أحدث الأخبار مع #«إيرث»

سرايا الإخبارية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
دراسة: أطعمة ومشروبات لذيذة قد تخفض ضغط الدم بمفعول يشبه الأدوية
سرايا - كشفت دراسة حديثة من جامعة «ساري» البريطانية، نُشرت في «المجلة الأوروبية لأمراض القلب الوقائية»، عن أن بعض الأطعمة اليومية التي نستهلكها دون كثير من التفكير، قد يكون لها تأثير يشبه الأدوية في خفض ضغط الدم وتحسين صحة القلب. تركّزت الدراسة على مركّبات طبيعية تُعرف باسم «فلافان 3 أولز (Flavan 3 ols)»، وهي موجودة في الشاي، والشوكولاته الداكنة، والتفاح، والعنب. وبعد تحليل بيانات من 145 تجربة سريرية عشوائية، وجد الباحثون أن استهلاك هذه المركبات بانتظام ارتبط بانخفاض ملحوظ في ضغط الدم وتحسّن في وظيفة الأوعية الدموية، وفق ما نقله موقع «إيرث». المثير في النتائج أن تأثير هذه المركبات اقترب أحياناً من تأثير بعض الأدوية الخافضة للضغط؛ مما يفتح الباب أمام اعتمادها بوصفها جزءاً من نظام غذائي داعم للصحة القلبية، خصوصاً لدى من يعانون من ارتفاع ضغط الدم. لكن الدراسة لا تدعو لاستبدال الشوكولاته أو الشاي بالدواء، بل يؤكد البروفسور كريستيان هايس، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن هذه النتائج «مشجعة لأولئك الذين يبحثون عن طرق سهلة وفعالة لتحسين صحتهم القلبية عبر تغييرات غذائية ممتعة، ولكن دون أن تكون بديلاً للعلاج الطبي». وأضاف هايس أن إدخال كميات معتدلة من الشاي والشوكولاته الداكنة والتفاح في النظام الغذائي اليومي قد يوفر كميات مفيدة من مركّبات «فلافان 3 أولز»، «شرط الاعتدال؛ فالإفراط قد يُفقد هذه الأطعمة فائدتها المرجوة». الدراسة لم تقتصر على قياس ضغط الدم فقط، بل درست أيضاً تأثير هذه المركّبات على بطانة الأوعية الدموية التي تلعب دوراً حيوياً في تدفق الدم. وقد تبيّن أنها تساعد في تقويتها، حتى لدى الأشخاص الذين لم يلاحظوا انخفاضاً في ضغطهم. ورغم أن هذه النتائج واعدة، فإن الباحثين يؤكدون أن الباب ما زال مفتوحاً لمزيد من الدراسات لفهم الجرعة المثالية، وتأثير هذه المركبات على فئات صحية مختلفة، وإمكان اعتمادها يوماً ما ضمن التوصيات الصحية العامة. في النهاية، قد لا تكون الشوكولاته أو الشاي علاجاً سحرياً، لكنهما بالتأكيد أكثر من مجرد متعة مؤقتة.


