logo
#

أحدث الأخبار مع #«إمإسسيآي»

إدراج «سالك» في مؤشر «مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال» للإمارات
إدراج «سالك» في مؤشر «مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال» للإمارات

الاتحاد

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

إدراج «سالك» في مؤشر «مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال» للإمارات

دبي (الاتحاد) أعلنت شركة سالك، عن إدراجها في مؤشر مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال «MSCI» المحلي لدولة الإمارات وفقاً للإعلان الصادر عن المؤشر في 13 مايو الماضي. ويُعتبر المؤشر معياراً مهماً يعتمد عليه المستثمرون العالميون لاتخاذ قراراتهم الاستثمارية في الأسواق الناشئة. ووفق شركة سالك يأتي الإدراج في مؤشر «إم إس سي آي» لدولة الإمارات في أعقاب تنفيذ استراتيجيتها المحدّثة عام 2024. ويدعم الإدراج في المؤشر زيادة السيولة لأسهم الشركة وجذب المزيد من المستثمرين المؤسسيين الإقليميين والعالميين والمتتبعين للمؤشرات، بما في ذلك المستثمرون الذين يستهدفون أسهم الأسواق الناشئة. وقال إبراهيم سلطان الحداد، الرئيس التنفيذي لشركة سالك: يمنح مؤشر «إم إس سي آي - MSCI» لدولة الإمارات المستثمرين العالميين نافذةً استثمارية واسعة على سوق الأسهم المزدهر في الدولة، مما يتيح لهم الاستفادة من فرص النمو المتاحة. لذا يُسعدنا إدراج «سالك» في هذا المؤشر، ونشكر مستثمرينا على ثقتهم الكبيرة بنجاح وجاذبية أسهمنا، ونعتبر هذه الخطوة دليلاً ملموساً على قوة أداء شركتنا وإنجازاتها الاستراتيجية منذ إدراجها في سوق دبي المالي، وخاصة على صعيد قوة نموذج أعمالها، وأدائها المالي المتميز.

«كهرباء دبي» تنضم إلى مؤشر «إم إس سي آي» للأسواق الناشئة
«كهرباء دبي» تنضم إلى مؤشر «إم إس سي آي» للأسواق الناشئة

الاتحاد

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

«كهرباء دبي» تنضم إلى مؤشر «إم إس سي آي» للأسواق الناشئة

دبي (الاتحاد) أعلنت مؤسسة مورغان ستانلي كابيتال إنترناشيونال «إم إس سي آي»، وهي من أبرز المؤسسات العالمية المتخصّصة في توفير الأدوات والخدمات الداعمة لاتخاذ القرار للمستثمرين العالميين، عن إدراج هيئة كهرباء ومياه دبي، ضمن مؤشر «إم إس سي آي» العالمي للأسواق الناشئة، وذلك اعتباراً من وقت إغلاق السوق بتاريخ 30 مايو 2025. وقال معالي سعيد محمد الطاير، نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي: نلتزم في هيئة كهرباء ومياه دبي بأن نكون مؤسسة مبتكرة ومستدامة مستلهمين رؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، وتوجيهات سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وسمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الأول لحاكم دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير المالية، وبتوجيهاتهم ودعمهم، نفخر بأن هيئة كهرباء ومياه دبي أكبر شركة مدرجة في سوق دبي المالي، بقيمة سوقية تتجاوز 130 مليار درهم. وأضاف معالي الطاير: يُمثل انضمامنا إلى مؤشر «إم. إس. سي. آي» العالمي للأسواق الناشئة إنجازاً مهماً في مسيرة هيئة كهرباء ومياه دبي كشركة مساهمة عامة، ويعزّز مكانتنا الراسخة بين المستثمرين العالميين، وتضع هذه الإضافة الهيئة ضمن مجموعة مختارة من شركات الأسواق الناشئة، التي يسعى إليها المستثمرون في مختلف أنحاء العالم لما تتمتع به من استقرار ونطاق أعمال واسع وتوقعات نمو مستدامة. ويُعد مؤشر «إم. إس. سي. آي» العالمي للأسواق الناشئة معياراً عالمياً رائداً، يوفّر تمثيلاً للشركات ذات القيمة السوقية الكبيرة والمتوسطة في 24 سوقاً ناشئة، بما في ذلك الصين، والهند، والبرازيل، والمملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة. ويضم المؤشر أكثر من 1400 شركة، تصل القيمة الإجمالية لأصولها إلى نحو 7 تريليونات. وتُعد هيئة كهرباء ومياه دبي واحدة من الشركات الإماراتية التي تم إدراجها في المؤشر خلال المراجعة الدورية، ما يعكس الأهمية المتزايدة لأسواق رأس المال في دولة الإمارات، واهتمام المستثمرين العالميين المتصاعد بأصول البنية التحتية المستقرة والمُدرّة للدخل في المنطقة. وبعد الإضافة إلى المؤشر من المتوقع أن تستفيد من زيادة مستوى الظهور العالمي، وتحسّن سيولة التداول، فضلاً عن التدفقات الرأسمالية غير النشطة من منتجات الاستثمار المرتبطة بالمؤشر.

