أحدث الأخبار مع #«إمكيه84


بوابة الأهرام
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
حيثيات فوز «ترامب» بجائزة نوبل للسلام !
ألهمت الإرادة والإيمان بالمجتمع الإنسانى السيد «ألفريد نوبل» لإنشاء جائزة نوبل للسلام فى عام 1895.وتُمنح الجائزة لمن بَذل جهدا فى سبيل نشر روح الإخاء بين الأمم، أو ساهم فى تسريح الجيوش أو خفض أعدادها، أو أنشأ هيئاتٍ أو مؤتمراتٍ تروّج للسلام. تكمل الجائزة المرموقة هذا العام 2025 عامها الثلاثين بعد المائة الأولى من عمرها، ويسعى إليها حثيثا، «دونالد جون ترامب» الرئيس السابع والأربعون للولايات المتحدة، وترشحه للجائزة دوائر أمريكية ذات مزاج شعبوى مفعم بالنرجسية. يقولون فى أروقة البيت الأبيض إن الرئيس ترامب يروم الجائزة، ولا ينفك يتمناها، ومستشار الأمن القومى الأمريكى «مايك والتز» يتحدث بها فى مؤتمر المحافظين الأمريكيين أخيرا، مدللا على استحقاق مستحق للرئيس ترامب الذى وأد الحروب من حول العالم، فى إشارة لحربى أوكرانيا وغزة! القاعدة، طالب الولاية لا يولى ، وطالب الجائزة لا يتحصل عليها ، مفارقة تاريخية ستعمر طويلا، أن تذهب جائزة نوبل للسلام إلى غير أهلها، من يطلبها صراحة رئيس أمريكى أول قرار سكه (خارجيا) تزويد جيش الاحتلال الإسرائيلى بشحنة قنابل ثقيلة من طراز «إم كيه 84» لقبر الفلسطينيين، تلك الشحنة كانت أخرت تسليمها إلى تل أبيب إدارة الرئيس الأمريكى السابق «جو بايدن» لأسباب، و إلى أجل غير مسمى. المرشح غصبا لجائزة نوبل للسلام، هو من يهدد المنطقة بالجحيم، وترجمته الويل والثبور وعظائم الأمور، الجحيم نفسه ورد على لسان مستشار الأمن القومى الأمريكى «مايك والتز» فى مؤتمر المحافظين الأمريكيين أخيرا.. ترامب المتجبر على الضعفاء فى غزة، ويخطط لترحيلهم قسرا إلى مناف بديلة حتى يستعمر غزة، ويغير جغرافيتها الفلسطينية إلى «ريفييرا ترامب الموعودة»، تخيل ترامب المرشح الأول والأخير للجائزة، ومن غيره يستحقها عن جدارة والجحيم فى يمينه. المرشح لجائزة نوبل للسلام ، يهدد باستعمار وإخضاع نصف الكرة الأرضية، من كندا شمالى الولايات المتحدة حتى المكسيك جنوبها، وصولا إلى جزيرة «جرينلاند» بالقطب الشمالى المتجمد!! المرشح الخيالى لنوبل يفتعل حربا تجارية مخيفة مع الصين، ويطالب أوكرانيا بنصيبه من المعادن النادرة، ويطالب العالم بأسره بحقوق الامريكيين التى يظن أنها مسروقة وهو قادم لاستعادتها، مهددا العالم بالجحيم ، و الجحيم أو النار هو مصطلح عام يرد فى الكثير من المعتقدات والديانات لتصوير العقاب للأنفس الشريرة أو العاصية، ترامب نموذج ومثال، المرشح المثالى كما ترشحه الدوائر الترامبية للجائزة الأشهر عالميا، ولا تستغرب تاليا حصوله على الجائزة المرموقة، ألم يتحصل عليها مجرمون وقتلة أمثال مناحم بيجن وإسحاق رابين وشيمون بيريز، وجميعا أوغلوا فى دماء الفلسطينيين العزل! ولم لا يتحصل عليها ترامب وسوابقه ترشحه لهذا الشرف الرفيع، ألم يبادر فى يونيو 2017 بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل فى قرار وصف إسرائيليا بالتاريخى.. استلابا