أحدث الأخبار مع #«الحمدلله»
الأسبوع
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
«سهران على النيل».. محمد رمضان يستعد لطرح أحدث أعماله بهذا الموعد
محمد رمضان عبير عزت يستعد الفنان محمد رمضان، لطرح أحدث أعماله الغنائية التي تحمل اسم «سهران على النيل» خلال الفترة المقبلة، والتي تأتي عقب النجاح الكبير الذي شهدته أعماله مؤخرًا. ومن جانبه، أعلن محمد رمضان عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن موعد طرح أحدث أعماله، قائلا: «ما أجمل أن تسمع أغنيتي الجديدة سهران على النيل في مصر مع كوباية شاي بالنعناع، طب الأغنية بكرا الأربع الساعة 4 بإذن الله، بس مين هيعزمني ع الشاي». تفاصيل اجتماع تركي أل شيخ ومحمد رمضان ومن ناحية أخرى، التقى المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية، بالفنان محمد رمضان، ومن المتوقع أن يجمع بينهما عمل فني خلال الأيام القادمة. تركي آل الشيخ مع محمد رمضان ونشر المستشار تركي آل الشيخ، صورة مع النجم محمد رمضان عبر حسابه الرسمي على موقع «فيسبوك»، وعلق عليها قائلا: «لقاء مع النجم محمد رمضان، ولم نتفق فيه على شيء». ونشر آل الشيخ، صورة له وهو يقف بجوار محمد رمضان وكانيلو، وعلق قائلا: «ممكن نشوف قريب كانيلو مع النجم محمد رمضان». كما أثار محمد رمضان حالة من الجدل بين جمهوره ومتابعيه في الساعات الماضية، عقب نشر مقطع فيديو من داخل طائرته الخاصة، على صفحته الشخصية على «إنستجرام». وظهر محمد رمضان في الفيديو وهو يؤدي الصلاة في طائرته وذلك أثناء سفره إلى العاصمة السعودية الرياض، بينما دمج المقطع على أنغام أغنيته «الحمد لله». وعقب نشر الفيديو، أثار رمضان جدلًا واسعًا بين متابعيه حيث انتقد البعض قيامه بتوثيق لحظة الصلاة، معتبرين أن هذا الأمر يندرج ضمن العلاقة الخاصة بين العبدوربه، ولا يجب تصويره أو التباهي به.
الأسبوع
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
تفاصيل اجتماع تركي آل الشيخ مع محمد رمضان في السعودية
تركي آل الشيخ ومحمد رمضان مريم محمد التقي المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه بالمملكة العربية السعودية، بالفنان محمد رمضان، ومن المتوقع أن يجمع بينهما عمل فني خلال الأيام القادمة. تركي آل الشيخ مع محمد رمضان ونشر المستشار تركي آل الشيخ، صورة مع النجم محمد رمضان عبر حسابه الرسمي على موقع «فيسبوك»، وعلق عليها قائلا: «لقاء مع النجم محمد رمضان، ولم نتفق فيه على شيء». ونشر آل الشيخ، صورة له وهو يقف بجوار محمد رمضان وكانيلو، وعلق قائلا: «ممكن نشوف قريب كانيلو مع النجم محمد رمضان». تركي آل الشيخ كما أعلن المستشار تركي آل الشيخ عن ملامح المرحلة المقبلة في قطاعي السينما والتلفزيون، مؤكدًا أن الفترة القادمة ستشهد نقلة نوعية على مستوى الإنتاج وجودة المحتوى، وذلك من خلال دعم مباشر من الهيئة، وموسم الرياض، واستوديوهات «BIG TIME»، وصندوق «BIG TIME» للأفلام. محمد رمضان وأثار محمد رمضان حالة من الجدل بين جمهوره ومتابعيه في الساعات الماضية، عقب نشر مقطع فيديو من داخل طائرته الخاصة، على صفحته الشخصية على «إنستجرام». وظهر محمد رمضان في الفيديو وهو يؤدي الصلاة في طائرته وذلك أثناء سفره إلى العاصمة السعودية الرياض، بينما دمج المقطع على أنغام أغنيته «الحمد لله». وعقب نشر الفيديو، أثار رمضان جدلًا واسعًا بين متابعيه حيث انتقد البعض قيامه بتوثيق لحظة الصلاة، معتبرين أن هذا الأمر يندرج ضمن العلاقة الخاصة بين العبدوربه، ولا يجب تصويره أو التباهي به.
