أحدث الأخبار مع #«إنبىسىنيوز»
بوابة الأهرام
منذ 5 أيام
- سياسة
- بوابة الأهرام
هدوء حذر فى طرابلس بعد يومين من التظاهرات ضد الدبيبة
خيم الهدوء الحذر على العاصمة الليبية «طرابلس» بعد يومين من المظاهرات التى خرجت إلى الشوارع للمطالبة برحيل عبد الحميد الدبيبة، رئيس الحكومة المعترف بها من قبل الأمغزة م المتحدة فى العاصمة الليبية. وتجمع المتظاهرون فى ميدان الشهداء وسط المدينة، الذى شهد الأسبوع الماضى أعمال عنف دامية، وتوجهوا إلى مقر الحكومة القريب. حيث حاول بعض المحتجين اقتحام المقر مما أدى إلى مقتل عنصر أمن قبل أن يخيم الهدوء الحذر على العاصمة. وأعلنت الحكومة أن الأجهزة الأمنية أحبطت محاولة اقتحام نفذّتها مجموعة ضمن المتظاهرين، استهدفت مبنى الحكومة، معتبرة استهداف مقرها تعديا مباشرا على مؤسسات الدولة. يذكر أن الاشتباكات كانت قد بدأت ليل الاثنين الماضي، عقب مقتل عبد الغنى الككلي، المعروف باسم غنيوة، قائد «جهاز دعم الاستقرار» على يد فصائل متحالفة مع الدبيبة. وظهر الدبيبة أمس، لأول مرة، منذ تفجر المواجهات، داعيا المتظاهرين إلى دعم جهود الدولة لتجنب أى عودة إلى الفوضى وحكم الجماعات المسلحة. كما تعهد بإنهاء نفوذ الميليشيات والقضاء على الفساد. كذلك استقبل وفدا من كبار الشخصيات من مسقط رأسه «مصراتة»، الذين أعربوا «عن دعمهم القوى والثابت لرؤيته التى تهدف إلى إنهاء سلطة الجماعات المسلحة وتعزيز سلطة الدولة». وقال الدبيبة، إنَّ بعض الميليشيات فى البلاد أصبحت أكبر وأقوى من الدولة، فى إشارة إلى جهاز «دعم الاستقرار» الذى يقوده الككلي، مضيفا: أن تلك الميليشيات سيطرت على 6 مصارف وتقوم بابتزاز الدولة والوزراء وسجن وتعذيب وإعدام كل من يخالفها الرأى. وأضاف ـ فى كلمة وجهها للشعب الليبى ـ أن حكومته عرضت على الميليشيات الدخول فى مؤسسات الدولة الليبية. وأكد الدبيبة أن الميليشيات استغلت نفوذها وقامت بابتزاز المصالح الحكومية؛ مما أدى إلى اتخاذ إجراءات لتعديل بعض القيادات الأمنية التى تقوم بالانتهاكات فى ليبيا». واعتبر الدبيبة أن الكثير من التظاهرات كانت مدفوعة وخرجت لأغراض سياسية. من جانبها، نفت السفارة الأمريكية فى ليبيا، أمس التقارير المنتشرة بشأن خطة واشنطن لنقل سكان غزة إلى ليبيا. وأوضحت السفارة ـ فى منشور لها عبر صفحتها على «إكس» أن التقرير حول خطط مزعومة لنقل سكان غزة إلى ليبيا، تقرير عار عن الصحة. وأرفقت السفارة مع تعليقها منشورا لشبكة «إن بى سى نيوز» الأمريكية على منصة إكس يقول: «لم ترد وزارة الخارجية الأمريكية ومجلس الأمن القومى الأمريكى على طلبات متكررة للتعليق قبل نشر هذا المقال». وكانت قناة (إن بى سى نيوز) نقلت فى وقت سابق عن 5 أشخاص مطلعين قولهم إن إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب تعمل على خطة لتهجير نحو مليون فلسطينى من قطاع غزة إلى ليبيا بشكل دائم. وفى غضون ذلك، أجلت تركيا الداعمة للحكومة فى طرابلس، 82 من مواطنيها بسبب النزاع و«انعدام الأمن»، وفق ما أكد مصدر فى الخارجية التركية.