للحق العربى فى بيت المقدس! كما يقولون قدم ترامب ( السبت ) لإسرائيل، والسبت مقدس عند اليهود ، وعلى اللوبى اليهودى المسيطر على اتجاهات الجائزة أن يقدم لترامب الأحد (الجائزة) على طبق من ذهب بعد أن قدم لهم (القدس والضفة وغزة) على طبق من فضة، وهداياه للدولة العبرية لا تنقطع مددا. يصح فى الرئيس (ترامب) قول الرئيس (بايدن)، «إنه يجب ألا تكون يهوديا لتصبح صهيونيا»، وذلك فى تأكيد لدعمه (بايدن) المطلق لإسرائيل. وعلى خطاه المتعثرة يهرول ترامب نحو حائط المبكى طلبا للجائزة التى تضيف كثيرا لسيرته وترضى طموحه، وترسم عظمته، دوما يتحدث عن العظمة الأمريكية، وهو قادم لرسم عظمتها مجددا ، رئيس عظيم لدولة عظمى متوج بجائزة نوبل للسلام الأبدى. من جهة مانحى الجائزة، أخشى لا موانع أخلاقية تحول دون تصويتهم لفوز «ترامب» بالجائزة، ألم يقروا آنفا فوز الناشطة فى الشر، اليمنية الإخوانية «توكل كرمان» ومنجزها التاريخى فحسب خراب اليمن السعيد وقسمته؟! ألم يفز بها «آبى أحمد علي» رئيس وزراء إثيوبيا الذى يتعمد منع ماء الحياة عن شعبى وادى النيل فى الشمال، وتوج بالجائزة جزاء وفاقا على ما اقترفت يداه فى الهضبة الإثيوبية؟! بالسوابق هذه جائزة ملوثة سياسيا، تليق بمن يطلبها، وعلى مانحيها تغيير منطوق استحقاقها، هكذا مقترح، «وتُمنح الجائزة لمن بَذل جهدا فى سبيل ترويع العالم، وتهديده الضعفاء بالجحيم، أو ساهم فى تهجير المستضعفين، أو أنشأ «ريفييرا» تروّج للسياحة السلامية على جثث الضعفاء والمنكوبين».

مصرس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
«أم القنابل».. خبير استراتيجي يكشف مفاجأة عن «إم كيه 84» التي أرسلها ترامب لإسرائيل
قال اللواء دكتور خالد ربيع، الخبير والمحلل الاستراتيجي، إن دخول مصر في حرب مع إسرائيل ليس أمرا سهلا، مشيرا إلى أن إسرائيل من سياستها الحروب والاستيطان والاستيلاء على الأرض بالقوة. وأضاف اللواء دكتور خالد ربيع خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق في برنامج «نظرة» على قناة «صدى البلد»، إن إسرائيل تحصل على أسلحة أمريكية بقيمة 7 مليارات دولار، وتل أبيب ليست في حاجة إلى الدخول في حرب جديدة بعد حرب غزة الأخيرة.وتابع قائلا: «إسرائيل خسرت خسائر فادحة، في حربها مع عناصر المقاومة حماس، خاصة الدبابات الميركافا، بينما خسرت حماس 60% من قوتها البشرية».وأضاف اللواء دكتور خالد ربيع: «حركات المقاومة الإسلامة لديهم الخبرة الكبيرة في التخفي بالأنفاق، وإسرائيل وواشنطن لو كانت تعلم مكان الأسرى لأنهت هذا الملف منذ زمن طويل».ونوه الخبير الاستراتيجي قائلا: «أعماق أنفاق غزة تتجاوز ال450 م2، وهي تشبه جحور الأرانب ليس لها مخارج أو مداخل محددة، والمقاومة لم تستخدم الشبكات اللاسلكية حتى لا يكشف أمرهم، واغتيال حسن نصر الله تم بقنابل من نوع «إم كيه 84» التي أرسلها ترامب لإسرائيل، والتي يصل مداهل لنحو 350 مترا، وسميت ب أم القنابل».واختتم: «حماس تعتمد على خطط الذئاب المنفردة، وهي التي تتمحور حول تنفيذ العمليات من خلال عدد جنود أقل وإحداث خسائر أكبر».


