أحدث الأخبار مع #«الغرفة»


الجريدة
منذ 3 أيام
- أعمال
- الجريدة
«الغرفة»: 100 مليون دولار حجم التبادل التجاري مع هونغ كونغ
استضافت غرفة تجارة وصناعة الكويت، اليوم، وفداً رفيع المستوى من جمعية الصناعيين الصينيين في هونغ كونغ (CMA)، برئاسة رئيس الجمعية د. وينغكو لو. ويأتي هذا اللقاء الثاني بين الجانبين في غضون أسبوع واحد فقط، مؤكدا الرغبة المشتركة في بناء شراكات تجارية قوية ومثمرة. وأكدت الغرفة، في بيان صحافي، أن هذا اللقاء يأتي امتدادا للنجاح الذي شهدته زيارة الرئيس التنفيذي لمنطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة إلى الكويت الأسبوع الماضي، والتي حضرها أكثر م ن 300 ممثل من القطاعين العام والخاص، وتم خلالها توقيع مذكرة تفاهم بين الغرفة وجمعية الصناعيين الصينيين، مما يُعد خطوة استراتيجية نحو شراكة اقتصادية أعمق وأكثر فاعلية. ورحّبت الغرفة في بداية اللقاء بالوفد الضيف، مؤكدة أن ما نشهده اليوم هو مؤشر واضح على تطوّر العلاقات التجارية بين الكويت وهونغ كونغ، حيث بلغ إجمالي التبادل التجاري بين البلدين أكثر من 100 مليون دولار عام 2022، وتُعدّ الكويت مورّداً أساسياً للطاقة إلى هونغ كونغ، بينما توسعت الأخيرة في صادراتها نحو السوق الكويتي، في مجالات متنوعة تعكس ديناميكية الشراكة التجارية بين الطرفين. وأضافت أن هونغ كونغ تتميز بتفوقها في الصناعات الدقيقة والإلكترونيات والتقنيات الخضراء والخدمات اللوجستية، وهي مجالات تكمّل موقع الكويت الاستراتيجي كبوابة إلى الخليج، مما يخلق فرصا حقيقية للاستثمار والتعاون في قطاعات واعدة، مثل الصناعات التحويلية، والتكنولوجيا الذكية، والطاقة، وسلاسل الإمداد. وشددت «الغرفة» على أن المرحلة القادمة ستشهد المزيد من التعاون في قطاعات جديدة تواكب التحولات العالمية مثل التحول الرقمي، والتقنيات الخضراء، والصناعات الذكية، مؤكدة أن اللقاءات المباشرة وتبادل الخبرات بين مجتمعي الأعمال في كلا البلدين، تمثل ركيزة أساسية لبناء شراكات استراتيجية مستدامة. من جانبه، قال د. وينغكو لو إن الكويت تمثل أهمية اقتصادية كبيرة، وتعتبر من أهم الشركاء التجاريين لهونغ كونغ، مشيرا إلى استعداد الأخيرة للمساهمة في رؤية الكويت 2035. واستعرض الوفد خلال اللقاء أهم الخدمات التي تقدّمها الشركات في هونغ كونغ بمجال التصنيع والتكنولوجيا والخدمات المالية وإدارة الثروات والطاقة.


