أحدث الأخبار مع #«البيتالمسكونقطعة6شارع6منزل6


الجريدة الكويتية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة الكويتية
حسن الموسوي: الموهبة والخبرة وجهان لعملة واحدة
قال المصمم وفنان الديجيتال حسن الموسوي إن أحدث مشاركاته الفنية في التصميم تمثلت بمسرحية «البيت المسكون قطعة 6 شارع 6 منزل 6» مع د. عبدالعزيز المسلم، التي تُعرض حالياً، حيث تولَّى تصميم شاشات العرض على خشبة المسرح، من خلال مجموعة من الأفكار البصرية والمتحركة. وذكر الموسوي، في تصريح لـ «الجريدة»، أن من مشاركاته الفنية أيضاً «أوبريت السور الخامس»، الذي أُقيم بقصر بيان في فبراير الماضي، حيث كان مسؤولاً عن إدارة وتصميم الشاشات الكبيرة. كما شارك في أمسية «ليلة الصوت الجريح» بمركز الشيخ جابر الثقافي، بمشاركة نخبة من نجوم الغناء من الكويت والعالم العربي، معبِّراً عن فخره بهذه التجربة، حيث تولَّى تصميم الشاشات الكبيرة للمسرح. ولفت إلى أنه صمَّم أيضاً أوبريت «محيط الأرض»، بالتعاون مع المخرج عبدالله عبدالرسول، بمركز جابر الثقافي، حيث كان مسؤولاً عن الجانبين البصري والتصميمي للعمل. وفيما يخص مهاراته، أوضح الموسوي أنه يمتلك مواهب متعددة إلى جانب فن الديجيتال، منها الرسم ثنائي وثلاثي الأبعاد، إضافة إلى استخدام أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي (AI) في تصميماته. وعن سبب اختياره مجال الرسم الغرافيكي، قال إن شغفه بالفن بدأ منذ صغره، حيث كان مُولعاً بمتابعة البرامج الفنية والرسوم المتحركة، ومع بداية الألفية الجديدة بدأ يتابع المحتوى الفني عبر منصة يوتيوب، مما عزز اهتمامه ودفعه إلى تعلم برنامج الفوتوشوب، وغيره من أدوات الفن الرقمي بشكل ذاتي، منها البُعد الثلاثي «3DSMAX»، و«Blender». وأكد الموسوي أن حُب التعلم والشغف بالفن كانا المحرِّك الأساسي لبدايته، وأن هذا الشغف لا يزال مستمراً حتى اليوم، رغم أن الفن أصبح الآن مهنة احترافية بالنسبة له. وأضاف أن البدايات لم تكن سهلة، خصوصاً في تعلُّم مهارات تصميم الديجيتال، لكنه تغلَّب على الصعوبات بالممارسة المستمرة والتدريب، لافتاً إلى أنه لا يزال حتى اليوم في رحلة تعلُّم وتطوير ذاتي، مؤمناً بأن التقدُّم في هذا المجال يتطلَّب مواصلة التعلُّم، ومواكبة الأدوات والتقنيات الحديثة. وقال إن الموهبة والخبرة وجهان لعملة واحدة، مشدداً على أن الموهبة وحدها لا تكفي، بل يجب أن تُصقل وتتطوَّر باستمرار، من خلال التجربة والتعلُّم والممارسة. وأكد الموسوي أهمية فن الديجيتال في الوقت الحاضر، حيث أصبح عنصراً أساسياً في مختلف المجالات؛ الإعلام، والتسويق، والفنون المسرحية، والفعاليات الثقافية، لافتاً إلى أن التصميم البصري لم يعد مجرَّد جانب جمالي، بل أداة فعَّالة لنقل الرسائل والتأثير على الجمهور، مما يعكس أهميته المتزايدة في العصر الرقمي. وعن استخدام الذكاء الاصطناعي في الفن، رأى الموسوي أن في هذه التقنية فرصة إيجابية يمكن الاستفادة منها بشكل كبير، مشيراً إلى أنه بالإمكان دمج المهارات الفنية الشخصية مع أدوات الذكاء الاصطناعي لإنتاج أعمال متميزة ومتفردة. واعتبر أن الذكاء الاصطناعي لا يلغي دور الفنان، بل يمكن أن يكون أداة داعمة تعزز الإبداع، وتُسهم في تطوير العمل الفني.


