logo
#

أحدث الأخبار مع #«إنبيآر»

هغسيث ينفي مشاركته معلومات في مجموعة دردشة.. والبيت الأبيض يبحث عن وزير دفاع جديد
هغسيث ينفي مشاركته معلومات في مجموعة دردشة.. والبيت الأبيض يبحث عن وزير دفاع جديد

الأنباء

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء

هغسيث ينفي مشاركته معلومات في مجموعة دردشة.. والبيت الأبيض يبحث عن وزير دفاع جديد

نقلت وسائل اعلام عن مؤسسة «إن بي آر» الإذاعية الأميركية ان البيت الأبيض شرع في البحث عن وزير دفاع جديد خلفا لبيت هغسيث، بعد فضيحة تتعلق بمشاركته معلومات حول ضربات جوية على اليمن في مجموعة دردشة ثانية عبر تطبيق «سيغنال» ضمت زوجته وشقيقه ومحاميه الشخصي. ونفى هيغسيث أمس المعلومات، وقال في البيت الأبيض «هذا ما تفعله وسائل الإعلام. تأخذ مصادر مجهولة من موظفين سابقين ساخطين، ثم تحاول النيل من الناس وتشويه سمعتهم»، مضيفا «هذا لن يجدي معي». ويطال هيغسيث، مقدم البرنامج السابق في محطة «فوكس نيوز»، تحقيق داخلي في الپنتاغون بعد مشاركته معلومات حساسة على خدمة الرسائل «سيغنال» في 15 مارس في محادثة شملت صحافيا في مجلة «ذي أتلانتيك» يبدو أنه أشرك في الدردشة من طريق الخطأ. ويواجه هيغسيث انتقادات متزايدة مع نشر ثلاثة من موظفيه السابقين رسالة نددوا فيها بطردهم. وقال النائب جيم ماكغفرن «لقد سرب وزير دفاع ترامب بيت هيغسيث، خططا عسكرية سرية مرتين، هذه المرة عبر محادثة غير آمنة عبر تطبيق سيغنال على جهاز شخصي لأصدقائه وعائلته. إنه كارثة أمنية وطنية متواصلة، ويجب أن يستقيل أو يطرد». ودعا أعضاء مجلس الشيوخ، مارك وارنر وآندي كيم وإليسا سلوتكين، هيغسيث إلى الاستقالة، وقالت الأخيرة «جيشنا وبلدنا يستحقان قادة جادين. إذا كان يهتم بالمؤسسة التي يقودها، فعليه أن يتحلى بالشجاعة وأن يعترف بأنه يشتت انتباه الجيش، وأن يستقيل». إلا أن البيت الأبيض أصر على دعم هيغسيث. وقال دونالد ترامب أمس عن هيغسيث إنه «يقوم بعمل عظيم» ورفض التقارير باعتبارها «مجرد أخبار كاذبة». وذكرت صحيفة «نيويوك تايمز» ومحطة «سي ان ان» التلفزيونية أن هيغسيث شارك في اليوم نفسه أيضا في حديث على مجموعة أخرى عبر سيغنال بمشاركة زوجته وشقيقه ومحاميه «فضلا عن نحو عشرة أشخاص من أوساطه الشخصية والمهنية». ونقلت «نيويورك تايمز» عن «أربعة أشخاص مطلعين على هذه المحادثة»، أن وزير الدفاع نشر جداول الرحلات الدقيقة للطائرات التي كان مقررا أن تضرب أهدافا للمتمردين الحوثيين في اليمن، «وهي خصوصا خطط الهجوم نفسها التي شاركها في اليوم نفسه على مجموعة «سيغنال» أخرى». وأوضحت الصحيفة أن زوجة الوزير، وهي صحافية وموظفة سابقة في محطة «فوكس نيوز»، لا تعمل في وزارة الدفاع، في حين أن شقيق هيغسيث ومحاميه يشغلان مناصب فيها، وأضافت أن مجموعة الدردشة الجديدة أنشأها هيغسيث شخصيا قبل أن يتولى مهامه الوزارية.

