أحدث الأخبار مع #«إيان»


الإمارات اليوم
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
شيخة عتيق تحلّق بلقب السيدات للقدرة في «بوذيب»
حلقت الفارسة، شيخة أحمد محمد عتيق، بلقب سباق السيدات للقدرة لمسافة 100 كلم، الذي أقيم، أمس، بقرية بوذيب العالمية للقدرة بالختم، ثاني سباقات مهرجان كأس الاتحاد للقدرة، الذي انطلق الأحد بسباق الإسطبلات الخاصة، ويشتمل أيضاً على سباق العمالقة الذي يقام اليوم. ونظم السباق اتحاد الإمارات للفروسية والسباق، بمشاركة 153 فارسة من مختلف إسطبلات وأندية الفروسية بالدولة. واستطاعت بطلة السباق تحقيق الفوز الأول في مسيرتها على صهوة «بوليو باسيفيكو» لإسطبلات «إم7» بعد أداء قوي، قاطعة المسافة الكلية بزمن قدره 3:35:02 ساعات، بمعدل سرعة بلغ 27.90 كلم/ساعة. وحلت في المركز الثاني الفارسة الأوروغوانية، لوبا فاريلا، على صهوة «إس دبليو إكران» لإسطبلات الميناء بزمن قدره 3:35:10 ساعات، فيما جاءت في المركز الثالث مروة أحمد محمود على صهوة «إيان» لإسطبلات الوثبة بزمن قدره 3:35:39 ساعات. وعقب السباق توج الفائزات المدير التنفيذي لاتحاد الإمارات للفروسية والسباق، أحمد السويدي، ومدير إدارة التسويق والفعاليات في الاتحاد، عبدالله النقبي، ومدير الفعاليات بقرية بوذيب العالمية للقدرة، محمد الجنيبي، ورئيس قسم التسويق بالاتحاد، سلطان الحوسني. وتشهد القرية، صباح اليوم، سباق كأس الاتحاد للعمالقة (وزن 70 كلغ) لمسافة 100 كلم، وتم تقسيمها إلى أربع مراحل، وتبلغ مسافة المرحلة الأولى 30 كلم، ورسمت باللون البرتقالي، تعقبها فترة راحة لـ50 دقيقة، وتنطلق المرحلة الثانية باللون الأزرق ومسافتها أيضاً 30 كلم، تعقبها فترة راحة لـ50 دقيقة، ثم تنطلق المرحلة الثالثة باللون الأخضر ومسافتها 20 كلم، تعقبها فترة راحة لـ50 دقيقة، ثم المرحلة الرابعة والأخيرة باللون الأبيض لمسافة 20 كلم.


الاتحاد
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
شيخة عتيق تُحلق بلقب كأس الاتحاد للسيدات في «بوذيب»
أبوظبي (الاتحاد) حلقت الفارسة شيخة أحمد محمد عتيق بلقب سباق السيدات للقدرة لمسافة 100 كلم، الذي أقيم بقرية بوذيب العالمية للقدرة بالختم، ثاني سباقات مهرجان كأس الاتحاد للقدرة، الذي انطلق بسباق الإسطبلات الخاصة، ويشتمل أيضاً على سباق العمالقة، ونظم السباق اتحاد الفروسية والسباق، بمشاركة 153 فارسة من مختلف إسطبلات وأندية الفروسية بالدولة. واستطاعت بطلة السباق تحقيق الفوز الأول في مسيرتها على صهوة «بوليو باسيفيكو» لإسطبلات «أم 7» بعد أداء قوي قاطعة المسافة الكلية في 3:35:02 ساعة وبمعدل سرعة 27.90 كلم/ساعة. وتبعتها فارسة أوروجواي لوبا فاريلا على صهوة «إس دبليو أكران» لإسطبلات الميناء بزمن 3:35:10 ساعة، ومروة أحمد محمود على صهوة «إيان» لإسطبلات الوثبة بزمن 3:35:39 ساعة. وعلى غير العادة تميّز السباق بسرعة معتدلة، خاصة في المرحلتين الأولى