logo
#

أحدث الأخبار مع #«الباءتحتهنقطة»،

فاطمة الحوسني: «الباء تحته نقطة» عودة قوية للكوميديا
فاطمة الحوسني: «الباء تحته نقطة» عودة قوية للكوميديا

الاتحاد

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

فاطمة الحوسني: «الباء تحته نقطة» عودة قوية للكوميديا

تامر عبد الحميد (أبوظبي) عادت الممثلة الإماراتية فاطمة الحوسني في تعاون جديد في عمل كوميدي اجتماعي مع جابر نغموش، في مسلسل «الباء تحته نقطة»، الذي يعرض على شاشة «قناة الإمارات»، وذلك بعد غياب فني دام أكثر من 8 سنوات بينهما، منذ مشاركتهما عام 2017 في مسلسل «طماشة»، ليناقشا من خلال «الباء تحته نقطة» جهود محو الأمية التي شهدتها دولة الإمارات أواخر الستينيات. بعيداً عن التكرار أعربت الحوسني عن سعادتها للمشاركة في بطولة هذا المسلسل المميز مع النجم نغموش، وعدد من ممثلي الإمارات والدول العربية الأخرى، وقالت: أطل من خلال «الباء تحته نقطة» في دور مختلف وبعيد عن التكرار والنمطية، مع سيناريو متميز للكاتبة منى الظاهري، والمخرجة المتألقة هبة الصايغ، التي استطاعت أن تجمع نخبة من نجوم الدراما في عمل اجتماعي كوميدي، لتسليط الضوء من خلال حلقات أقرب إلى مسلسلات الـ«سيت كوم»، على الجهود التي لعبتها دولة الإمارات في محو الأمية أواخر الستينيات وحتى الثمانينيات، مع التركيز على تعليم المرأة بالتحديد في تلك الفترة، من خلال مجموعة من السيدات اللواتي قررن العودة لمقاعد الدراسة لاكتشاف ذواتهن في إطار من كوميديا الموقف. رسالة مهمة وقالت الحوسني: يستعرض العمل قصة 3 صديقات إماراتيات، اتخذن قراراً حاسماً بإكمال دراستهن في مدارس محو الأمية، ليكتشفن حقيقة أنفسهن خلال هذه التجربة، وأقدم فيه دور «ميثا» زوجة «عتيق» الذي يلعبه جابر نغموش، الذي يسعى لإفشال خطتها في الاستقلال عنه، والتركيز على دراستها في المدرسة، بعدما وجد نفسه مضطراً إلى القيام بالكثير من الأعمال التي كانت تقوم بها زوجته، لكن في كل مرة تفشل محاولاته مع إصرار «ميثا» على الاستمرار في التعلم والدراسة، موضحة أنها تحرص في مشاركتها بأعمالها كوميدية أن تحمل قضية مجتمعية ورسالة مهمة، يستفيد منها المشاهد، وتقدم بشكل خفيف وسلس. مضمون مختلف وأعربت الحوسني عن سعادتها لردود الأفعال الإيجابية التي حصدتها منذ بدء عرض المسلسل، وقالت: نلت إشادات على دوري وعلى العمل ككل الذي يحتوي على مضمون مختلف وقصص واقعية، وأتمنى أن نكون قد قدمنا عملاً يليق بنا كممثلين إماراتيين وعرب، ويليق أيضاً بـ«أبوظبي للإعلام» وقنوات تلفزيون أبوظبي، وتوجهها المتواصل في دعم الدراما المحلية، وتقديم أعمال تليق بمستوى المشاهد العربي، مشددة على ضرورة السير في نهج زيادة عدد الإنتاجات الدرامية المحلية مثلما فعلت «أبوظبي للإعلام» في الموسم الرمضاني الحالي بإنتاج 6 مسلسلات متنوعة بين التراثي والاجتماعي والكوميدي، وكذلك الرسوم المتحركة. خانة التميز ونوهت الحوسني إلى أنه رغم صعوبة تصوير أكثر من عمل في آن واحد، إلا أنها تعتبر ذلك تحدياً كبيراً بالنسبة لها، حيث لديها القدرة على تقمص أكثر من شخصية رغم اختلافها، بإتقان واحترافية، لافتة إلى أن مشاركة الممثل في أكثر من عمل دفعة واحدة لا يحرقه فنياً طالما أن لديه من الإمكانات الأدائية والتمثيلية التي تجعله يجسد الشخصيات باختلاف وبعيداً عن التكرار، وهذا ما يضعه في خانة التميز. محتوى مغاير شاركت الحوسني خلال مشوارها الفني في بطولة العديد من المسلسلات الخليجية والعربية المشتركة، وآخرها «الباء تحته نقطة» وحول هذه التجربة قالت: الدراما المشتركة تصنع محتوى إبداعياً متميزاً ومغايراً، حيث يجتمع نخبة من نجوم الدراما الخليجية والعربية عبر عمل واحد، وكل منهم لديه مدرسة فنية خاصة به، ليستفيد الآخرون من هذه الثقافات والمدارس المختلفة. وطن عمري تشارك الممثلة فاطمة الحوسني في عمل آخر في الموسم الدرامي الرمضاني الحالي وهو «وطن عمري» الذي تدور أحداثه حول الدكتور «بدر»، الذي يجد نفسه في صراع داخلي عندما يتعلق قلبه بـ«فلك»، الفتاة التي تصغره سناً، وبينما يحاول تجاوز الفارق العمري والاختلافات الاجتماعية التي تقف عائقاً أمام ارتباطهما، يواجه أيضاً نظرات المجتمع وأحكام المقربين منهما، ما يضعه في مفترق طرق صعب، والمسلسل من تأليف مريم الزعابي وإخراج عمار رضوان.

