logo
#

أحدث الأخبار مع #«إيرفورس

احترسوا قبل الدخول.. هل حول ترامب المكتب البيضاوي إلى «فخ للقادة»؟
احترسوا قبل الدخول.. هل حول ترامب المكتب البيضاوي إلى «فخ للقادة»؟

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • العين الإخبارية

احترسوا قبل الدخول.. هل حول ترامب المكتب البيضاوي إلى «فخ للقادة»؟

تم تحديثه الخميس 2025/5/22 06:35 ص بتوقيت أبوظبي في ولاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثانية بات الدخول إلى المكتب البيضاوي مخاطرة محسوبة، وعلى القادة أن يستعدوا ليس فقط للأسئلة الصعبة، بل للكمائن المُعدّة بعناية. ووفق موقع «أكسيوس» الأمريكي، فلم يعد المكتب البيضاوي في عهد دونالد ترامب مجرد رمز للسلطة الرئاسية أو مسرحًا للقاءات الدبلوماسية رفيعة المستوى، بل بات يُستخدم كساحة لفرض النفوذ الشخصي والسياسي أمام الكاميرات، حتى ولو رؤساء دول حليفة. وصعّد ترامب من استخدام اللقاءات الرسمية كوسيلة لتأديب القادة الأجانب أو محاصرتهم بخطابات شعبوية، وتحويلهم إلى ضيوف في عرض استعراضي يخدم مصالحه الداخلية. وما جرى للرئيس الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا لم يكن استثناءً، بل تأكيدًا على نمط جديد من السياسة الأمريكية: كل دعوة إلى المكتب البيضاوي قد تكون فخًا سياسيًا مُعدًّا بإحكام، حيث لا مجال للمجاملات ولا ضمانات للكرامة الدبلوماسية. رامافوزا في مرمى النيران وفي مشهد بدا معدًا سلفًا، استقبل ترامب ضيفه الجنوب أفريقي بحفاوة ظاهرية سرعان ما تحوّلت إلى فخّ إعلامي مدروس. وبعد دقائق من بداية اللقاء، أمر الرئيس الأمريكي بخفض الأضواء، وبدأ عرض مقطع فيديو مثير للجدل بعنوان «اقتلوا... المزارع الأبيض»، مصحوبًا بكمّ من القصاصات الإخبارية والاتهامات المتكررة حول «إبادة البيض» في جنوب أفريقيا. وبينما حاول رامافوزا الحفاظ على هدوئه، كانت الكاميرات توثّق لحظة إحراج غير مسبوقة لرئيس دولة يسعى إلى تحسين علاقات بلاده مع واشنطن، لا إلى السقوط في فخّ دعائي يعزز سردية ترامب الداخلية. من زيلينسكي إلى رامافوزا: النمط يتكرّر ما تعرّض له رامافوزا يعيد إلى الأذهان اللقاء الذي جمع ترامب بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في فبراير/شباط الماضي، والذي تحوّل إلى هجوم مباشر ومسرحي بحضور الصحافة، حين أطلق ترامب ونائبه جاي دي فانس وابلًا من الانتقادات الحادة ضد كييف. وباتت هذه اللقاءات نموذجًا جديدًا في السياسة الخارجية الأمريكية: استعراض للهيمنة وليس للحوار، وتقديم القادة الأجانب كأهداف لتوجيه الرسائل السياسية إلى الداخل الأمريكي. مخاطر دبلوماسية على الحلفاء وبحسب «أكسيوس»، فإن هذا التحوّل في البروتوكول الأمريكي قد يُحدث ارتدادات دبلوماسية أوسع. فمع تكرار سيناريوهات الإحراج العلني، سيضطر القادة الأجانب إلى إعادة النظر في قبول دعوات البيت الأبيض. فلم يعد اللقاء مع الرئيس الأمريكي فرصةً لتعزيز الشراكات، بل مغامرة سياسية قد تخرج عن السيطرة. خصوصًا أن هذه اللقاءات تُستخدم من قبل ترامب لتثبيت رواياته، حتى لو كان ذلك على حساب احترام الضيف أو المصلحة الاستراتيجية للبلاد. «مشهد مخز» وصف السفير الأمريكي السابق لدى جنوب أفريقيا، باتريك جاسبارد، اللقاء بأنه «مشهد مخز»، منتقدًا استغلال ترامب لمنصبه في إذلال قادة دول أقل نفوذًا. وقال إن التعامل مع ترامب "بشروطه" لا ينتهي أبدًا لصالح الطرف الآخر، في إشارة إلى هيمنة الرئيس الأمريكي على مجريات اللقاء بطريقة دعائية بحتة. وفي لحظةٍ حاول فيها رامافوزا كسر الجليد مازحًا بالقول «أنا آسف، ليس لدي طائرة أقدمها لك»، في إشارة إلى الطائرة الفاخرة التي قدّمتها قطر لترامب كبديل عن «إير فورس وان»، كان اللقاء قد خرج تمامًا عن كونه نقاشًا دبلوماسيًا. ولم تعد ملفات التجارة والمساعدات والرسوم الجمركية مطروحة بشكل جاد، بل طغت عليها الرسائل البصرية والإحراج المتعمّد. الدخول على مسؤوليتك ووفق أكسيوس فإن ترامب لا يفرّق في أسلوبه بين الخصوم والحلفاء. والمكتب البيضاوي، الذي كان سابقًا منصة لتقوية العلاقات الدولية، تحوّل إلى أداة ضغط علني وصدام مباشر. وإذا كانت مثل هذه اللقاءات تهدف نظريًا إلى تعزيز الشراكات، فإنها في عهد ترامب تُنذر بتحوّل كل زيارة إلى «كمين سياسي» مفتوح على احتمالات الإهانة والاتهامات العلنية. aXA6IDgyLjIxLjIzNy43MSA= جزيرة ام اند امز LV