الأنباء
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
عبدالله المسلم: أكثر من 30 ألفاً .. حضروا «البيت المسكون»
عبر الفنان عبدالله عبدالعزيز المسلم عن سعادته بالإقبال الجماهيري الكبير على عروض مسرحية «البيت المسكون قطعة 6 شارع 6 منزل 6» التي أوشكت على إسدال ستائرها على خشبة نادي القادسية الرياضي، تمهيدا لعرضها في دول خليجية وعربية عدة، خلال الفترة المقبلة. وقال المسلم إن اكثر من 30 ألف متفرج حضروا المسرحية لغاية الآن، والعدد يزداد بشكل مكثف وقياسي، مشيرا إلى أنه بمجرد الإعلان في كل مرة عن فتح عروض جديدة تكون الحجوزات «Sold Out»، عازيا الأمر إلى الثقة الكبيرة والمتبادلة بين «مسرح السلام» والجمهور من جميع الفئات والأعمار. واعتبر المسلم أن دوره في المسرحية «3x1» كونه يقدم 3 «كراكترات» مختلفة، ولكنها متصلة بشخص واحد، مؤكدا أن الدور يمتد من الأجزاء الثلاثة السابقة لـ«البيت المسكون». وعما يميز هذا العمل عن سواه من الأعمال السابقة، رد قائلا: «لهذا العمل جمهوره الخاص، والذي يختلف كليا عن جمهور الأعمال الأخرى لمسرح السلام، خصوصا أن أغلب من حضروا العرض كانوا يرددون بعض العبارات و(الإفيهات) التي علقت بأذهانهم منذ الأجزاء السابقة لهذه المسرحية، وهذا ما يؤكد أنهم جاءوا بناء على السمعة الطيبة والنجاحات الكبيرة التي تحققت بدءا من الجزء الأول ووصولا إلى الجزء الرابع». وحول التقنيات المستخدمة في النسخة الحالية من «البيت المسكون»، علق بالقول: «هناك العديد من الابتكارات الحديثة فيما يخص عناصر التكنولوجيا والإبهار البصري، منها تقنية (الهولوغرام) التي تم استخدامها بطريقة مميزة للغاية، إذ بدا البيت كما لو أنه يتشقق وآيل للسقوط، بالإضافة إلى تقنية الطيران المخفي فوق الجمهور، والتي تمت بشكل جميل جدا رغم خطورتها على المؤدين».


الرأي
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
عبدالله المسلم: «1x3»... دوري في «البيت المسكون»
اعتبر الفنان عبدالله عبدالعزيز المسلم أن دوره في مسرحية «البيت المسكون قطعة 6 شارع 6 منزل 6»، بمثابة «1x3»، كونه يقدم 3 «كراكترات» مختلفة، ولكنها متصلة بشخص واحد، مؤكداً أن الدور يمتد من الأجزاء الثلاثة السابقة لـ «البيت المسكون». وأعرب المسلم عن سعادته بالإقبال الجماهيري الكبير على عروض المسرحية التي أوشكت على إسدال ستائرها على خشبة نادي القادسية الرياضي، تمهيداً لعرضها في دول خليجية وعربية عدة، خلال الفترة المقبلة. وقال المسلم في تصريح صحافي إن ما يزيد على 30 ألف متفرج حضروا المسرحية لغاية الآن، والعدد يزداد بشكلٍ مكثفٍ وقياسي، مشيراً إلى أنه بمجرد الإعلان في كل مرة عن فتح عروض جديدة تكون الحجوزات «Sold Out»، عازياً الأمر إلى الثقة الكبيرة والمتبادلة بين «مسرح السلام» والجمهور من جميع الفئات والأعمار. وعمّا يميز هذا العمل عن سواه من الأعمال السابقة، ردّ قائلاً: «لهذا العمل جمهوره الخاص، والذي يختلف كلياً عن جمهور الأعمال الأخرى لمسرح السلام، خصوصاً وأن غالبية من حضروا العرض كانوا يرددون بعض العبارات و(الإفيهات) التي علقت بأذهانهم منذ الأجزاء السابقة لهذه المسرحية، وهذا ما يؤكد أنهم جاؤوا بناء على السمعة الطيبة والنجاحات الكبيرة التي تحققت بدءاً من الجزء الأول ووصولاً إلى الجزء الرابع». وحول التقنيات المستخدمة في النسخة الحالية من «البيت المسكون»، علّق بالقول: «هناك العديد من الابتكارات الحديثة في ما يخص عناصر التكنولوجيا والإبهار البصري، منها تقنية (الهولوغرام) التي تم استخدامها بطريقة مميزة للغاية، إذ بدا البيت كما لو أنه يتشقّق وآيلٌ للسقوط، بالإضافة إلى تقنية الطيران المخفي فوق الجمهور، والتي تمت بشكل جميل جداً رغم خطورتها على المؤدين».


الأنباء
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
باسمة حمادة: «البيت المسكون» تحاكي مجتمعاً متكاملاً
أعربت الفنانة باسمة حمادة عن سعادتها بردود الفعل الإيجابية والإقبال الكبير على عروض مسرحية «البيت المسكون قطعة 6 شارع 6 منزل 6» على خشبة مسرح نادي القادسية. وقالت حمادة إن مسرحية «البيت المسكون قطعة 6 شارع 6 منزل 6» تعتبر الجزء الرابع من سلسلة مسرحيات «البيت المسكون» التي حققت في أجزائها الثلاثة السابقة نجاحا كبيرا، ما يعكس حب الجمهور للعمل وتعلقه بذكريات جميلة مع عروضه عبر السنوات، ما شجع صناع العمل على استحداث نسخة رابعة من المسرحية، ولكن بصورة مغايرة تماما تبهر الجمهور وتحقق شغفه وطموحه لرؤية عمل مختلف، ولكن في نفس الوقت يسترجعون معه ذكريات العروض الجميلة السابقة. وحول شخصيتها في العمل، قالت حمادة: أجسد شخصية «سمر» التي بنيتها من خلال الجزء الأول لمسرحية «البيت المسكون» ولله الحمد وفقت بلعب هذه الشخصية واختياري لهذا العمل، فهو جزء مني وجزء من عمل أعتبره أسطوريا فهو يحاكي مجتمعا متكاملا تقريبا من ناحية الأسرة والتعامل مع بعض السلبيين في المجتمع، ويتناول أساليب خداع الناس لبعضهم بعضا بطرق وهمية تستغل نقاط ضعفهم واحتياجاتهم لفرض السطوة عليهم بشكل غير إنساني. وأكدت حمادة سعادتها باستمرار التعاون مع مؤلف ومخرج وبطل المسرحية د.عبدالعزيز المسلم، مضيفة أنه ليس التعامل الأول الذي يجمعهما، بل لديهما علاقة زمالة وأخوة مستمرة منذ سنوات مملوءة بالمودة والاحترام، حيث بدأت رحلتهما الفنية معا على خشبة المسرح مع مسرحية «مصاص الدماء» التي واكبت تأسيس حركة مسرح الرعب في الكويت والتي كانت من إخراج الفنان والمخرج الراحل عبدالرحمن المسلم، رحمه الله. وتوجهت حمادة بالشكر الى كل فريق العمل بقيادة الفنان د.