أحدث الأخبار مع #«البحرالأحمر


الرياضية
منذ يوم واحد
- رياضة
- الرياضية
احتفال أهلاوي بالنخبة على شواطئ البحر الأحمر
نظَّمت شركة «البحر الأحمر الدولية»، الراعي البلاتيني للنادي الأهلي، الإثنين، احتفالًا بمناسبة تحقيق الفريق الجدَّاوي لقب دوري أبطال آسيا للنخبة. واستضافت الشركة لاعبي الفريق، وأجهزته المختلفة في وجهةٍ لها داخل البحر الأحمر، سمَّتها «جزيرة أبطال النخبة». وحضر الفريق وبرفقته كأس البطولة القارية التي حققها 3 مايو عبر التغلُّب على كاواساكي فرونتال الياباني بهدفين نظيفين في المباراة النهائية. و«البحر الأحمر الدولية» شركة تطوير عقاري مملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، تأسَّست عام 2017 تحت مسمَّى «شركة البحر الأحمر للتطوير» قبل تحوُّلها لمسمَّاها الحالي في 2022. وترعى الأهلي لثلاثة أعوامٍ، بموجب اتفاقية وقّعها الطرفان في 22 يونيو 2023. وجاءت الاحتفالية قبل ثلاثة أيامٍ من مواجهة الفريق مع الاتفاق في جدة لحساب الجولة الـ 33 من دوري روشن السعودي. ويحتل الأهلي خامس مراكز جدول الترتيب برصيد 64 نقطةً، متساويًا مع النصر الرابع، ومتخلِّفًا عن القادسية الثالث بنقطةٍ واحدةٍ. وبصفته بطلًا للنخبة، ضَمِن الأهلي التأهل إلى النسخة المقبلة من المحفل القاري بصرف النظر عن موقعه في جدول ترتيب «روشن».


الشرق الأوسط
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
«البحر الأحمر» السعودية تكشف عن «لاحق»... أول جزيرة سكنية خاصة
أعلنت شركة «البحر الأحمر الدولية» السعودية، المختصة في تطوير أبرز المشروعات السياحية المتجددة بالعالم، عن إطلاق جزيرة «لاحق»؛ أول جزيرة سكنية خاصة تقدم تجربة فريدة لنمط الحياة الفاخر على الجزر في السعودية. و«البحر الأحمر الدولية» إحدى شركات «صندوق الاستثمارات العامة»، وتمثل حجر الزاوية في طموح السعودية لتنويع اقتصادها. ومن خلال محفظتها المتنامية من الوجهات والشركات التابعة والمشروعات، «تسعى الشركة إلى قيادة العالم نحو مستقبل أكثر استدامة، وإبراز كيف يمكن للتنمية المسؤولة أن تُحقق الازدهار للمجتمعات، وتُحفز الاقتصادات، وتعزز البيئة». وتمثل جزيرة «لاحق» أول مشروع سكني يُكشف عنه بعد اكتمال المرحلة الأولى من وجهة «البحر الأحمر»، التي استقبلت أول ضيوفها في عام 2023، وشهدت افتتاح 5 منتجعات. ويُستكمل حالياً بناء 11 منتجعاً إضافياً على جزيرة «شورى»، إلى جانب تشغيل «مطار البحر الأحمر الدولي» برحلات داخلية ودولية منتظمة. ومن المقرر افتتاح جزيرة «لاحق» في عام 2028، لتكون «أول مشروع في الوجهة يُركز على تملّك الوحدات السكنية، ويعزز التجربة بمرافق ضيافة وخدمات استثنائية تواكب أعلى معايير الفخامة والخصوصية». وقال جون باغانو، الرئيس التنفيذي لشركة «البحر الأحمر الدولية»: «سيحظى قاطنو جزيرة (لاحق)؛ سواء الزوّار والمقيمون الذين اختاروا امتلاك منازلهم في وجهة (البحر الأحمر)، بأسلوب حياة راقٍ في جزيرة خاصة، ضمن مجتمع نابض يعزز الروابط الإنسانية ويجمع الأفراد على