logo
#

أحدث الأخبار مع #«إمبراير»

الملكية الأردنية تكرم الطيارين بيومهم العالمي
الملكية الأردنية تكرم الطيارين بيومهم العالمي

الدستور

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

الملكية الأردنية تكرم الطيارين بيومهم العالمي

أنس الخصاونة كرّمت شركة الخطوط الجوية الملكية الأردنية عددًا كبيرًا من الطيارين بمناسبة يوم الطيار العالمي، بالإضافة إلى الطيارين الذين استحقوا شهادات تقدير لسنوات خدمتهم بحضور نائب رئيس مجلس الإدارة / الرئيس التنفيذي للملكية الأردنية المهندس سامر المجالي، وأعضاء الإدارة التنفيذية، وعدد من المعنيين. وقدّم المهندس المجالي التهنئة للطيارين بهذه المناسبة، مشيداً بجهودهم الكبيرة ومساهماتهم الفاعلة في نجاح مسيرة الملكية الأردنية، مؤكدًا أن موظفي الشركة هم رأس مالها الحقيقي وأساس قوتها، مشيراً إلى أن طياري الملكية الأردنية يتمتعون بكفاءة ومهنية عالية تثير الفخر، وتُعزز قدرة الشركة على المحافظة على تميز عملياتها التشغيلية وفق أعلى المعايير العالمي، لافتًا الى الحفاظ على مستوى متميز في دقة مواعيد الرحلات ما يزيد ثقة المسافرين بالشركة. وأشار إلى أن الملكية الأردنية وفي إطار خطة التحديث الشاملة للأسطول أدخلت خمس طائرات حديثة من طراز «إمبراير» وطائرة مخصصة للشحن الجوي خلال العام الماضي، فيما ستتسلم الشركة 16 طائرة إضافية بين شهري حزيران ونهاية العام الحالي، تشمل 14 طائرة من طراز «إيرباص» وطائرتين من طراز «E2».

دبي مرآة لتحول بوصلة العالم نحو الجنوب الشرقي
دبي مرآة لتحول بوصلة العالم نحو الجنوب الشرقي

البيان

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

دبي مرآة لتحول بوصلة العالم نحو الجنوب الشرقي

جانان غانيش هل يمكن لأوراق القوة المتبقية بيد الغرب أن تقاوم رياح التغيير العالمي؟ هل بإمكانك نطق اسم «إمبراير» (Embraer) دون مساعدة؟ وهل سبق أن سافرت على متن إحدى طائرات هذا المصنع البرازيلي مع علمك المسبق بذلك؟ وإذا كانت الإجابة بالنفي على أحد هذين السؤالين أو كليهما فلن يكون ذلك بالأمر الغريب، لكنّها بالتأكيد ستكشف الكثير عن واقع هذه الشركة في عالم صناعة الطيران. لقد انقضى جيل كامل منذ صاغ جيم أونيل مصطلح «بريكس»، ومر نحو ضعف تلك المدة منذ أن أطلق دينغ شياوبينغ سياسة الانفتاح الصيني على العالم. وعموماً، فقد كان التحول التدريجي لمركز الثقل الاقتصادي والسياسي بعيداً عن دول شمال الأطلسي هو المشهد الخلفي الذي عشته طوال حياتي، وهو ما يدفعني بإلحاح إلى زيارة دبي تحديداً، فهي المرآة الأكثر وضوحاً لتحول بوصلة العالم نحو الجنوب الشرقي. ورغم كل التحولات، ما زالت صناعة الطيران المدني أسيرة الاحتكار الثنائي بين عملاقي الغرب - إيرباص وبوينغ - في تجسيد واضح تماماً للهيمنة الأوروبية ـ الأمريكية، حتى إن المسافرين المخضرمين أنفسهم لا يملكون سوى تصور ضبابي عن أية قوة ثالثة في هذا المضمار، كما تبين لي مؤخراً أنني كنت أنطق اسم «إمبراير» منقوصاً مقطعاً صوتياً طوال الوقت. ومع ذلك، تعتبر قصة تراجع النفوذ الغربي عميقة الجذور، مع تفاوت إيقاع هذا التراجع، فثمة مناطق نفوذ غربية ظلت محصنة ضد التغيير. وعلى سبيل المثال، فإن صناعة السلع الفاخرة العالمية تتربع على عرشها الماركات الفرنسية والإيطالية ذاتها التي كان بإمكان أي مراقب في 1990 تحديدها، بينما تحتفظ الجامعات الأمريكية بصدارة المشهد البحثي العالمي وهو ما تؤكده حصيلتها المتواصلة من جوائز نوبل. يظل الدوري الهندي الممتاز للكريكيت مثالاً لمنافسة رياضية خارج الغرب تستقطب اهتماماً عالمياً جاداً، ولو حاول مراقب خارجي تقييم وضع العالم من خلال اللغة العالمية السائدة وخريطة العملات الاحتياطية، لاستعصى عليه تصديق مقولة «صعود بقية العالم» - تلك الظاهرة التي تتجلى في قطاعات وتغيب في أخرى. وتشكل استمرارية التفوق الغربي في مجالات عالية الرمزية والظهور خدعة بصرية تحجب عن مواطنيه حقيقة تآكل نفوذهم العالمي، ويتجلى لي مثال على هذا التناقض يزداد غرابة مع مرور الوقت: فبالرغم من تضاعف عدد سكان الكوكب منذ 1975، وتضخم الإنتاج العالمي بالتوازي مع ركود الحصة الأمريكية وانحسار النصيب الأوروبي منه، لا تزال قمة الهرم العالمي للمدن حكراً على عاصمتين غربيتين - لندن ونيويورك - كونهما الوحيدتين اللتين تحتضنان بحق جميع جنسيات العالم بأعداد ذات مغزى، وتستقطبان كافة الفنون بمستويات عالمية، وتستأثران بالشريحة النخبوية من معظم المهن، من التمويل إلى البحوث الحيوية، وهي مفارقة تبدو عصية على المنطق في ظل التوسع الهائل للبشرية وتنوعها المتزايد. دعوني أتوقع الرد المحتمل على كل ما سبق: «تحلوا بالصبر». التأخر الزمني ظاهرة طبيعية، فالسيارات الصينية لم تحظَ بسمعة عالمية إلى أن أصبحت كذلك بشكل مفاجئ ومؤثر، فلماذا لا ينطبق الأمر ذاته على العلامات الفاخرة من أمريكا اللاتينية أو الجامعات الفيتنامية؟ وستصبح مومباي مدينة «شاملة» بدرجة كافية، هذا إن لم تكن كذلك بالفعل. قد ينظر المتشككون في مستقبل الغرب إلى أصول مثل إيرباص وبرادا وهارفارد باعتبارها مجرد بقايا من عصر ولى، أشبه بالصداع التالي للسُكر، أو كقطع الفضة الموروثة لعائلة فقدت مكانتها الاجتماعية، ومصيرها الحتمي التبدد مع الزمن، فهي محمية حالياً إما بحواجز دخول مرتفعة كما في صناعة الطيران، أو بالهيبة المرتبطة بالدول التي تمتعت بالثراء الفاحش لفترات طويلة كما في عالم الأزياء - وكلها عقبات يمكن تجاوزها في نهاية المطاف. وأعتقد أن هذا التأخر الزمني هو جوهر القضية، فبينما يتم تناول التغيير بإسهاب في الكتابات والتحليلات، تُهمل قدرة الأنظمة القديمة على المقاومة والاستمرار، فصحيحٌ أن العالم تجاوز - من الناحية الواقعية - مرحلة الهيمنة الغربية (ويتجلى ذلك في تآكل تأثير العقوبات الأمريكية مؤخراً)، إلا أن ما يمكن وصفه بالنسيج اليومي للحياة من غير المرجح أن يعكس هذه الحقيقة لعقود قادمة، إن حدث ذلك على الإطلاق. قد تبدو هذه الكلمات وكأنها تباهٍ من منظور العالم الثري، لكنها في حقيقتها تعبير عن هاجس شخصي، فبعد رحلات متعددة في الأشهر الأخيرة، أدركتُ كيف أن استمرار تفوق الغرب في مجالات معينة ذات رؤية عالية يخلق وهماً لدى مواطنيه حول حقيقة تراجع نفوذهم العالمي، وحين توصف منطقة الخليج بأنها درس حي في توازن القوى العالمية المستقبلي، فهو لا يزال درساً غير مكتمل، إذ يصعب الاستعداد بعد لعالم من تراجع الهيمنة الغربية حين تحافظ اللغة الإنجليزية على قوتها، وتتم المدفوعات بالدولار، ويتجول كثيرون وهم يرتدون قميصاً يحمل اسم «بيلينجهام» والرقم «5» على ظهورهم.