ترامب يهدّد بقطع تمويل قناتي الإذاعة والتلفزيون العامّتين
ترامب يهدّد بقطع تمويل قناتي الإذاعة والتلفزيون العامّتين

خبر صح

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • خبر صح

ترامب يهدّد بقطع تمويل قناتي الإذاعة والتلفزيون العامّتين

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: ترامب يهدّد بقطع تمويل قناتي الإذاعة والتلفزيون العامّتين - خبر صح, اليوم الأربعاء 26 مارس 2025 08:54 صباحاً واشنطن- أ ف ب شنّ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هجوماً جديداً على وسائل الإعلام التقليدية بقوله إنه «يرغب بشدّة» بقطع التمويل الفيدرالي عن إذاعة «إن بي آر» وتلفزيون «بي بي إس»، متّهماً المحطّتين العامّتين بأنّهما «منحازتان جداً». وقال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض «سيكون شرفاً لي أن أضع حدّاً لهذا التمويل الفيدرالي». وخلافاً لما هي عليه الحال في أوروبا فإنّ وسائل الإعلام العمومية في الولايات المتّحدة لا تحظى بنسب مشاهدة واستماع مرتفعة. ومنذ فترة طويلة يتعرّض الإعلام العمومي في الولايات المتّحدة لانتقادات حادّة من جانب المحافظين الذين يتّهمونه بأنّ ميوله يسارية كثيراً. وفي معرض هجومه على إذاعة «إن بي آر» وتلفزيون «بي بي إس»، قال ترامب إنّ «كلّ هذه الأموال تُهدر... ولديهما وجهة نظر متحيّزة للغاية». وبحسب الموقع الإلكتروني لتلفزيون «بي بي إس» العمومي فإنّ الميزانية المرصودة لـ«مؤسّسة البثّ العام»، الهيئة المسؤولة عن توزيع الإعانات الفيدرالية، تبلغ سنوياً نحو 500 مليون دولار يقرّها الكونغرس عندما يصوّت على الميزانية العامة. وتؤكّد مؤسّسة البثّ العام أنّها تدفع «أكثر من 70%» من إعاناتها إلى محطات الإذاعة والتلفزيون المحليّة الكثيرة جداً في الولايات المتحدة والتي تشتري بدورها حقوق إعادة بثّ برامج إذاعية وتلفزيونية تنتجها «إن بي آر» و«بي بي إس». من ناحيتها تؤكّد إذاعة «إن بي آر» أنّها لا تتلقّى سوى «1% تقريباً» من الإعانات الفيدرالية المباشرة وتعوّض كلّ ميزانيتها الباقية من خلال الإعلانات والبرامج التي تبيعها لإذاعات محليّة. وبحسب النائبة مارغوري تايلور غرين المؤيدة بشدة لترامب، فإنّ لجنة الكفاءة الحكومية التي يرأسها إيلون ماسك ستدرس الأربعاء ملف إذاعة «إن بي آر» وتلفزيون «بي بي إس». وسبق لهيئة الكفاءة الحكومية أن صرفت موظفين واتّخذت تدابير تقشفية صارمة للغاية في عدد من الإدارات الفيدرالية. وسألت النائبة عبر حسابها على منصة إكس «هل تريدون أن تُستخدم ضرائبكم في تمويل الأيديولوجية والدعاية اليسارية المتطرفة على إذاعة «إن بي آر» وتلفزيون «بي بي إس؟». وتقول إذاعة «إن بي آر» إنّ 41 مليون أمريكي، من أصل إجمالي عدد السكّان البالغ 340 مليون نسمة، يستمعون إلى برامجها كل أسبوع. أما تلفزيون «بي بي إس» فيقول إنّ 36 مليون شخص يشاهدون شهرياً إحدى القنوات المحلية التابعة لشبكته. وسبق لإدارة ترامب أن استهدفت قطاع الإعلام العمومي الموجَّه إلى الخارج باتّخاذها قراراً بتفكيك الوكالة الحكومية التي تشرف على كلّ من إذاعة صوت أمريكا، وإذاعة آسيا الحرة، وإذاعة أوروبا الحرة/إذاعة الحرية.