المدى الطويل». وأضاف باغانو: «لقد أثبتنا مكانتنا بصفتنا مطوراً للوجهات الفاخرة والمتجددة، لكن طموحاتنا تمتد إلى ما هو أبعد. فنحن في (البحر الأحمر الدولية) نُعَدّ مطوراً ومشغّلاً عقارياً متكاملاً، ونعمل على تطوير مجتمعات سكنية خاصة تُسهم في تحقيق (رؤية 2030) بجعل السعودية وجهة عالمية للعيش والعمل والسفر، ودعم التنوع الاقتصادي، وخلق فرص وظيفية نوعية». نموذج لجزيرة «لاحق» ضمن «مشروع البحر الأحمر»... (الشرق الأوسط) وتقع جزيرة «لاحق» ضمن أرخبيل يضم 92 جزيرة بكراً على الساحل الغربي للسعودية، ومحاط بأحد أكبر الحيود المرجانية في العالم، الذي يُعد موطناً لأكثر من ألفي نوع من الأسماك النادرة والفريدة، التي يصعب العثور على نظير لها في بحار ومحيطات أخرى. وقد وقع اختيار «البحر الأحمر الدولية» على جزيرة «لاحق» بوصفها جوهرة الأرخبيل، لتكون نموذجاً لمجتمع فاخر على جزيرة خاصة، تمتد على مساحة 400 هكتار (4 ملايين متر مربع)، وتحتضن شواطئ رملية بيضاء، وشعباً مرجانية نابضة بالحياة، ومياهاً فيروزية صافية تُعدّ من الأجمل في العالم. تستلهم الوحدات السكنية الخاصة في جزيرة «لاحق» تصميمها من تناغم الطبيعة المحيطة؛ من الأرض والبحر والسماء والنباتات المحلية. ويُستخدم الخشب الطبيعي في بناء المظلات وتزيين الشرفات والحدائق وساحات الفناء الخارجية الأنيقة، ليعكس روح الجزيرة ويعزز الشعور بالانسجام مع البيئة. وتقدّم جزيرة «لاحق» مجموعة متنوعة من المرافق الترفيهية والأنشطة الحيوية التي تلبي احتياجات المقيمين والزوار على حد سواء. ويضم المرسى 115 رصيفاً لليخوت، إلى جانب مراكز لتعليم الإبحار والرياضات المائية. كما تشمل الجزيرة نادياً للتنس، ومركزاً للياقة البدنية، وملاعب رياضية، وملعب غولف خلاباً مكوّناً من 18 حفرة، إضافةً إلى متنزه مصمم بعناية لعشاق الأنشطة البرية. وتشكّل السوق في الجزيرة تجربة نابضة بالحياة، تمتزج فيها الأصوات والمشاهد والروائح العبقة، وتقدّم باقة مختارة بعناية من المنتجات والمستلزمات التي تلائم أسلوب الحياة الفاخر. كما يمكن للمقيمين والضيوف الاستمتاع بمجموعة من النوادي الشاطئية، وتجارب تناول الطعام المتنوعة، التي تتراوح بين الأجواء الهادئة والبسيطة، والأماكن الراقية، مع التركيز على المكونات الطازجة وأعلى معايير الطهي المحلية والعالمية. وتضم الجزيرة منتجعَين فاخرَين، يُعنى أحدهما بتقديم تجارب الاستشفاء والاستجمام، بينما يوفر الآخر أسلوب حياة نشطاً وحيوياً، يستهدف المسافرين ذوي روح المغامرة والاكتشاف. تولت شركة «فوستر وشركاه»؛ إحدى أبرز شركات العمارة في العالم، تصميم جزيرة «لاحق» ضمن مفهوم «فور إيفر غاردن»، الذي يركّز على استخدام الغطاء النباتي والمساحات الخضراء بشكل وافر لخلق بيئة حيوية ومستدامة. ويُعدّ «ذا رينغ» العنصرَ المعماري الأيقوني في التصميم، وهو هيكل دائري بقطر 800 متر، يضم شققاً ومنتجعات فاخرة ومرافق للتجزئة، ويحيط به شاطئ رملي أبيض يطل على بحيرة الجزيرة. وأوضح نورمان