logo
#

أحدث الأخبار مع #«الأخضر»

العربي يتجاوز الفحيحيل بـ«ثلاثية»
العربي يتجاوز الفحيحيل بـ«ثلاثية»

الرأي

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرأي

العربي يتجاوز الفحيحيل بـ«ثلاثية»

- كاظمة يضرب موعداً مع «الكويت» في نصف نهائي كأس سمو ولي العهد لكرة القدم تأهل العربي، حامل اللقب، إلى الدور نصف النهائي لمسابقة كأس سمو ولي العهد لكرة القدم، بعد تجاوز الفحيحيل 3-0، ضمن منافسات الدور ربع النهائي. وينتظر «الأخضر» الفائز من مباراة القادسية والسالمية. وسجل الأهداف المغربي حمزة خابا (37 و74) والنيجيري كريستوفر جون (90+1). وبالعودة لمجريات المباراة، دخل الفريقان وهما يسعيان لتسجيل هدف مبكر، إلّا أن الحظ عاند مهاجمي الفرقين، ولم يشهد الشوط الأول أية فرص خطرة باستثناء فرصتين لمهاجم «الأخضر»، النيجيري أيانو إيولا من مجهود فردي وضعه في مواجهة حارس الفحيحيل أحمد عادي، بيد أنه سدد الكرة بجانب القائم الأيمن (11). وردّ «الأحمر» بتسديدة من لاعب الوسط هاشم عدنان ارتدت من القائم الأيسر لمرمى سليمان عبدالغفور (34). وافتتح خابا التسجيل بعد تلقيه كرة طويلة من بندر السلامة، فقام بمراوغة المدافعين وسددها بقوة في الزاوية العليا لمرمى عادي الذي لم يتمكن من صدها (37). ومع بداية الشوط الثاني، انحصر اللعب في وسط الملعب، ورغم أفضلية الفحيحيل، إلّا أن الخطورة كانت للعربي على مرمى عادي. وفي الدقيقة 74، احتسب الحكم عبدالله محمود ركلة جزاء على مدافع الفحيحيل أحمد رحيل الذي عرقل مهاجم «الأخضر» إيولا في منطقة الجزاء انبرى لها خابا وسجلها بكل ثقة في الزواية اليسرى الأرضية. واختتم جون أهداف المباراة عندما تلقى كرة عرضية من يوسف ماجد تابعها بسهولة في المرمى (90+1). وكان كاظمة ضرب موعداً مع «الكويت»، الإثنين المقبل، ضمن نصف النهائي للبطولة بعد فوزه على خيطان 3-0 في المباراة التي أقيمت على استاد جابر المبارك، مساء الأربعاء، في ربع النهائي. وافتتح كاظمة التسجيل عن طريق طلال القيسي (12)، الذي أضاف الهدف الثاني (73)، فيما سجل المحترف النيجيري كينغلي سوكاري الهدف الثالث (88). من جهة أخرى، قرّرت إدارة الكرة في نادي كاظمة عقب الفوز على خيطان، التجديد للمدرب البوسني روسمير سفيكو، لاستكمال ما تم إنجازه في الموسم الحالي. وكان روسمير، الذي سبق أن أشرف على مهمّة تدريب العربي، قد تسلم قيادة «السفير» خلفاً للتونسي لسعد الشابي، إلّا أن النتائج، ورغم تحسنها مقارنة في الفترة السابقة، لم تصل الى مستوى الطموح، خصوصاً في بطولة كأس سمو الأمير، التي ودعها الفريق بعد الخسارة المفاجئة أمام الجهراء 2-4. جدير بالذكر أن كاظمة ضمن البقاء في الدوري الممتاز، حيث يحتل المركز السابع في الترتيب، ويتصدر مجموعة الهبوط برصيد 19 نقطة.

كأس آسيا للناشئين تواصل «العناد» مع العرب!
كأس آسيا للناشئين تواصل «العناد» مع العرب!

