أحدث الأخبار مع #«البيتكوين»


العرب القطرية
منذ يوم واحد
- أعمال
- العرب القطرية
الجيدة: نستهدف جذب استثمارات إضافية عبر أطر تشريعية متطورة
الدوحة - العرب ناقش منتدى قطر الاقتصادي، أمس، عملية تنظيم العملات المشفرة والأصول الرقمية عبر بناء أطر تشريعية متطورة تأخذ بعين الاعتبار التغيرات الاقتصادية والسياسية في العالم. واستعرضت جلسة ضمن أعمال المنتدى عقدت بعنوان «العملات المشفرة والأصول الرقمية.. فرص جديدة في سوق متقلب» التعقيدات التي تصاحب الاستثمار في الأصول الرقمية وأبرز الفرص والمخاطر في بيئة تتغير بسرعة حيث لم تعد القواعد والتشريعات القديمة كافية لتنظيم هذه الأمور. وتحدث في الجلسة كل من يوسف محمد الجيدة الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال والسيدة علا دودين الرئيس التنفيذي لشركة «بيتوازيز» BitOasis، والسيد إيمانويل جفاناكيس الرئيس التنفيذي بهيئة تنظيم الخدمات المالية بسوق أبوظبي العالمي. وقال الجيدة إنه منذ عام 2018، شرع مركز قطر للمال في وضع إطار تنظيمي متكامل للأصول الرقمية، مع التركيز على إدارة المخاطر المرتبطة بغسل الأموال، وحماية البيانات، وتوفير بيئة آمنة للاستثمار. وأضاف أنه تم في هذه الخطوات اعتماد نهج مرن يتماشى مع تطورات السوق، لكن مع رفع معايير الحوكمة والامتثال بهدف تقليل المخاطر دون تعطيل الابتكار. وأشار الرئيس التنفيذي لمركز قطر للمال الى ان سياسة مصرف قطر المركزي لا ترحب باستخدام العملات المشفرة المباشرة مثل «البيتكوين» ما أدى إلى توجيه التركيز نحو الأصول الرمزية والعقارية، موضحا أن مركز قطر للمال وضع تشريعات خاصة بالترميز، ووضع أدلة إرشادية للمستثمرين لتشجيع اعتماد آمن لهذا النوع من الأصول، لا سيما في قطاع العقارات الذي يعتبر أكثر القطاعات قابلية للاستفادة من هذا التحول. وأضاف أن ترميز الأصول الحقيقية يمكن من دمقرطة الوصول إلى الاستثمار، ويدفع عجلة الاقتصاد، لافتا الى وجود فرص كبيرة في السوق العقارية الخليجية.


الرأي
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- الرأي
بريطانية رمت ثروة «بيتكوين» في القمامة!
تسبّبت معلمة بريطانية (عمرها 34 عاماً) في فقدانها وشريكها ثروة ضخمة من «البيتكوين» تقدر بـ 3.8 مليون دولار، بعدما تخلصت من وحدة (تخزين USB) بالخطأ أثناء تنظيف روتيني. وأثناء تنظيفها للمنزل، ألقت إيلي هارت بوحدة التخزين، التي تحتوي على المفتاح الرقمي لمحفظة البيتكوين الخاصة بها وبشريكها، في سلة المهملات، معتقدة أنها مجرد قطعة إلكترونية قديمة لا قيمة لها. وفي حديثها عن تلك اللحظة، قالت: «كانت الوحدة في درج مليء بالأشياء غير المهمة، مثل بطاريات فارغة وإيصالات قديمة، فظننت أنها غير ضرورية ورميتها»، بحسب ما نقله موقع «روسيا اليوم». لكن سرعان ما تحول الأمر إلى كارثة مالية عندما سألها توم، مطور مواقع الويب البالغ من العمر 36 عاماً، عن مكان «ذاكرة USB سوداء صغيرة» يستخدمها لحفظ عملات البيتكوين الخاصة به. وتتذكر إيلي اللحظة القاتلة قائلة: «شعرت بالغثيان فوراً عندما أدركت ما فعلته. تجمدت في مكاني وقلت له: أعتقد أنني تخلصت منها». وفي محاولة لإنقاذ الموقف، بدأ توم وإيلي البحث بين أكياس القمامة، يمزقانها واحدة تلو الأخرى، لكن من دون جدوى. وأوضحت إيلي: «كان هناك مزيج من الذعر والأمل، لكنني كنت أعلم في أعماقي أن الأوان قد فات». ووصفت المأساة بقولها: «كان توم متفهماً بشكل مذهل، لم يصرخ ولم يلق باللوم عليّ، لكن صمته كان أبلغ من أي كلمات. كنا نخطط لمستقبل مشرق - منزل جديد، رحلات، كل شيء - لكنني رميت كل ذلك في القمامة»، مضيفة «هذا أسوأ خطأ ارتكبته في حياتي». ووجهت إيلي نصيحة مهمة لكل من يحتفظ بأصول رقمية قائلة: «إذا كنت تملك أي أموال على وحدة تخزين USB، ضع علامة واضحة عليها. احفظها في مكان آمن. لا ترتكب الخطأ الذي ارتكبته». وعلق متحدث باسم (Play Casino)، وهو موقع متخصص في ثقافة العملات المشفرة، قائلاً: «هذه القصة تذكرنا بأن الثروات الرقمية قد تُفقد بلحظة إهمال. يجب دائماً وضع علامات واضحة على وحدات التخزين التي تحتوي على العملات المشفرة، والاحتفاظ بها في مكان آمن بعيداً عن أي خطر». وينصح الخبراء مالكي «البيتكوين» باستخدام «التخزين البارد»، وهو محفظة غير متصلة بالإنترنت، لضمان حماية أموالهم من الأخطاء البشرية والهجمات الإلكترونية. يذكر أن توم استثمر في «البيتكوين» منذ 2013، عندما كانت قيمته لا تزال منخفضة. وعلى مدار السنوات، ارتفعت قيمة محفظته الإلكترونية إلى ملايين الدولارات. لكن من دون وحدة التخزين، أصبحت الأموال حبيسة العالم الرقمي بلا أي وسيلة لاستعادتها.


البيان
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
الأسهم الأوروبية تصعد بفضل قطاع الدفاع .. والأمريكية تتراجع
صعدت الأسهم الأوروبية، اليوم الاثنين، بعد اتفاق القادة الأوروبيين على صياغة خطة سلام لأوكرانيا، في حين تراجعت الأسهم في «وول ستريت» مع ترقب المستثمرين قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية على كندا والمكسيك، المتوقع صدوره في وقت مبكر من يوم الثلاثاء. واتفق القادة الأوروبيون خلال عطلة الأسبوع على إعداد خطة سلام لعرضها على الولايات المتحدة، بعد المواجهة بين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وترامب في المكتب البيضاوي. وقال تيم غريسكي، كبير استراتيجيي المحافظ لدى «إنغالس آند سنايدر» في نيويورك: «هذا تطور إيجابي لأوروبا، إذ يعزز وحدة أوروبا الغربية، بما في ذلك أوكرانيا، ويضع حداً لروسيا، التي كانت واضحة بشأن رغبتها في استعادة الاتحاد السوفييتي السابق». وأدى إدراك أوروبا للحاجة إلى زيادة الإنفاق الدفاعي إلى ارتفاع أسهم الشركات المصنعة للأسلحة الأوروبية. وذكرت وكالة «رويترز» أن الأحزاب التي تجري محادثات لتشكيل الحكومة الألمانية الجديدة تدرس إنشاء صندوق دفاعي. وأظهرت بيانات أميركية أن قطاع التصنيع حافظ على استقراره في فبراير، لكن مؤشر أسعار المنتجين سجل أعلى مستوى له منذ ما يقرب من ثلاث سنوات، بينما استغرقت عمليات تسليم المواد وقتاً أطول، مما يشير إلى أن الرسوم الجمركية على الواردات قد تعرقل الإنتاج قريباً. ووعد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 % على جميع الواردات من كندا والمكسيك، بالإضافة إلى 10 % على الطاقة الكندية. يقول رجال الأعمال والاقتصاديون إن هذه الخطوة قد تؤثر سلباً في الاقتصاد في أمريكا الشمالية. ومن المتوقع أن تدخل هذه الرسوم حيز التنفيذ يوم الثلاثاء الساعة 00:01 بالتوقيت الشرقي (05:01 بتوقيت غرينتش)، مما يزيد حالة عدم اليقين بين المستثمرين. وقال غريسكي إن هناك تكهنات حول موقف ترامب بشأن الرسوم الجمركية متسائلاً هل ستنفذ فعلاً؟ وتراجع «البيتكوين» نحو 4 % بعد قفزة خلال عطلة نهاية الأسبوع، عندما تحدث ترامب عن إمكانية إنشاء احتياطي استراتيجي أمريكي جديد يشمل مجموعة من العملات الرقمية. وسجل «بيتكوين» في آخر التعاملات 90,129 دولاراً. وواصلت عوائد سندات الخزانة الأمريكية طويلة الأجل تراجعها بعد صدور بيانات قطاع التصنيع، مع اقتراب موعد تطبيق الرسوم الجمركية. وسجل اليورو ارتفاعاً بنسبة 1.1 % ليصل إلى 1.0489 دولاراً، بينما تراجع مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من العملات، بنسبة 0.72% إلى 106.54. وارتفع مؤشر «ستوكس 600» الأوروبي بنسبة 1.12%، بدعم من أسهم شركات مثل «بي إيه إي سيستمز»، في حين ارتفع مؤشر «إم إس سي آي» للأسواق العالمية بمقدار 2.43 نقطة، أي 0.28%، ليصل إلى 865.38. وتجاوز مؤشر داكس الرئيسي للبورصة الألمانية اليوم الاثنين حاجز الـ 23 ألف نقطة، وذلك لأول مرة على مدار تاريخه، مما عزز مكاسبه السنوية لتصل إلى ما يقارب 16%. وفي آخر تداولاته، حقق المؤشر الألماني الرئيسي ارتفاعا بنسبة 69ر2% ليصل إلى 47ر158ر23 نقطة. الامريكية وفي «وول ستريت»، تراجع مؤشر «داو جونز» الصناعي 409.75 نقطة، أي 0.93%، ليصل إلى 43431.16 نقطة. وانخفض مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بمقدار 56.84 نقطة، أي 0.95%، ليصل إلى 5897.66 نقطة، بينما تراجع مؤشر «ناسداك» المجمع 243.41 نقطة، أي 1.29%، ليصل إلى 18603.87 نقطة. وارتفع «بيتكوين» بنسبة 20% من أدنى مستوى له الأسبوع الماضي، الذي كان أقل من 80,000 دولار، بعد أن نشر ترامب على منصة «تروث سوشال» أن أمره التنفيذي الصادر في يناير بشأن الأصول الرقمية سيسهم في إنشاء احتياطي من العملات، يشمل «البيتكوين» و«الإيثيريوم» و«إكس آر بي» و«سولانا» و«كاردانو». اليابانية وأغلق المؤشر نيكاي الياباني مرتفعاً بأكثر من 1% ، الاثنين، متعافياً من أدنى مستوى في خمسة أشهر الذي سجله في الجلسة السابقة، وذلك بدعم من الأداء القوي للأسهم في وول ستريت الأسبوع الماضي وضعف الين. وقفز المؤشر نيكاي 1.7 % إلى 37785.47 نقطة، وزاد المؤشر توبكس الأوسع نطاقاً 1.77 % إلى 2729.56 نقطة. وقال كيوهيدي ناجاتا، كبير الخبراء الاستراتيجيين لدى توكاي طوكيو إنتليجنس لابوراتوري: «هبط المؤشر نيكاي إلى مستوى دفع المستثمرين إلى شراء الأسهم». وأضاف: «كان من الممكن أن يمضي المؤشر نيكاي في الهبوط اليوم، لكن هذا لم يحدث على الرغم من ضعف الطلب من المستثمرين الأجانب. وذلك بسبب الطلب على إعادة شراء أسهم الشركات». وتعمل الشركات اليابانية على إعادة شراء أسهمها بمستويات قياسية لتعزيز العائدات لمساهميها. وقفز سهم ريكروت بنسبة 6.93 بالمئة بعد أن قالت شركة التوظيف إنها ستعيد شراء ما يصل إلى 3.5 بالمئة من أسهمها المصدرة.