فوستر، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «فوستر وشركاه»، أن «الرؤية تنطلق من تقدير عميق للجمال الطبيعي الخلاب لجزيرة (لاحق)، حيث تستقبل المقيمين والضيوف في بيئة مفعمة بالهدوء تُغني الحواس، وتوفر إطلالات بانورامية خلابة على الطبيعة المحيطة». وأصبح بإمكان الزوار والمقيمين في وجهة «البحر الأحمر» استكشاف روعة طبيعتها الفريدة بفضل التزامها الراسخ بمفهوم «السياحة المتجددة»، وهو مصطلح صاغته الشركة لوصف الوجهات التي لا تكتفي بالحفاظ على بيئتها، بل تعمل أيضاً على تحسينها وتعزيزها. وقد التزمت «البحر الأحمر الدولية» بزراعة 50 مليون شجرة مانغروف، وتحسين جودة موائلها، إلى جانب حماية وتجديد شُعب البحر الأحمر المرجانية وما يتصل بها من نظم بيئية بحرية. وعند اكتمال وجهة «البحر الأحمر»، ستكون أكبر وجهة في العالم تعمل بالكهرباء المتجددة بنسبة 100 في المائة، بما يشمل جميع مرافقها ومنتجعاتها؛ بما فيها جزيرة «لاحق». وتسير أعمال تطوير الوجهة بخطى متسارعة، فمن المتوقع الانتهاء من تشغيل جميع منتجعات المرحلة الأولى، البالغ عددها 16 منتجعاً، خلال عام 2025. وبحلول عام 2030، ستضم وجهة «البحر الأحمر» 50 منتجعاً توفر ما يصل إلى 8 آلاف غرفة فندقية، وأكثر من ألف وحدة سكنية، موزعة على 22 جزيرة و6 مواقع داخلية. كما سيكون «مطار البحر الأحمر الدولي» البوابة الرئيسية للمقيمين والزوار، حيث يوفر نقطة وصول سريعة ومريحة إلى منازلهم.


الشرق الأوسط
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
«قمرة السينمائي» في قطر يضمُّ أعمالاً عربية وخبراء من 50 دولة
يُشارك الفيلم المصري «شرق 12» للمخرجة هالة القوصي في فعاليات الدورة الـ11 من ملتقى «قمرة السينمائي»، التي انطلقت، الجمعة، وتستمرّ حتى 9 أبريل (نيسان) الحالي في العاصمة القطرية الدوحة، بحضور عربي ودولي كبير ضمَّ خبراء في صناعة السينما من 50 دولة. ومن المقرَّر أن تشمل فعاليات الملتقى الذي تُشارك فيه أفلام من السعودية وقطر ولبنان وتونس بإنتاجات مشتركة، «جلسات إرشادية» و«ندوات سينمائية»، بالإضافة إلى عروض مختارة من الأعمال الفنية. جانب من حفل افتتاح الملتقى في متحف الفنّ الإسلامي بالدوحة (المركز الإعلامي) ويستضيف ملتقى «قمرة»، 6 أفلام؛ هي: «شرق 12»، للمخرجة المصرية الهولندية هالة القوصي، الذي شارك في الدورة الماضية لمهرجان «البحر الأحمر السينمائي»، ومهرجان «كان» في دورته الـ77، وفيلم «النهوض ليلاً»، وهو إنتاج الكونغو وبلجيكا وألمانيا وبوركينا فاسو وقطر، وفيلم «قمر حمام»، وهو إنتاج لبناني هولندي قطري، وفيلم «الذراري الحمر»، وهو إنتاج السعودية وتونس وفرنسا وبلجيكا وبولندا وقطر، بالإضافة إلى فيلم «صرخة الصمت»، وهو إنتاج ميانمار وكوريا الجنوبية وفرنسا وسنغافورة والنرويج وقطر، وفيلم «ديمبا» من إنتاج السنغال وألمانيا وقطر. وعبَّرت المخرجة هالة القوصي عن امتنانها لمشاركتها في الملتقى، مؤكدةً أنّ «مؤسّسة الدوحة» كانت داعمة لها منذ بدايتها. «شرق 12» يُشارك في الملتقى لهذه الدورة (الشركة