logo
إيثان يهدد الجدار الأصفر على طريقة شقيقه مبابي

إيثان يهدد الجدار الأصفر على طريقة شقيقه مبابي

الرياضية٠٥-٠٣-٢٠٢٥

بعد مشاركته لاعبًا أساسيًا مع فريق ليل الفرنسي الأول كرة القدم، للمرة الأولى في مسيرته، ضمن دوري أبطال أوروبا عن 18 عامًا، لم يحقق إيثان مبابي نجاح شقيقه كيليان ضد بوروسيا دورتموند الألماني في ملعب فيستفالن شتاديون قبل ثمانية أعوام.
أشهر برونو جينيزيو، مدرب ليل، سلاحًا مفاجئًا، عندما أشرك إيثان في التشكيلة الأساسية، قبل ساعة من انطلاق المباراة، حلّ مبابي بدلًا من الهولندي ميتشل باكر في الخط الهجومي، وتحديدًا بمركز الجناح الأيمن.
وأوضح المدرب، البالغ 58 عامًا: «قدم إيثان أداء جيدًا في باريس ـ خسر فريقه 4ـ1 أمام سان جرمان السبت ـ وأردت أيضًا التمتع بالاختراق والسرعة في المقدمة».
وتابع: «لدينا الكثير من المشاكل في ما يتعلق بلاعبي الهجوم: بعضهم لا يزال مصابًا، والبعض الآخر يعود للتو من الإصابة، فكرت في البلجيكي ماتياس فرنانديس ـ باردو وريمي كابيلا. أردنا استغلال العمق والمساحات خلف الدفاع. أعتقد أن إيثان مبابي قدم ساعة مثيرة للاهتمام للغاية».
اعتاد مدرب ليل على الرهانات التكتيكية الجريئة، التي حاول تطبيقها هذا الموسم في المسابقة القارية المرموقة، فنجح فريقه بالتأهل إلى الدور ثمن النهائي مباشرة بحلوله سابعًا في دور المجموعة.
ففي المباراة ضد أتلتيكو مدريد الإسباني، أشرك تشكيلة شابة جدًا تمكنت من الفوز في ملعب ميتروبوليتانو «3-1».
وفي بولونيا، نجح أيضًا في تحقيق نتيجة جيدة من خلال إشراك الكونغولي نجالايل موكاو «20 عامًا»، صانع ألعاب، فحقق الفوز «2-1».
منذ بداية الموسم، كانت المحطات، التي لعب بها إيثان مبابي أساسيًا تحت قيادة جينيزيو، نادرة.
بعد تعرضه لالتواء، يوليو الماضي، ثم إصابته في الفخذ بداية الموسم، اضطر كيليان مبابي، الشقيق الأصغر لنجم ريال والمنتخب الفرنسي، إلى الخضوع لعملية جراحية، مطلع أكتوبر، بسبب تمزق العضلة الرباعية للفخذ.
أبعد هذا التدخل الجراحي اللاعب الشاب عن الملاعب حتى أواخر يناير 2025، ولم يشارك سوى بضع دقائق في المباراة التي خسرها فريقه ضمن الدوري الفرنسي أمام ستراسبورج 1-2.
وفي أمسية صاخبة، الثلاثاء، على ملعب فيستفالن شتاديون المهيب في دورتموند، وسط حضور نحو 80 ألف متفرج، يتقدمهم المدرج الضخم الذي يضم 25 ألفًا، ويعرف بـ«الجدار الأصفر» الخاص بمشجعي الالتراس، كان إيثان أحد أبرز لاعبي نادي شمال فرنسا، في مباراة مغلقة للغاية من الناحية الدفاعية، وخجولة جدًا بالفرص.
وكان مبابي أحد الذين شكلوا الخطورة الأكبر على مرمى الحارس السويسري جريجور كوبل خلال الشوط الأول، في ظل أداء حذر بشكل عام لفريقه.
في الدقيقة الخامسة، أبعد إيمري دجان، قائد دورتموند، عرضية مبابي برأسه، وفي الدقيقة 30 أرسل عرضية بقدمه اليسرى تصدى لها كوبل بسهولة.
وكان جينيزيو قال بعد المباراة ضد لوهافر «خسر فريقه 2ـ1»، التي شارك فيها إيثان مبابي في الشوط الثاني: «أعتقد أنه شاب يتمتع بصفات مميزة لكرة القدم الحديثة، وخاصة بالنسبة للاعب هجومي. إنه سريع وقادر على الاختراق السريع والكرة بحوزته، ويتمتع بثقة كبيرة في نفسه».
وفي الشوط الثاني، وقبل هدف التعادل لفريقه الذي جاء إثر تمريرة متقنة من الكندي جوناثان ديفيد للآيسلندي هاكون هارالدسون، جرب مبابي الأصغر حظه بقدمه اليسرى من ركلة حرة، لكن تسديدته لم تعبر حائط الصد.
ونوه جينيزيو في بداية فبراير: «عندما يعود اللاعب إلى المنافسة، فإنه يحتاج إلى إيجاد الإيقاع، إيقاع المباريات، لأن لا شيء يحل مكان المباريات».
لم يشارك إيثان لمدة 90 دقيقة كاملة، حيث خرج في الدقيقة 71، ليحل مكانه فيرنانديس ـ باردو، العائد أيضًا من إصابة.
غادر ليل الأراضي الألمانية بتعادل ثمين «1-1»، لتصبح حظوظه قائمة لبلوغ الدور ربع النهائي للمرة الأولى في تاريخه، عندما يستضيف لقاء الإياب، الأربعاء المقبل، وسيأخذ مبابي على الأرجح الإلهام بعد ثمانية أعوام، وتحديدًا في أبريل 2017، من تألق شقيقه الأكبر كيليان، الذي سجل ثنائية في سن الـ 18 في عقر دار النادي الألماني بطريقه إلى قيادة موناكو إلى نصف نهائي دوري الأبطال.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سحب طعن رئيس الاتحاد البرازيلي
سحب طعن رئيس الاتحاد البرازيلي