الاتحاد

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

كأس آسيا للناشئين تواصل «العناد» مع العرب!

عمرو عبيد (القاهرة) واصلت بطولة كأس آسيا للناشئين، تحت 17 عاماً، معاندتها للمنتخبات العربية بصورة واضحة، وتمثّلت هذه المرة بطريقة «غير عادية»، بعدما فاز المنتخب الأوزبكي 2-0 على نظيره السعودي، المُستضيف، رغم لعب «الذئاب الصغيرة» شوطاً كاملاً أمام «الأخضر» بـ9 لاعبين فقط، وكان المنتخب العراقي هو آخر الأبطال العرب المُتوّجين باللقب منذ 9 سنوات، عندما اقتنص الكأس عام 2016. «الأسود الصغيرة» كان صاحب التتويج الوحيد لـ«العرب» خلال ربع القرن الحالي، بل إن ظهور المنتخبات العربية في المباراة النهائية للكأس الآسيوية، في تلك الحقبة، اقتصر على 3 مناسبات فقط، كان العراق أفضلها بالطبع، بينما خسر السعودية اللقب الأخير وسط جماهيره، وكذلك اليمن في نُسخة 2002 التي احتضنتها الإمارات. وفي البطولتين السابقتين، 2018 و2023، غاب ممثلو الكرة العربية تماماً عن الدور نصف النهائي، حيث سيطر المنتخب الياباني على اللقب في المرتين، في ظل وجود كوريا الجنوبية وطاجيكستان وأستراليا وإيران وأوزبكستان بين «الأربعة الكبار» في كلتيهما، كما تم إلغاء نُسخة 2020 التي كان يُفترض إقامتها في البحرين، قبل أن تعتذر لاحقاً عن التنظيم وتتحول بطولة 2023 إلى تايلاند، لتعود البطولة إلى التنظيم العربي في «السعودية 2025»، بعد غياب 23 عاماً منذ إقامتها في الإمارات. ويعود التتويج الأسبق للمنتخبات العربية، قبل اللقب الأخير للعراق عام 2016، إلى زمن بعيد، عندما حصد منتخب عُمان الكأس عام 2000، وهي الفترة الأطول على الإطلاق بين التتويجات العربية، بعدما عرفت السيطرة والازدهار خلال الحقبة القديمة، التي شهدت إقامة المنافسات بين المنتخبات تحت 16 عاماً، بالمسمى القديم. حيث بدأتها السعودية بتتويجين متقاربين في 1985 و1988، ثم لحقت بها قطر عام 1990، وبعدها عُمان بلقبين أيضاً عامي 1996 و2000، وعرفت المباراة النهائية «طرفين عربيين» 3 مرات في أول 4 نُسخ، كما حصد «العرب» المركز الثاني 7 مرات في أول 8 بطولات، وكذلك كان التنظيم العربي متصدراً للمشهد تماماً، بإقامة 6 بطولات من أصل 9 فوق الأراضي العربية.

