logo
#

أحدث الأخبار مع #الكليةالأمريكيةلأمراضالقلب

دواء تجريبي يخفض خطر أمراض القلب الوراثية بنسبة 94 %
دواء تجريبي يخفض خطر أمراض القلب الوراثية بنسبة 94 %

عكاظ

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • عكاظ

دواء تجريبي يخفض خطر أمراض القلب الوراثية بنسبة 94 %

أعلنت شركة «إيلي ليلي»، عن تطوير دواء تجريبي يُدعى «ليبوديسيران»، أظهر فعالية ملحوظة في تقليل مستويات بروتين «ليبوبروتين(a)» المرتبط بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب الوراثية. في تجربة سريرية متوسطة المرحلة، أدى استخدام جرعة 400 ملغ من الدواء إلى خفض متوسط لمستويات هذا البروتين بنسبة 93.9% مقارنةً بالدواء الوهمي، وذلك على مدى ستة أشهر. شملت الدراسة 141 مريضاً تلقوا الجرعة المذكورة، ولم تُسجّل أي آثار جانبية خطيرة مرتبطة بالعلاج. تم تقديم هذه النتائج في اجتماع الكلية الأمريكية لأمراض القلب في شيكاغو، ونُشرت في مجلة «نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسين». يُذكر، أن «إيلي ليلي» بدأت بالفعل تجارب سريرية متقدمة للتحقق من فعالية «ليبوديسيران» في تقليل الأحداث القلبية الوعائية، مع استمرار الحاجة إلى دراسات إضافية للتأكد من تأثير خفض مستويات «ليبوبروتين(a)» على تقليل مخاطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية. أخبار ذات صلة

أخبار سارة جديدة لمرضى القلب؟
أخبار سارة جديدة لمرضى القلب؟

أريفينو.نت

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

أخبار سارة جديدة لمرضى القلب؟

كشفت دراسة حديثة عن دواء مبتكر يحمل إمكانات واعدة قد يسهم في حماية ملايين الأشخاص من النوبات القلبية والسكتات الدماغية، من خلال معالجة عامل خطر في الدم كان غامضًا حتى الآن. الدواء، المعروف باسم 'ليبيديسيران' والذي تطوره شركة 'إيلي ليلي'، نجح في تحقيق انخفاض هائل يصل إلى 94% في مستويات جسيم صغير يُدعى 'إل بي (أ)' بعد جرعة واحدة فقط، وفقًا لما أظهرته الدراسة. هذا الجسيم هو مركب من البروتين والدهون، ويعد ارتفاعه مرتبطًا بمخاطر أكبر للإصابة بقصور القلب والأمراض الدماغية الوعائية. وفقًا للبحث الذي عُرض خلال اجتماع الكلية الأمريكية لأمراض القلب في شيكاغو ونُشر في مجلة New England Journal of Medicine، حافظ الدواء على تأثيره المبهر لمدة ستة أشهر دون تسجيل أي آثار جانبية كبيرة، مما يعزز الآمال حول فعاليته وأمانه. رغم أن ارتفاع مستويات 'إل بي (أ)' له ارتباط واضح بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، إلا أن هذا المرض يظل مخفيًا عن الأنظار، حيث إن الأطباء نادرًا ما يقومون بفحصه. وهذا يؤدي إلى عدم إدراك الغالبية العظمى من الأشخاص الذين يعانون من هذه المشكلة أنهم في خطر. الدكتور ديفيد مارون، المتخصص في طب القلب الوقائي بجامعة ستانفورد، وصف النتائج بأنها 'مذهلة' وأشاد بقدرة الدواء على تحقيق انخفاض مستمر وعميق في مستويات البروتين الدهني. ومع ذلك، يشدد الباحثون على الحاجة إلى دراسات إضافية للتأكد من أن تقليل مستويات 'إل بي (أ)' ينعكس بشكل مباشر في انخفاض مخاطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية. إقرأ ايضاً التجارب السريرية الكبرى على هذا الدواء من المتوقع أن تُستكمل بحلول عام 2029، فيما تشير توقعات أخرى إلى إمكانية ظهور نتائج أولية لدواء مشابه تُطوره شركة 'نوفارتيس' خلال العام المقبل. الجدير بالذكر أن 'إل بي (أ)' تم اكتشافه لأول مرة في عام 1974 وتعتبر مستوياته في الجسم محددة بشكل أساسي بالعوامل الوراثية، حيث لا تؤثر عليه التمارين الرياضية أو الحمية الغذائية. وتشير الإحصاءات إلى أن زيادة طفيفة في مستوياته ترفع خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 25%، بينما تصل النسبة إلى الضعف لدى الأفراد الذين يعانون من ارتفاع كبير جدًا، وهم يشكلون نحو 10% من السكان. تُبرز هذه النتائج أهمية التركيز على هذا العامل الخفي، الذي قد يفسر النوبات القلبية التي تُصيب الشباب أو الأشخاص الذين يتمتعون بمظهر صحي.