لأول مرة منذ عقود.. ترامب بدون مراسلي البيت الأبيض على طائرته خلال جولته الخليجية
لأول مرة منذ عقود.. ترامب بدون مراسلي البيت الأبيض على طائرته خلال جولته الخليجية

المصري اليوم

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المصري اليوم

لأول مرة منذ عقود.. ترامب بدون مراسلي البيت الأبيض على طائرته خلال جولته الخليجية

يحاول البيت الأبيض في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اختصار الدعوى القضائية التي رفعتها وكالة أسوشيتد برس ضد الإدارة من خلال تغيير البروتوكولات التي تعود إلى عقود من الزمان بشأن المنافذ الإخبارية التي تتجمع لتغطية أخبار الرئيس عندما تكون المساحة محدودة. لأول مرة منذ عقود.. البيت الأبيض سيختار الصحافيين المسموح بدخولهم ولأول مرة منذ قرن من الزمان، سيحدد البيت الأبيض - وليس رابطة مراسلي البيت الأبيض المستقلة - المنافذ الإخبارية التي تشكل جزءًا من مجموعة الصحافة، حسبما أعلنت السكرتيرة الصحافية للبيت الأبيض، كارولين ليفات، يوم الثلاثاء. وتأتي هذه الخطوة ردًا على الدعوى القضائية التي رفعتها وكالة أسوشيتد برس -وهي وكالة تقليدية في المكتب البيضاوي وترافق الرئيس على متن طائرة الرئاسة- ضد السكرتيرة الصحافية للبيت الأبيض، كارولين ليفات ومسؤولين كبار آخرين بعد أن حظروا على الوكالة دخول مثل هذه المناطق. جمعية مراسلي البيت الأبيض ترد وردت جمعية صحافي البيت الأبيض على إعلان المتحدثة باسم البيت الأبيض عن تغييرات جذرية في عمل الصحافيين حيث سيتم سحب صلاحيات الرابطة في طريقة عمل الصحافيين، و إعطاء الاحقية لمكتب الإعلام التابع للبيت الأبيض في اختيار الصحافيين الذين يدخلون الي المكتب البيضاوي ويطرحون الأسئلة علي الرئيس أو على من يسافر معه على متن الطائرة الرئاسية. واعتبرت جمعية البيت الأبيض، برئاسة يوجين دانييلز أن الخطوة تضرب بعمق استقلال الصحافة الحرة في الولايات المتحدة، فهي توحي بأن الحكومة سوف تختار الصحافيين الذين يغطون أخبار الرئيس وفي بلد حر، لا ينبغي أن يكون القادة قادرين على اختيار هيئاتهم الصحافية. في الوقت الذي كانت رابطة مراسلي البيت الأبيض هي المسؤولة عن الصحافيين الذين يغطون أخبار الإدارة الأمريكية في جولاته الخارجية، أعلن فريق الصحافة في البيت الأبيض في بيان اليوم الثلاثاء عدم وجود أي مراسل من وكالات الأنباء على متن طائرة «إير فورس ون» التي تحمل الرئيس إلى الشرق الأوسط. وأضاف البيان أنه تم إنشاء فريق الصحافة في البيت الأبيض ليكون ممثلًا لمختلف أنواع وسائل الإعلام التي تخدم قراء متنوعين واستبعاد وكالات الأنباء يعد إجحافًا بحق الأمريكيين الذين يحتاجون إلى أخبار عن رئيسهم، خاصة في الرحلات الخارجية حيث قد يحدث أي شيء وتكون العواقب مؤثرة على العالم بأسره فريق الصحافة بالبيت الأبيض: القرار إساءة لكل أمريكي وأعرب فريق الصحافة في البيت الأبيض عن غضبهم من قرار الرئيس الأمريكي المفاجئ، واصفين هذا التغيير بانه يمثل إساءة لكل أمريكي يستحق معرفة ما يفعله أعلى مسؤول منتخب لديه بأسرع وقت ممكن. كما أعربت رابطة مراسلي البيت الأبيض عن انزعاجها من هذا التقييد الجديد على من يمكنه تغطية أخبار البيت الأبيض واستمرار الانتقام من القرارات التحريرية المستقلة. وتطالب الرابطة بعودة مراسلي وكالات الأنباء إلى مقاعدهم على متن «إير فورس ون»، حيث غطوا كل رئيس على مدى عقود، ليس لأجلهم بل لأجل ملايين الأمريكيين الذين يعتمدون على تقاريرهم اليومية. تاريخ تأسيس جمعية مراسلي البيت الأبيض يذكر أنه منذ تأسيسها في عام 1914، سعت جمعية مراسلي البيت الأبيض إلى ضمان أن يقرر المراسلون والمصورون والمنتجون والفنيون الذين يقومون بالعمل بالفعل - 365 يومًا في كل عام - فيما بينهم كيفية تشغيل هذه التناوبات، وذلك لضمان معايير مهنية متسقة والعدالة في الوصول نيابة عن جميع القراء والمشاهدين والمستمعين.

