أحدث الأخبار مع #«الجدارالأصفر»


صدى الالكترونية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- صدى الالكترونية
إيثان مبابي يهدد دورتموند على طريقة شقيقه
أشرك برونو جينيزيو، مدرب فريق ليل الفرنسي الأول كرة القدم، إيثان مبابي في التشكيلة الأساسية، قبل ساعة من انطلاق المباراة، حلّ مبابي بدلًا من الهولندي ميتشل باكر في الخط الهجومي، وتحديدًا بمركز الجناح الأيمن. وكان ايثان الشقيق الأصغر لكليان مبابي أحد أبرز لاعبي الفريق الفرنسي ، الثلاثاء، على ملعب فيستفالن شتاديون المهيب في دورتموند، وسط حضور نحو 80 ألف متفرج، يتقدمهم المدرج الضخم الذي يضم 25 ألفًا، ويعرف بـ«الجدار الأصفر» الخاص بمشجعي الالتراس. وكان مبابي أحد الذين شكلوا الخطورة الأكبر على مرمى الحارس السويسري جريجور كوبل خلال الشوط الأول، في ظل أداء حذر بشكل عام لفريقه. في الدقيقة الخامسة، أبعد إيمري دجان، قائد دورتموند، عرضية مبابي برأسه، وفي الدقيقة 30 أرسل عرضية بقدمه اليسرى تصدى لها كوبل بسهولة. وكان جينيزيو قال بعد المباراة ضد لوهافر «خسر فريقه 2ـ1»، التي شارك فيها إيثان مبابي في الشوط الثاني: «أعتقد أنه شاب يتمتع بصفات مميزة لكرة القدم الحديثة، وخاصة بالنسبة للاعب هجومي. إنه سريع وقادر على الاختراق السريع والكرة بحوزته، ويتمتع بثقة كبيرة في نفسه». وفي الشوط الثاني، وقبل هدف التعادل لفريقه الذي جاء إثر تمريرة متقنة من الكندي جوناثان ديفيد للآيسلندي هاكون هارالدسون، جرب مبابي الأصغر حظه بقدمه اليسرى من ركلة حرة، لكن تسديدته لم تعبر حائط الصد. ونوه جينيزيو في بداية فبراير: «عندما يعود اللاعب إلى المنافسة، فإنه يحتاج إلى إيجاد الإيقاع، إيقاع المباريات، لأن لا شيء يحل مكان المباريات». لم يشارك إيثان لمدة 90 دقيقة كاملة، حيث خرج في الدقيقة 71، ليحل مكانه فيرنانديس ـ باردو، العائد أيضًا من إصابة. وتعادل فريق ليل أمام الفريق الالماني دورتموند «1-1»، لتصبح حظوظه قائمة لبلوغ الدور ربع النهائي للمرة الأولى في تاريخه، عندما يستضيف لقاء الإياب، الأربعاء المقبل.