الرأي
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
نتنياهو «يستقوي» بتهديدات ترامب: أسرانا أو الجحيم
- 5 مؤشرات تكشف سعي الاحتلال لإفشال المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار غداة صفقة تبادل سادسة شملت ثلاثة إسرائيليين و369 فلسطينياً، ضمن المرحلة الأولى لاتفاق وقف النار في غزة، كرّر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، أمس، تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، بفتح «أبواب الجحيم» على القطاع إذا لم تتم إعادة كل الأسرى المحتجزين هناك. وقال خلال مؤتمر صحافي مع وزير الخارجية الأميركي مارك روبيو في القدس، «لدينا إستراتيجية مشتركة (مع واشنطن)، ولا يمكننا دائماً مشاركة تفاصيل هذه الإستراتيجية مع الجمهور، بما في ذلك متى ستُفتح أبواب الجحيم. ستُفتح بالتأكيد إذا لم يتم تحرير كل رهائننا... سنقضي على القدرة العسكرية لحماس وحكمها السياسي في غزة». ووصف خطة ترامب في شأن غزة بـ«الجريئة»، مشيراً إلى أنه بحث مع روبيو كيفية ضمان «تحويل هذه المخططات إلى واقع». كما وصف نتنياهو ترامب بأنه «أعظم صديق لإسرائيل في البيت الأبيض على الإطلاق»، مضيفاً «أجريت نقاشاً مثمراً للغاية مع روبيو، ولا يوجد شيء أكثر أهمية من إيران وسننهي المهمة ضد تهديدها بدعم أميركي، لكن إسرائيل عازمة (حالياً) على تحقيق أهدافها في حرب غزة». بدوره، أكد روبيو الذي استهل بإسرائيل، أول جولة شرق أوسطية له، تشمل السعودية والإمارات، أن «ترامب قال بوضوح ما هي رؤيته لغزة: حماس لا يمكنها الاستمرار كسلطة هناك»، وأنه «ينبغي إعادة المخطوفين إلى ديارهم، وعلينا القضاء على حماس في غزة»، معتبراً أن «تحرير المخطوفين ليس خياراً، وإنما يجب أن يتم». وأضاف أن واشنطن منفتحة على المقترحات المقدمة من الدول العربية في شأن غزة، لكن «في الوقت الحالي، الخطة الوحيدة - وهم (العرب) لا يحبّونها - هي خطة ترامب (ريفيير الشرق الأوسط). لذلك، إذا كانت لديهم خطة أفضل، فهذا هو الوقت المناسب لتقديمها». وكشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» في تقرير، أمس، عن 5 مؤشرات رئيسية تؤكد أن نتنياهو يعمل بشكل ممنهج على تعطيل المرحلة الثانية من الصفقة، وهي التأخير المتعمد في استئناف المفاوضات، وإقصاء المهنيين من فريق التفاوض، وتسريب معلومات كاذبة للإعلام، والاطمئنان بأن الولايات المتحدة سترتب كل شيء بالنهاية، ووضع شروط مستحيلة للمفاوضات. في المقابل، قال الناطق باسم «حماس» حازم قاسم إن حكومة نتنياهو مازالت تنتهك اتفاق وقف النار بعدم سماحها بإدخال البيوت المتنقلة للقطاع، والمعدات الثقيلة التي تسمح بإزالة الركام وانتشال الجثث، مما يُعد انتهاكاً لالتزاماتها. وأرجع مماطلة نتنياهو في تنفيذ التزاماته إلى استناده لتهديدات ترامب وخططه للتهجير. وفي خرق جديد للاتفاق، قصفت طائرة إسرائيلية، أمس، تجمعاً لشرطة وزارة الداخلية التابعة لـ«حماس»، أثناء انتشار عناصرها لتأمين المساعدات في منطقة الشوكة شرق رفح، مما أدى إلى استشهاد