البيان
١١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
حوارات «الكفاءة الحكومية» تؤكد أهمية التخلي عن البيروقراطية
شهد اليوم الأول من القمة العالمية للحكومات 2025،، جلسات عدة ضمن محور «الكفاءات الحكومية»، وفي مستهل الجلسات ألقى فيليكس أولوا نائب رئيس جمهورية السلفادور، كلمة رئيسية، سلط فيها الضوء على التحولات الاقتصادية والاجتماعية التي تشهدها بلاده، بفضل استراتيجيات الإصلاح التي قادت إلى تغيير وجه الدولة. وتطرّق إلى جهود حكومة السلفادور في الحفاظ على الأمن، وتطوير الاقتصاد الرقمي والتعليم، وتحسين الكفاءة الحكومية والخدمات العامة. وأشار معاليه إلى أن بلاده تتحول نحو الاقتصاد الرقمي، وتهدف إلى تطويره، حيث إنها اعتمدت «البيتكوين» عملة قانونية في العام 2021. ولفت إلى العديد من استراتيجيات التغيير والإصلاح التي تتبناها بلاده، منذ تولي الرئيس نجيب أبوكيلة، رئاسة السلفادور في عام 2019، مثل دعم الاستثمارات الأجنبية من خلال تعديل القوانين لتحقيق الاستقرار لهذه الاستثمارات، وجذب شركات التقنية، إضافة إلى تطوير الطاقة المتجددة لتوفير بيئة مستدامة، وتخصيص أكثر من 5 % من الميزانية لتطوير التعليم، وتوفير الأجهزة الإلكترونية والبرامج التعليمية الحديثة لجميع الطلاب. وقال إن «السلفادور، قبل خمس سنوات، كانت تستورد 20 % من احتياجاتها من الطاقة، من غواتيمالا والمكسيك، فيما أصبحت السلفادور اليوم مصدّرة للطاقة إلى دول أمريكا الوسطى، مع الاعتماد أكثر على الطاقة المتجددة، كما أنه تم توقيع اتفاقية مع الولايات المتحدة لتطوير الطاقة النووية لأول مرة في تاريخ البلاد». تصفير البيروقراطية وتناولت جلسة «كيف يمكن للحكومات تصفير البيروقراطية؟»، التي شارك فيها سيغموند فرويند، وزير الإدارة العامة في جمهورية الدومينيكان، التحديات والفرص المرتبطة بتحويل المؤسسات الحكومية البيروقراطية إلى أنظمة أكثر مرونة واستجابة، لتعزيز الابتكار والرشاقة الحكومية، والتحول نحو الخدمات الرقمية، وتحقيق الشفافية، وتقليل إجراءات الخدمات العامة. وقال: «تهدف حكومة الدومينيكان إلى أن تكون من أول عشر حكومات في سرعة استجابتها لمطالب المواطنين بحلول 2028، من خلال جعل جميع المعاملات رقمية بالكامل». من جانبها، أكدت هدى الهاشمي مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء لشؤون الاستراتيجية، أن الإمارات تتبنى نهجاً قائماً على الابتكار والرشاقة الحكومية، مع الانتقال إلى الخدمات الرقمية، وتقليل الإجراءات، وتحقيق الشفافية. ولفتت إلى مبادرات حكومة دولة الإمارات ضمن «برنامج تصفير البيروقراطية الحكومية»، وهي إلغاء 2000 إجراء حكومي غير ضروري، وتخفيض مدة المعاملات الحكومية بنسبة 50 %، والقضاء على أي تكرار في العمليات والإجراءات. وأكدت الهاشمي أن الإمارات كانت