أحدث الأخبار مع #«الشبكةالمسحورة»


الدستور
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
فى محبة الأستاذ.. زملاء وتلاميذ سامى عبدالحليم: رمز كبير أسهم فى بناء أجيال من الفنانين والنقاد
بين خشبات المسرح وشاشات التليفزيون، أكد الفنان القدير سامى عبدالحليم معادلة أن الفن لا يُقاس بالكم، بل بالقيمة والمعنى، بعد أن جمع بين الموهبة الراسخة والتخصص العلمى، وبرز اسمه كممثل ومخرج ومترجم وباحث أكاديمى وأستاذ، أسهم فى بناء أجيال من الفنانين والنقادمن الذين تتلمذوا على يديه فى عدة جامعات مصرية وعربية. وفى محبة الأستاذ والفنان القدير، ووسط دعوات زملائه وتلاميذه بالشفاء العاجل من أزمته الصحية الحالية، تستعرض «الدستور» شهادات عدد من الفنانين والنقاد عن تجربة الفنان سامى عبدالحليم، ورسائلهم إليه فى محنته، وتمنياتهم له بالشفاء والعودة سريعًا لاستكمال مسيرته فى العلم والفن. عمرو دوارة: التليفزيون أبرز موهبته الكبيرة.. والسينما لم تستطع الاستفادة منه إلا فى أدوار ثانوية قال المخرج والمؤرخ المسرحى عمرو دوارة إن الفنان سامى عبدالحليم ليس مجرد فنان عادى، بل هو ممثل ومخرج ومترجم وباحث، فضلًا عن أنه يعمل أستاذًا متفرغًا بالمعهد العالى للفنون المسرحية. وقدم «دوارة» توثيقًا لمسيرة الفنان سامى عبدالحليم الفنية، حيث بين أن الفنان حصل على ليسانس دار العلوم فى عام ١٩٧١، ثم بكالوريوس المعهد العالى للفنون المسرحية فى عام ١٩٨٣، كما حصل على درجة الدكتوراه فى الإخراج المسرحى من جامعة «مورثيا» بإسبانيا فى عام ١٩٩٢، ثم قام بعدها بالتدريس فى عدة جامعات مصرية، وعمل مستشارًا زائرًا فى جامعة «السلطان قابوس» بسلطنة عمان فى عام ١٩٩٧، كما شارك فى تأسيس فرع المعهد العالى للفنون المسرحية بالإسكندرية فى عام ٢٠٠٣. وأشار إلى أن الفنان القدير قدم عدة مؤلفات ودراسات مهمة، من بينها: «منيرة المهدية»، و«الإخراج المسرحى فى مصر»، و«المسرح فى إسبانيا فى العصور الوسيطة»، و«سعد أردش مخرجًا»، كما قام بترجمة مسرحية «الكلمة الثالثة»- عن الإسبانية- للكاتب العالمى إليخاندرو كاسونا، إلى جانب المشاركة فى الإشراف على بعض الورش الفنية فى التمثيل والإخراج وتدريب المذيعين. وأضاف أن السينما لم تستطع الاستفادة من هذا الفنان القدير، فلم يقدم فيها سوى بعض الأدوار الثانوية فى عدد من الأفلام، من أهمها «حليم» و«حفلة منتصف الليل»، لكنه برز فى أدوار رئيسية بعدد من الأعمال التليفزيونية، من أهمها تقديمه شخصية بيرم التونسى فى مسلسل «أم كلثوم»، إلى جانب أدواره فى مسلسلات مهمة، مثل: «خالتى صفية والدير» و«ليالى الحلمية»، و«الإمام ابن حزم»، و«سر الأرض» و«أهالينا» و«امرأة من زمن الحب» و«الأصدقاء» و«قاسم أمين» وغيرها. وبيّن «دوارة» أن الفنان القدير سامى عبدالحليم قدم أيضًا عددًا من الأعمال المسرحية المهمة، وشارك كممثل بعدد من المسرحيات، منها: «مع سبق الأصرار» و«جرنيكا» و«منمنمات تاريخية» و«رقصة سالومى الأخيرة» و«يا طالع الشجرة تانى ليه» و«مشعلو الحرائق» و«الجوكر» و«عطية الإرهابية» وغيرها، كما أنه أخرج