logo
#

أحدث الأخبار مع #«إيليليلي»،

أوزمبيك... من الحقن إلى الحبوب
أوزمبيك... من الحقن إلى الحبوب

أخبارنا

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

أوزمبيك... من الحقن إلى الحبوب

أخبارنا : في خطوة جديدة نحو تحسين تجربة المرضى، تستعد شركة «إيلي ليلي»، لطرح دواء فموي بديل لحقن «أوزمبيك» الشهيرة، التي تُستخدم لعلاج السكري والمساعدة على خفض الوزن. النسخة الجديدة، التي تحمل اسم «أورفورغليبرون»، أظهرت نتائج مشجعة في التجارب السريرية؛ إذ ساهمت في تحسين التحكم بمستوى السكر وتقليل الوزن لدى مرضى السكري من النوع الثاني. وتُعد سهولة الاستخدام إحدى أكبر مزايا الشكل الفموي الجديد مقارنة بالحقن، ما قد يزيد من التزام المرضى بالعلاج ويخفف عبء الحفظ بالتبريد. يُتوقع تقديم الدواء لاعتماده علاجاً لفقدان الوزن في نهاية 2025م، وللسكري في 2026م، في خطوة تعزز التحول نحو بدائل علاجية أكثر يسراً.

أوزمبيك... من الحقن إلى الحبوب
أوزمبيك... من الحقن إلى الحبوب

عكاظ

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

أوزمبيك... من الحقن إلى الحبوب

تابعوا عكاظ على في خطوة جديدة نحو تحسين تجربة المرضى، تستعد شركة «إيلي ليلي»، لطرح دواء فموي بديل لحقن «أوزمبيك» الشهيرة، التي تُستخدم لعلاج السكري والمساعدة على خفض الوزن. النسخة الجديدة، التي تحمل اسم «أورفورغليبرون»، أظهرت نتائج مشجعة في التجارب السريرية؛ إذ ساهمت في تحسين التحكم بمستوى السكر وتقليل الوزن لدى مرضى السكري من النوع الثاني. وتُعد سهولة الاستخدام إحدى أكبر مزايا الشكل الفموي الجديد مقارنة بالحقن، ما قد يزيد من التزام المرضى بالعلاج ويخفف عبء الحفظ بالتبريد. يُتوقع تقديم الدواء لاعتماده علاجاً لفقدان الوزن في نهاية 2025م، وللسكري في 2026م، في خطوة تعزز التحول نحو بدائل علاجية أكثر يسراً. أخبار ذات صلة

دواء تجريبي يخفض خطر أمراض القلب الوراثية بنسبة 94 %
دواء تجريبي يخفض خطر أمراض القلب الوراثية بنسبة 94 %

عكاظ

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

دواء تجريبي يخفض خطر أمراض القلب الوراثية بنسبة 94 %

أعلنت شركة «إيلي ليلي»، عن تطوير دواء تجريبي يُدعى «ليبوديسيران»، أظهر فعالية ملحوظة في تقليل مستويات بروتين «ليبوبروتين(a)» المرتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب الوراثية. في تجربة سريرية متوسطة المرحلة، أدى استخدام جرعة 400 ملغ من الدواء إلى خفض متوسط لمستويات هذا البروتين بنسبة 93.9% مقارنةً بالدواء الوهمي، وذلك على مدى ستة أشهر. شملت الدراسة 141 مريضاً تلقوا الجرعة المذكورة، ولم تُسجّل أي آثار جانبية خطيرة مرتبطة بالعلاج. تم تقديم هذه النتائج في اجتماع الكلية الأمريكية لأمراض القلب في شيكاغو، ونُشرت في مجلة «نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسين». يُذكر، أن «إيلي ليلي» بدأت بالفعل تجارب سريرية متقدمة للتحقق من فعالية «ليبوديسيران» في تقليل الأحداث القلبية الوعائية، مع استمرار الحاجة إلى دراسات إضافية للتأكد من تأثير خفض مستويات «ليبوبروتين(a)» على تقليل مخاطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية. أخبار ذات صلة

دواء تجريبي يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب الوراثية
دواء تجريبي يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب الوراثية