من أوائل الدول التي انطلقت بقوة في مجال الذكاء الاصطناعي، من خلال إطلاق أول استراتيجية وطنية للذكاء الاصطناعي عام 2017، والتي تهدف إلى جعل الدولة مركزاً عالمياً لهذه التقنية بحلول عام 2031. تمكين المواهب وركزت جلسة بعنوان: «من البيانات إلى القرارات.. الكفاءة الحكومية في وقت الأزمات»، والتي شارك فيها قادة عدد من المؤسسات الدولية المتخصصة في السياسات الاستراتيجية على دور القيادة في تمكين المواهب، من خلال إنشاء بيئة داعمة لدفع النمو والابتكار مع تعزيز الحوكمة المسؤولة. وناقش جون كليفتون، الرئيس التنفيذي، لشركة «جالوب»، الشركة الرائدة عالمياً في مجال التحليلات والاستشارات، كيف يمكن للحكومات استخدام البيانات المتقدمة والتحليل التنبؤي لتعزيز الكفاءة والمرونة في العمل، مشيراً إلى نتائج «تقرير جالوب»، الذي يركز على أسباب اتباع الناس للقادة، حيث أظهر التقرير أن السبب الرئيسي هو الأمل، ثم التعاطف، والاستقرار، والثقة، وهو ما يجب أن تعمل عليه الحكومات. من جهتها، أشارت ليسا وتر الشريك المؤسس لمنصة «أبوليتيكال»، والتي تعمل على تعزيز الابتكار في الحوكمة والسياسات العامة على مستوى العالم، إلى أهمية تلبية احتياجات موظفي الخدمة العامة، إذ إن 95 % من الموظفين الحكوميين يرون أن التعلم، خصوصاً تعلم التكنولوجيا وكيفية التعامل مع البيانات والذكاء الاصطناعي، يساعدهم من حيث الكفاءة والابتكار في وظائفهم. في حين، لفت جيف ديجاردان رئيس تحرير «فيجوال كابيتاليست»، إلى تحديات البيانات الضخمة التي تعاني منها بعض الدول، وتؤثر على الشفافية والثقة بين الحكومات والمواطنين، مشيراً إلى أن حجم البيانات في العالم يتضاعف كل ثلاث سنوات، ما يجعل من الضروري تبسيط البيانات، والاعتماد على الخدمات الرقمية لإيصالها بطريقة فعالة، وجعلها أكثر قابلية للفهم. دور القادة في الابتكار فيما ركزت جلسة بعنوان «قيادات المستقبل.. إعادة تشكيل كفاءة الحكومة وسياساتها»، والتي شارك فيها كل من بوب ويلين، الشريك الإداري ورئيس مجلس إدارة شركة (كيرني)، ولاي ساندالز، الشريك المؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة (ديلفري أسوسييتس) على دور القادة كونهم محركاً أساسياً للابتكار وصياغة السياسات الحكومية القادرة على التكيف مع التحديات المستقبلية. وأشار بوب ويلين إلى أن الابتكار في الخدمات الحكومية يعتمد على خلق بيئة تنظيمية تدعم القيم والقيادة الفعالة، مؤكداً أن هذه المبادئ تنطبق على القطاعين العام والخاص. من جانبه، تحدث لاي ساندالز عن الفرصة التي سمحت له بالعمل مع مؤسسة «بلومبيرغ الخيرية» في تجربة الابتكار البيئي، من خلال برنامج «تحدي المناخ للمدن الأمريكية»، الذي ركّز على خفض انبعاثات الكربون، وشمل 25 مدينة أمريكية، حيث التزمت قياداتها بتحقيق الأهداف البيئية.