كسبنا جيلاً من ذهب
كسبنا جيلاً من ذهب

عكاظ

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • عكاظ

كسبنا جيلاً من ذهب

حققت المنتخبات السعودية للفئات السنية حضوراً لافتاً في المنافسات الآسيوية هذا العام لاسيما على مستوى منتخبَي الشباب والناشئين، إذ سجلت كرة القدم السعودية حضوراً في النهائيات القارية منذ مطلع العام الجاري، إذ حجز منتخب الشباب مقعده في نهائي كأس آسيا تحت 20 عاماً، وعلى خطاه سار منتخب الناشئين الذي حجز مقعده في المشهد الختامي لبطولة كأس آسيا تحت 17 عاماً. وعلى الرغم من أن الأمتار الأخيرة حرمت «أخضر» الشباب والناشئين من اللقب الآسيوي، إلا أن الكرة السعودية حققت أرقاماً هي الأبرز بين منتخبات القارة الصفراء للفئات السنية في 2025. وتعد المملكة العربية السعودية الدولة الوحيدة صاحبة الحضور في نهائيَي كأس آسيا تحت 20 عاماً وتحت 17 عاماً، واللافت أن النهائيين خليا من اثنين من أقوى منتخبات القارة وهما منتخبا كوريا الجنوبية واليابان اللذان غابا عن النهائي في البطولتين، واللافت أن غيابهما كان على يد «الأخضر». وكان «أخضر 20» قد أطاح بمنتخب كوريا الجنوبية من نصف نهائي كأس آسيا للشباب، بعد مباراة تفوق فيها أمام المنتخب الأكثر تتويجاً باللقب الآسيوي بـ10 ألقاب، وفي كأس آسيا تحت 17 عاماً تمكن أبطالنا من الإطاحة بالمنتخب الياباني من ربع النهائي، علماً بأن منتخب اليابان صاحب أكبر عدد من التتويجات في كأس آسيا للناشئين بأربعة ألقاب آخرها لقبا 2018 و2023. ولم تتوقف إنجازات الكرة السعودية في البطولتين عند هذا الحد، إذ إنه بالمقارنة مع بقية المنتخبات القوية فإن المنتخب الأسترالي بطل آسيا تحت 20 عاماً فشل في التأهل إلى كأس العالم 2017، كما أن منتخب أوزبكستان بطل آسيا تحت 17 عاماً أخفق في التأهل إلى نهائيات كأس العالم تحت 20 عاماً. ويعد المنتخب السعودي هو الوحيد الذي تأهل إلى النهائي الآسيوي وإلى كأس العالم في فئتَي تحت 17 عاماً وتحت 20 عاماً. يذكر أن المنتخب السعودي تحت 17 عاماً حقق إنجازاً طال انتظاره بوجوده في كأس العالم للناشئين لأول مرة منذ 36 عاماً وبالتحديد منذ نسخة 1989 التي تُوّج «الأخضر» بلقبها آنذاك. أخبار ذات صلة

الأخضر الصغير والحلم القاري أمام أوزباكستان
الأخضر الصغير والحلم القاري أمام أوزباكستان