إيه إن إيه اليابانية تطلب طائرات جديدة
إيه إن إيه اليابانية تطلب طائرات جديدة

السوسنة

time٢٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • السوسنة

إيه إن إيه اليابانية تطلب طائرات جديدة

السوسنة- أعلنت مجموعة "أول نيبون إيرويز" (إيه إن إيه) اليابانية، يوم الثلاثاء، عن صفقة تاريخية لشراء 77 طائرة من شركات "بوينغ" و"إيرباص" و"إمبراير" بقيمة إجمالية تقارب 14 مليار دولار. تهدف هذه الصفقة إلى تجديد وتوسيع أسطول الطائرات التابع لها.وتتضمن هذه الصفقة 68 طائرة مؤكدة و9 طائرات قابلة للتراجع عنها، مع تحديد مواعيد التسليم بين عامي 2028 و2033. تشمل الطلبيات 30 طائرة من "بوينغ" (منها 4 اختيارية)، 27 طائرة من "إيرباص"، و20 طائرة من "إمبراير" (منها 5 اختيارية).تبلغ القيمة الإجمالية للطائرات وفقاً لأسعار الكتالوج حوالي 2158 مليار ين (13.92 مليار دولار)، ولكن من المتوقع أن تُباع الطائرات عادةً بنحو نصف سعرها المعلن وفقًا لمحللين في مجال الطيران. ونقل البيان عن الرئيس التنفيذي لمجموعة «إيه إن إيه القابضة»، كوجي شيباتا، قوله إنّ «هذه الطلبية ستتيح تحسين ربحية الرحلات الداخلية وتوسيع مساراتنا الدولية، وهو مجال نمو للمستقبل». وقد شهد نمو السياحة إلى اليابان طفرة في السنوات الأخيرة، حيث وصل عدد الزوار السنويين إلى أرقام قياسية. وقالت شركة الطيران إن طلبها يعكس زيادة متوقعة في الطلب من الركاب. وأوضحت أنّ أكثر من نصف الطائرات التي طلبتها سيتم تشغيلها على الرحلات الداخلية، متوقعة «طلباً قوياً» على السفر داخل اليابان. وتمثّل طلبية شركة «إيه إن إيه» الأخيرة اختراقاً للسوق في اليابان لأحدث جيل من طائرات «إمبراير» الإقليمية من طراز «إي 2»، ولكنه يُعد نكسة لشركة «إيرباص» التي كانت تحاول الحصول على موطئ قدم ياباني لطائرتها «إيه 220». ولا يتضمن أسطول الشركة اليابانية الحالي أي طائرات من «إمبراير»، ثالث أكبر شركة لصناعة الطائرات في العالم. وتركز «إمبراير» على الطائرات ذات الممر الواحد التي تتسع لما يصل إلى 150 مقعداً، والتي تتأخر من حيث الرواج عن طائرات «إيرباص» و«بوينغ» الأكثر مبيعاً من طرازي «إيه 320» و«737» ذات الهيكل الضيق، اللذين يحملان ما بين 150 و240 راكباًاقرأ المزيد عن:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store