صحيفة الخليج

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

دواء تجريبي يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب الوراثية

أظهرت بيانات أن أعلى جرعة من عقار تجريبي طورته شركة «إيلي ليلي»، نجحت في خفض كبير لأحد عوامل الخطر الوراثية المسببة لأمراض القلب في تجربة في مرحلتها المتوسطة. وأظهرت البيانات أن دواء ليبوديسيران خفض مستويات البروتين الدهني(أ) «لايبوبروتين إيه» أو إل.بي«إيه» 93.9 % في المتوسط مقارنة بعلاج وهمي على مدى ستة أشهر بعد جرعة واحدة 400 مليغرام. شملت الدراسة 72 مريضاً في مجموعة تلقت جرعة العقار التجريبي، بينما تلقى 69 مريضاً علاجاً وهمياً . وبعد إعطاء جرعة ثانية 400 مليغرام بعد ستة أشهر، شهد المشاركون انخفاضاً 95 بالمئة تقريباً في المتوسط على مدى 12 شهراً. ولم يتم الإبلاغ عن أي آثار سلبية خطيرة مرتبطة بتناول الدواء. قال د. ستيفن نيسن الباحث الذي قاد الدراسة وهو طبيب قلب مخضرم في كليفلاند كلينيك:«لدينا دواء قادر على خفض مستوى البروتين الدهني(أ) بجرعات غير متكررة». وعرض نيسن النتائج في اجتماع الكلية الأمريكية لأمراض القلب في شيكاجو. ونشرت أيضاً في دورية نيو إنجلاند الطبية. ودواء إيلي ليلي، واحد من عدة أدوية تخضع للاختبار لعلاج ارتفاع مستوى إل.بي «إيه»، وهو عامل خطر للإصابة بأمراض القلب التي تؤثر في ما يقدر بنحو 1.4 مليار شخص في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك 64 مليوناً في الولايات المتحدة. وبخلاف البروتين الدهني منخفض الكثافة «إل.دي.إل»، وهو ما يسمى بالكوليسترول الضار الذي يمكن علاجه بالنظام الغذائي وأدوية الستاتين، لا توجد علاجات معتمدة لخفض مستوى إل.بي «إيه» وقليلون من يعرفون أنهم مصابون به. وارتفاع مستوى إل.بي «إيه» يمكن أن يزيد بشدة من خطر الإصابة بالأزمات القلبية والجلطات بتضييق الصمام الأبهري «الأورطي» إضافة إلى أمراض الشرايين الطرفية التي تحدث بتراكم دهون في الشرايين. وذوو الأصول الإفريقية هم الأكثر عرضة للخطر في هذا الصدد.

اختبار دواء يحد من خطر الإصابة بأمراض القلب الوراثية
اختبار دواء يحد من خطر الإصابة بأمراض القلب الوراثية

الرأي

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الرأي

اختبار دواء يحد من خطر الإصابة بأمراض القلب الوراثية

أظهرت بيانات أن أعلى جرعة من عقار تجريبي نجحت في خفض كبير لأحد عوامل الخطر الوراثية المسببة لأمراض القلب في تجربة في مرحلتها المتوسطة. وأظهرت البيانات أن دواء «ليبوديسيران»، طورته شركة «إيلي ليلي»، خفّض مستويات البروتين الدهني (أ) (لايبوبروتين إيه) أو إل.بي (إيه) 93.9 في المئة في المتوسط مقارنة بعلاج وهمي على مدى ستة أشهر بعد جرعة واحدة 400 مليغرام. وشملت الدراسة 72 مريضا في مجموعة تلقت جرعة العقار التجريبي بينما تلقى 69 مريضا علاجاً وهمياً. وبعد إعطاء جرعة ثانية 400 مليغرام بعد ستة أشهر، وشهد المشاركون انخفاضا 95 في المئة تقريباً في المتوسط على مدى 12 شهرا. ولم يتم الإبلاغ عن أي آثار سلبية خطيرة مرتبطة بتناول الدواء. وقال الدكتور ستيفن نيسن، الباحث الذي قاد الدراسة وهو طبيب قلب مخضرم في كليفلاند كلينيك، في مقابلة، «لدينا دواء قادر على خفض مستوى البروتين الدهني(أ) بجرعات غير متكررة». وعرض نيسن النتائج في اجتماع الكلية الأميركية لأمراض القلب في شيكاغو. ونشرت أيضا في دورية «نيو إنغلاند» الطبية. والدواء واحد من عدة أدوية تخضع للاختبار لعلاج ارتفاع مستوى إل.بي (إيه)، وهو عامل خطر للإصابة بأمراض القلب التي تؤثر على ما يقدر بنحو 1.4 مليار شخص في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك 64 مليونا في الولايات المتحدة. وبخلاف البروتين الدهني منخفض الكثافة (إل.دي.إل)، وهو ما يسمى بالكوليسترول الضار الذي يمكن علاجه بالنظام الغذائي وأدوية الستاتين، لا توجد علاجات معتمدة لخفض مستوى إل.بي (إيه) وقليلون من يعرفون أنهم مصابون به. وارتفاع مستوى إل.بي (إيه) يمكن أن يزيد بشدة من خطر الإصابة بالأزمات القلبية والجلطات بتضييق الصمام الأبهري (الأورطي) إضافة إلى أمراض الشرايين الطرفية التي تحدث بتراكم دهون في الشرايين. وذوو الأصول الأفريقية هم الأكثر عرضة للخطر في هذا الصدد. وقال نيسن إنه على الرغم من أن العقار التجريبي يقلل من عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية فإن هناك حاجة لتجارب واسعة النطاق لإثبات أن خفض مستوى إل.بي (إيه) يعمل بالفعل على الحد من النوبات القلبية وغيرها من مشكلات القلب والأوعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store