للمسرح عددًا من الأعمال، منها «الشبكة المسحورة» بالمسرح القومى للطفل، و«المنحنى» على مسرح الطليعة، بخلاف إخراجه أكثر من ٥٠ عملًا مسرحيًا من خلال مشاريع التخرج بالمعهد العالى للفنون المسرحية. عماد مطاوع: لعب دورًا كبيرًا فى مشروع المسرح المتجول اعتبر الكاتب المسرحى عماد مطاوع، أن الدكتور سامى عبدالحليم نموذج للفنان الشامل؛ فهو ممثل ومخرج وأستاذ للتمثيل فى المعهد العالى للفنون المسرحية، ويعتبر شخصية ثرية تستحق كل التقدير والاحترام، وأدعو الله أن يمتعه بالصحة العافية. وأضاف «مطاوع»: «سامى عبدالحليم نموذج للفنان الشامل، فمن منا ينسى دوره فى مسلسل (أم كلثوم) حين لعب شخصية بيرم التونسى، حتى أصبحت الصورة الذهنية لدينا أن بيرم كان هكذا». وواصل: «سامى عبدالحليم من العناصر الأساسية فى مشروع مهم جدًا كان له دور فى نشر الفن واكتشاف المواهب؛ وهو مشروع المسرح المتجول، الذى أنشأه الفنان القدير الراحل عبدالغفار عودة، وكان الدكتور سامى مع آخرين من كوادر المشروع، يملأون مصر فنًا وإبداعًا وتنويرًا، والكلمات تعجز عن وصف تقديرى وحبى للدكتور سامى عبدالحليم». مدحت الكاشف: صاحب مدرسة فى التمثيل والإخراج رأى الدكتور مدحت الكاشف، العميد السابق لمعهد فنون مسرحية، إن الفنان سامى عبدالحليم متعدد المواهب؛ فهو ممثل ومخرج وباحث وأستاذ، وأعتبره امتدادًا لجيل العمالقة. وقال «الكاشف»: «سامى عبدالحليم معلم جليل، وله الكثير من التلاميذ من مختلف الأجيال، فضلًا عن أنه ممثل من طراز خاص، يتميز بين ممثلى جيله بتجسيد الشخصيات بأسلوب رائع، نابع من موهبة متفردة ودراسة دقيقة»، مشيرًا إلى أنه يجمع بين الدراسة العلمية والخبرة المهنية، وصاحب مدرسة فى التمثيل والإخراج. وأضاف: «فيما يخص الإخراج، فرغم أنه أخرج عددًا قليلًا من المسرحيات فإنها أثبتت أنه مخرج مهم فى تاريخ المسرح المصرى. طارق الدويرى: قامة مسرحية وفكرية.. ومشاهده دروس فى التمثيل أكد المخرج والممثل طارق الدويرى أن الدكتور سامى عبدالحليم هو أستاذ كبير ومعلم وفنان، وموهبته لم تقدر كما ينبغى، مشيرًا إلى أن تكريمه فى بعض المهرجانات هو تكريم للمهرجان نفسه، لأن وجوده يضيف قيمة ومعنى، لما لديه من ثقافة واستنارة وقدرة على التذوق الفنى وإدراك المعنى. وقالت: «بدأت معرفتى بالدكتور سامى عبدالحليم فى عرض (حياة جاليرى) لبريخت، وكان العرض باسم (زمن الطاعون)، وقدم هذا العرض فى أوائل الألفية، وقدم خلال العرض شخصية (جاليليو)، وكان فى قمة الإبداع والتميز والجمال والحضور والفهم». وأضاف: «أتذكر فى أحد المواقف أنه تخوف من أن تثير إحدى جمل العرض اعتراض الجمهور، لكنى ناقشته، وأوضحت أن من حق الشخصية أن تشك وأن تفكر، فوافق على رؤيتى واحترمها رغم أنها كانت أولى تجاربى الاحترافية، ولم يكن بينى وبينه تاريخ إنسانى أو فنى يجعله يثق فى رأيى، لكنه احترم مهنتى ورؤيتى كمخرج والتزم بها كممثل». وتابع: «قدمت معه بعد ذلك «حفلات التوقف عن الغناء»، وكان يقدم خلال العرض دور الطبيب، وكان عظيمًا كعادته وواعيًا ومدركا لكل الاختلافات الفكرية، كما شاركنى