الرأي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
«الغرفة» تبحث التعاون مع 40 شركة بلجيكية
استقبلت غرفة تجارة وصناعة الكويت وفداً اقتصادياً بلجيكياً برئاسة الرئيس التنفيذي لوكالة التنمية الاقتصادية في بروكسل إزابيل غريبا، وبحضور سفير مملكة بلجيكا لدى الكويت كريستيان دومز والأمين العام لغرفة التجارة العربية - البلجيكية - اللوكسمبورغية المشتركة قيصر حجازين، بحضور ممثلين عن هيئة تشجيع الاستثمار المباشر وعدد من أصحاب الأعمال المهتمين. في بداية اللقاء، تمت الإشارة إلى أن اللقاء يؤكد الروابط القوية بين الكويت وبلجيكا، وأن هذه الروابط بُنيت على سنوات من الصداقة والثقة المتبادلة والتطلعات المشتركة. وأكدت أن تعاون البلدين الاقتصادي دليل على الإمكانات الكبيرة، حيث بلغ إجمالي التبادل التجاري بين البلدين نحو 253.5 مليون دولار خلال 2023، في حين تحافظ الكويت وبلجيكا على علاقة استثمارية مشتركة، خاصة في قطاعات مثل البنية التحتية والعقارات والتمويل. وأوضحت «الغرفة» أن حضور الوفد يعكس روح التعاون بين البلدين، حيث يمثل صناعات متنوعة تشمل الطاقة والبناء والرعاية الصحية والتمويل. من جهته، اعتبر السفير دومز أن حضور الشركات البلجيكية بهذا العدد، يعكس الاهتمام بتعزيز العلاقات بين البلدين، كما حث الشركات البلجيكية على إقامة مشاريع مشتركة مع نظيراتها الكويتية. وأكد أن الكويت من أهم الدول المصدرة للنفط، ما يعطيها أهمية إستراتيجية، إضافة إلى أن الصندوق السيادي الكويتي يُعتبر من أقوى الصناديق السيادية في العالم، ويأتي في المرتبة الرابعة. وأوضح أن هناك عوامل رئيسية للتعاون بين الكويت وبلجيكا ومنها، العلاقات السياسية الممتازة، والقوة الشرائية الهائلة للسائح الكويتي، والاقتصاد الرقمي، والأمن الغذائي، والصحة، والطاقة المتجددة والمستدامة، والبنى التحتية، ومشاريع المناطق الحرة والاقتصادية. بدوره، أشار حجازين إلى وجود 40 شركة مرموقة في اللقاء، ودعا إلى تضافر الجهود لتحقيق الأهداف المشتركة، معتبراً أن الكويت شريك استثماري مهم من خلال إقامتها مشاريع استثمارية إستراتيجية في مجال النفط والغاز في بلجيكا. وقدمت هيئة تشجيع الاستثمار عرضاً حول رؤية الكويت 2035 وتطرّقت الى أهم المشاريع والشراكات في القطاع الخاص والقطاعات الأخرى. كما قدّمت الشركات البلجيكية عروضاً عن خدماتها ومنتجاتها.

مصرس
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
كثرة النسيان تدل على ماذا؟ قد تنذر بحالات مرضية خطيرة
يعد النسيان أمرا طبيعيا للغاية، ويعاني منه الجميع من وقت إلى آخر، غير أنه قد يشير في بعض الحالات إلى مشكلة صحية خطيرة تستلزم استشارة الطبيب. وقالت الغرفة الاتحادية للمعالجين النفسيين بألمانيا، إن النسيان له أسباب عدة، منها ما هو بسيط ومنها ما هو خطير، موضحة أن الأسباب البسيطة تتمثل في قلة النوم والإرهاق البدني أو الذهني أو التوتر النفسي.كما قد يرجع النسيان إلى نقص السوائل في الجسم وسوء التغذية، بالإضافة إلى تناول المشروبات الكحولية أو تناول أدوية معينة؛ حيث يؤثر ذلك سلبا على الأداء المعرفي والإدراكي.النسيان قد ينذر بمشكلة صحية خطيرةوفي بعض الحالات قد ينذر النسيان بمشكلة صحية خطيرة جسدية ونفسية على حد سواء مثل أمراض الغدة الدرقية، وقصور القلب، وخلل الدورة الدموية الدماغية، ومرض الشلل الرعاش (الباركنسون)، والخرف، والاكتئاب.لذا شددت «الغرفة» على ضرورة استشارة الطبيب في حال استمرار النسيان على مدار فترة زمنية طويلة وكان مصحوبا بأعراض أخرى مثل صعوبة العثور على الكلمات، وصعوبات التوجيه المكاني، ووضع أشياء في غير موضعها كوضع حافظة النقود في الثلاجة؛ حيث قد يشير ذلك إلى الإصابة بالخرف.كما قد يشير النسيان إلى اضطرابات الغدة الدرقية مثل قصور الغدة الدرقية، والذي تظهر أعراضه في صورة الخمول والتعب وزيادة الوزن وتقصف الأظافر وجفاف الجلد، أو فرط نشاط الغدة الدرقية، والذي تظهر أعراضه في صورة القلق وسرعة ضربات القلب واضطرابات النوم.وقد يشير النسيان أيضا إلى الباركنسون، والذي تتمثل أعراضه في ارتعاش اليدين وتثاقل القدمين وتباطؤ الحركة.كما قد ينذر النسيان بالإصابة بالاكتئاب، والذي تتمثل أعراضه في اضطرابات النوم، والقلق الداخلي، وفقدان الدوافع والاهتمامات، وفقدان الثقة بالنفس واحترام الذات، والميل إلى العزلة والانسحاب من العلاقات الاجتماعية، والتفكير في إيذاء النفس.