المغرب اليوم
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب اليوم
المخاطر المحتملة للمُحلّيات الصناعية على صحة القلب
تخضع المُحلَّيات الصناعية وبدائل السكر، التي يتم تسويقها غالباً كبدائل صحية للسكر، للتدقيق من الخبراء بسبب ارتباطاتها المحتملة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. توجد هذه المنتجات، بما في ذلك الإريثريتول والزيليتول، عادة في الأطعمة والمشروبات «الدايت» أو «قليلة السعرات الحرارية»، وتجذب أولئك الذين يعملون على تخفيض الوزن أو لدى المصابين بمرض السكري. إلّا أن أبحاثاً حديثة من «كليفلاند كلينك» - وهو مركز طبي في أميركا - تثير مخاوف بشأن سلامة هذه المُحلَّيات على صحة القلب على المدى الطويل. اكتشف الدكتور ستانلي هازن وفريقه أن الإريثريتول الذي ينتمي إلى فئة من المركبات تسمى «كحول السكر»، الذي يُستخدم في المنتجات الخالية من السكر، قد يحفز تكوين الجلطات الدموية، مما يزيد من خطر الإصابات القلبية. ظهرت هذه النتيجة من دراسة شملت متطوعين أصحاء؛ حيث ارتبطت المستويات العالية من الإريثريتول بزيادة نشاط تخثر الدم. وبالمثل، أظهر الزيليتول تأثيرات مماثلة، مع ارتباط المستويات المرتفعة باحتمالية أكبر لمشاكل قلبية مع مرور الوقت، وفق ما نقله تقرير لموقع «إيرث» المتخصص. بينما تعتبر الوكالات الصحية التنظيمية هذه المُحلَّيات آمنة ضمن حدود يومية معينة، تُبرز الدراسة فجوات في فهم التأثيرات طويلة المدى لهذه المُحلَّيات، خاصة للأفراد المعرضين لخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مثل السمنة أو السكري أو متلازمة التمثيل الغذائي. ينصح الدكتور هازن بالحذر في تناول المُحلّيات، مشيراً إلى أن الاستهلاك العرضي للحلويات المحلاة بالسكر قد يكون أكثر أماناً من الاستهلاك المنتظم للمنتجات (المُحلّيات) التي تحتوي على الكحوليات السكرية. يؤكد البحث على الحاجة إلى مزيد من الدراسات لتقييم الآثار القلبية الوعائية لبدائل السكر، خاصة مع زيادة استخدامها بين أولئك الذين يتّبعون أنظمة غذائية منخفضة الكربوهيدرات. في الوقت الحالي، يُنصح بالاعتدال في تناول المُحلَّيات واستشارة اختصاصيي صحة، لا سيما للأفراد الذين يعانون من أمراض القلب أو حالات (متلازمة) التمثيل الغذائي. يُشار إلى أن متلازمة التمثيل الغذائي، أو متلازمة الأيض هي مجموعة من الاضطرابات الأيضية ومشاكل صحية متعددة يعاني منها المريض معاً، وتزيد من خطر الإصابة بمجموعة من الأمراض، مثل مرض السكري، وأمراض القلب التاجية، والسكتة الدماغية، والأمراض التي تؤثر على الأوعية الدموية، والكبد الدهني، والعديد من أنواع السرطان. قد يهمك أيضــــــــــــــا


أخبار مصر
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار مصر
دراسة: المُحلّيات الصناعية وبدائل السكر مرتبطة بشكل مباشر بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية
دراسة: المُحلّيات الصناعية وبدائل السكر مرتبطة بشكل مباشر بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية تخضع المُحلَّيات الصناعية وبدائل السكر، التي يتم تسويقها غالباً كبدائل صحية للسكر، للتدقيق من الخبراء بسبب ارتباطاتها المحتملة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. توجد هذه المنتجات، بما في ذلك الإريثريتول والزيليتول، عادة في الأطعمة والمشروبات «الدايت» أو «قليلة السعرات الحرارية»، وتجذب أولئك الذين يعملون على تخفيض الوزن أو لدى المصابين بمرض السكري. إلّا أن أبحاثاً حديثة من «كليفلاند كلينك» – وهو مركز طبي في أميركا – تثير مخاوف بشأن سلامة هذه المُحلَّيات على صحة القلب على المدى الطويل.اكتشف الدكتور ستانلي هازن وفريقه أن الإريثريتول الذي ينتمي إلى فئة من المركبات تسمى «كحول السكر»، الذي يُستخدم في المنتجات الخالية من السكر، قد يحفز تكوين الجلطات الدموية، مما يزيد من خطر الإصابات القلبية. ظهرت هذه النتيجة من دراسة شملت متطوعين أصحاء؛ حيث ارتبطت المستويات العالية من الإريثريتول بزيادة نشاط تخثر الدم. وبالمثل، أظهر الزيليتول تأثيرات مماثلة، مع ارتباط المستويات المرتفعة باحتمالية أكبر لمشاكل قلبية مع مرور الوقت، وفق ما نقله تقرير لموقع «إيرث» المتخصص. بينما تعتبر الوكالات الصحية التنظيمية هذه المُحلَّيات آمنة ضمن حدود…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