عبدالعزيز المسلم وبمشاركة الفنانين شهاب حاجية وخالد المفيدي وفوز الشطي وإبراهيم الشيخلي وعبدالله ومحمد عبدالعزيز المسلم ومصطفى أشكناني وهبة العبسى وغيرهم من الفنانين، قائلة: «نحمد الله على هذا التوفيق والنجاح لعملنا نتيجة التفاهم والتناغم والمودة بين فريق العمل، مع توافر كل عناصر النجاح من قصة وحبكة وأداء ممثلين ورؤية إخراجية وعناصر سينوغرافيا وإنتاج ضخم، ومضمون يقدم رسالة مهمة للمجتمع دون تلاعب أو استخفاف». وأشارت حمادة إلى أن المسرحية تقدم في أجواء من الغموض المغلف بالمرح والكوميديا الهادفة قصة رجل يشتري منزلا، ولكنه يتعرض لمؤامرة للاستيلاء على منزله عن طريق زوجته التي توهمه بأنها تعاني من مس شيطاني، وأن علاجها يتطلب تنازله لها عن ملكية المنزل ومبلغ مالي ضخم، وقبل أن يقع صاحب المنزل ضحية هذه المؤامرة تنكشف اللعبة بشكل تنبئ عنه الأحداث الشائقة للمسرحية. وأشادت حمادة بالديكور الضخم للمسرحية والمكون من 3 طوابق، والذي أسهم بقوة في تقديم صورة بصرية شديدة الإبهار ولفت انتباه الجمهور الى أكثر من مستوى، ما أسهم في دخول المشاهد في حالة المسرحية والشعور بكل تفاصيلها والاستمتاع بها صوتا وصورة وحركة وأداء وموسيقى وإضاءة وغيرها من عناصر العمل، فضلا عن الخدع البصرية ونظام الطيران فوق المقاعد الذي يشاهده الجمهور لأول مرة في مثل هذه العروض. وحول حركة المسرح بالكويت والخليج، لفتت حمادة إلى أن المسرح يشهد رواجا وإنتاجا ضخما بالسنوات الأخيرة، حيث يسعى صناع المسرح إلى كسب رضا الجمهور وزيادة مساحة الثقة بينه وبين الفنان، وهو ما يصب في صالح العملية الإنتاجية بكل تأكيد، ولذلك يجب على الأعمال الفنية المقدمة أن تخاطب اهتمامات الجمهور وتنجح في جذب انتباهه وتقديم رسالة هادفة له، مضيفة أن المسرح السعودي أيضا يشهد حركة رواج كبيرة، بتنوع العروض المسرحية التي تقدم على خشبته على مدار العام، ما أسهم في ترويج المسرح الخليجي والعربي بشكل أكبر مؤخرا.


الرأي
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
مسرح «الفطر»... دسِم في الكويت !
على أحرّ من الجمر، وبعد تعب ومجهود للتحضير بذله فنانوها طوال الفترة الماضية، تنتظر الفرق المسرحية قدوم أول أيام عيد الفطر السعيد، لانطلاق عروضهم المسرحية، سواء كانت موجهة لفئة الكبار أو لجيلي الشباب والأطفال وحتى المخصصة لجميع أفراد العائلة على حد سواء. موسم «الفطر» دسِم هذا العام، إذ هناك 20 عرضاً مسرحياً متنوعاً، من ضمنها مسرحية «زين التي لا تخاف»، نستعرضها في السطور الآتية. «زرقون والمصباح السحري» تُعرض مسرحية «زرقون والمصباح السحري» على خشبة مسرح مؤسسة الإنتاج البرامجي المشترك، وهي من تأليف وإخراج نجف جمال، وبطولة هيفاء عادل، محمد الرشيد، عبدالله بهمن، لولوة الملا، أحمد النجار، مريم شعيب ومحمد الكاظمي. «آخر رحلة» ويطلّ الفنان طارق العلي على جمهوره مع أول أيام عيد الفطر من خلال مسرحية «آخر رحلة»، وذلك على خشبة مسرح نقابة العمال في منطقة ميدان حولي، وهي من تأليف ناصر البلوشي وإخراج خالد بوصخر وإشراف عام عيسى العلوي، ويشارك في بطولتها إلى جانب