الاتحاد
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
%69.4 نمواً بعدد الشركات الصينية المسجلة في «غرفة أبوظبي» خلال 2024
شنغهاي (الاتحاد، وام) كشفت «غرفة أبوظبي» عن ارتفاع عدد الشركات الصينية المسجلة في الغرفة بنسبة 38% خلال عام 2023، وبنسبة 69.4% في عام 2024، الأمر الذي يعكس جاذبية أبوظبي لقطاع الأعمال ومجتمع الاستثمار في الصين. جاء ذلك خلال فعالية «لقاء الأعمال أبوظبي -شنغهاي»، التي نظمتها «غرفة أبوظبي» في مدينة شنغهاي الصينية، بالتعاون مع مكتب أبوظبي للاستثمار وسوق أبوظبي العالمي، وغرفة تجارة وصناعة شنغهاي، وذلك ضمن فعاليات زيارة وفد اقتصادي من إمارة أبوظبي، برئاسة معالي أحمد جاسم الزعابي، رئيس مجلس إدارة «غرفة أبوظبي»، إلى جمهورية الصين الشعبية. شهدت الفعالية تنظيم اجتماعات ثنائية ولقاءات أعمال بين أعضاء الوفد المشارك من الجهات الحكومية والمؤسسات وشركات القطاع الخاص في أبوظبي، مع المستثمرين ومسؤولي الشركات الصينيين؛ بهدف تعزيز التدفقات الاستثمارية والتجارية من الصين إلى أبوظبي، التي تدعم توسع الشركات المحلية في الأسواق الصينية. وقال معالي أحمد جاسم الزعابي إن الشراكة مع الصين تعد محركاً رئيسياً لتعزيز نمو الاقتصاد الوطني وتنويعه، مشيراً إلى أن تحول أبوظبي إلى مركز عالمي للأعمال يمثل قصة نجاح رائدة تجسد صواب الرؤية والتخطيط الاستراتيجي. وأكد أن الإمارات برزت بوصفها مورداً رئيسياً للسلع الصناعية إلى الصين، منوهاً باندماج الصناعات الإماراتية ضمن الشبكة العالمية لسلاسل التوريد الصينية، لتعزز صادراتها من البوليمرات والزيوت المعدنية والألمنيوم، وغيرها من الروابط الاقتصادية بين البلدين، ما مهد الطريق لمستقبل مزدهر للبلدين. وقال شامس علي خلفان الظاهري، النائب الثاني لرئيس غرفة أبوظبي والعضو المنتدب: «يأتي تنظيم لقاء الأعمال في شنغهاي في إطار تعزيز العلاقات والشراكات الاقتصادية بين مجتمعي الأعمال في أبوظبي والصين، بالإضافة إلى دعم المستثمرين والشركات المحلية لعقد شراكات بناءة في الصين، ما يسهم في تعزيز التبادل التجاري والاستثمارات المشتركة». ومن جانبه، قال مسعود المسعود، أمين صندوق مجلس إدارة «غرفة أبوظبي»: إن خريطة الطريق الجديدة لـ«الغرفة» تمثل إطاراً استراتيجياً يهدف إلى تعزيز «اقتصاد الصقر»، من خلال الابتكار وريادة الأعمال، تماشياً مع التحولات الاقتصادية العالمية، وضمن مساعي بناء منظومة ريادة أعمال تنافسية عالمياً، ترتكز على تمكين المواهب ورواد الأعمال والمستثمرين لتحقيق أقصى إمكاناتهم. من جهته، قال خالد بن هادي، عضو مجلس إدارة «غرفة أبوظبي»: إن لقاء الأعمال بين أبوظبي وشنغهاي، يمثل انطلاقة جديدة في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين أبوظبي والصين، وبناء شراكات استراتيجية مع واحد من أكبر الاقتصادات العالمية، بما يعزز مكانة الإمارة مركزاً عالمياً للتجارة والاستثمار. وأكد مسؤولون في غرفة شنغهاي وأصحاب شركات صينية مشاركة في المنتدى، أهمية إمارة أبوظبي، باعتبارها مركزاً حيوياً للأعمال، ومنصة مثالية لتوسعها في منطقة الشرق الأوسط والأسواق الرئيسة في آسيا وأفريقيا. حضر الفعالية راشد لاحج المنصوري، مدير عام الإدارة العامة لجمارك أبوظبي، وبدر سليم سلطان العلماء، المدير العام لمكتب أبوظبي للاستثمار، ومروة المنصوري، عضو مجلس إدارة غرفة أبوظبي، إضافة إلى قادة الجهات الحكومية والمؤسسات وشركات القطاع الخاص والمستثمرين في أبوظبي وشنغهاي.