المصري اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
محمد رمضان يواصل إثارة الجدل بفيديو من داخل الطائرة أثناء صلاته.. لماذا هاجمه متابعوه؟
شارك الفنان محمد رمضان جمهوره ومتابعيه عبر حسابه الرسمي بموقع الصور والفيديو «إنستجرام» مقطع فيديو من داخل طائرته الخاصة، وذلك أثناء سفره إلى العاصمة السعودية الرياض. وظهر محمد رمضان في الفيديو وهو يؤدي الصلاة، بينما دمج المقطع على أنغام أغنيته «الحمد لله». وعقب نشر الفيديو، أثار رمضان جدلًا واسعًا بين متابعيه حيث انتقد البعض قيامه بتوثيق لحظة الصلاة، معتبرين أن هذا الأمر يندرج ضمن العلاقة الخاصة بين العبدوربه، ولا يجب تصويره أو التباهي به. كما أثار دمج المشهد بالأغنية استياء عدد من المتابعين، معتبرين أنه لا يتناسب مع قدسية الصلاة. تعليقات متابعي محمد رمضان تعليقات متابعي محمد رمضان View this post on Instagram A post shared by Mohamed Ramadan (@mr1) جدير بالذكر أن الفنان محمد رمضان أعلن لجمهوره عن مسابقة جديدة بشأن أغنيته الجديدة «رمادونا»، والتي طرحها عبر موقع الفيديوهات يوتيوب وجميع المنصات الموسيقية. ونشر «رمضان» بوستر الأغنية عبر «فيسبوك» معلقًا:«50 ألف جنيه للي هيجاوب صح، قلت كلمة (أنا) كام مرة في أغنية (رمادونا)، هنعلن عن الفائز يوم الإثنين بإذن الله». أغنية «رمادونا» من كلمات حازم x، ومن ألحان وتوزيع إسلام ساسو، وظهر «رمضان» خلال الأغنية مرتديًا قميص منتخب الأرجنتين، مكتوبًا عليه «رمادونا».
أخبار اليوم المصرية
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار اليوم المصرية
اللهم اجعل هذا البلد آمنًا
لا أكتب عن من القاتل ولا من المقتول ولا عن البرىء والضحية، ولكن لقطات الفيديو عن القتل العشوائى فى سوريا، تجعلنى اقول «الحمد لله»، كان يمكن أن يحدث ذلك فى مصر، القتل والتعذيب والسحل والتنكيل فى الشوارع، والتلذذ بتصويرها بالفيديو. مشاهد يندى لها الجبين وتقشعر الأبدان، ووحشية وقسوة وهمجية فى ابتداع أنواع من القتل لا نشاهد مثلها إلا فى أفلام الرعب، وبات السؤال: لماذا ينتقم أبناء البلد الواحد من أنفسهم بهذا الشكل؟ نؤكد أن الإسلام برىء مما يحدث، فهو دين الرحمة والإنسانية واحترام الحق فى الحياة، أما أصحاب اللحى الكثيفة والملامح الهمجية، فيتبعون شريعتهم وليس شرع الله، ويعيدون الى الاذهان صور الغزوات الدموية فى أسوأ فترات التاريخ. وما يحدث الآن فى سوريا شاهدنا مثله فى الدول التى وقعت تحت سيطرة الجماعات الإرهابية المسلحة فى بعض الدول العربية، مثل الرمى من الأسطح العالية، والاستمتاع بربط الأحياء فى ماكينات شواء اللحوم على نار هادئة، ولعب كرة القدم برؤوس القتلى، وغيرها من أصناف القتل غير الرحيم، التى يعجز القلم عن كتابتها. وإذا بحثت عن أسباب هذا العنف، لا تجد جوابا إلا غرائز الانتقام، فى مجتمعات غابت عنها العدالة، وحكمت نفسها بشريعة الغاب، وصارت الغرائز الانتقامية هى وسيلة الحكم بين الناس، خارج إطار العدالة والقانون، ودفعت القيم الإنسانية الثمن. وأقول «الحمد لله» ان مصر لم يحدث فيها ذلك، رغم أنها كانت مرشحة لفوضى عارمة تأتى على كل شىء، ولا يمكن أبدا نسيان المشانق الوهمية التى كانت معلقة فى الميادين فى أحداث يناير ٢٠١١ وفيها صور لرؤوس المطلوب إعدامهم فى محاكمات الشوارع، و «الشعب يريد إعدام فلان وفلان». من هو الشعب الذى يريد؟ وبأى قانون يحكم؟ وأى عدالة يتوخاها؟ وما دور الدسائس والفتن والمكائد فى إصدار الأحكام؟ وهل من حق أى مجموعة من الناس أن يسوقوا إنسانا إلى حبل المشنقة بمحاكمات الاوغاد فى الشوارع؟ أتذكر شابا بريئا كان يعانى من مرض نفسى، ونزل لشراء الدواء فأعجبته سيارة فى الشارع فأخذ يتحسسها، فأمسك به المارة وساقوه إلى أحد المتطرفين، فحكم عليه بعقوبة حد الحرابة، وصلبوه على جذع شجرة طعنا بالسكاكين، ولم تنقذه صرخات والدته ولا توسلاتها، نعم حدث ذلك فى إحدى القرى المصرية أثناء أحداث يناير. انظروا إلى فيديوهات القتل المروع فى سوريا الشقيقة، وكيف تُمتهن كرامة الإنسان، وكيف تدوس إحدى السيارات على بشر أحياء مكبلين ونائمين على بطونهم فى الشارع، ويصرخون دون أن يرحمهم أحد. ونرفع أيدينا بالدعاء «الحمد لله»، كانوا يريدون لنا نفس المصير، «وكانت يد الله فوق أيديهم»، والله خير الحافظين .