العلي، كل من هند البلوشي، إسماعيل سرور، محمد عاشور، سعيد الملا، سلطان العلي وغيرهم. «البيت المسكون» ومتميزاً في لونه المسرحي، يطلّ الفنان عبدالعزيز المسلم على جمهوره أول أيام عيد الفطر من فوق خشبة مسرح نادي القادسية، وذلك من خلال مسرحية الرعب الفكاهية «البيت المسكون قطعة 6 شارع 6 منزل 6» من تأليفه وإخراجه، ويشاركه في البطولة باسمة حمادة، فوز الشطي، خالد المفيدي، إبراهيم الشيخلي، شهاب حاجيه، عبدالله المسلم، مصطفى أشكناني، هبة العبسي، يوسف المطر وغيرهم. «عيال إبليس» وعلى خشبة «مسرح المرشدات» في منطقة دسمان، تقدم مسرحية «عيال إبليس» عروضها، وهي من تأليف أحمد العوضي وإخراج محمد جمال الشطي، وبطولة عبدالعزيز النصار، محمد الدوسري، شيماء سليمان، نوف السلطان، خالد السجاري وغيرهم. «ريد كاربت» ويجتمع مجموعة من النجوم فوق خشبة مسرح «The Walk» مقابل استاد جابر الدولي، لتقديم عروض المسرحية الاجتماعية الاستعراضية ذات الطابع الكوميدي «ريد كاربت»، وهي من إخراج محمد حسين المسلم، وبطولة هبة الدري، هنادي الكندري، ناصر عباس، فهد باسم، محمد المسلم، بيبي الخضري، طلال باسم، رهف العنزي، ليالي دهراب، غرور صفر، سعود بوعبيد، زينب بهمن، بدر الحسينان، خالد الصراف، زهراء دهراب، حور القلاف، ليان صفر وغيرهم. «غسيل ممنوع من النشر» ويستمر الفنان مبارك المانع بتقديم أعماله المسرحية على خشبة مسرح جمعية شرق، وآخر ما سيطلّ به على الجمهور هي مسرحية «غسيل ممنوع من النشر» من تأليف مشترك بين ناصر كرماني وتغريد الداود وإخراج يوسف البغلي، حيث يشارك المانع في البطولة إلى جانب أسامة المزيعل، بشار الجزاف، مشاري المجيبل، شملان المجيبل، ناصر الدوب وغيرهم. «عناية مركّزة» وعلى خشبة مسرح «دار المهن الطبية»، سيتم تقديم عروض مسرحية «عناية مركزة»، فكرة وإخراج محمد راشد الحملي، وبطولة عبدالله الخضر، حصة النبهان، عبدالله الرميان، عبدالمحسن العمر، عبدالعزيز السعدون، ناصر البلوشي، جمال الشطي، صادق بهبهاني. «صُنع في الكويت كل شيء بالبرد» وبفكرة ورؤية جديدة، تأتي مسرحية «صُنع في الكويت كل شيء بالبرد» إلى جمهورها من فوق خشبة مسرح المنصورية في النادي العربي، وهي من تأليف جاسم الجلاهمة وإخراج شملان النصار، وبطولة شجون الهاجري، محمود بوشهري، عبدالله بوشهري، علي كاكولي، عبدالله عبدالرضا، إيمان الحسيني، آلاء الهندي وغيرهم. «المدينة الترفيهية» ويلتقي عدد من النجوم معاً في عمل مسرحي، وذلك فوق خشبة مسرح نادي الكويت، ليعيدوا الجمهور إلى الزمن الجميل وموقع ترفيهي لم يعد موجوداً اليوم، ويحمل عنوان «المدينة الترفيهية». ويشارك في البطولة يعقوب عبدالله، بدر الشعيبي، بشار الشطي، أحمد إيراج، فهد الصالح، فرح الصراف، ناصر الدوسري، رهف محمد، محمد الشعيبي وغيرهم. «ملك المسرح» ومن مسرح مجمع سوق شرق، سيكون الجمهور منذ أول أيام عيد الفطر السعيد، على موعد