ثلاثة رجال أمن وإصابة عدد آخر. في غضون ذلك، أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية عن وصول شحنة قنابل «إم كيه 84» الثقيلة، وذلك بعد قرار ترامب بالإفراج عنها، عقب تعليقها من قبل إدارة جو بايدن قبل نحو عام. وتضم الشحنة 1800 قنبلة، وهي الكمية ذاتها التي علّقت إدارة بايدن تسليمها سابقاً. وأشارت إلى أن إسرائيل تسلمت حتى الآن نحو 76 ألف طن من المعدات العسكرية، تم نقلها عبر 678 رحلة جوية و129 عملية شحن بحري. ووصفت الوزارة ذلك بأنه «أكبر جسر جوي وبحري عسكري في تاريخ إسرائيل». (القدس - وكالات)

سعورس
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سعورس
بعد رفع ترمب الحظر عنها.. إسرائيل تتسلم شحنة جديدة من «القنابل الغبية»
وبموجب القرار الجديد، يُسمح بتسليم إسرائيل نحو 1800 قنبلة من طراز «إم كيه-84»، التي كانت مخزنة في الولايات المتحدة. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس: «شحنة الذخائر التي وصلت إلى إسرائيل تمثل عنصرًا مهمًا للقوات الجوية والجيش الإسرائيلي، وتؤكد على التحالف المتين بين إسرائيل والولايات المتحدة». ووافقت إدارة ترمب هذا الشهر على بيع قنابل وصواريخ ومعدات عسكرية بقيمة 7.4 مليار دولار إلى إسرائيل. وأعلنت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأمريكية أن هذه الصفقة «تحسّن قدرة إسرائيل على مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية، وتعزز دفاعها عن نفسها، كما تشكل وسيلة ردع في مواجهة التهديدات الإقليمية». يذكر أن قنابل «إم كيه (مارك) 84»، أو كما يطلق عليها «المطرقة» أو «القنبلة الغبية»، تحتوي على عناصر القنبلة التقليدية ويتم إسقاطها من الطائرة لتقع على الأرض دون أي توجيه، ما يجعل إصابة الهدف تتطلب إسقاط عشرات أو مئات منها. وتتضمن القنبلة الغبية عدة أنواع، بعضها مصمم لاختراق أهداف عميقة تحت الأرض، في حين ينفجر البعض الآخر فوق سطح الأرض، ما يتسبب في أضرار واسعة النطاق. وباستخدام القنابل الذكية أو الموجهة بدقة، يمكن تقليل نسبة الخطأ إلى 3 أمتار فقط، في حين أن القنابل الغبية قد يصل معدل الخطأ فيها إلى 100 قدم (أكثر من 30 مترًا). وفي حال إسقاط القنبلة الغبية في مناطق مفتوحة أو حضرية، فإنها تشكل خطرًا كبيرًا على المدنيين، خصوصا في المناطق شديدة الازدحام. وكشفت شبكة «سي إن إن» الأمريكية في ديسمبر من العام قبل الماضي أن نحو نصف القنابل التي ألقتها إسرائيل من الجو على قطاع غزة كانت «غبية» وغير موجهة. واعتمدت في تقريرها على تقييم استخباراتي أمريكي أكد أن استخدام هذه القنابل على نطاق واسع كان أحد الأسباب الرئيسية لارتفاع عدد الضحايا المدنيين في قطاع غزة. ورفع الرئيس ترمب الحظر الذي فرضته الإدارة السابقة على بيع قنابل تزن 2000 رطل لإسرائيل. وكان قرار الرئيس السابق بايدن بوقف تسليم شحنة من تلك القنابل في مايو الماضي قد أثار واحدة من كبرى الأزمات في العلاقات بين الولايات المتحدة وإسرائيل خلال الحرب التي استمرت 15 شهرًا في قطاع غزة.