سعورس

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • سعورس

الأخضر الصغير والحلم القاري أمام أوزباكستان

وبدعم جماهيري كبير وإرادة لا تلين، بلغ الأخضر نهائي كأس آسيا للناشئين تحت 17 عاماً 2025 في السعودية بعد مسيرة حافلة بالإصرار وثبات الأعصاب، حسم الفريق مواجهتي الدورين ربع النهائي وقبل النهائي عبر ركلات الترجيح، ما يعكس شخصية الفريق القوية. في البداية كان المشوار قوي لأصحاب الأرض، حيث أتقن «الأخضر الصغير» استغلال الفرص الدفاعية والصلابة التكتيكية لتخطي منتخب الصين الطامح، رغم التأخر بهدف مبكر عبر سيوكورن فونسان، عاد الأخضر بقوة، حيث عادل صبري دهل النتيجة، وأضاف عبدالرحمن السفياني ومختار علي برناوي هدفين في الشوط الثاني حسما الانتصار. بعد ضمان التأهل إلى الدور ربع النهائي، تلقى المنتخب خسارة واضحة أمام تشكيلة بديلة من أوزبكستان، في مواجهة لم تؤثر على مسار «الأخضر» نحو الأدوار الإقصائية. في مواجهة مثيرة أمام أحد عمالقة القارة، تقدم المنتخب السعودي 2 - 1 قبل أن تدرك اليابان التعادل وليلجأ الفريقان إلى ركلات الترجيح. وتألق الحارس عبدالرحمن العتيبي، حيث تصدى لتسديدة شوتا فوجي، فيما ارتدت كرة ريوتا هاريو من القائم، ليعبر الفريق إلى قبل النهائي. وتأخر المنتخب السعودي بهدف أوه ها-رام، وعادل البديل أبو بكر سعيد النتيجة بهدف في الوقت بدل الضائع، ويفرض ركلات الترجيح للمرة الثانية على التوالي. وكما في المباراة السابقة، واصل العتيبي التألق بتصديه لركلتين حاسمتين، ليؤمن مقعد «الأخضر» في النهائي. وبات منتخب السعودية على بعد خطوة من حصد لقبه الثالث في البطولة، مستفيداً من الدعم الجماهيري والروح القتالية التي ميزت لاعبيه منذ البداية. ويعد النهج الواقعي الذي يتبعه ماريو دا سيلفا أحد العوامل الحاسمة في مشوار الأخضر خلال منافسات كأس آسيا للناشئين تحت 17 عاماً 2025 في السعودية، حيث لا يزال «الأخضر» يسعى للتتويج بلقبه الثالث والأول منذ عام 1988. ونجح المدرب البرازيلي في قيادة فريقه لتجاوز خصمين بارزين في البطولة، بعدما أطاح باليابان في ربع النهائي، ثم كوريا الجنوبية في قبل النهائي، مظهراً قدرة تكتيكية عالية على التكيّف مع ظروف المباريات المختلفة. من جانبه، شق منتخب أوزبكستان (الذئاب البيضاء) طريقه في كأس آسيا للناشئين تحت 17 عاماً 2025 بثقة وانضباط واضحين، ليؤكد منذ المباراة الأولى أنّه أحد أبرز المرشحين للقب، وها هو يقف الآن على بُعد خطوة واحدة من معانقة المجد القاري مجدداً. وقدّم المنتخب الأوزبكي عروضاً رائعة في البطولة، حيث حقق الفوز في جميع مبارياته خلال الوقت الأصلي، مسجّلاً 15 هدفاً، فيما تقع على عاتق إسماعيلوف مهمة صعبة تتمثّل في ضمان حصول جميع اللاعبين على فرص المشاركة. ويعد إسماعيلوف، البالغ من العمر 32 عاماً، أصغر مدرب في البطولة، وقد بدأ مسيرته التدريبية في سن مبكرة، حيث تولّى في عام 2020 تدريب نادي تورون في الدوري الأوزبكي الممتاز وهو في السابعة والعشرين من عمره، وأشرف حينها على 22 مباراة بين عامي 2020 و2021.

«أخضر الناشئين» يعطّل «الكمبيوتر الياباني» ويحلّق إلى نصف النهائي
«أخضر الناشئين» يعطّل «الكمبيوتر الياباني» ويحلّق إلى نصف النهائي