ترامب يعتزم قبول طائرة فاخرة من قطر لاستخدامها كطائرة رئاسية
ترامب يعتزم قبول طائرة فاخرة من قطر لاستخدامها كطائرة رئاسية

الجريدة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

ترامب يعتزم قبول طائرة فاخرة من قطر لاستخدامها كطائرة رئاسية

يعتزم الرئيس الاميركي دونالد ترامب قبول طائرة «بوينغ» فاخرة من قطر لاستخدامها كطائرة رئاسية «إير فورس ون»، وفق ما أفادت تقارير إعلامية، على الرغم من القوانين الصارمة المتعلقة بالهدايا الرئاسية. ورجحت شبكة «آيه بي سي نيوز» التي كانت أول من أذاع النبأ أن تكون طائرة الـ«بوينغ 8-747 جامبو» أثمن هدية تتلقاها الحكومة الأميركية على الإطلاق، حيث وصفتها بأنها «قصر طائر». ويحظر الدستور الأميركي تحت بند المكافآت على المسؤولين الحكوميين قبول هدايا «من أي ملك أو أمير أو دولة أجنبية». لكن ترامب قد يخطط للالتفاف على القانون بتسليم الطائرة إلى مكتبته الرئاسية مع انتهاء ولايته. ومع ذلك، فقد اعتبر البيت الأبيض ووزارة العدل أن الهدية قانونية لأنه لم يتم منحها مقابل أي خدمة أو إجراء معين، ما يعني بالتالي أنها ليست رشوة، وفق ما أبلغت مصادر شبكة «آيه بي سي». كما أن الخطوة غير منافية للدستور، على حد قولهم، لأن سلاح الجو الأميركي سيتسلمها أولا قبل تسليمها إلى مكتبة ترامب الرئاسية، وبالتالي لن تُمنح لأي شخص. وقللت قطر من حجم الضجة التي أثارها التقرير، قائلة إن وصف الطائرة بالهدية «غير دقيق». وقال علي الأنصاري، الملحق الإعلامي في سفارة دولة قطر في واشنطن «إن النقل المحتمل لطائرة للاستخدام المؤقت كطائرة 'إير فورس ون' قيد الدراسة حالياً بين وزارة الدفاع القطرية ووزارة الدفاع الأميركية»، مؤكداً أنه لم يتم اتخاذ أي قرار بعد. وذكرت تقارير أن ترامب تفقد الطائرة التي تملكها قطر في فبراير عندما كانت رابضة في مطار «بالم بيتش» الدولي. ومن المقرر الإعلان عن الأمر بالتزامن مع جولة ترامب الشرق أوسطية هذا الأسبوع والتي تشمل قطر، وفقاً لما ذكرته شبكة «آيه بي سي» وصحيفة «نيويورك تايمز». والرئيس الأميركي غير راض منذ فترة طويلة عن طائرتي الرئاسة من طراز «بوينغ 747-200B» أدخلت عليهما تعديلات بشكل كبير. وأعلن في وقت سابق من هذا العام أن إدارته «تبحث عن بدائل» لشركة «بوينغ» بعد تأخرها في تسليم طائرتين جديدتين. وكانت شركة الطيران الأميركية العملاقة قد وافقت عام 2018 على تسليم طائرتين رئاسيتين من طراز «747-8» بحلول نهاية عام 2024 مقابل 3,9 مليار دولار. لكن