بوابة الأهرام
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
إيران تبدى استعدادها لاتفاق نووى.. طهران: التنازل عن التخصيب مقابل رفع العقوبات
أعلن على شمخاني، مستشار المرشد الأعلى الإيرانى على خامنئي، أنّ إيران مستعدة لإبرام اتفاق مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووى مقابل رفع العقوبات عنها فورا. واعتمدت إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب سياسة «الضغوط القصوى» تجاه إيران وفرضت عليها عقوبات جديدة، لكنها بالمقابل تجرى مفاوضات مع المسئولين الإيرانيين الساعين لرفع هذه العقوبات التى تخنق اقتصاد بلدهم. وفى مقابلة أجرتها معه شبكة «إن بى سى نيوز» التليفزيونية الأمريكية، قال على شمخانى إنّ إيران تتعهّد بعدم بناء أسلحة نووية مطلقا، والتخلص من مخزونها من اليورانيوم عالى التخصيب، وتخصيب اليورانيوم حصرا إلى المستويات الضرورية للاستخدام المدني، والسماح للمفتشين الدوليين بالإشراف على العملية، وذلك كله مقابل الرفع الفورى لجميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على إيران». وردّا على سؤال عمّا إذا كانت إيران جاهزة لتوقيع اتفاق اليوم إذا ما تمّت تلبية مطالبها، قال شمخانى «نعم». وأضاف، بحسب ما نقلت عنه الشبكة التليفزيونية، أنّ «الأمر لا يزال ممكنا. إذا نفذ الأمريكيون ما يقولونه، فسنتمكن بالتأكيد من إقامة علاقات أفضل»، وهو ما «سيحسّن الوضع فى المستقبل القريب».
بوابة الأهرام
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
مليار دولار فى شهرين.. الكشف عن تكلفة الضربات الأمريكية ضد الحوثيين
كشف تقرير لشبكة «إن بى سى نيوز» عن تكلفة ضربات الولايات المتحدة على الحوثيين منذ شهر مارس الماضي، حيث نقل الموقع عن مسئولين أمريكيين، قولهما إن الضربات كلّفت الولايات المتحدة أكثر من مليار دولار. ووفق المسئولين، فإن التكلفة شملت آلاف القنابل والصواريخ التى استُخدمت فى الضربات، إضافة إلى الخسائر المسجلة فى العتاد الأمريكي. واستخدمت وزارة الدفاع الأمريكية منذ مارس الماضي، نحو 2000 قنبلة وصاروخ ضد الحوثيين، بقيمة تفوق 775 مليون دولار. ومن بين المعلومات التى كشف عنها المسئولان، هى أن الجيش الأمريكى استخدم ما لا يقل عن 75 صاروخ توماهوك ، سعر الواحد منها نحو 1.9 مليون دولار. كما شملت الأسلحة المستخدمة ضد الحوثيين أيضا 20 صاروخ كروز، سعر الواحد منها نحو 1.5 مليون دولار. وكان الرئيس ترامب قد قال الثلاثاء الماضي، إن الحوثيين «استسلموا»، وطلبوا من الولايات المتحدة وقف الغارات عليهم. وأضاف أن الولايات المتحدة ستوقف قصف الحوثيين فى اليمن، بعد أن وافقوا على التوقف عن تعطيل ممرات الشحن المهمة فى الشرق الأوسط.. فى المقابل، أوضحت جماعة الحوثيين أن الاتفاق لا يشمل إسرائيل، وأن عملياتها ضدها ستستمر دعما لغزة، حتى وقف الإبادة الإسرائيلية بحق المدنيين الفلسطينيين.