أيضًا فى عرض (المحاكمة)، الذى كان آخر تعاون بيننا». وأوضح «الدويرى» أن الفنان والأستاذ سامى عبدالحليم يمثل قامة فنية وفكرية وتعليمية كبيرة، مؤكدًا أنه على الدولة ووزارة الثقافة ونقابة المهن التمثيلية أن تهتم وتعنى به، لأنه «فنان قدير، ورمز من رموز الفن المصرى، بعيدًا عن نجومية السوق»، وتابع: «هو نجم خاص، ومن الأساتذة الذين يجب أن تكتب لهم سيناريوهات، حتى نستطيع أن نستمتع به ونضيف للتجربة الفنية أبعادًا جديدة». واختتم: «المسرح والسينما لم يعرفا بعد كيفية الاستفادة من هذه القامة الفنية والموهبة التمثيلية». محمد رياض: ساندنا عندما بدأنا طريق الاحتراف قال الفنان محمد رياض، إن سامى عبدالحليم فنان عظيم ومن طراز فريد، و«هو يتعامل مع الطلاب دائمًا كأصدقاء، وشخصية مثالية إلى حد كبير وصاحب مبدأ وله رؤية للفن والحياة، وتعلمت منه الكثير خلال دراستى بالمعهد العالى للفنون المسرحية». وأضاف «رياض»: «عندما بدأنا فى طريق الاحتراف، كان سامى عبدالحليم داعمًا لنا.. متعه الله بالصحة والعافية، وأدام علينا فنه». أحمد خميس:موهوب بكل ما تحمله الكلمة من معنى.. وقريب من جميع طلابه قال الناقد أحمد خميس الحكيم إن سامى عبدالحليم واحد من القلائل الذين جمعوا بين الموهبة بكل ما تحمله الكلمة من معنى والدراسة العلمية؛ وكان يفك شفرات الطلاب الجدد، ويقترب منهم نفسيًا ليشعرهم بالأمان ليخرجوا كل ما لديهم من إمكانيات، بل ويسهم فى حل مشكلاتهم الخاصة. وأضاف «الحكيم»: «كان يحرص على أن يتخلص كل طالب من مخاوفه الداخلية ليستطيع مواجهة الجمهور، ولكى تكون هناك مساحة جيدة للتعاطى مع التيمات والشخصيات والأفكار المتغيرة»، مشيرًا إلى أن «هذا الوعى هو ثمرة تجاربه المهنية؛ فأثناء دراسته للدكتوراه استبعد من إحدى ورش التدريب مع مدرب أجنبى، لأنه لم يستطع تبديد مخاوفه الداخلية تجاه الجسد، لذا حرص على معالجة هذه المشكلة مع الطلاب الجدد». وواصل: «فى أحد نقاشاتنا حول تلك المسألة وأهميتها، أورد أكثر من مثال لطلاب استفادوا من تدريبات تبديد المخاوف الداخلية، دون أن يذكر أسماء.. هذه طريقة مهمة فى تشكيل وعى الممثل، وأظن أن من يتعامل مع عقل الممثل هو الذى يستطيع أن يخرجه من إطار شخصيته الحقيقية ليدخل فى شخصيات أخرى». أيمن الشيوى: أحد أبطال حرب أكتوبر ومعهد الفنون المسرحية شدد الفنان القدير أيمن الشيوى، عميد المعهد العالى للفنون المسرحية، على أن جميع الفنانين يعتبرون الفنان سامى عبدالحليم أستاذًا لهم، حتى وإن لم يدرس لهم فى الواقع، مشيرًا إلى أنه فنان شديد الإخلاص لفنه ولبلده، وهو طاقة فنية متجددة ودائمة، ولم يبخل على تلامذته بأى مجهود أو علم. وقال «الشيوى»: «سامى عبدالحليم مثقف كبير، وتعلمنا منه الكثير، وكنا دائمًا نلجأ إليه عندما نحتاج مادة علمية، وهو أحد أبطال حرب أكتوبر، وأحد أبطال المعهد العالى للفنون المسرحية كذلك»، لافتًا إلى أنه رفض الترقية حتى يكون متفرغًا للإبداع، ويظل قريبًا من الطلبة، وهو من القلائل الذين جمعوا بين الدراسة الأكاديمية والحصول على الماجستير والدكتوراه وممارسة الفن.