إفلاس أحد المتعهدين وتعطل الانتاج بسبب وباء «كورونا» أجبرا شركة «بوينغ» على تأجيل التسليم إلى عامي 2027 و2028. ورغم أن الطائرة التي يعرضها القطريون يقال إنها عمرها أكثر من عشر سنوات، إلا أن طائرة «بوينغ 747-8» الجديدة يبلغ ثمنها نحو 400 مليون دولار، بحسب خبراء. ويتعين أيضاً تجهيز الطائرة بوسائل اتصالات وتحديثات أمنية واسعة النطاق قبل أن تصبح طائرة رئاسية.

«CNN»: ترامب يكشف غدا تفاصيل جديدة بشأن التعريفات على الرقائق
«CNN»: ترامب يكشف غدا تفاصيل جديدة بشأن التعريفات على الرقائق

جريدة المال

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

«CNN»: ترامب يكشف غدا تفاصيل جديدة بشأن التعريفات على الرقائق

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيكشف يوم الاثنين عن تفاصيل جديدة تتعلق برسوم الاستيراد المفروضة على أشباه الموصلات، في خطوة تترقبها الأسواق والشركات التكنولوجية الكبرى، بحسب 'سى إن إن'. ورداً على سؤال للصحفيين على متن الطائرة الرئاسية «إير فورس وان»، قال ترامب «سأعطيكم هذا الجواب يوم الاثنين». ويأتي هذا التصريح عقب قرار مفاجئ اتخذته إدارته خلال عطلة نهاية الأسبوع، يقضي بإعفاء الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر والإلكترونيات الأخرى من الرسوم الجمركية البالغة 145% التي سبق فرضها على الواردات من الصين. تخفيف العبء عن شركات التكنولوجيا الأمريكيةوبحسب إشعار رسمي نشرته هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية (CBP)، فقد تم استثناء عدد من الرموز الجمركية من قائمة الرسوم، وتشمل الإعفاءات 20 فئة من المنتجات، أبرزها الرمز 8471 الذي يغطي جميع أجهزة الكمبيوتر المحمولة، ومحركات الأقراص، ومعدات معالجة البيانات، بالإضافة إلى أجهزة أشباه الموصلات، والرقائق الإلكترونية، والشاشات المسطحة. وأشارت الهيئة إلى أن هذه الإعفاءات تسري بأثر رجعي بدءاً من الساعة 12:01 من صباح يوم السبت، دون أن تقدم توضيحات رسمية لأسباب هذا التحول المفاجئ في السياسة الجمركية. تخفيف الضغوط عن شركات مثل أبل وديلالمراقبون رأوا في هذه الخطوة انفراجة كبيرة للشركات التكنولوجية الأمريكية، مثل أبل وديل وإتش بي، التي تعتمد بشكل كبير على واردات مكونات رئيسية من الصين، واعتبر القرار بمثابة تراجع جزئي عن نهج الرسوم التصاعدي، في ظل مخاوف من تأثيره على أسعار الأجهزة الإلكترونية وسلاسل التوريد العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store