لحضور مسرحية «ملك المسرح»، من تأليف وإخراج عبدالعزيز صفر وبطولة خالد المظفر، خالد العجيرب، إيمان فيصل، أحمد المظفر، مهدي دشتي وغيرهم. «المسرحية المحترقة» ويلتقي الفنان أحمد العونان إلى جانب زملائه سلطان الفرج وحسين المهدي وغيرهم من الممثلين ابتداء من تاريخ 6 أبريل في مسرحية «المسرحية المحترقة» على خشبة مسرح نادي السالمية الرياضي، وهي من تأليف وإخراج يوسف الحشاش وإشراف عام فواز العونان. «خوات سندريلا» مسرحية الأطفال الاستعراضية الكوميدية «خوات سندريلا»، سيتم انطلاق عروضها أول أيام العيد على مسرح جمعية الكشافة، وهي إخراج مشترك بين محمد الحملي ويوسف الحشاش، وتأليف سحر حسين التي تشارك في البطولة إلى جانب مرام البلوشي وفتات سلطان وغيرهن. «الوحش» وعلى خشبة مسرح نادي السالمية، سيتم تقديم مسرحية فريدة من نوعها تحمل عنوان «الوحش» من تأليف وإخراج محمد الحملي الذي يشارك في بطولتها إلى جانب الطفل سالم المفتاح. والجديد في هذا العمل أنه يضم في مضمونه خمس مسرحيات هي «عائلة عدنان» و«الوحش» و«الباندا» و«ذا ماجيك شو» و«الحرامية». «سبايدرز» وتأتي مسرحية الأطفال «سبايدرز» لتقدم عروضها فوق خشبة مسرح «نقابة العمال»، وهي من تأليف حمد الداود وإخراج محمد إياد، ومن بطولة الشخصيات الخارقة سبايدرمان مايلز، سبايدرمان، سبايدرمان المدهش، غرين غوبلن وفينوم. «Hide and Seek» ومن فوق خشبة مسرح نادي القادسية، تنطلق عروض مسرحية الأطفال الغنائية الاستعراضية «Hide and Seek» تأليف عثمان الشطي وإخراج Aljsisters ومن بطولة الجود البعنون، الجوري البعنون، وضحة الأيوب، بدر العطوان ويوسف البعنون. وتدور قصتها حول 3 فتيات حالمات يذهبن إلى مصنع تكنولوجي مستقبلي على أمل بناء أحلامهن، لكن تحدث بعض الأمور التي لم تكن بالحسبان، تغيّر من مجرى الخطط والأهداف لدى الفتيات الثلاث. «اللعبة» مسرحية الأطفال «اللعبة»، سيتم عرضها على خشبة مسرح «مركز الكويت للتوحد – غرب مشرف»، وهي من تأليف عثمان الشطي وإخراج يوسف البغلي وبطولة نصار النصار، علي الششتري، أحمد يوسف، سعداوي، محمد الشايجي، عبدالله الدبيس، إلين، محمد دشتي، عمر الكندري، هديل الفهد وديما الماجد. وتدور أحداثها حول ثلاثة طلبة يتوجهون برفقة أهلهم إلى مدرسة تحمل اسم (لا لا)، لكن من أجل قبولهم فيها يجب عليهم اجتياز ألعاب (لالا) العجيبة. «زيرو» وعلى خشبة مسرح جمعية الثقافة في منطقة ميدان حولي، تأتي عروض مسرحية الأطفال «زيرو» من تأليف حمد محمدي وإخراج علي الششتري. «Frozen & Moana» وليوم واحد فقط، بتاريخ 3 أبريل، وبتذكرة واحدة فقط، سيحظى الجمهور بحضور عرض مسرحيتين عالميتين هما «Frozen & Moana»، وذلك في قاعة 5 بأرض المعارض. «بوردغا» وعلى خشبة مسرح سينما الأوبرا، تقدم مسرحية الأطفال «بوردغا»، وهي من تأليف محمد أكبر، إخراج عيسى البلوشي وبطولة فاطمة عبدالرحيم ورهف غيتارا وغيرهما من النجوم.