المصري اليوم
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
25 معلومة عن مي الغيطي: تلقت تهديدات للزواج من فرد أمن وتسببت في إسلام شاب بريطاني
تصدرت الفنانة مي الغيطي محرك البحث جوجل، بعد حفل زفافها، الذي أقيم مساء أمس الأحد، على الطبيب البريطاني أندرياس براون، بحضور عدد من الأهل والأصدقاء. وشهد حفل زفاف الفنانة مي الغيطي ظهورها بإطلالة بيضاء ناعمة، حيث ارتدت فستان أبيض طويل، وتركت شعرها منسدلًا، وطبقت مكياجًا ناعمًا. وأثارت ملامح زوجها البريطاني الفضول حول شخصيته طبيعة عمله وديانته، كما تصدر التساؤل حول أعمال الفنانة وحقيقة خطواتها نحو العالمية. فيما يلي معلومات عن الفنانة مي الغيطي وزوجها، بحسب موقع السينما وتصريحاتها في برنامج معكم منى الشاذلي، وأيضًا حوارًا لها مع نجوم إف إم، والستات ميعرفوش يكدبوا، وبرامج أخرى: 1. مواليد 1997، وعمرها 27 عامًا. 2. ابنة الكاتب محمد الغيطي، وشقيقتها الفنانة ميار الغيطي. 3. درست تخصص علم النفس في الجامعة الأمريكية. 4. بدأت التمثيل في عمل فني من إنتاج التليفزيون المصري، يحمل اسم «الشبكة المسحورة» عام 2004، بحسب ما قالته في برنامج «عيش صباحك» على إذاعة «نجوم إف إم». 5. لم ترغب في التمثيل في بداياتها، بل كانت ترغب في الاتجاه للغناء وبالفعل داومت على كورسات لفترة في الأوبرا. 6. قبل 6 سنوات، كشفت مي عن مواصفات فتى أحلامها، موضحة «لازم يكون شخص مثقف وعندنا تكافؤ اجتماعي ويمتلك طيبة قلب كبيرة، دول أهم حاجتن بالنسبة لي». 7. قالت إنها برج القوس لكن لا تؤمن بالأبراج. 8. أكدت أنها لو لم تكن ممثلة كانت ستفتتح مكتبة بها جزء للقراءة وجزء للمخبوزات، مشيرة «كل يوم أصحى الصبح اعمل كيك ومخبوزات واللي ييجي يقرأ ياكل». 9. في لقاء لها منذ 4 سنوات، أوضحت أنها حذفت معظم صورها من إنستجرام، لشعورها أنها تغيرت كثيرًا عما كانت في الماضي، فأرادت أن تظهر بما هي عليه. 10. أوضحت أن من عيوبها أنها تنسى كثيرًا وخاصة الذكريات السعيدة. 11. الميزة الوحيدة «لو كانت رجلًا ليوم واحد» أنه «لن يتم التحرش بها»، بحسب تصريحها ببرنامج «nala says». 12. أبرز أعمالها في الدراما: «بنت من الزمن ده»، «القاصرات»، «لا تطفئ الشمس»، «زودياك»، «جراند أوتيل»، «طايع»، «في كل أسبوع يوم جمعة»، «مسار إجباري»، «أستاذ ورئيس قسم». 13. في السينما أبرز أعمالها أفلام «كابتن هيما»، «الجزيرة 2»، «شوجر دادي»، «بنات ثانوي»، «ريتسا»، «بنات ثانوي». 