مصرس
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
يمكنها تمزيق الخرسانات والمعادن.. إسرائيل تعلن استلام شحنة قنابل MK-84 الثقيلة من أمريكا
أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية أن إسرائيل استلمت شحنة من قنابل MK-84 الثقيلة من الولايات المتحدة، وذلك بعد أن قرر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رفع الحظر الذي فرضته إدارة الرئيس السابق جو بايدن على تصدير الذخائر، وفقًا لوكالة رويترز. شحنة قنابل أميركية ثقيلة تصل إلى إسرائيلبعد رفع ترامب الحظر على تصدير القنابل الثقيلة الشهر الماضي، أعلن وزير دفاع الاحتلال، يسرائيل كاتس عن وصول إمدادات الذخائر من الولايات المتحدة.وتحدث كاتس عنها، قائلًا إن «إمدادات الذخائر التي وصلت إلى إسرائيل اليوم، والتي أصدرتها إدارة ترامب، تشكل رصيدًا مهمًا للقوات الجوية والجيش الإسرائيلي»، مؤكدا أن رفع الحظر وتقديم القنابل لإسرائيل هي «دليل آخر على العلاقة القوية بين إسرائيل والولايات المتحدة».ووصلت شحنة القنابل الجوية الثقيلة، بما في ذلك الذخائر الثقيلة MK-84، التي أصدرتها إدارة ترامب إلى إسرائيل، وحتى الآن، وصل أكثر من 76 ألف طن من المعدات العسكرية إلى إسرائيل في 678 رحلة و129 هبوطًا.وتعرف قنابل MK-84 الفتاكة بأنها غير موجهة، وتزن 2000 رطل أي 907 كيلوجرام، ويمكنها تمزيق الخرسانة السميكة والمعادن.ويأتي وصول الشحنة بعد أيام من القلق بشأن ما إذا كان وقف إطلاق النار في غزة الذي تم الاتفاق عليه الشهر الماضي سيصمد أم لا، وذلك بعد أن اتهم كل من الجانبين الآخر بانتهاك شروط الاتفاق والجدال حول تبادل المحتجزين الإسرائيليين والأسري الفلسطينيين.بايدن يعلن حذر تصدير القنابلرفضت إدارة بايدن السابقة الموافقة على تصدير قنابل MK-84 إلى دولة الاحتلال، وذلك خوفًا من التأثير القوي على المناطق المكتظة بالسكان في قطاع غزة.ولكن إدارة بايدن أرسلت آلاف القنابل التي تزن 2000 رطل إلى إسرائيل خلال الحرب التي شنتها على غزة في 7 أكتوبر 2023، لكنها أوقفت لاحقًا إحدى الشحنات.ومن جهة أخرى، أعلنت واشنطن عن تقديم مساعدات لإسرائيل بقيمة مليارات الدولارات منذ بدء الحرب.7 معلومات عن القنابل الجوية الأمريكية «إم كيه 84»وفي التقرير التالي نستعرض أهم المعلومات عن القنابل الجوية الأمريكية «إم كيه 84» وتأتي كالتالي:1- قنبلة «إم كيه 84» التي يطلق عليها البعض (المطرقة أو القنبلة الغبية)، هي قنبلة تقليدية غير موجهة تُسقط من الجو، لضمان إصابة الهدف، غالبًا ما يتطلب الأمر إسقاط العديد منها، أحيانًا عشرات أو مئات. 2- تتنوع قنابل «إم كيه 84» الغبية، إذ تتضمن أنواعًا مصممة لاختراق التحصينات العميقة تحت الأرض، وأنواعًا أخرى تنفجر على سطح الأرض لتسبب دمارًا واسع النطاق.3- تُقلل القنابل الموجهة بدقة نسبة الخطأ إلى ثلاثة أمتار فقط، مقارنةً بالقنابل الغبية التي قد يصل معدل خطأها إلى أكثر من 30 مترًا. 4- إسقاط القنابل الغبية، سواء في المناطق المفتوحة أو الحضرية، يشكل خطرًا كبيرًا على المدنيين، ويزيد هذا الخطر بشكل ملحوظ في المناطق المكتظة بالسكان.5- دقة القنابل يمكن تحسينها بإضافة معدات توجيه، مثل مجموعات ذخائر الهجوم المباشر أو زعانف ذيلية، ما يمنحها قدرة توجيه محدودة أثناء سقوطها.6- في غزة، كانت القنابل «إم كيه 84» هي السلاح الغالب، حيث شكلت أكثر من نصف القنابل المستخدمة.7- كشفت تقارير لشبكة «سي إن إن» (ديسمبر 2023) أن حوالي نصف القنابل التي استخدمتها إسرائيل في غاراتها الجوية على غزة كانت من النوع غير الموجه.