صدى الالكترونية

timeمنذ 25 دقائق

  • صدى الالكترونية

سحب طعن رئيس الاتحاد البرازيلي

قام إدنالدو رودريغيز، الرئيس السابق المعزول للاتحاد البرازيلي لكرة القدم، بسحب طعنه أمام المحكمة العليا البرازيلية، أمس الاثنين، سعياً لإلغاء إقالته ما يُمهد الطريق لخليفته في الانتخابات المقبلة. وكشفت وكالة فرانس برس، عن وثيقة قضائية حصلت عليها، قال فيها محامو رودريغيز، إنه قرر سحب الطعن نظرا للظروف الدقيقة التي يمر بها الاتحاد البرازيلي، نتيجة للنزاعات القانونية المتداخلة التي هددت استقرار الإدارة الرياضية وتنص الوثيقة أيضا على أن رودريغيز لن يترشح لإعادة انتخابه. وكانت محكمة في ريو دي جانيرو، قضت الأسبوع الماضي، أن العقد الذي يمنح رودريغيز منصبه باطل وملغى بسبب 'احتمال تزوير' لتوقيع، وذلك بعد إعادة انتخابه رئيسا للاتحاد البرازيلي للعبة في مارس حتى عام 2026. ويُمهد انسحاب رودريغيز البالغ (71 عاما)، الطريق أمام سمير شاود (41 عاما)، ليكون المرشح الأوفر حظا في انتخابات الاتحاد البرازيلي المُقرر إجراؤها في 25 مايو الحالي. وأعلن الاتحاد البرازيلي ترشح شاود بدعم 25 من أصل 27 اتحادا إقليميا، إلى جانب 10 أندية من أعلى درجتين في الدوري البرازيلي. ويتمتع شاود، وهو طبيب بخبرة محدودة في إدارة كرة القدم على الرغم من أن والده كان رئيسا للاتحاد لعقود في رورايما، وهي ولاية صغيرة شمال البرازيل. وألقى الاضطراب في إدارة اللعبة في البرازيل بظلاله على وصول الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد الإسباني والذي يعتبر الاكثر تتويجا في تاريخ مسابقة دوري أبطال أوروبا، لقيادة السيليساو قبل مونديال 2026. اقرأ أيضا:

مانشستر سيتي ينتصر بثلاثية أمام بورنموث وتألق لافت لعمر مرموش 'فيديو'
مانشستر سيتي ينتصر بثلاثية أمام بورنموث وتألق لافت لعمر مرموش 'فيديو'

حضرموت نت

timeمنذ 3 ساعات

  • حضرموت نت

مانشستر سيتي ينتصر بثلاثية أمام بورنموث وتألق لافت لعمر مرموش 'فيديو'