الشرق الأوسط

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

«أخضر الناشئين» يعطّل «الكمبيوتر الياباني» ويحلّق إلى نصف النهائي

بلغ المنتخب السعودي للناشئين تحت 17 عاماً مرحلة الدور نصف النهائي لبطولة كأس آسيا المقامة في السعودية، عقب فوزه الماراثوني على اليابان بضربات الترجيح 3/2 بعد التعادل 2/2 في الأشواط الأصلية. وهي المرة الأولى التي يبلغ «الأخضر» فيها هذا الدور منذ 1992. وأقيمت المباراة على ملعب نادي عكاظ بالطائف التي تستضيف البطولة مناصفة مع جدة. وسجل أهداف «الأخضر» خلال الأشواط الأصلية اللاعبان أبو بكر سعيد وصبري دهل. ويقف المنتخب السعودي للناشئين أمام فرصة تاريخية لتحقيق اللقب القاري للمرة الثالثة في تاريخه، من خلال البطولة التي تُختتم في 20 أبريل (نيسان) الحالي. ويشارك «الأخضر» تحت قيادة مدربه البرازيلي ماريو جورجي، ويلعب مبارياته في الطائف. ومن خلال مشاركته الـ12، سيكون «الأخضر» مطالباً بتكرار المنجزات التي تحققت له في عامَي 1985 و1988، فضلاً عن الفوز ببطولة كأس العالم للناشئين الذي ما زال المنجز الأكبر للكرة السعودية في عام 1989؛ أي بعد عام فقط من اللقب القاري الثاني له. وحسم «الأخضر» في وقت سابق تأهله إلى نهائيات كأس العالم للناشئين في قطر بعد صعوده إلى الدور ربع النهائي. وأُسدل الستار على فعاليات دور المجموعات من بطولة كأس آسيا للناشئين تحت 17 عاماً في السعودية الجمعة الماضية. وعلى مدار 24 مباراة أقيمت في مدينتَي الطائف وجدة، شهدت البطولة وفرة في الأهداف ودراما كروية مشوقة تألق خلالها جيل جديد من المواهب الآسيوية الواعدة، بحسب الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم، الأحد. وسجل منتخبا أوزبكستان وإندونيسيا العلامة الكاملة في دور المجموعات، بعد أن تصدرا المجموعتين الأولى والثالثة توالياً، ليحجزا مقعديهما في دور الثمانية، بالإضافة إلى التأهل لكأس العالم تحت 17 عاماً 2025 في قطر، علماً بأنهما الفريقان الوحيدان اللذان حققا ثلاثة انتصارات خلال ثلاث مباريات. أبو بكر سعيد محتفلا بهدفه أمام اليابان (المنتخب السعودي) ويتصدر أربعة لاعبين قائمة الهدافين حتى الآن؛ إذ سجل كل من الإندونيسي إيفاندرا فلوراسترا، والياباني ميناتو يوشيدا، والأوزبكي أصيلبك علييف، والكوري الجنوبي كيم أون-سونج، ثلاثة أهداف لكل منهم. ولم تنتهِ أي من مباريات دور المجموعات الـ24 بالتعادل السلبي؛ إذ شهدت البطولة تسجيل 76 هدفاً، وكان منتخب أوزبكستان الأكثر تهديفاً بتسعة أهداف. ومن بين المنتخبات الثمانية المتأهلة إلى دور الثمانية، هناك ثلاثة منتخبات لم يسبق لها التتويج باللقب القاري، وهي إندونيسيا والإمارات وطاجيكستان، وفي المقابل تسعى خمسة منتخبات سبق لها الفوز باللقب، وهي أوزبكستان والسعودية واليابان وكوريا الجنوبية وكوريا الشمالية، إلى تعزيز سجلها من الألقاب. وشهدت مباريات دور المجموعات ثلاث حالات طرد فقط، لكل من الإماراتي علي الجسمي، والتايلاندي فورينات بولكاملانج، والطاجيكي مهروتشيدين روزيكوف، وجاءت البطاقة الحمراء الوحيدة المباشرة من نصيب روزيكوف خلال المواجهة أمام كوريا الشمالية. ولم تنتهِ الإثارة في المباريات حتى صافرة النهاية؛ فقد شهدت الدقائق الأخيرة تسجيل خمسة أهداف حاسمة، من بينها ثلاثة أهداف لإندونيسيا خلال مباراتين، بواقع هدف أمام كوريا الشمالية، وهدفين في شباك أفغانستان، كما سجل الصيني وي شيانجشين هدفاً في الدقيقة الثامنة من الوقت بدل الضائع أمام السعودية، في حين سجل الوليد عبد السلام هدف منتخب عمان في مرمى كوريا الشمالية، ليكونا آخر من سجل في مرحلة المجموعات. وفي غياب التعادلات السلبية عن دور المجموعات، تألق عدد من حراس المرمى مع منتخباتهم الوطنية، وأبرزهم الحارس الكوري الجنوبي بارك دو-هون، والحارس الإندونيسي دافا القاسمي؛ إذ حافظ كل منهما على نظافة شباكه في مباراتين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store