أسواق الأسهم الناشئة تواجه أكبر تراجع يومي منذ 2008
أسواق الأسهم الناشئة تواجه أكبر تراجع يومي منذ 2008

الشرق الأوسط

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

أسواق الأسهم الناشئة تواجه أكبر تراجع يومي منذ 2008

اتجه مؤشر الأسهم في الأسواق الناشئة، الاثنين، إلى تسجيل أكبر عملية بيع يومية منذ الأزمة المالية العالمية عام 2008، وسط إصرار الرئيس الأميركي دونالد ترمب على تغيير النظام التجاري العالمي، ما أثار مخاوف في الأسواق التي تخشى أن تؤدي هذه السياسات إلى ركود اقتصادي. وبدأ المستثمرون الأسبوع بمراجعة تصريحات ترمب التي أكدت أنهم سيضطرون لتحمل مزيد من التحديات، وأنه لن يتوصل إلى اتفاق مع الصين حتى يتم حل العجز التجاري الأميركي، مما دفع مؤشر «إم إس سي آي» للأسواق الناشئة إلى الانخفاض بنسبة 7.9 في المائة، وفق «رويترز». وتراجعت مؤشرات العملات بنسبة 0.4 في المائة مقابل الدولار، وكانت في طريقها لتسجيل أكبر انخفاض يومي منذ نوفمبر (تشرين الثاني)، مع انخفاض عملات الصين والهند بنسبة 0.4 في المائة لكل منهما، بينما شهدت عملات جنوب أفريقيا والمكسيك تراجعاً تجاوز واحداً في المائة. وتستمر الأصول المالية في الأسواق المتقدمة والناشئة، إضافة إلى الأسواق الحدودية وأسعار السلع، في المعاناة من تداعيات سياسة ترمب التجارية التقييدية، التي قوبلت بسرعة بردود فعل انتقامية من بكين، مما يثير القلق بشأن التأثير السلبي على الأداء الاقتصادي العالمي. ويتوقع المستثمرون أيضاً رد فعل من أوروبا هذا الأسبوع، بينما تأمل الاقتصادات التجارية بجنوب شرقي آسيا في التوصل إلى اتفاقيات تجارية مع الولايات المتحدة. وقال بول دونوفان، كبير الاقتصاديين في إدارة الثروات العالمية في «يو بي إس»: «اعتقد المستثمرون أن ضرائب ترمب مجرد أداة تفاوض، كما كانت خلال ولايته الأولى. ولكن إذا تم التشكيك في فاعلية السياسات الاقتصادية، فسوف تخشى الأسواق من أن يكون الضرر الاقتصادي طويل الأمد». وشهدت أسواق الأسهم في الصين، الاثنين، انخفاضاً حاداً بنسبة 7 في المائة، في حين تراجعت أسواق هونغ كونغ بنسبة 13.2 في المائة، وهو أكبر انخفاض لها منذ عام 1997، وأشارت شركة «غولدمان ساكس» إلى أنها تتوقع أن يُسرع صانعو السياسة في الصين من تنفيذ تدابير التخفيف المالي بشكل كبير للتخفيف من آثار الرسوم الجمركية المرتفعة. وانخفض مؤشر «إم إس سي آي» للأسواق الآسيوية خارج اليابان بنسبة 8.4 في المائة، فيما أدت الخسائر الكبيرة في الأسهم الكورية إلى تعليق التداول لأول مرة منذ ثمانية أشهر. وبدأ المستثمرون أيضاً في زيادة رهاناتهم على إمكانية زيادة حالات التخلف عن سداد الديون من جانب الشركات والحكومات، مع اتساع الفجوة بين عقود مقايضة الائتمان الافتراضية (CDS) السابقة لليابان في آسيا إلى أعلى مستوى لها منذ أغسطس (آب) من العام الماضي، وفقاً لبيانات من «ستاندرد آند بورز غلوبال ماركت إنتليجنس». في الوقت ذاته، تعرضت السندات السيادية الدولية في كثير من الأسواق الحدودية لعمليات بيع حادة، حيث انخفضت السندات في سريلانكا ومصر وكينيا بأكثر من 4 سنتات على الدولار. وتقوم أسواق العملات بتسعير الدولار الأميركي الأقوى مقابل العملات الناشئة الأضعف، مما يزيد من خطر دوامة الديون في الأسواق الناشئة. وتتوقع الأسواق أن يدفع الركود العالمي المحتمل مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي إلى خفض أسعار الفائدة خمس مرات بواقع 25 نقطة أساس بحلول ديسمبر (كانون الأول)، وفقاً لبيانات جمعتها بورصة لندن. كما تشير التوقعات إلى أن الأداء الاقتصادي البطيء قد يُسارع من تخفيضات أسعار الفائدة من قبل البنوك المركزية في الاقتصادات النامية خلال الاجتماعات المقبلة للسياسة النقدية، مثل الهند وسنغافورة. واستمر الاتجاه الهبوطي في أسواق الأسهم، حيث تراجعت أسواق جنوب أفريقيا والهند وتركيا بنسب تراوحت بين 2 في المائة و4 المائة لكل منها. كما انخفض مؤشر الأسهم في أوروبا الوسطى والشرقية بنسبة 4.7 المائة، مع تراجع أسواق الدول ذات الاقتصادات الأكثر انفتاحاً مثل جمهورية التشيك والمجر بنسبة 5.4 المائة و6.9 المائة على التوالي. وتراجعت العملة المجرية «فورنت» بنسبة 0.5 المائة مقابل اليورو، في حين انخفضت العملة البولندية «زلوتي» بنسبة 0.8 المائة. وتفوق كل من اليورو والفرنك السويسري على الدولار، حيث كانت الأسواق تسعر احتمالية تأثر الاقتصاد الأميركي أيضاً بالركود نتيجة للتشدد التجاري الزائد.