صحيفة الخليج
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- صحيفة الخليج
شقيق مبابي يخطف الأضواء في لقاء دورتموند وليل الأوروبي
بعد مشاركته كلاعب أساسي مع ليل الفرنسي للمرة الأولى في مسيرته ضمن دوري أبطال أوروبا لكرة القدم عن 18 عاماً، لم يحقق إيثان مبابي نجاح شقيقه كيليان ضد بوروسيا دورتموند الألماني في ملعب فيستفالن شتاديون قبل ثماني سنوات. أشهر مدرب ليل برونو جينيزيو بسلاح مفاجئ عندما أشرك إيثان في التشكيلة الأساسية، قبل ساعة من انطلاق المباراة. حلّ مبابي بدلاً من الهولندي ميتشل باكر في الخط الهجومي وتحديدا في مركز الجناح الأيمن. وأوضح المدرب البالغ 58 عاماً «قدم إيثان أداء جيداً في باريس (خسر فريقه 4-1 أمام سان جيرمان السبت) وأردت أيضاً التمتع بالاختراق والسرعة في المقدمة». وتابع «لدينا الكثير من المشاكل في ما يتعلق بلاعبي الهجوم: بعضهم لا يزال مصاباً، والبعض الآخر يعود للتو من الإصابة، فكرت في (البلجيكي) ماتياس فرنانديس-باردو وريمي كابيلا. أردنا استغلال العمق والمساحات خلف الدفاع. أعتقد أن إيثان مبابي قدم ساعة مثيرة للاهتمام للغاية». وأعتاد مدرب ليل على الرهانات التكتيكية الجريئة التي حاول تطبيقها هذا الموسم في المسابقة القارية المرموقة، فنجح فريقه بالتأهل إلى الدور ثمن النهائي مباشرة بحلوله سابعاً في دور المجموعة. ففي المباراة ضد أتلتيكو مدريد الإسباني، أشرك تشكيلة شابة جداً تمكنت من الفوز في ملعب ميتروبوليتانو (3-1). وفي بولونيا، نجح أيضاً في تحقيق نتيجة جيدة من خلال إشراك الكونغولي نغالايل موكاو (20 عاما) كصانع ألعاب، فحقق الفوز (2-1). الأكثر خطورة في الشوط الأول منذ بداية الموسم، كانت المحطات التي لعب بها إيثان مبابي أساسياً تحت قيادة جينيزيو، نادرة. بعد تعرضه لالتواء في يوليو الماضي، ثم إصابته في الفخذ في بداية الموسم، اضطر الشقيق الأصغر لنجم ريال والمنتخب الفرنسي كيليان مبابي للخضوع لعملية جراحية مطلع أكتوبر بسبب تمزق العضلة الرباعية للفخذ. أبعد هذا التدخل الجراحي اللاعب الشاب عن الملاعب حتى أواخر يناير 2025، ولم يشارك سوى لبضع دقائق في المباراة التي خسرها فريقه ضمن الدوري الفرنسي أمام ستراسبورغ 1-2. وفي أمسية صاخبة الثلاثاء على ملعب فيستفالن شتاديون المهيب في دورتموند وسط حضور حوالى 80 ألف متفرج، يتقدمهم المدرج الضخم الذي يضم 25 ألفاً ويعرف بـ«الجدار الأصفر» الخاص بمشجعي الالتراس، كان إيثان أحد أبرز لاعبي نادي شمال فرنسا، في مباراة مغلقة للغاية من الناحية الدفاعية وخجولة جداً بالفرص. وكان مبابي أحد الذين شكلوا الخطورة الأكبر على مرمى الحارس السويسري غريغور كوبل خلال الشوط الأول، في ظل أداء حذر بشكل عام لفريقه. في الدقيقة الخامسة، أبعد قائد دورتموند إيمري دجان عرضية مبابي برأسه. وفي الدقيقة 30، أرسل عرضية بقدمه اليسرى تصدى لها كوبل بسهولة. وكان جينيزيو قال بعد المباراة ضد لوهافر (خسر فريقه 2-1) والتي شارك فيها إيثان مبابي في الشوط الثاني «أعتقد أنه شاب يتمتع بصفات مميزة لكرة القدم الحديثة، وخصوصاً بالنسبة للاعب هجومي. إنه سريع وقادر على الاختراق السريع والكرة بحوزته، ويتمتع بثقة كبيرة في نفسه». وفي الشوط الثاني، وقبل هدف التعادل لفريقه الذي جاء اثر تمريرة متقنة من الكندي جوناثان ديفيد للايسلندي هاكون هارالدسون، جرب مبابي الأصغر حظه بقدمه اليسرى من ركلة حرة، لكن تسديدته لم تعبر حائط الصد. ونوه جينيزيو في بداية فبراير «عندما يعود اللاعب إلى المنافسة، فإنه يحتاج إلى إيجاد الإيقاع، إيقاع المباريات، لأن لا شيء يحل مكان المباريات». لم يشارك إيثان لمدة تسعين دقيقة كاملة، حيث خرج في الدقيقة 71 ليحل مكانه فيرنانديس-باردو العائد أيضاً من إصابة. غادر ليل الاراضي الألمانية بتعادل ثمين (1-1) لتصبح حظوظه قائمة لبلوغ الدور ربع النهائي للمرة الأولى في تاريخه، عندما يستضيف لقاء الإياب الاربعاء المقبل، وسيأخذ مبابي جونيور على الأرجح الإلهام بعد ثماني سنوات وتحديداً في ابريل 2017، من تألق شقيقه الأكبر كيليان الذي سجل ثنائية في سن الـ 18 في عقر دار النادي الألماني في طريقه إلى قيادة موناكو الى نصف نهائي دوري الأبطال.