محمد خير الجراح لـ «الراي»: كل الأعمال السورية تم تصويرها قبل الهروب
محمد خير الجراح لـ «الراي»: كل الأعمال السورية تم تصويرها قبل الهروب

الرأي

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرأي

محمد خير الجراح لـ «الراي»: كل الأعمال السورية تم تصويرها قبل الهروب

- ظروف البلد في سوريا تسبّبت ببعض الإشكالات على مستوى الدراما يُعتبر محمد خير الجراح من الفنانين الذين أَثْروا الساحة الفنية السورية بأعمال متنوعة في المسرح والتلفزيون، مع تركيزه على الكوميديا والدراما الاجتماعية، ما جعله يحظى بشعبية واسعة في العالم العربي. خير الجراح، الذي يشارك في الموسم الرمضاني الحالي بأربع مسلسلات، يرى في حوار مع «الراي» أن ظروف البلد في سوريا تسبّبت ببعض الإشكالات على مستوى الدراما، وهناك ممثّلون غادروها، لافتاً إلى أن كل الأعمال تم تصويرها قبل الهروب، وباعتقاده لن تكون هناك أعمال خارقة لأنه لم يتم استكمال تصوير كل المسلسلات كما كان مخطَّطاً لها بسبب مغادرة بعض الممثلين، ولذلك تمت «لملمتها» بطريقة أو بأخرى. • كيف تتوقع أن تكون الدراما السورية في الموسم الرمضاني 2025، خصوصاً مع دخول بعض الأسماء إليها وخروج أخرى منها؟ - بل إن الأسماء لا تزال كما هي. • المُخْرِجة رشا شربتجي ليس لها عمل خاص بها، وفي المقابل هناك مشاركة للمخرج الليث حجو في مسلسل «البطل» بعد فترةٍ من غياب؟ - رشا قدّمت عملاً العام الماضي كما أنها ستقدّم عملين هذه السنة. • بل هي تشارك شقيقها في إخراج مسلسلٍ ولكن تم تأجيل مسلسل «مطبخ المدينة»؟ - ظروف البلد في سوريا تسبّبت ببعض الإشكالات على مستوى الدراما، وهناك ممثّلون غادروها ولم يكملوا التصويرَ بسبب الظروف الحالية، والليث حجو يسجل عودة حميدة. كل الأعمال تم تصويرها قبل الهروب، ولا أعتقد أنه ستكون هناك أعمال خارقة لأنه لم يتم استكمال تصوير كل المسلسلات كما كان مخطَّطاً لها بسبب مغادرة بعض الممثلين، ولذلك تمت «لملمتها» بطريقة أو بأخرى. • وكيف تتحدث عن حضورك في الموسم الرمضاني؟ - أشارك في أربع مسلسلات، مسلسل لبناني بعنوان «ما اختلفنا 2»، وهو عبارة عن لوحات اجتماعية كوميدية ساخرة تتناول الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي في لبنان، وأنا أعول عليه كثيراً. ومسلسلان سوريان، الأول «ليالي روكسي» للمخرج محمد عبدالعزيز وكتابة مجموعة من الكتّاب وبطولة أيمن زيدان وسلاف فواخرجي ومنى واصف ودريد لحام وبمشاركة مجموعة من الممثلين السوريين، والثاني «قطع وريد» للمخرج محمد تامر اسحق وكتابة سعيد حناوي وهو من بطولة باسم ياخور وشكران مرتجى وسلوم حداد وأنيس طيارة وغيرهم من الممثلين، والمسلسل الرابع إماراتي بعنوان «الباء تحته نقطة»، وهو عمل كوميدي للمخرجة هبة الصيّاغ وأشارك فيه كضيف. • هل توافق أن العمل مهم؟ كان مهماً فلن ينال حقه إذا لم يُعرض على قناة مهمة؟ - هذا صحيح. هناك كمّ كبير من الأعمال ينحصر عَرْضُها في الموسم الرمضاني، وخارجه يتم تقديم عدد محدود من الأعمال لكنها تحظى بنسبة عالية من المشاهدة. ولا شك في أن القناة العارضة تلعب دوراً مهماً إذا كانت تملك قدرة كبيرة على الضخ الإعلامي والترويجي عبر وسائل الإعلام أو وسائل التواصل الاجتماعي، ولا سيما أن الأخيرة أصبحت وسيلةً مهمة جداً لإيصال الأعمال إلى الجمهور ونقل الأخبار عنها. ومع ذلك سيكون الضغط كبيراً جداً لأنه لا يمكن لأي شخص أن يشاهد كل ما يُعرض خلال 24 ساعة يومياً، وهذا يعني أنه سيكون هناك انتقاء لبعض الأعمال التي تم تسليط الأضواء عليها من خلال الضخ الإعلامي والإعلاني، خصوصاً التي ستُعرض على القنوات التي تملك قدرة مادية كبيرة جداً، وبالتالي فإن أعمالها ستستحوذ على حصة كبيرة من المشاهدة، في حين أن هناك أعمالاً أخرى تتمتع بقيمة فنية عالية أكبر من التي تُعرض على تلك المحطات، ولكنها لن تحظى بنسبة مشاهدة مماثلة. • وهل أنت راضٍ عن التسويق لأعمالك؟ - المسلسلات لم تعد تُنفّذ لصالح شاشات التلفزيون العامة، بل لصالح المنصات، وهذه لها جمهورها الكبير وهي مهمة جداً وتستحوذ على الحصة الأكبر. ولكن حتى الآن يبقى لرمضان المبارك ألق خاص، علماً أن لدي إحساساً خاصاً بأن الضجيج والصخب الذي كان يرافق الأعمال الدرامية التي تُعرض في الشهر الفضيل لم يعد موجوداً اليوم، بل ما يحصل الآن هو مبرمَج ومُعَدّ له بشكل مسبق ومدفوع الثمن. في الماضي كان الناس يشاهدون الحلقات الأولى من المسلسل ومن خلال الانطباعات الإيجابية عنه كانوا يجذبون بعضهم البعض لمشاهدته، أما اليوم فإن التسويق للمسلسل يتم عبر وسائل التواصل الاجتماعي والإعلانات والبرامج التلفزيونية حيث يجري تسليط الضوء عليه وعلى كواليسه، وتحوّلت المسألة إلى صناعة وابتعدت عن الحقيقة الفنية. في السابق كان للدراما السورية وقع أكبر بين الناس وكذلك الدراما المصرية. مثلاً «ليالي الحلمية» كان يُجْلِس الناس في بيوتهم وكذلك «الفوازير» ومن دون تسويق. وبمجرد مشاهدة حلقتين من الفوازير كنا نتعلّق بشيريهان. • وهل تقصد أنه يتم التسويق لأعمال فارغة وسطحية؟ - ليس بالضرورة، ولكنّ هناك أعمالاً جيدة لا تحظى بالاهتمام كما يحصل بالنسبة إلى الأعمال الأخرى. ويمكن أن يتم الترويج لأعمالٍ بلا قيمة ولا طعْم، حتى انها تكون الأكثر مشاهَدة لأن الجمهور لا يشاهد غيرها بسبب عرْضها في أوقات الذروة، في حين أنه يتم بثّ أعمال مهمة عند الساعة الثامنة صباحاً، أي عندما يكون الناس متوجهين إلى أعمالهم، ومن الطبيعي ألا تحظى بالمشاهدة، وهذا لا يعني أن الأولى أهمّ من الثانية. • يبدو انحيازك واضحاً لمسلسل «ما اختلفنا 2» أكثر من أعمالك الأخرى؟ - ربما لأنه غني ومتنوع. فهو عمل كوميدي وساخر واجتماعي أكثر من المسلسلات الأخرى. الأعمال الأخرى مسلية، أما مسلسل «ما اختلفنا» فإنه يناقش قضايا وهموم الناس في عالمنا العربي، كالهجرة والضغوط الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، ولكن الهدف منه ليس نكء الجروح، بل تسليط الضوء على مشاكل يعانيها الناس ويجب الاهتمام بها.