تراجع أسهم «إم إس سي آي» للأسواق الناشئة بأكبر وتيرة منذ 2008
تراجع أسهم «إم إس سي آي» للأسواق الناشئة بأكبر وتيرة منذ 2008

صحيفة الخليج

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

تراجع أسهم «إم إس سي آي» للأسواق الناشئة بأكبر وتيرة منذ 2008

فقدت أسهم الأسواق الناشئة مكاسبها لهذا العام في أحد أسوأ مراحلها الزمنية منذ الأزمة المالية العالمية، حيث غذّت تداعيات الرسوم الجمركية الأمريكية المرهقة هروباً من المخاطرة. وانخفض مؤشر «إم إس سي آي» للأسهم الصاعدة بنسبة 7.3% الاثنين، مسجلاً أكبر انخفاض يومي منذ عام 2008، مع تراجعات كبيرة بالجملة للمؤشرات الرئيسية في الصين القارية وهونغ كونغ وكوريا الجنوبية وتايوان. كما انخفض مؤشر المؤسسة لعملات الأسواق الناشئة. ووصف شين ياو نغ، مدير صندوق في شركة «أبردين» للاستثمار الحاصل بـ «البيع العشوائي». ويرى عدد من الاقتصاديين - بمن فيهم في مجموعة «غولدمان ساكس» - أن احتمالية ركود أكبر اقتصاد في العالم تتزايد. وسيكون لذلك آثارٌ سلبية على بقية العالم. ومع احتمال أن يُؤثر النزاع التجاري سلباً على النموّ الاقتصادي الضعيف أصلاً، خفّض بنك الشعب الصيني سعره المرجعي اليومي لليوان إلى مستوى غير مسبوق منذ ديسمبر، في تحدٍّ لسياسات بكين الرامية إلى استقرار العملة.

