروحه لاتزال تفيض بالخير، وهذا الدعم يثبت أن إرثه الإنساني مستمر». كما أكدت أن المبادرات الخيرية لا تقتصر على توفير المساعدات، بل تسهم أيضاً في تمكين الأسر المنتجة، حيث توفر لها مصدراً ثابتاً للدخل وتساعدها على تحقيق الاستقلالية المالية، موضحة أن «المشروع ساعدنا على تعزيز وعينا التجاري، وعلمنا كيفية التخطيط وتحسين جودة الأطعمة المقدمة، كما جعلنا نرى العطاء من زاوية جديدة، فالمبادرات الإنسانية هي استثمار في الإنسان والمجتمع». وتابعت أن مشاركتها في هذه المبادرة لم تؤثر في حياتها فحسب، بل تركت أثراً إيجابياً في أبنائها، حيث كبروا على حب العطاء والإسهام في الأعمال الخيرية. كما أن أحفادها أصبحوا يبادرون إلى المساعدة حين يرونها تعد وجبات الإفطار للصائمين، فيتولون وضع التمر واللبن والفواكه في الأكياس، أو يرتبون الصحون الذاهبة للخيم الرمضانية، لافتة إلى أن غرس هذه القيم فيهم منذ الصغر يجعلها تشعر بالفخر، «لأنهم سيتعلمون أن الخير أسلوب حياة». وأكدت (أم عبدالله) استمرارها في هذه المبادرة النبيلة، معربة عن أملها أن يستمر المشروع في دعم الأسر المنتجة والمحتاجين على حد سواء، ونشر قيم العطاء في المجتمع، «مادام هناك من يحتاج إلى وجبة إفطار دافئة ومعدة بحب، فسنبقى هنا، نطهو ونعطي من قلوبنا، لأن العطاء لا يتوقف عند حد».

«زايد الإنسانية» تنفذ 7 برامج رمضانية داخل الدولة وخارجها
«زايد الإنسانية» تنفذ 7 برامج رمضانية داخل الدولة وخارجها

صحيفة الخليج

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • صحيفة الخليج

«زايد الإنسانية» تنفذ 7 برامج رمضانية داخل الدولة وخارجها

أبوظبي: «الخليج» انتهت مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية من تنفيذ برامجها الرمضانية داخل الإمارات وخارجها واستمرت طوال شهر رمضان المبارك، سيراً على نهج المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه. وتوزعت المبادرات الرمضانية على 7 برامج شملت «المير الرمضاني»، و«إفطار صائم داخل الدولة»، و«إفطار صائم خارج الدولة»، وبرنامج «كسر الصيام»، وتوزيع «السلال الرمضانية» و«القسائم الشرائية» وبرنامج «كسوة عيد الفطر»، ليتخطى بذلك عدد المستفيدين منها 750 ألفاً. ونجحت المؤسسة في تنفيذ برنامج «إفطار صائم» داخل الدولة بالشراكة مع عدد من الجمعيات الخيرية، حيث عهدت إلى شركائها عملية التنفيذ الميداني للبرنامج، في حين تولت عملية الإشراف على التنفيذ ضمن 10 مواقع موزّعة على إمارات الدولة. وتمكنت الجمعيات الخيرية الشريكة بإشراف المؤسسة وهي (مؤسسة سعود بن راشد المعلا للأعمال الخيرية والإنسانية، ومؤسسة صقر بن محمد القاسمي للأعمال الخيرية والإنسانية، وجمعية الشارقة الخيرية، ومؤسسة الاتحاد الخيرية، وجمعية الفجيرة الخيرية) من تنفيذ خطة إفطار يومية للمستحقين داخل إمارات الدولة. وسيراً على نهج المغفور له الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، أقامت المؤسسة بالتعاون مع جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية شراكة رعاية تنفذ المؤسسة بمقتضاها الكثير من المشاريع على مدار عام في جامع الشيخ زايد في مدينة سولو في إندونيسيا يستفيد منها 190 ألف شخص. وبلغ عدد المستفيدين من السلال الغذائية 20 ألف أسرة بإجمالي 40 ألف سلة، في حين بلغ عدد المستفيدين من برنامج القسائم الشرائية 13,500 مستفيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store