
دواء تجريبي يخفض خطر أمراض القلب الوراثية بنسبة 94 %
أعلنت شركة «إيلي ليلي»، عن تطوير دواء تجريبي يُدعى «ليبوديسيران»، أظهر فعالية ملحوظة في تقليل مستويات بروتين «ليبوبروتين(a)» المرتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب الوراثية. في تجربة سريرية متوسطة المرحلة، أدى استخدام جرعة 400 ملغ من الدواء إلى خفض متوسط لمستويات هذا البروتين بنسبة 93.9% مقارنةً بالدواء الوهمي، وذلك على مدى ستة أشهر. شملت الدراسة 141 مريضاً تلقوا الجرعة المذكورة، ولم تُسجّل أي آثار جانبية خطيرة مرتبطة بالعلاج. تم تقديم هذه النتائج في اجتماع الكلية الأمريكية لأمراض القلب في شيكاغو، ونُشرت في مجلة «نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسين». يُذكر، أن «إيلي ليلي» بدأت بالفعل تجارب سريرية متقدمة للتحقق من فعالية «ليبوديسيران» في تقليل الأحداث القلبية الوعائية، مع استمرار الحاجة إلى دراسات إضافية للتأكد من تأثير خفض مستويات «ليبوبروتين(a)» على تقليل مخاطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية.
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
منذ ساعة واحدة
- صدى الالكترونية
الشهري: طعام بريال واحد وتراه يضبط مزاجك .. فيديو
نصح طبيب الأسرة، سعود الشهري، المسافرين بتناول البيض المسلوق، مشيرا إلي أنه طعام اقتصادي بريال واحد ويضبطك مزاجك. وقال الشهري في مقطع فيديو: 'وأنت مسافر أحصل على طعام صحي، هذا هو، البيض المسلوق المضاف إليه الكمون، لأن به فيتامين E، وفيتامين A، وفيتامين D، وفسفور وحديد والكولين الذي يضبط المزاج والعمليات الذهنية'. وتابع: 'أيضا يحتوي على بروتين الذي يكافح التنكس البقعي في الشبكية المرتبط بتقدم العمل، وبه دهون أحادية مشبعة، ولا يسبب مرض السكري كما يشاع'.


الرجل
منذ 8 ساعات
- الرجل
دراسة تكشف: ضعف فاعلية البروتين بار في بناء العضلات
أظهرت دراسة جديدة نُشرت في Time Magazine أن غالبية أنواع "البروتين بار" المتوافرة في الأسواق لا تُحقق الفعالية المطلوبة لبناء الكتلة العضلية، رغم احتوائها على نسب عالية من البروتين. وأوضحت النتائج أن جودة البروتين المستخدم في هذه المنتجات قد تتدهور خلال التصنيع، مما يحد من امتصاص الأحماض الأمينية الأساسية في الجسم. اقرأ أيضًا: أبرز 5 أخطاء تؤثر في تحقيق أهدافك من تناول مخفوق البروتين تحليل شمل أكثر من 1600 منتج استند الباحثون إلى تحليل شامل لـ1,641 منتجًا من البروتين بار، باستخدام بيانات من منصة وتم تقسيم المنتجات إلى أربع فئات وفقًا لمصدر البروتين: نباتي فقط (مثل البازلاء والأرز)، حيواني فقط (مثل بروتين الحليب)، مزيج من بروتينات نباتية وحيوانية (مثل الصويا والبيض)، ومزيج يحتوي على الكولاجين. انخفاض كبير في معدل الهضم والامتصاص رغم أن 81% من المنتجات كانت مُصنّفة كأطعمة غنية بالبروتين، إلا أن التجارب المختبرية التي استخدمت محاكاة للهضم البشري (in vitro digestion) أظهرت انخفاض معدل الهضم الفعلي للبروتين إلى 47% في بعض الحالات. وتم تقييم الجودة الغذائية من خلال مؤشري "DIAAS" و"PDCAAS"، اللذين أظهرا تدنّي قدرة الجسم على الاستفادة من البروتين المُصنّع مقارنة بالبروتين الخام. اقرأ أيضًا: آلان ريتشسون يكشف عن سر الوجبات عالية البروتين في ثلاجته بروتين الحليب يتفوق.. ولكن بنسبة محدودة سجّلت ألواح البروتين التي تعتمد على بروتين الحليب وحده، مثل مصل اللبن، أعلى درجات الجودة، لكنها بقيت أقل كفاءة من البروتين في صورته المعزولة. وفسّر الباحثون ذلك بتأثير مكونات إضافية مثل الدهون والكربوهيدرات والألياف، التي قد تعيق امتصاص الأحماض الأمينية. توصيات الباحثين دعت الدراسة إلى التعامل بحذر مع المنتجات التي تُسوّق على أنها "غنية بالبروتين"، مشيرة إلى أن الكثير منها لا يقدم الفائدة الفعلية المرجوة. وخلص الباحثون إلى أن استخدام البروتين بار بشكل حصري لبناء العضلات قد لا يكون الخيار الأمثل، ونصحوا بالاعتماد على مصادر غذائية طبيعية أو مكملات بروتين ذات جودة عالية لضمان الحصول على النتائج المطلوبة.


صدى الالكترونية
منذ 2 أيام
- صدى الالكترونية
استشاري يوضح عادات يومية تساهم في نمو طول الطفل..فيديو
أكد الدكتور عبدالعزيز العثمان استشاري التغذية السريرية أن فيتامين 'د' مهم لنمو طول الأطفال. وقال العثمان:'للمساعدة في نمو طول أطفالنا، من الضروري فحص فيتامين د لديهم وكذلك يجب تناول البروتين بكافة مصادره وكذلك الكالسيوم بشرط يكون من مصدر طبيعي وليس صناعي فضلاً عن عنصري الحديد والزنك '٠ وكشف العثمان عن عادات يومية تساهم في نمو طول الطفل، قائلاً' اصدموا العظام بواسطة القفز العالي أو الوثب الطويل ، ونط الحبل ، وكذلك لعبة كرة السلة مفيدة لذلك هذه الأمور والحركة تحفز العظم على الطول '٠ وأشار إلى أن السهر يوقف نمو طول الطفل؛ لأن من 10 الليل إلى 4 الصبح يُفرز هرمون النمو لذلك يجب على الأطفال النوم مبكراً حتى ينمو عظامهم وجميع أعضائهم بشكل طبيعي، وكذلك الاهتمام بالتغذية السليمة وخاصة الرضاعة الطبيعية للرضع ، مؤكداً أن التغذية مهمة للمساعدة في نمو الطول من سن الولادة إلى سن 16.