عشان قلبك يبقى حديد ..6 نصائح هامة
عشان قلبك يبقى حديد ..6 نصائح هامة

اليوم السابع

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

عشان قلبك يبقى حديد ..6 نصائح هامة

أمراض القلب هي السبب الرئيسي للوفاة بين الرجال والنساء على مستوى العالم، ويعد اتباع نظام غذائي صحي من أفضل الطرق للوقاية من أمراض القلب، بحسب موقع ochnser. 1. تناول الفواكه والخضراوات للحصول على نظام غذائي صحي للقلب اتباع نظام غذائي غني بالخضراوات والفواكه ضروري للحفاظ على صحة القلب. يجب أن يتكون النظام الغذائي الصحي للقلب من خضراوات مثل البروكلي والكرنب والسبانخ، إذ تحتوي هذه الأطعمة على الكاروتينات وخصائص مضادة للأكسدة تساعد على تخليص الجسم من المركبات الضارة المحتملة. من المهم جدًا أن يُبنى نظامك الغذائي على هذه الأنواع من الأطعمة. فكّر في الاحتفاظ ببعض الخضراوات الطازجة المغسولة مسبقًا في ثلاجتك، ووعاء من الفاكهة الطازجة لتناولها عند الرغبة في تناول وجبة خفيفة سريعة بين الوجبات. 2. اختر أحماض أوميجا 3 الدهنية أو "الدهون الجيدة" ليست كل الدهون ضارة! يمكن أن تكون الدهون مصدرًا ممتازًا للطاقة لمساعدتك على إنجاز يومك، وكذلك لحرق الدهون أثناء التمرين. ومن أهم مصادر "الدهون الجيدة" أحماض أوميجا 3 الدهنية التي تحصل عليها من الأسماك الدهنية مثل السلمون. تناول الدهون الصحية ضروري للحفاظ على نمط حياة صحي. الأحماض الدهنية المشبعة والمتحولة، أو ما يُعرف بالدهون المتحولة، ترفع مستويات الكوليسترول. لذلك، من المهم الحد من الأطعمة التي تحتوي على نسب عالية من الدهون الحيوانية، مثل الكريمة والجبن والزبدة. من أمثلة الأطعمة التي تحتوي على دهون متحولة الكعك والفطائر والبسكويت، خاصةً إذا كانت مغطاة بكريمة. تجنب أيضًا البسكويت المعلب والمقرمشات إذا كنت تستخدم الدهون في الطهي، فاختر زيت الزيتون أو زيت الكانولا. كما تُعد الزيوت النباتية وزيوت المكسرات خيارات جيدة. 3. اختر الحبوب الكاملة الحبوب الكاملة مصدرٌ رائع للألياف التي تُساعد على تنظيم ضغط الدم. سواءً كنتَ تُحضّر طعامك في المنزل أو تتناوله في الخارج، اختر الحبوب الكاملة من المعكرونة والأرز والحبوب كلما توفرت. جرّب بدائلَ غنيةً بالألياف، مثل الكينوا، بشكلٍ عام، حاول اختيار خبزٍ مصنوعٍ من الحبوب الكاملة أو القمح الكامل. 4. اختر البروتين قليل الدسم اختر اللحوم قليلة الدهون مثل الديك الرومي والدجاج والسمك، واستبدل صدور الدجاج منزوعة الجلد بشرائح الدجاج المقلية. ومن البدائل الأخرى لاتباع نظام غذائي صحي للقلب اختيار الحليب الخالي من الدسم بدلًا من الحليب كامل الدسم. الأطعمة النباتية، كالفاصوليا والبقوليات والعدس، كلها مصادر جيدة للبروتين، وبعض المكسرات مفيدة أيضًا. وجدت دراسة أجرتها مجلة الكلية الأمريكية لأمراض القلب أن الأشخاص الذين تناولوا المكسرات، وخاصة اللوز والجوز، انخفض لديهم خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 15% إلى 20%. 5. توازن الكربوهيدرات الخاصة بك نحتاج الكربوهيدرات كمصدر للطاقة، ولكن يجب موازنة كمية الكربوهيدرات المتناولة والمُخرجة. إذا استطعت الحفاظ على نمط حياة صحي من خلال ممارسة الرياضة وحرق هذه الكربوهيدرات، فلن تتحول إلى دهون. 6. الحد من تناول الصوديوم يُعدّ الحد من كمية ملح الطعام المُضافة إلى وجبتك بدايةً جيدة، ولكن معظم الصوديوم الذي تستهلكه موجودٌ بالفعل في أطعمتك. غالبًا ما تحتوي الخضراوات المعلبة والشوربات على نصف كمية الصوديوم التي يجب استهلاكها يوميًا. اختر الأطعمة المعلبة قليلة الصوديوم، وابحث عن الأطعمة الخالية من الملح.