برلمان
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- برلمان
دراسة: انعدام الأمن الغذائي يزيد خطر أمراض القلب بـ%41
الخط : A- A+ إستمع للمقال لم يرتبط الفقر، وهو المصدر الأساسي للنقص الحاد في الغذاء، بأي ميزة إيجابية على مر العصور، بل إنه يعد السبب الرئيسي للكثير من المشكلات الاجتماعية والتخلف، فضلا عن كونه عاملا مهما في الإصابة بعدد من الأمراض المزمنة، وعلى رأسها أمراض القلب، كما كشفت دراسة علمية حديثة. في هذا السياق، أظهرت دراسة جديدة أجراها مركز «نورث ويستيرن ميديسين» الأميركي الطبي أن الشباب الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي معرضون بشكل أكبر، بنسبة 41%، للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية مع تقدمهم في العمر. ويؤثر انعدام الأمن الغذائي، الذي يعني عدم القدرة على الوصول إلى غذاء صحي، على ملايين الأشخاص حول العالم، حيث اعتمدت الدراسة على بيانات من بحث «كارديا» CARDIA، الذي تتبع 3616 شخصاً على مدى 20 عاماً. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن 11% من الأفراد الذين عانوا من انعدام الأمن الغذائي أصيبوا بأمراض القلب، مقارنة بـ6% فقط من الذين كان لديهم وصول مستمر إلى الغذاء، وفقاً لما أورده موقع «إيرث» المتخصص. ومن جانبها، أكدت جيني جيا، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن انعدام الأمن الغذائي يمثل عاملاً مهماً في تطور أمراض القلب، مما يجعله أحد العوامل القابلة للوقاية. موضحة أن معالجة هذه المشكلة في مراحل مبكرة يمكن أن يساهم في تقليل الأعباء الصحية المستقبلية وتحسين النتائج الصحية على المدى الطويل. وتؤكد نتائج الدراسة على ضرورة دمج فحص انعدام الأمن الغذائي في أنظمة الرعاية الصحية، لا سيما في العيادات الأولية، وربط المرضى بالموارد المتاحة مثل البرامج المجتمعية. فيما يخطط الباحثون لمتابعة المجموعة المستهدفة في الدراسة، لاستكشاف التأثيرات طويلة المدى لانعدام الأمن الغذائي مع تقدم الأشخاص في العمر.


تليكسبريس
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
دراسة: انعدام الأمن الغذائي يزيد خطر أمراض القلب بـ %41
لم يسبق للفقر، وهو أب النقص الحاد في الغذاء، أن ارتبط بمزية أبدا. فهو أصل المعضلات والتخلف وسبب لكثير من الأمراض المزمنة وفي طليعتها أمراض القلب كما كشفت ذلك دراسة علمية. وفي هذا الصدد، كشفت دراسة علمية حديثة أجراها مركز «نورث ويستيرن ميديسين» الأميركي الطبي عن أن الشباب الذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي معرّضون بنسبة 41 في المائة للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية لاحقاً في الحياة. انعدام الأمن الغذائي الذي يُعرف بعدم القدرة على الوصول إلى غذاء صحي، يؤثر على ملايين السكان حول العالم. اعتمدت الدراسة على بيانات من بحث «كارديا» CARDIA، الذي تتبع 3616 مشاركاً على مدى 20 عاماً. ووجدت الدراسة أن 11 في المائة من الذين عانوا من انعدام الأمن الغذائي أصيبوا بأمراض القلب، مقارنة بـ6 في المائة فقط من الذين كانوا يتمتعون بوصول مستقر إلى الغذاء، وفق ما نقله موقع «إيرث» المتخصص. من جانبها، أكدت جيني جيا، الباحثة الرئيسية في الدراسة، أن انعدام الأمن الغذائي يسبق أمراض القلب، مما يجعله عامل خطر قابلاً للوقاية. معالجة هذه المشكلة مبكراً يمكن أن تقلل من الأعباء الصحية المستقبلية وتحسن النتائج الصحية على المدى الطويل. وتشدد نتائج الدراسة على ضرورة فحص انعدام الأمن الغذائي في أنظمة الرعاية الصحية، خصوصاً في العيادات الأولية، وربط المرضى بالموارد مثل البرامج المجتمعية. ويخطط الباحثون لمواصلة مراقبة المجموعة قيد الدراسة لاستكشاف الآثار طويلة المدى لانعدام الأمن الغذائي مع تقدم الأشخاص في العمر.