منع وكالة أنباء من تغطية حدثين في البيت الأبيض
منع وكالة أنباء من تغطية حدثين في البيت الأبيض

الإمارات اليوم

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

منع وكالة أنباء من تغطية حدثين في البيت الأبيض

دافع البيت الأبيض عن قراره، الأسبوع الماضي، بمنع مراسل من وكالة «أسوشيتد برس» من تغطية حدثين رسميين، لأن وكالة الأنباء لم تشر إلى خليج المكسيك باسم «خليج أميركا». وأوصت «أسوشيتد برس» صحافييها والمؤسسات الإخبارية التي تعتمد عليها باعتماد الاسم التاريخي للخليج، لكنها اعترفت بأن التحول الذي أقره الرئيس دونالد ترامب يؤثر بشكل مباشر في الاستخدام من قبل الحكومة الفيدرالية وداخل الولايات المتحدة. وقالت السكرتيرة الصحافية للبيت الأبيض، كارولين ليفات، للصحافيين الأربعاء الماضي: «كنت صريحة للغاية في إحاطتي، في اليوم الأول، بأننا إذا شعرنا بوجود أكاذيب يتم الترويج لها من قبل منافذ إعلامية في هذه الغرفة، فإننا نحمّل هذه الأكاذيب المسؤولية». وأضافت: «من المعروف أن المسطح المائي قبالة ساحل لويزيانا يُسمى (خليج أميركا)، ولست متأكدة من سبب عدم رغبة منافذ الأخبار في تسميته بهذا الاسم». وكتبت رئيسة تحرير وكالة «أسوشيتد برس»، جولي بيس، رسالة إلى كبيرة موظفي البيت الأبيض، سوزي وايلز، للاعتراض بأشد العبارات الممكنة. وفي رسالتها، كتبت بيس أن ليفات أخبرت مراسل وكالة «أسوشيتد برس» أن وصولها إلى المكتب البيضاوي سيكون مقيداً إذا لم تتبنَ الخدمة الإخبارية على الفور اسم الخليج المفضل لدى ترامب. وقالت بيس: «كانت الإجراءات التي اتخذها البيت الأبيض تهدف بوضوح إلى معاقبة وكالة (أسوشيتد برس) على محتوى خطابها»، موضحة، أن «من بين المبادئ الأساسية للمادة الأولى من الدستور أن الحكومة لا تستطيع الانتقام من الجمهور أو الصحافة لما يقولونه». وأضافت أن «وكالة (أسوشيتد برس) ستدافع بقوة عن حقوقها الدستورية، وتحتج على انتهاك حق الجمهور في التغطية الإخبارية المستقلة لحكومتهم والمسؤولين المنتخبين». وكانت الأحداث التي مُنعت الوكالة من تغطيتها جديرة بالاهتمام، وفي فترة ما بعد ظهر الثلاثاء الماضي، تحدث ترامب ومستشاره، الملياردير إيلون ماسك، عن التخفيضات الشاملة التي أجرياها على الحكومة الفيدرالية كجزء من جهود ماسك لتحسين كفاءة الحكومة. وفي مساء ذلك اليوم، مُنع مراسل وكالة «أسوشيتد برس» من حضور حدث مع سجين أميركي أفرجت عنه الحكومة الروسية. وتأتي هذه الخطوة في الوقت الذي تفرض فيه إدارة ترامب ضغوطاً متزايدة على منافذ الأخبار الرئيسة، من خلال تقييد الوصول إلى الأماكن الرسمية. وتُعدّ وكالة «أسوشيتد برس» جزءاً من مجموعة صغيرة من الصحافيين الذين يحضرون كل ظهور رئاسي. وتزود الوكالة منافذ الأخبار والمؤسسات الأخرى في جميع أنحاء العالم بالأخبار والتقارير. وفي إرشاداتها، تنصح «أسوشيتد برس» بأن يحتفظ المسطح المائي إلى الشرق من المكسيك والذي يمتد من تكساس إلى فلوريدا باسمه التاريخي. وقدمت مؤسسات إخبارية أخرى الدعم لوكالة «أسوشيتد برس»، وقال رئيس جمعية مراسلي البيت الأبيض، يوجين دانييلز: «لا يمكن للبيت الأبيض أن يُملي كيف تنقل المؤسسات الإخبارية الأخبار، ولا ينبغي له معاقبة الصحافيين العاملين لأنه غير سعيد بقرارات محرريهم». وأضاف: «الخطوة التي اتخذتها الإدارة لمنع مراسل من وكالة (أسوشيتد برس) من حدث رسمي مفتوح للتغطية الإخبارية أمر غير مقبول». وفي مقالة الأسبوع الماضي، قالت صحيفة «نيويورك تايمز» إن هذه الخطوة تتناسب مع جهود ترامب لإعادة صياغة لغة الحكومة، من خلال إزالة شروط برامج إدارة بايدن من توجيهات الوكالة. عن «إن بي آر»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store