بوابة الأهرام
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
مليار دولار فى شهرين الكشف عن تكلفة الضربات الأمريكية ضد الحوثيين
كشف تقرير لشبكة «إن بى سى نيوز» عن تكلفة ضربات الولايات المتحدة على الحوثيين منذ شهر مارس الماضي، حيث نقل الموقع عن مسئولين أمريكيين، قولهما إن الضربات كلّفت الولايات المتحدة أكثر من مليار دولار. ووفق المسئولين، فإن التكلفة شملت آلاف القنابل والصواريخ التى استُخدمت فى الضربات، إضافة إلى الخسائر المسجلة فى العتاد الأمريكي. واستخدمت وزارة الدفاع الأمريكية منذ مارس الماضي، نحو 2000 قنبلة وصاروخ ضد الحوثيين، بقيمة تفوق 775 مليون دولار. ومن بين المعلومات التى كشف عنها المسئولان، هى أن الجيش الأمريكى استخدم ما لا يقل عن 75 صاروخ توماهوك ، سعر الواحد منها نحو 1.9 مليون دولار. كما شملت الأسلحة المستخدمة ضد الحوثيين أيضا 20 صاروخ كروز، سعر الواحد منها نحو 1.5 مليون دولار. وكان الرئيس ترامب قد قال الثلاثاء الماضي، إن الحوثيين «استسلموا»، وطلبوا من الولايات المتحدة وقف الغارات عليهم. وأضاف أن الولايات المتحدة ستوقف قصف الحوثيين فى اليمن، بعد أن وافقوا على التوقف عن تعطيل ممرات الشحن المهمة فى الشرق الأوسط.. فى المقابل، أوضحت جماعة الحوثيين أن الاتفاق لا يشمل إسرائيل، وأن عملياتها ضدها ستستمر دعما لغزة، حتى وقف الإبادة الإسرائيلية بحق المدنيين الفلسطينيين.
بوابة الأهرام
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
زيارة «عدوانية» تثير الغضب فى جرينلاند
وسط مخاوف من أطماع واشنطن التى ظهرت بعد دعوات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب المثيرة للجدل لضم جزيرة «جرينلاند»، أثارت زيارة مرتقبة لوفد أمريكى يضم أوشا فانس زوجة جيه.دى فانس، نائب الرئيس الأمريكى، ومايك والتز مستشار الأمن القومى للبيت الأبيض ووزير الطاقة كريس رايت غضبا واسع النطاق فى الجزيرة الدنماركية التى وصفتها بـ«العدوانية». وقال موتى إيجيدى رئيس وزراء جرينلاند لصحيفة «سيرميتسياك» إن الزيارة المقررة بعد غد تعد «عدوانية للغاية»، مضيفا: «لقد وصلنا الآن إلى مستوى لا يمكن وصفه بأى حال من الأحوال بزيارة بريئة من زوجة سياسى. ماذا يفعل مستشار الأمن القومى فى جرينلاند؟! هدفه الوحيد هو إظهار سلطته علينا». ونقلت شبكة «إن بى سى نيوز» عن بيان للبيت الأبيض، جاء فيه أن فانس، التى تصطحب أحد ابنيها، ستزور مواقع تاريخية، وتتعرف على تراث جرينلاند، وتشارك فى سباق وطنى للزلاجات التى تجرها الكلاب. وقال كبير المتحدثين باسم الشرطة الوطنية الدنماركية إن الشرطة الدنماركية أرسلت مزيدا من الأفراد والكلاب البوليسية إلى جرينلاند تعزيزا للإجراءات الأمنية استعدادا للزيارة. من جهة أخرى، وجه رئيس الوزراء الكندى الجديد مارك كارنى ومنافسه المحافظ بيير بويليفر فى البلاد انتقادات لترامب، وطالباه باحترام سيادة كندا، مع انطلاق حملتيهما الانتخابيتين المقرر أن تستمرا 5 أسابيع قبل التصويت المقرر فى 28 أبريل المقبل، وسط حرب تجارية وتهديدات أمريكية بضم البلاد.