المنتجة) وأوضحت لـ«الشرق الأوسط» أنّ مُشاركة فيلم «شرق 12» تُعدُّ استكمالاً لرحلتها الفنّية التي تطمح لمزيد من الوصول ضمن مساراتها. وعن دعم «مؤسّسة الدوحة للأفلام» لصنّاع السينما، أضافت: «إنه ليس دعماً عابراً، وإنما مستدام ونابع عن حبّ وإيمان حقيقي بدور السينما في المجتمع، وفي إثراء الإسهام الثقافي للصنّاع العرب في العالم». و«شرق 12»، هو الفيلم الروائي الثاني للقوصي، وينتمي إلى نوعية «الكوميديا السوداء»؛ تدور أحداثه في إطار من الفانتازيا عبر عالم مُغلق خارج الزمن. الرئيسة التنفيذية لـ«مؤسّسة الدوحة للأفلام» فاطمة حسن الرميحي (المركز الإعلامي) ويستضيف ملتقى «قمرة» الذي يمثّل «مساحةً للأصوات السينمائية الجديدة»، 250 خبيراً من 50 دولة، وذلك للإشراف على 49 مشروعاً لصنّاع أفلام من أكثر من 20 دولة، بجانب 18 مشروعاً لمخرجين قطريين ومقيمين في قطر. ووفق القائمين عليه، فإنّ هذه المشاركة تُعدّ الأكبر منذ بدايته قبل سنوات. وفي كلمتها بحفل الافتتاح، أكدت الرئيسة التنفيذية لـ«مؤسّسة الدوحة للأفلام»، فاطمة حسن الرميحي، أنّ المؤسّسة التي وُلدت قبل 15 عاماً، اهتمّت برعاية الأصوات الجريئة، ودعم القصص غير المروية، وتوفير مساحة لصانعي الأفلام للإلهام والاستلهام. بدوره، أكد المستشار الفنّي في المؤسّسة، إيليا سليمان، أنّ السينما ليست فقط في القصص التي تُروى، وإنما في الصمت والمساحات التي تُبرز المواهب الناشئة. وتضمّ مجموعة خبراء «قمرة»، هذا العام، رائد السينما البطيئة لاف دياز، والمصوّر السينمائي داريوس خنجي، والمخرج الحائز على جائزة «أوسكار» والتر سالس، ومصمّمة الأزياء آنا تيرازاس، والمخرج السينمائي جوني تو. وتشمل مشروعات الملتقى 27 مشروعاً روائياً طويلاً، و10 لمسلسلات، و12 فيلماً قصيراً في مراحل مختلفة من التطوير والإنتاج، وما بعد الإنتاج. ومن بين هذه المشروعات، 37 حصلت على دعم برنامج المنح في المؤسّسة، وكذلك 21 مشروعاً لخرّيجي برامج التدريب التي تنظّمها «الدوحة للأفلام». المستشار الفنّي في «مؤسّسة الدوحة للأفلام» إيليا سليمان (المركز الإعلامي) ويُشارك في المشروعات صنّاع السينما من آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية، في حين تتلقّى هذه المشروعات الإرشاد من خلال ندوات، وآراء حول عروض الأعمال قيد التنفيذ، وجلسات حوارية حول صناعة الأفلام، وجلسات تقييم. من جانبه، أكد الناقد الفنّي السعودي أحمد العياد، أنّ «ملتقى (قمرة) يشكّل نموذجاً متقدّماً في دعم صنّاع الأفلام الشباب والتجارب الأولى، من خلال تقديم بيئة إبداعية محفِّزة تُركز على تطوير المشروعات السينمائية منذ مراحلها الأولى». وأضاف لـ«الشرق الأوسط»: «الملتقى يتميّز عن غيره من المبادرات باهتمامه العميق بجودة النصوص والتوجيه الفنّي، مستعيناً بخبراء عالميين يعملون جنباً إلى جنب مع المواهب الصاعدة». وأوضح العياد أنّ «الدعم لا يقتصر على التمويل، وإنما يمتدّ إلى بناء قدرات حقيقية تُمكّن صانع الفيلم من خوض تجربته الأولى بوعي مهني وفنّي».