حالة نادرة وغالبًا مميتة.. دليل أمريكي : 5 خطوات لسرعة إنقاذ المصاب بـ"الصدمة القلبية"
حالة نادرة وغالبًا مميتة.. دليل أمريكي : 5 خطوات لسرعة إنقاذ المصاب بـ"الصدمة القلبية"

صحيفة سبق

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

حالة نادرة وغالبًا مميتة.. دليل أمريكي : 5 خطوات لسرعة إنقاذ المصاب بـ"الصدمة القلبية"

أصدرت الكلية الأمريكية لأمراض القلب أول إرشاداتها السريرية الموجزة، التي تهدف إلى تقديم حلول عملية تُعزز إنقاذ مرضى الصدمة القلبية. وحسب دورية "الكلية الأمريكية لأمراض القلب"، أوضح الباحثون أن هذا الدليل يتميز بالتركيز على الحلول السريرية المبسّطة، ما يُسهل اتخاذ القرار السريري، مع توفير إرشادات قابلة للتنفيذ لمقدمي الرعاية الصحية. وحسب موقع "مايو كلينيك" الصدمة القلبية حالة نادرة، وغالبًا ما تكون مميتة إذا لم يتم علاجها على الفور، وتحدث عندما يعجز القلب عن ضخ كمية كافية من الدم الغني بالأكسجين إلى أعضاء الجسم، مما يؤدي إلى انخفاض شديد في ضغط الدم وتلف الأعضاء الحيوية. وغالبًا ما يكون السبب نوبةً قلبية حادة، لكن ليس كل من يُصاب بنوبة قلبية لديه صدمة قلبية. وتُصنَّف هذه الحالة ضمن الأسباب الرئيسة لدخول وحدات العناية القلبية المركزة، حيث تتراوح معدلات الوفيات في المستشفيات بين 30 و50 في المائة، ما يجعلها من أبرز أسباب دخول العناية المركزة القلبية. أعراض الصدمة قلبية تتضمن علامات الصدمة قلبية المنشأ وأعراضها : - التنفس السريع - ضيق النفس الشديد - نبض قلبي سريع ومفاجئ (تسرع قلبي) - فقدان الوعي - نبض ضعيف - انخفاض ضغط الدم - التعرق - شحوب الجلد - برودة اليدين والقدمين - قلة التبول أو انعدامه أعراض الأزمة القلبية نظرًا إلى أن الصدمة القلبية عادة ما تحدث للأشخاص المصابين بنوبة قلبية شديدة، فمن المهم معرفة مؤشرات مرض النوبة القلبية وأعراضها. ومن ضمنها : الشعور بالضغط أو الامتلاء أو ألم عاصر في منتصف صدرك يستمر لأكثر من بضع دقائق انتقال الألم إلى كتفك أو أحد ذراعيك أو كليهما أو ظهرك أو حتى أسنانك وفكك وتُشدد الإرشادات الجديدة على أهمية التشخيص المبكر للصدمة القلبية لتحسين