خبر صح
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- خبر صح
شقيق مبابي يخطف الأضواء في لقاء دورتموند وليل الأوروبي
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: شقيق مبابي يخطف الأضواء في لقاء دورتموند وليل الأوروبي - خبر صح, اليوم الأربعاء 5 مارس 2025 03:53 مساءً بعد مشاركته كلاعب أساسي مع ليل الفرنسي للمرة الأولى في مسيرته ضمن دوري أبطال أوروبا لكرة القدم عن 18 عاماً، لم يحقق إيثان مبابي نجاح شقيقه كيليان ضد بوروسيا دورتموند الألماني في ملعب فيستفالن شتاديون قبل ثماني سنوات. أشهر مدرب ليل برونو جينيزيو بسلاح مفاجئ عندما أشرك إيثان في التشكيلة الأساسية، قبل ساعة من انطلاق المباراة. حلّ مبابي بدلاً من الهولندي ميتشل باكر في الخط الهجومي وتحديدا في مركز الجناح الأيمن. وأوضح المدرب البالغ 58 عاماً «قدم إيثان أداء جيداً في باريس (خسر فريقه 4-1 أمام سان جيرمان السبت) وأردت أيضاً التمتع بالاختراق والسرعة في المقدمة». وتابع «لدينا الكثير من المشاكل في ما يتعلق بلاعبي الهجوم: بعضهم لا يزال مصاباً، والبعض الآخر يعود للتو من الإصابة، فكرت في (البلجيكي) ماتياس فرنانديس-باردو وريمي كابيلا. أردنا استغلال العمق والمساحات خلف الدفاع. أعتقد أن إيثان مبابي قدم ساعة مثيرة للاهتمام للغاية». وأعتاد مدرب ليل على الرهانات التكتيكية الجريئة التي حاول تطبيقها هذا الموسم في المسابقة القارية المرموقة، فنجح فريقه بالتأهل إلى الدور ثمن النهائي مباشرة بحلوله سابعاً في دور المجموعة. ففي المباراة ضد أتلتيكو مدريد الإسباني، أشرك تشكيلة شابة جداً تمكنت من الفوز في ملعب ميتروبوليتانو (3-1). وفي بولونيا، نجح أيضاً في تحقيق نتيجة جيدة من خلال إشراك الكونغولي نغالايل موكاو (20 عاما) كصانع ألعاب، فحقق الفوز (2-1). الأكثر خطورة في الشوط الأول منذ بداية الموسم، كانت المحطات التي لعب بها إيثان مبابي أساسياً تحت قيادة جينيزيو، نادرة. بعد تعرضه لالتواء في يوليو الماضي، ثم إصابته في الفخذ في بداية الموسم، اضطر الشقيق الأصغر لنجم ريال والمنتخب الفرنسي كيليان مبابي للخضوع لعملية جراحية مطلع أكتوبر بسبب تمزق العضلة الرباعية للفخذ. أبعد هذا التدخل الجراحي اللاعب الشاب عن الملاعب حتى أواخر يناير 2025، ولم يشارك سوى لبضع دقائق في المباراة التي خسرها فريقه ضمن الدوري الفرنسي أمام ستراسبورغ 1-2. وفي أمسية صاخبة الثلاثاء على ملعب فيستفالن شتاديون المهيب في دورتموند وسط حضور حوالى 80 ألف متفرج، يتقدمهم المدرج الضخم الذي يضم 25 ألفاً ويعرف بـ«الجدار الأصفر» الخاص بمشجعي الالتراس، كان إيثان أحد أبرز لاعبي نادي شمال فرنسا، في مباراة مغلقة للغاية من الناحية الدفاعية وخجولة جداً بالفرص. وكان مبابي أحد الذين شكلوا الخطورة الأكبر على مرمى الحارس السويسري غريغور