24 القاهرة
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- 24 القاهرة
مصادر: ريم سامي تتواجد في أمريكا حاليًا وتنتظر مولودها الأول
غابت الفنانة ريم سامي عن المشاركة في موسم رمضان الحالي لعام 2025، وذلك بعد إعلانها مؤخرًا عن حملها في مولودها الأول. وعلم القاهرة 24 من مصادره أن ريم سامي تتواجد حاليا في أمريكا وتنتظر مولودها الأول، وهذا سبب غيابها هذا العام عن المشاركة في الموسم الرمضاني الحالي 2025. ريم سامي تعلن حملها وفي شهر ديسمبر الماضي، أعلنت ريم سامي حملها في مولودها الأول، وذلك خلال ظهورها مع الإعلامية بوسي شلبي في فيديو نشرته عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «انستجرام» خلال حفل افتتاح مهرجان «البحر الأحمر السينمائي». ونشرت الإعلامية بوسي شلبي، مقطع فيديو على حسابها الرسمي بموقع انستجرام، لـ ريم سامي، بارزة تفاصيل بطنها وحملها، وعلقت: أول لقاء مع النونو. واحتفلت الفنانة ريم سامي شقيقة المخرج محمد سامي بزفافها على رجل الأعمال محمد المغازي في 17 مايو الماضي، بعد مرور شهر على عقد قرانها وسط نجوم الوسط الفني ، وظهرت ريم حينها باللوك الأول في حفل زفافها بالفستان الأبيض بجانب شقيقها محمد سامي ووالدها. أعمال ريم سامي يذكر أن ريم سامي، شاركت مؤخرا في مسلسل حدوتة منسية بطولة سوسن بدر، وعبير صبري، وأحمد فهيم، ومحمود حجازي، هشام إسماعيل، وطارق صبري، ريم سامي، ونانسي صلاح، ومحمد علي رزق، ودعاء حكم، أحمد صيام، أمير صلاح الدين، وهلا السعيد، وعدد آخر من النجوم. من هي ريم سامي؟ ريم سامي هي شقيقة المُخرج المصري محمد سامي، بدأت مسيرتها الفنية في عام 2018 حين شاركت في مسلسل «للحب فرصة أخيرة». بعد اعتزال محمد سامي.. مي عمر: شكرًا لكل حد دعمني وآمن بمسلسل إش إش بعد اعتزال محمد سامي.. هل يجد محمد رمضان مخرجًا يعيد تكرار نجاحاته السابقة؟


خبرني
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبرني
منتجع سعودي ضمن أجمل الأماكن في العالم لعام 2025
خبرني - وسط موجة من الافتتاحات البارزة في مشروع تطوير البحر الأحمر الطموح شمال غربي السعودية، اختير منتجع «شيبارة»، ضمن قائمة «أجمل الأماكن عالمياً لعام 2025» التي تصدرها مجلة «تايم» العالمية، مما يعكس مكانة المنتجع بصفته وجهةً سياحيةً تُجسد التميز في الجمع بين الفخامة والاستدامة والجمال الطبيعي الساحر. وأشادت مجلة «تايم» بالتصميم المستقبلي لمنتجع «شيبارة»، ليُسجل مكانًا مميزًا في قائمتها السنوية. وتتلألأ فلل «شيبارة» الـ 73 العائمة فوق الماء، على موقعٍ مميز على ساحل البحر الأحمر، بفضل تصميمها المستوحى من منظر عقد من اللؤلؤ يطفو على مياه البحر الفيروزية. وبتصميمٍ استثنائي، تتكامل الهندسة المعمارية الفريدة للمنتجع مع البيئة الطبيعية للجزيرة التي يقع عليها، من خلال اتباعه نهجًا رائدًا في مجال الاستدامة، حيث تتمازج الأشكال الدائرية للفلل المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ مع الأفق حين ينعكس الضوء على سطحها. كما يضم المنتجع محطة لطاقة شمسية خاصة به، ومجموعة من المرافق المتكاملة تعمل بالطاقة الشمسية بنسبة %100. ويقع منتجع «شيبارة» على بُعد 25 كلم من الساحل البري، ويمكن الوصول إليه برحلة بحرية تستغرق 30 إلى 40 دقيقة، أو برحلة عبر الطائرة المائية مدتها 30 دقيقة من مطار «البحر الأحمر الدولي».