فرص البقاء على قيد الحياة، وذلك من خلال 5 نصائح رئيسة. أولاً : يُعد التشخيص المبكر أحد المحاور الأساسية التي ترتكز عليها الإرشادات، إذ يُوصى باستخدام نظام للتشخيص يعتمد على تقييم العلامات السريرية مثل الوذمة الرئوية، وانتفاخ أوردة الرقبة، إلى جانب المؤشرات المختبرية مثل تحليل صورة الدم الكاملة، وإنزيمات القلب. ثانيًا : فحوص فورية بمجرد الاشتباه في الإصابة بالصدمة القلبية، توصي الإرشادات بإجراء فحوص تصويرية فورية، مثل تخطيط كهربية القلب (ECG)، والتصوير بالأشعة السينية للصدر، والتصوير بالموجات فوق الصوتية عند الحاجة؛ لتقييم وظائف القلب واكتشاف أي اضطرابات محتملة بسرعة. ثالثًا : المراقبة الديناميكية الغازية لضمان تدفق الدم، حيث يُوصى باستخدام القسطرة الشريانية الرئوية لمراقبة تدفق الدم داخل الأوعية الدموية، وتقييم وظائف القلب بدقة، مما يساعد في تحديد شدة الصدمة القلبية، وتوجيه القرارات العلاجية بفعالية. رابعًا : الإدارة الدوائية الفعّالة للحفاظ على تدفق الدم إلى الأعضاء الحيوية، حيث يُوصى بتحقيق توازن استخدام الأدوية الرافعة للضغط الدموي والموسّعة للأوعية الدموية؛ لضمان وصول الأكسجين إلى الأعضاء الحيوية، كما يتم تأكيد التقييم المستمر لتفاعل الجسم مع العلاجات الموصوفة؛ لضمان فعاليّتها، وتجنب أي مضاعفات. خامسًا : في الحالات التي لا يستجيب فيها المريض للعلاج الدوائي، توصي الإرشادات باللجوء إلى أجهزة دعم الدورة الدموية الميكانيكية المؤقتة؛ لتحسين وظائف القلب، وضمان استمرار تدفق الدم إلى الأعضاء الحيوية، مما يساعد على تقليل معدلات الوفيات، وتحسين فرص التعافي. ووفق الباحثين، توفر الإرشادات الجديدة أيضًا خريطة طريق للأطباء تُحدد الخطوات الواجب اتباعها، خلال الساعة الأولى وبعد 24 ساعة من تشخيص الصدمة القلبية. كما تُسلط الضوء على الحاجة إلى التقييم المستمر وإعادة التقييم، مع تقديم توجيهات واضحة حول كيفية اتخاذ القرار بشأن حاجة المريض إلى علاجات متقدمة، مثل زراعة القلب، أو نقله إلى مراكز متخصصة في فشل القلب.

الوقاية من مرض الزهايمر بهذا العنصر الغذائي
الوقاية من مرض الزهايمر بهذا العنصر الغذائي