حقق مانشستر سيتي فوزًا مثيرًا على حساب بورنموث بثلاثية مقابل هدف بالمباراة التي جرت بين الفريقين، ضمن منافسات الجولة السابعة والثلاثين من الدوري الإنجليزي الممتاز. وشهدت المواجهة تألق النجم المصري عمر مرموش، الذي افتتح التسجيل بهدف عالمي، قبل أن يعزز برناردو سيلفا النتيجة لصالح السيتي، ليقتنص الفريق ثلاث نقاط ثمينة في صراعه على المراكز الأوروبية. هدف عالمي لعمر مرموش دخل مانشستر سيتي اللقاء بقوة وفرض سيطرته منذ الدقائق الأولى، وترجم تفوقه بهدف مذهل عن طريق عمر مرموش في الدقيقة 15، حيث أطلق تسديدة صاروخية من خارج منطقة الجزاء استقرت في الزاوية العليا لمرمى بورنموث، وسط دهشة الجماهير والمحللين على حد سواء. الهدف الذي أظهر إمكانيات مرموش الفنية العالية، جاء تتويجًا لأداء مميز قدمه اللاعب منذ بداية اللقاء، وأكد مكانته كلاعب مؤثر في تشكيلة المدرب بيب جوارديولا في مرحلة حاسمة من الموسم. سيلفا يضاعف النتيجة في الشوط الثاني، واصل السيتي ضغطه على دفاعات بورنموث، ونجح برناردو سيلفا في مضاعفة النتيجة عند الدقيقة 68 بعد جملة فنية رائعة شارك فيها دي بروين ومرموش، قبل أن تصل الكرة إلى سيلفا الذي وضعها بهدوء في الشباك، مؤكدًا تفوق أصحاب الأرض. وفي الدقيقة 89 نجح نيكولاس جونزاليس في تسجيل الهدف الثالث لمانشستر سيتي بعد تسديدة متقنة من على حدود منطقة الجزاء سكنت الشباك في الزاوية اليسرى للمرمى. تشكيلة مانشستر سيتي دخل المدرب بيب جوارديولا اللقاء بالتشكيلة التالية: حراسة المرمى: إيدرسون خط الدفاع: نونيز، روبن دياز، جفارديول، أكانجي خط الوسط: كوفاسيتش، جوندوجان، سيلفا، دي بروين خط الهجوم: عمر مرموش، إيرلينج هالاند رودري يعود إلى القائمة شهدت المباراة تواجد النجم الإسباني رودري على دكة البدلاء لأول مرة منذ سبتمبر الماضي، بعد تعافيه من إصابة طويلة في الرباط الصليبي. وأشارت تقارير صحفية إلى أن اللاعب أصبح جاهزًا للمشاركة التدريجية خلال المباريات القادمة، في وقت يحتاج فيه الفريق إلى دعم فني في وسط الملعب. السيتي يستعيد نغمة الانتصارات جاء هذا الانتصار في توقيت مهم لمانشستر سيتي بعد خسارته نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي أمام كريستال بالاس. ورفع الفريق رصيده إلى 68 نقطة في المركز الثالث، ليقترب بشكل كبير جدًا في حسم التأهل إلى دوري أبطال أوروبا. موقف بورنموث أما بورنموث، فقد تلقى هزيمته الثانية على التوالي، ليتجمد رصيده عند 53 نقطة في المركز الحادي عشر. ورغم الأداء الدفاعي الجيد في بعض فترات اللقاء، إلا أن الفريق فشل في مجاراة سرعة وسط وهجوم السيتي، ليبتعد تدريجيًا عن المراكز الأوروبية قبل جولة واحدة من نهاية الموسم.

ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟
ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