والثانية، مع الحذر الشديد من المدربين، لكن مع المرحلة الثالثة زادت وتيرة السرعة، ونجحت بطلة السباق في اتباع تكتيك مناسب مع مجريات السباق، وتدرّجت من المركز الـ59 في المرحة الأولى إلى الـ31 في الثانية، وقفزة كبيرة في المرحلة الثالثة، حيث حلّت في المركز السابع، لتنطلق بقوة في المرحلة النهائية، وتصل أولاً إلى خط النهاية وتُتوج باللقب. وقام بتتويج الفائزات، أحمد السويدي، المدير التنفيذي لاتحاد الفروسية والسباق، وعبدالله النقبي، مدير إدارة التسويق والفعاليات في الاتحاد، ومحمد الجنيبي، مدير الفعاليات بقرية بوذيب العالمية للقدرة، وسلطان الحوسني، رئيس قسم التسويق بالاتحاد. وتشهد القرية صباح اليوم سباق كأس الاتحاد للعمالقة «وزن 70 كلج» لمسافة 100 كلم، وتم تقسيمها إلى 4 مراحل، وتبلغ الأولى 30 كلم ورسمت باللون البرتقالي، يعقبها راحة 50 دقيقة، وتنطلق المرحلة الثانية باللون الأزرق ومسافتها أيضاً 30 كلم، يعقبها راحة 50 دقيقة، ثم تنطلق المرحلة الثالثة باللون الأخضر ومسافتها 20 كلم، يعقبها فترة راحة 50 دقيقة، ثم المرحلة الرابعة والأخيرة باللون الأبيض لمسافة 20 كلم.


الاتحاد
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- منوعات
- الاتحاد
مَن سيعيد بناء لوس أنجلوس غير المهاجرين؟
مَن سيعيد بناء لوس أنجلوس غير المهاجرين؟ كانت مؤلمة مشاهد الحرائق وهي تلتهم لوس أنجلوس، المدينة التي كنتُ أعتبرها موطني لسنوات. فقد تسببت الرياح القادمة من سانتا آنا، والتي تهب عبر الجبال بسرعات تتجاوز 80 ميلاً في الساعة، في دمار كارثي. الجانب الغربي من المدينة بالكاد يمكن التعرف عليه الآن. والطريق السريع الساحلي المحاذي للمحيط الهادئ، الذي يعد واحداً من أكثر المناظر الطبيعية الأميركية شهرة، أصبح في حالة خراب. المنطقة المحيطة، التي تحتضن شارع «صن ست» (الغروب) الشهير - الذي يُحتفل به في العديد من الأفلام وهو شاهد على عدد لا يحصى من لحظات غروب الشمس في كاليفورنيا، تحولت إلى رماد. سيكون من الصعب تقدير حجم الدمار الكامل لبعض الوقت. لكن الواضح هو التحدي الهائل الذي سيواجه إعادة الإعمار، فهذه الحرائق هي بالفعل من بين الأكثر تدميراً في تاريخ المنطقة. وستكون إعادة البناء مهمة ضخمة محفوفة بعدم اليقين. إذ إن البناء في لوس أنجلوس معروف بصعوبته بسبب التعقيدات المتعلقة بالتصاريح واللوائح. وستضطر المدينة إلى فك العديد من العقد البيروقراطية، وبسرعة كبيرة. ومع ذلك، ثمة أمر واحد مؤكد: إعادة بناء لوس أنجلوس ستعتمد بشكل كبير على المهاجرين. فالمهاجرون يشكلون نسبة كبيرة من القوى العاملة في مجال البناء بالمنطقة. ووفقاً لتقرير صادر عن مجلس الهجرة الأميركي في عام 2020، فإن 43% من عمال البناء في كاليفورنيا هم من المهاجرين. ومن بين هؤلاء أغلبية مكسيكية، مما يعكس تاريخاً طويلا من مساهمة العمالة المكسيكية في تطوير المدينة. يقول «سانتياجو أورتيز»، مصمم ومستشار بناء محلي: «المهاجرون هم المحرك الأساسي للبناء في لوس أنجلوس. وبدون العمال المهاجرين الذين يعملون في أهم المهن في الصناعة، لن نتمكن من إعادة بناء ما فقدناه خلال الأيام الثلاثة الماضية». لقد كانت العمالة المهاجرة بالفعل حيوية في تعافي مدن أميركية أخرى دمرتها الكوارث الطبيعية. على سبيل المثال، بعد إعصار «هارفي» الذي ضرب هيوستن في عام 2017، كان أكثر من نصف عمال البناء المشاركين في جهود إعادة الإعمار من المهاجرين. عمل الآلاف من المهاجرين غير الموثقين لساعات طويلة في ظروف شاقة، غالباً من دون حماية سلامة مناسبة، وتعرض بعضهم للاستغلال من خلال سرقة الأجور. وعلى الرغم من التحديات، خفف المهاجرون من نقص العمالة في هيوستن، مما سمح لها بالتعافي بشكل أسرع مما كان متوقعاً. وبالمثل، كان العمال المهاجرون أساسيين في إعادة بناء فلوريدا بعد إعصار «إيان» في عام 2022. ففي جنوب غرب فلوريدا، الذي عانى من أضرار جسيمة، كان المهاجرون يشكلون جزءاً كبيراً من القوى العاملة في التنظيف والبناء. وكانت جهودهم ذات أهمية خاصة في مناطق مثل شاطئ فورت مايرز، حيث دُمرت أحياء بأكملها. وبدون العمالة المهاجرة، كان الجدول الزمني لإعادة البناء سيتأخر بشكل كبير، مما سيترك المزيد من السكان بلا مأوى لفترات أطول.لا يشكل عمال البناء المهاجرون أهمية حيوية في حالات الطوارئ فحسب. ففي كاليفورنيا وحدها، يشكل المهاجرون 40% من إجمالي القوى العاملة في مجال البناء. وتعتمد صناعة البناء الأميركية بأكملها على عملهم طوال العام. ووفقاً للرابطة الوطنية لبُناة المنازل، فإن 31% من العاملين في مهن البناء في جميع أنحاء البلاد ولدوا خارج الولايات المتحدة. ومعظم العمال في مجالات الجبس، وتركيب البلاط السقفي، والأسطح هم من المهاجرين. كما أن نحو 23% من هؤلاء العمال غير موثقين. على سبيل المثال، ما يقرب من 40% من عمال تركيب الجدران الجافة ليس لديهم وضع قانوني دائم في البلاد. لذا فإن المهاجرين هم مَن سيعيدون لوس أنجلوس من تحت الرماد. وبدونهم، ستتأخر المدينة في التعافي. ومع تولي ترامب السلطة وتعهداته بتنفيذ سياسات هجرة صارمة وملاحقة المهاجرين غير الموثقين بشكل مكثف، من الضروري أن نعترف بمن يبني أميركا حقاً. وسيكون من المحرج أنه بينما يعمل المهاجرون على إعادة جنوب كاليفورنيا على قدميها، بتنظيف جبال من الحطام، وإقامة الأعمدة الخشبية، وتركيب الجدران الجافة والأسلاك الكهربائية.. سيكونون تحت تهديد الانفصال عن عائلاتهم. وسيذهب أطفالهم إلى المدارس وهم مرعوبون من احتمال اختفاء آبائهم في أي لحظة. كما كان الحال خلال جائحة «كوفيد-19»، حيث طلبت الولايات المتحدة من قوتها العاملة المهاجرة أداء مهام أساسية. وأقل ما يمكن أن تقدمه في المقابل هو منحهم السلام والأمان بدلاً من تعريضهم للاضطهاد والتمييز. ليون كراوزي* *صحفي مكسيكي ومؤلف ومذيع أخبار ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لاينسيج آند سينديكيشن»