كوبل خلال الشوط الأول، في ظل أداء حذر بشكل عام لفريقه. في الدقيقة الخامسة، أبعد قائد دورتموند إيمري دجان عرضية مبابي برأسه. وفي الدقيقة 30، أرسل عرضية بقدمه اليسرى تصدى لها كوبل بسهولة. وكان جينيزيو قال بعد المباراة ضد لوهافر (خسر فريقه 2-1) والتي شارك فيها إيثان مبابي في الشوط الثاني «أعتقد أنه شاب يتمتع بصفات مميزة لكرة القدم الحديثة، وخصوصاً بالنسبة للاعب هجومي. إنه سريع وقادر على الاختراق السريع والكرة بحوزته، ويتمتع بثقة كبيرة في نفسه». وفي الشوط الثاني، وقبل هدف التعادل لفريقه الذي جاء اثر تمريرة متقنة من الكندي جوناثان ديفيد للايسلندي هاكون هارالدسون، جرب مبابي الأصغر حظه بقدمه اليسرى من ركلة حرة، لكن تسديدته لم تعبر حائط الصد. ونوه جينيزيو في بداية فبراير «عندما يعود اللاعب إلى المنافسة، فإنه يحتاج إلى إيجاد الإيقاع، إيقاع المباريات، لأن لا شيء يحل مكان المباريات». لم يشارك إيثان لمدة تسعين دقيقة كاملة، حيث خرج في الدقيقة 71 ليحل مكانه فيرنانديس-باردو العائد أيضاً من إصابة. غادر ليل الاراضي الألمانية بتعادل ثمين (1-1) لتصبح حظوظه قائمة لبلوغ الدور ربع النهائي للمرة الأولى في تاريخه، عندما يستضيف لقاء الإياب الاربعاء المقبل، وسيأخذ مبابي جونيور على الأرجح الإلهام بعد ثماني سنوات وتحديداً في ابريل 2017، من تألق شقيقه الأكبر كيليان الذي سجل ثنائية في سن الـ 18 في عقر دار النادي الألماني في طريقه إلى قيادة موناكو الى نصف نهائي دوري الأبطال.


الرياضية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
إيثان يهدد الجدار الأصفر على طريقة شقيقه مبابي
بعد مشاركته لاعبًا أساسيًا مع فريق ليل الفرنسي الأول كرة القدم، للمرة الأولى في مسيرته، ضمن دوري أبطال أوروبا عن 18 عامًا، لم يحقق إيثان مبابي نجاح شقيقه كيليان ضد بوروسيا دورتموند الألماني في ملعب فيستفالن شتاديون قبل ثمانية أعوام. أشهر برونو جينيزيو، مدرب ليل، سلاحًا مفاجئًا، عندما أشرك إيثان في التشكيلة الأساسية، قبل ساعة من انطلاق المباراة، حلّ مبابي بدلًا من الهولندي ميتشل باكر في الخط الهجومي، وتحديدًا بمركز الجناح الأيمن. وأوضح المدرب، البالغ 58 عامًا: «قدم إيثان أداء جيدًا في باريس ـ خسر فريقه 4ـ1 أمام سان جرمان السبت ـ وأردت أيضًا التمتع بالاختراق والسرعة في المقدمة». وتابع: «لدينا الكثير من المشاكل في ما يتعلق بلاعبي الهجوم: بعضهم لا يزال مصابًا، والبعض الآخر يعود للتو من الإصابة، فكرت في البلجيكي ماتياس فرنانديس ـ باردو وريمي كابيلا. أردنا استغلال العمق والمساحات خلف الدفاع. أعتقد أن إيثان مبابي قدم ساعة مثيرة للاهتمام للغاية». اعتاد مدرب ليل على الرهانات التكتيكية الجريئة، التي حاول تطبيقها هذا الموسم في المسابقة القارية المرموقة، فنجح فريقه بالتأهل إلى الدور