ماذا ترك أنشيلوتي من إرث مع الأندية؟

اقتربت رحلة كارلو أنشيلوتي مع ريال مدريد، وربما مع كرة القدم على مستوى الأندية بأكملها، من محطتها الأخيرة، إذ لم يتبق له سوى مباراة واحدة فقط قبل أن يودع الفريق الملكي، وربما المستطيل الأخضر كمدرب نهائياً. المدرب الإيطالي، البالغ من العمر 65 عاماً، يُعد أكثر من تُوّج بلقب دوري أبطال أوروبا كمدير فني في التاريخ، برصيد خمسة ألقاب، كما أنه المدرب الوحيد الذي فاز بألقاب الدوري في الدوريات الخمسة الكبرى في أوروبا. ويغادر ريال مدريد كأكثر مدرب تتويجاً في تاريخه، بعدما حصد 15 لقباً كبيراً خلال فترتي ولايته مع الفريق. وفي حلقة جديدة من بودكاست «The Athletic FC Tactics»، ناقش الصحافيون مايكل بيلي، ومايكل كوكس، ومارك كاري، وليام ثارم، الإرث الفريد الذي سيتركه أنشيلوتي، وسر استمراريته ونجاحه اللافت عبر محطات متباينة في مسيرته. مايكل بيلي استشهد بما كتبه الصحافي فيل هاي مؤخراً قائلاً: «على عكس العديد من أقرانه، لم يُنشئ أنشيلوتي حركة أو مدرسة فكرية في التدريب. لا توجد مدرسة تحمل اسمه، ولا أتباع يتتلمذون على يديه. لم يكن الأب المؤسس للتيكي تاكا، ولا مهندس الكرة الشاملة، لم يُعرف بالضغط العالي، ولم يُتقن الدفاع المُحكم مثل جوزيه مورينيو. فهل من المهم أن أنشيلوتي لم يكن جزءاً من حركة كروية؟ أم أن إرثه يمكن أن يُوصف بطريقة أخرى؟». مايكل كوكس أجاب: «لا أظن أن ذلك مهم. نحن نهتم بهذه الأمور كثيراً، وربما أكثر مما ينبغي. أنشيلوتي كان مساعداً لأريغو ساكي، الذي غالباً ما يُذكر كأحد أكثر المدربين تأثيراً بين الكرة الشاملة وغوارديولا، لكنه لم يحقق إنجازات كثيرة. فاز فقط بلقب دوري واحد ولقبين أوروبيين. أما أنشيلوتي، فقد فاز بأكثر من ذلك بكثير. فلماذا يُحتفى بساكي أكثر؟ لا أدري». وتابع: «أنشيلوتي استمر في الفوز بالبطولات مع أندية مختلفة في دوريات مختلفة وعلى مدار سنوات طويلة، دون أن يُنسب إليه أسلوب معين في اللعب - وهذا في حد ذاته يُحسب له. الفوز بدوري الأبطال الأخير مع ريال مدريد كان دليلاً جديداً على قدرته على العودة والنجاح مجدداً». وأضاف: «في فترة تدريبه لإيفرتون، بدا وكأنه يسير في طريق الانحدار، مثل ما حدث مع رافا بينيتيز ومورينيو. لكنه عاد لتدريب ريال مدريد وحقق دوري الأبطال من جديد، وهذا أمر مذهل. عرف كيف يوظف اللاعبين الشبان المميزين مثل جود بيلينغهام، بمنطق بسيط: (سنلعبك في المناطق التي تستطيع أن تُحدث فيها الفارق)». وأردف: «في بعض الأحيان، لم يكن هناك شكل واضح للفريق، لكن ذلك كان كافياً للفوز بالبطولة». مارك كاري أشار إلى أن «الكثير من المدربين الكبار لمع نجمهم سريعاً ثم تراجعوا، ولم يتمكنوا من الحفاظ على الاستمرارية أو تحقيق الكم ذاته من الألقاب مثل أنشيلوتي. ما يُميز أنشيلوتي هو قدرته الفائقة على التعامل الاجتماعي، سواء مع اللاعبين أو مع الإدارات». وأضاف: «فكر في البيئات التي عمل فيها: ريال مدريد، ميلان، بايرن ميونيخ، باريس سان جيرمان. كلها أندية ضخمة مليئة بالتحديات والضغوط، من الجماهير والإدارة على السواء. ومع ذلك، تمكن أنشيلوتي من خلق أجواء إيجابية، ومنح لاعبيه الحرية والثقة للظهور بأفضل مستوى داخل الملعب». وتابع: «خلق التناغم داخل النادي أمر لا يُستهان به، وهو سبب رئيسي لفشل كثير من المدربين الآخرين». ليام ثارم من جهته قال: «ربما هناك نوع من الحلقة الفضلى في مسيرة أنشيلوتي؛ فهو دائماً مرشح لتولي تدريب الفرق الكبرى لأنه سبق وحقق النجاح فيها. صحيح أنه عندما تتولى قيادة باريس سان جيرمان أو ريال مدريد، من المتوقع أن تفوز، نظراً للإمكانات المتاحة. لكن هذا لا ينفي أنك مدرب عظيم، حتى لو كانت كل الأدوات في صالحك». وتابع: «رغم أنه لا يوجد جيل من المدربين الكبار اليوم يمكن القول إنهم تأثروا بأنشيلوتي، فإنه يُعد نموذجاً يُحتذى به بالنسبة لمدربي الفئات السنية. هناك تخوف حالياً، خصوصاً في إنجلترا، من أن الأمور أصبحت مفرطة في التمركز حول مدرسة غوارديولا - بناء اللعب من الخلف، تقسيم الملعب إلى ثلثات، والسيطرة على المناطق». وأردف: «أصبحنا نُحب هذه الأنماط لأنها مألوفة بصرياً. لكن نهج أنشيلوتي الذي يتمحور حول اللاعب نفسه، يظل مهماً للغاية، وربما هذا هو السبب الحقيقي في استمراريته ونجاحه، خاصة في البطولات الإقصائية». خلاصة القول: إرث أنشيلوتي لا يُختزل في أسلوب تكتيكي أو مدرسة تدريبية، بل في قدرته الاستثنائية على التأقلم، وإدارة النجوم، وتحقيق البطولات دون ضجيج. قد لا يُدرّس أنشيلوتي في كتب التكتيك، لكنه سيبقى دائماً في ذاكرة البطولات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store