14. سبب ابتعادها عن المجال الفني لفترة زمنية يعود إلى عدة أسباب من بينها الأقاويل التي ترددت بشأن مساعدة والدها الإعلامي محمد الغيطي شقيقتها ميار الغيطي في المجال الفني، واستطردت: «بالإضافة إلى ذلك لم أكن أجمل طفلة في الحياة، لذلك لم أحصل على أدوار كثيرة في سن صغيرة، خاصة أن آخر عمل فني في ذلك السن كنت في عمر 10 أعوام فقط، ثم اتجهت للمسرح وقدمت دورًا في مسرحية تخص المسرح الدولي للطفل في عمر الـ 12 عامًا». 15. منذ أشهر أعلنت مي الغيطي تعرضها لحادث سيارة أثناء تواجدها في تايلاند، وتسبب الحادث في كسر بالحوض. 16. اختارها المخرج الإيرلندي لي كورنين لتشارك في بطولة النسخة الجديدة من فيلم «The Mummy»، وصرح المخرج أن الفيلم سيكون مختلفًا عن أي فيلم مومياء عُرض من قبل. 17. انتهت من أول بطولة لها في السينما البريطانية، وهو فيلم «Due Dating»، في دور بيرشا الحبيبة السابقة لبطل الفيلم كول (رولاند ستريلنج)، والتي تثير جنونه بالتعرف على شخص آخر، من إخراج دانيل باكيت، ويشارك في البطولة أليكس كروفورد، وجو ردان ستوري. 18. أعلنت معاناتها لـ «سنوات طويلة» من مرض اضطراب ثنائي القطب، الذي نال منها بسبب انخراطها في العمل الفني. وأرجعت «مي» هذا الأمر، حسب حوارها بمجلة «What women want»، عام 2021، إلى تعرضها لإرهاق نفسي وجسدي خلال عملها في الوسط الفني، خاصةً وأنها اقتحمته في سن صغير. 19. منذ شهور، كشفت مي الغيطي، عن اصطدام سيارتها بشاحنة؛ ما أدى إلى تعرضها لإصابات بالغة، وأوضحت أنها عانت من كسور بالحوض والعمود الفقري. بالإضافة إلى إصابات داخلية ونزيف وتلف في الأعصاب. 20. تعرضت لموقف غريب، إذ أرسل لها فرد أمن يعمل بالكومباوند الخاص الذي تسكنه لها رسائل تهديد بالإيذاء لإجبارها على الزواج منه، وتقدم والدها الإعلامي محمد الغيطي، ببلاغ للسلطات ضد فرد الأمن وما بدر منه من ابتزاز وتهديد لابنته. وضبطت السلطات فرد الأمن المتهم. 21. حصلت مي الغيطي على العديد من الجوائز، أبرزها جائزة أفضل ممثلة عن دورها في الفيلم الروائي القصير «ندى» عام 2018. 22. جرت خطبتها على الطبيب البريطاني أندرياس براون، وهو شاب من خارج الوسط الفني، ديسمبر الماضي. 23. تعرفت مي على أندرياس أثناء سفرها إلى بريطانيا لتصوير فيلم «Due Dating» المذكور سلفًا، وبدأت بينهما صداقة قوية تطورت إلى علاقة عاطفية. 24. حرص أندرياس على إشهار إسلامه في الأزهر الشريف قبل خطوبتهما. 25. شاركت في فيلم «كاملة» الذي أثار ضجة عن أزمة «ختان الإناث»، وعرض في مهرجان كان ومهرجان البحر الأحمر السينمائي.