ثمن النهائي مباشرة بحلوله سابعًا في دور المجموعة. ففي المباراة ضد أتلتيكو مدريد الإسباني، أشرك تشكيلة شابة جدًا تمكنت من الفوز في ملعب ميتروبوليتانو «3-1». وفي بولونيا، نجح أيضًا في تحقيق نتيجة جيدة من خلال إشراك الكونغولي نجالايل موكاو «20 عامًا»، صانع ألعاب، فحقق الفوز «2-1». منذ بداية الموسم، كانت المحطات، التي لعب بها إيثان مبابي أساسيًا تحت قيادة جينيزيو، نادرة. بعد تعرضه لالتواء، يوليو الماضي، ثم إصابته في الفخذ بداية الموسم، اضطر كيليان مبابي، الشقيق الأصغر لنجم ريال والمنتخب الفرنسي، إلى الخضوع لعملية جراحية، مطلع أكتوبر، بسبب تمزق العضلة الرباعية للفخذ. أبعد هذا التدخل الجراحي اللاعب الشاب عن الملاعب حتى أواخر يناير 2025، ولم يشارك سوى بضع دقائق في المباراة التي خسرها فريقه ضمن الدوري الفرنسي أمام ستراسبورج 1-2. وفي أمسية صاخبة، الثلاثاء، على ملعب فيستفالن شتاديون المهيب في دورتموند، وسط حضور نحو 80 ألف متفرج، يتقدمهم المدرج الضخم الذي يضم 25 ألفًا، ويعرف بـ«الجدار الأصفر» الخاص بمشجعي الالتراس، كان إيثان أحد أبرز لاعبي نادي شمال فرنسا، في مباراة مغلقة للغاية من الناحية الدفاعية، وخجولة جدًا بالفرص. وكان مبابي أحد الذين شكلوا الخطورة الأكبر على مرمى الحارس السويسري جريجور كوبل خلال الشوط الأول، في ظل أداء حذر بشكل عام لفريقه. في الدقيقة الخامسة، أبعد إيمري دجان، قائد دورتموند، عرضية مبابي برأسه، وفي الدقيقة 30 أرسل عرضية بقدمه اليسرى تصدى لها كوبل بسهولة. وكان جينيزيو قال بعد المباراة ضد لوهافر «خسر فريقه 2ـ1»، التي شارك فيها إيثان مبابي في الشوط الثاني: «أعتقد أنه شاب يتمتع بصفات مميزة لكرة القدم الحديثة، وخاصة بالنسبة للاعب هجومي. إنه سريع وقادر على الاختراق السريع والكرة بحوزته، ويتمتع بثقة كبيرة في نفسه». وفي الشوط الثاني، وقبل هدف التعادل لفريقه الذي جاء إثر تمريرة متقنة من الكندي جوناثان ديفيد للآيسلندي هاكون هارالدسون، جرب مبابي الأصغر حظه بقدمه اليسرى من ركلة حرة، لكن تسديدته لم تعبر حائط الصد. ونوه جينيزيو في بداية فبراير: «عندما يعود اللاعب إلى المنافسة، فإنه يحتاج إلى إيجاد الإيقاع، إيقاع المباريات، لأن لا شيء يحل مكان المباريات». لم يشارك إيثان لمدة 90 دقيقة كاملة، حيث خرج في الدقيقة 71، ليحل مكانه فيرنانديس ـ باردو، العائد أيضًا من إصابة. غادر ليل الأراضي الألمانية بتعادل ثمين «1-1»، لتصبح حظوظه قائمة لبلوغ الدور ربع النهائي للمرة الأولى في تاريخه، عندما يستضيف لقاء الإياب، الأربعاء المقبل، وسيأخذ مبابي على الأرجح الإلهام بعد ثمانية أعوام، وتحديدًا في أبريل 2017، من تألق شقيقه الأكبر كيليان، الذي سجل ثنائية في سن الـ 18 في عقر دار النادي الألماني بطريقه إلى قيادة موناكو إلى نصف نهائي دوري الأبطال.