«الباء تحته نقطة».. خلطة كوميدية إنسانية إماراتية عربية على قناة «الإمارات»
«الباء تحته نقطة».. خلطة كوميدية إنسانية إماراتية عربية على قناة «الإمارات»

زهرة الخليج

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

«الباء تحته نقطة».. خلطة كوميدية إنسانية إماراتية عربية على قناة «الإمارات»

#سينما ومسلسلات يجتمع نجوم الدراما الإماراتية: جابر نغموش وفاطمة الحوسني وسعيد السعدي، مع النجمة المصرية سوسن بدر، والنجمة السورية شكران مرتجى، لتقديم عمل درامي كوميدي عربي مشترك، تحت عنوان: «الباء تحته نقطة»، الذي يعد أحد أبرز إنتاجات «شبكة أبوظبي للإعلام»، في الموسم الدرامي الرمضاني 2025، وسيعرض على قناة «الإمارات»، وتطبيق «ADtv»، حيث سيكون جمهور الدراما الرمضانية على موعد مع قصة مختلفة، يجري تسليط الضوء عليها بشكل ساخر. View this post on Instagram A post shared by قناة الإمارات (@emarattv) وتدور أحداث المسلسل، حول ثلاث صديقات في بداية الثمانينيات، اتخذن قراراً حاسماً بإكمال دراستهن في مدارس محو الأمية، ليكتشفن أنفسهن الحقيقية، خلال هذه التجربة. وتشارك في بطولة العمل، أيضاً، مجموعة من نجوم الكوميديا في العالم العربي، مثل: المصرية إيمان السيد، والسوري محمد خير الجراح، ويعكس المسلسل الذي قامت بكتابة قصته والسيناريو والحوار الكاتبة منى الظاهري، وتخرجه هبة الصياغ، تنوعاً وإبداعاً في تقديم قصة درامية جديدة ومثيرة، ما يثير حماسة الجمهور لمتابعة هذا العمل الذي يجمع بين الكوميديا والدراما الاجتماعية. View this post on Instagram A post shared by Hiba Alsayagh (@hiba_alsayagh) ويتناول مسلسل «الباء تحته نقطة»، الذي يصنف كعمل كوميدي خفيف، قضية «محو الأمية» في الإمارات، أواخر الستينيات، وأوائل السبعينيات، مع تركيز خاص على تعليم المرأة. وتدور أحداث المسلسل في مدرسة بإحدى المناطق الإماراتية، حيث تقوم مجموعة من المدرسات من جنسيات مختلفة: (سوريا، ومصر، والسودان، والعراق، والبحرين) بتدريس النساء، وتحدث مفارقات كوميدية خلال هذه العملية. كما يُسلط العمل الضوء على عادات وتقاليد البلدان العربية المختلفة، من خلال الشخصيات المتنوعة. ويقدم المسلسل قصة إنسانية جميلة، عبر مجموعة من المدرسات من جنسيات عربية مختلفة، يلتقين في مدرسة إماراتية لتدريس النساء، وتحدث خلال هذا العمل العديد من المواقف الكوميدية، التي تعكس التنوع الثقافي والعادات والتقاليد المختلفة لهؤلاء المدرسات. ويؤكد المسلسل أهمية تعليم المرأة، ويثمن دورها في المجتمع، فضلاً عن حقها في تولي المسؤولية بالمجتمع إلى جانب الرجل، فيعكس صورة ثقافية حضارية عن دولة الإمارات، التي تهتم بمواطنيها منذ الأزل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store