مجلة سيدتي

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مجلة سيدتي

الوقاية من مرض الزهايمر بهذا العنصر الغذائي

بعض الأطعمة قد تُحدِث فارقاً كبيراً في صحتك؛ لذلك عليكِ أن تراقبي نظامكِ الغذائي جيداً؛ لتعرفي ما تأكلين وتحمي صحتكِ الجسدية والنفسية. وقد اكتشف باحثون أخيراً أن الطعام يساعد على منع التدهور المعرفي، بما في ذلك مرض الزهايمر؛ حيث إن بعض العناصر الغذائية قادرة على الاعتناء بصحة الدماغ على نحو جيد؛ فماذا في التفاصيل؟ تم تحديد نظام "مايند" الغذائي MIND من خلال العديد من الدراسات العلمية، باعتباره طريقة مثالية للتغذية؛ للوقاية من الأمراض التنكسية العصبية. وَفق ما أشارت مجلة Top Sante. يجمع نظام "مايند" الغذائي بين نظام البحر المتوسط الغذائي، ونظام"داش" DASH الغذائي؛ فيساهم في تأخير التنكس العصبي، عبْر استهلاك الأطعمة الغنية بالفيتامينات بي6، وبي9، وبي12. وهذا النظام يسمح لكِ بتناوُل الفواكه والخضروات الطازجة، والحبوب الكاملة، والأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة المعروفة بإبطاء شيخوخة الدماغ. زيت الزيتون لحماية الدماغ سلّطت دراسةٌ نُشرت في مجلة الكلية الأمريكية لأمراض القلب عام 2022، الضوء على عنصر محدد يمكن أن يلعب دوراً هاماً في الوقاية من مرض الزهايمر. وهذا العنصر متوفّر تقريباً في كلّ منزل، وهو زيت الزيتون البكر. لماذا زيت الزيتون؟ لأن زيت الزيتون معروف بقدرته على تقليل الالتهاب والإجهاد التأكسدي، بفضل مضادات الأكسدة التي يحتوي عليها. ووفقاً للباحثين، يُعتبر زيت الزيتون عنصراً مساهماً إلى حدٍ كبير في نموّ الدماغ؛ مما يساعد على مكافحة التدهور المعرفي. وبالتالي يمكن أن يكون لهذا الزيت، تأثيرٌ إيجابي على إيقاف مرض الزهايمر منذ البداية. تساهم مضادات الأكسدة والأحماض الدهنية الأحادية غير المشبعة الموجودة في زيت الزيتون البكر، في التقليل من الالتهابات والإجهاد التأكسدي، وهما عاملان يرتبطان بقوة بالتدهور المعرفي. وهذا سبب وجيه للبدء بتناوُل النظام الغذائي لمنطقة البحر الأبيض المتوسط، أو مايند؛ حيث يحظى زيت الزيتون بحيّز كبير. فوائد زيت الزيتون الأخرى ما هي أبرز فوائد زيت الزيتون؟ اختصاصية التغذية عبير أبو رجيلي، تجيب في الآتي: زيت الزيتون له خصائص مضادة للالتهابات مثبَتة علمياً. يعَد الالتهاب المزمن من بين العوامل الرئيسية المسببة للأمراض، مثل: السرطان، ومتلازمة التمثيل الغذائي، ومرض السكري من النوع الثاني، والتهاب المفاصل، ومرض الزهايمر. يساعد زيت الزيتون على تقليل نسبة الكولسترول السيّئ والدهون الثلاثية في الدم، كما أنه يقلل من أمراض القلب والشرايين، عبْر محاربة التخثُّر الناتج عن تناوُل الأطعمة الدهنية، والذي يكون السبب في تكوين جلطات الدم. يساهم زيت الزيتون، بحسب مجموعة من الدراسات الحديثة، في تقليل مخاطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة جيدة، والوقاية من سرطان القولون والمستقيم، وسرطانات الجهاز التنفسي، وسرطانات الجهاز الهضمي العلوي. زيت الزيتون يساهم في إدارة الوزن؛ فقد أظهرت الدراسات العلمية أن الأنظمة الغذائية التي تضم زيت الزيتون البكر، تؤدي في النهاية إلى إنقاص الوزن. زيت الزيتون غني بالفيتامين إي E ومضادات الأكسدة الأخرى المهمة للصحة الجلدية، ومحاربة الشيخوخة، والحساسية الجلدية البسيطة. زيت الزيتون يساهم في محاربة هشاشة العظام، بفضل احتوائه على العديد من مكوّنات البوليفينول التي تملك خصائص بيولوجية خاصة، قد تشكل وقاية فعّالة من هشاشة العظام. أطعمة يجب الحد منها للوقاية من الزهايمر لعل أهم أمرٍ يجب العمل عليه، هو الحد من الأطعمة فائقة المعالجة، وصولاً إلى التخلي عنها نهائياً. هذه الأطعمة تشمل منتجات مثل: اللحوم الباردة، أنواع الكعك والكيك المختلفة، والوجبات الجاهزة، وغيرها من المنتجات المصنّعة التي تحتوي على نسب عالية من السكر المضاف والملح الزائد والدهون المهدرجة، الضارّة جداً لصحة الجسم عموماً ولصحة الدماغ خصوصاً. هذه العناصر الغذائية السيئة، تؤدي إلى إطلاق جزيئيات التهابية؛ مما يؤدي إلى الاكتئاب والقلق، و الخرف الذي يقع مرض الزهايمر ضمنه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store