صناديق الأسهم العالمية تجتذب 35.4 مليار دولار في أسبوع
صناديق الأسهم العالمية تجتذب 35.4 مليار دولار في أسبوع

الشرق الأوسط

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

صناديق الأسهم العالمية تجتذب 35.4 مليار دولار في أسبوع

اجتذبت صناديق الأسهم العالمية تدفقات كبيرة خلال الأسبوع المنتهي في 26 مارس (آذار)، مستفيدةً من موجة تفاؤل أولية بأن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب ستطبّق الرسوم الجمركية بشكل انتقائي، بدلاً من فرض قيود تجارية شاملة. وأظهرت بيانات من بورصة لندن للأوراق المالية أن المستثمرين ضخوا صافي 35.43 مليار دولار في صناديق الأسهم العالمية خلال الأسبوع، مقارنةً بمبيعات صافية بلغت نحو 29.49 مليار دولار في الأسبوع السابق، وفق «رويترز». وتعافى مؤشر «إم إس سي آي» العالمي بنسبة 4.26 في المائة، بعد أن سجّل أدنى مستوى له في ستة أشهر عند 819.94 نقطة في 13 مارس، ليصل إلى أعلى مستوى له في أسبوعَيْن ونصف عند 854.88 نقطة يوم الثلاثاء. إلا أن أسواق الأسهم العالمية تعرّضت لضغوط لاحقاً بعد أن أعلن ترمب، يوم الأربعاء، فرض ضريبة استيراد بنسبة 25 في المائة على المركبات وقطع غيار السيارات المصنّعة في الخارج، مما أثار مخاوف من اندلاع حرب تجارية واسعة. وعلى مستوى الأسواق، سجلت صناديق الأسهم الأميركية تدفقات صافية بقيمة 22.44 مليار دولار، بانخفاض حاد عن التدفقات الخارجة التي بلغت 33.53 مليار دولار في الأسبوع السابق. كما شهدت صناديق الأسهم الأوروبية والآسيوية تدفقات قوية، حيث استقطبت 6.84 مليار دولار و4.36 مليار دولار على التوالي. وتصدّر قطاع التكنولوجيا قائمة القطاعات الأكثر جذباً للاستثمارات بتدفقات بلغت 1.32 مليار دولار، يليه القطاع المالي بـ802 مليون دولار، ثم القطاع الصناعي بـ754 مليون دولار. أما على صعيد السندات فقد سجلت صناديق السندات العالمية مشتريات صافية بلغت 1.37 مليار دولار، متجاوزة صافي المبيعات المسجل في الأسبوع السابق عند 255 مليون دولار. واستمرت صناديق السندات المقوّمة باليورو في جذب التدفقات للأسبوع الرابع على التوالي، بإجمالي 1.28 مليار دولار، في حين استقطبت صناديق الديون قصيرة الأجل 791 مليون دولار. في المقابل، شهدت صناديق أسواق النقد تدفقاتٍ خارجة صافية بلغت 48.73 مليار دولار، مسجلةً خسائر للأسبوع الثالث على التوالي. من ناحية أخرى، ارتفعت الاستثمارات في صناديق السلع، لا سيما تلك التي تركّز على الذهب والمعادن النفيسة، حيث سجلت 3.03 مليار دولار -وهو أعلى تدفق أسبوعي لها في أربعة أسابيع- مدفوعةً بزيادة الطلب المؤسسي. وأوضح رئيس الاستثمارات متعددة الأصول في «بي إن بي باريبا» لإدارة الأصول، وي لي، أن هذا النمو القوي في تدفقات صناديق الذهب يعكس تزايد اهتمام المستثمرين المؤسسيين، قائلاً: «غالباً ما يعتمد المستثمرون المؤسسيون على الذهب بصفته أداة تحوط ضد تقلبات السوق والتباطؤ الاقتصادي». أما في الأسواق الناشئة فقد أظهرت بيانات من 29 ألفاً و634 صندوقاً انخفاض تدفقات الأسهم الأجنبية إلى أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 163 مليون دولار، في حين سجّلت صناديق السندات تدفقاتٍ خارجة صافية بلغت 448 مليون دولار، لتواصل خسائرها للأسبوع الثاني على التوالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store