أحدث الأخبار مع #«الفان»

مصرس
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- مصرس
اعترافات المتهم في واقعة سائق الفردوس: «استدعيت أبنائي بعد شعوري بالهزيمة»
كشفت تحقيقات النيابة العامة تفاصيل واقعة الاعتداء التي شهدتها مدينة الفردوس في 6 أكتوبر، حيث يواجه «إيهاب.ف» (57 عامًا) اتهامات متعددة، من بينها: استعراض القوة والتلويح بالعنف، وإتلاف ممتلكات خاصة، عقب مشادة كلامية مع سائق سيارة «فان» يُدعى إسماعيل، تحولت إلى مواجهة انتهت بتدخل أجهزة الأمن. بحسب التحقيقات التي حصلت «المصري اليوم» على تفاصيلها، بدأت الواقعة عندما كانت زوجة إيهاب تقود سيارتها داخل أحد شوارع المدينة، حيث وقع خلاف بينها وبين إسماعيل حول أولوية المرور، إذ تطور الموقف إلى مشادة كلامية دفعتها إلى الاتصال بزوجها، الذي كان في طريقه إلى العمل.نص اعترافات المتهم ب واقعة الفردوسفي أقواله أمام النيابة، أكد إيهاب أنه تلقى اتصالًا من زوجته تخبره بأنها تعرضت لحادث داخل المدينة، فذهب إليها ليجد أن سيارة «الفان» التي يقودها إسماعيل قد اصطدمت بسيارتها، وفق ما أفاد به.«أدركت فورًا أن السيارة كانت تسير بسرعة عالية، وكان هذا واضحًا من آثار الاصطدام»، قال إيهاب أثناء استجوابه، مضيفًا أنه حاول التحدث مع إسماعيل حول الحادث، مشيرًا إلى أنه أخبره بأنه كان خارجًا بسرعة من أحد الشوارع الجانبية دون الانتباه لحركة المرور.لكن، وفق رواية المتهم، لم يتقبل إسماعيل حديثه وبدأ يصرخ بطريقة استفزازية، وهو ما اعتبره إيهاب تصعيدًا غير مبرر. «قلت له: أنا راجل كبير وأعمل في وظيفة محترمة، ولا أريد أي مشكلة، لكنك أخطأت»، روي إيهاب، مشيرًا إلى أن السائق واصل الصراخ والانفعال.مع تصاعد الموقف، اتصل إيهاب باثنين من أبنائه «محمد» و«أحمد» ليأتوا إلى موقع الحادث، بعدما شعر أن الموقف بدأ يخرج عن السيطرة ومع إحساسه بالهزيمة، وبحسب التحقيقات، فإن الأبناء وصلا إلى المكان بالفعل، وبعد ذلك وقعت المشادة التي أسفرت عن تلفيات كبيرة في سيارة سائق الميكروباص، والتي قدرت النيابة قيمتها بأكثر من 50 ألف جنيه.محاولة للصلح قوبلت بالرفضفي الأيام الساعات التالية للحادث، قال إيهاب إنه حاول التواصل مع إسماعيل عبر الهاتف بغرض التفاهم وحل الأمر وديًا، إلا أن السائق رفض أي محاولة للصلح، وفق ما ورد في التحقيقات.بعد ذلك، فوجئ إيهاب بأنه أصبح طرفًا في محضر رسمي، بعدما توجه السائق إلى قسم الشرطة لتحرير بلاغ ضده، متهمًا إياه بالاعتداء عليه وإتلاف سيارته عمدًا.في إطار التحقيقات، تحركت أجهزة الأمن إلى منزل إيهاب لتنفيذ قرار الضبط، لكن لم يكن موجودًا وقتها، إذ ذكر لاحقًا أنه كان في عمله عند حضور الشرطة، تم الاتصال به هاتفيًا، فذهب إلى القسم، حيث وُجهت إليه الاتهامات رسميًا.لائحة الاتهاماتوفق نص تحقيقات النيابة، وُجهت إلى إيهاب فاضل اتهامات باستعراض القوة والتلويح بالعنف بقصد ترويع المجني عليه وتخويفه، ما أدى إلى الإضرار بممتلكاته (السيارة الخاصة) وإرغامه على القيام بعمل معين من شأنه تهديد الأمن والسكينة العامة، وبث الرعب في نفسه، فضلًا عن التسبب في تلفيات بمركبته بقيمة تزيد على 50 ألف جنيه.إضافة إلى ذلك، وُجهت إليه تهمة حيازة أداة مما يُستخدم في الاعتداء على الآخرين، دون مقتضى من الضرورة المهنية أو الحرفية، وذلك وفق ما ثبت في التحقيقات.


المصري اليوم
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- المصري اليوم
اعترافات المتهم في واقعة سائق الفردوس: «استدعيت أبنائي بعد شعوري بالهزيمة»
كشفت تحقيقات النيابة العامة تفاصيل واقعة الاعتداء التي شهدتها مدينة الفردوس في 6 أكتوبر، حيث يواجه «إيهاب.ف» (57 عامًا) اتهامات متعددة، من بينها: استعراض القوة والتلويح بالعنف، وإتلاف ممتلكات خاصة، عقب مشادة كلامية مع سائق سيارة «فان» يُدعى إسماعيل، تحولت إلى مواجهة انتهت بتدخل أجهزة الأمن. بحسب التحقيقات التي حصلت «المصري اليوم» على تفاصيلها، بدأت الواقعة عندما كانت زوجة إيهاب تقود سيارتها داخل أحد شوارع المدينة، حيث وقع خلاف بينها وبين إسماعيل حول أولوية المرور، إذ تطور الموقف إلى مشادة كلامية دفعتها إلى الاتصال بزوجها، الذي كان في طريقه إلى العمل. نص اعترافات المتهم بـ واقعة الفردوس في أقواله أمام النيابة، أكد إيهاب أنه تلقى اتصالًا من زوجته تخبره بأنها تعرضت لحادث داخل المدينة، فذهب إليها ليجد أن سيارة «الفان» التي يقودها إسماعيل قد اصطدمت بسيارتها، وفق ما أفاد به. «أدركت فورًا أن السيارة كانت تسير بسرعة عالية، وكان هذا واضحًا من آثار الاصطدام»، قال إيهاب أثناء استجوابه، مضيفًا أنه حاول التحدث مع إسماعيل حول الحادث، مشيرًا إلى أنه أخبره بأنه كان خارجًا بسرعة من أحد الشوارع الجانبية دون الانتباه لحركة المرور. لكن، وفق رواية المتهم، لم يتقبل إسماعيل حديثه وبدأ يصرخ بطريقة استفزازية، وهو ما اعتبره إيهاب تصعيدًا غير مبرر. «قلت له: أنا راجل كبير وأعمل في وظيفة محترمة، ولا أريد أي مشكلة، لكنك أخطأت»، روي إيهاب، مشيرًا إلى أن السائق واصل الصراخ والانفعال. مع تصاعد الموقف، اتصل إيهاب باثنين من أبنائه «محمد» و«أحمد» ليأتوا إلى موقع الحادث، بعدما شعر أن الموقف بدأ يخرج عن السيطرة ومع إحساسه بالهزيمة، وبحسب التحقيقات، فإن الأبناء وصلا إلى المكان بالفعل، وبعد ذلك وقعت المشادة التي أسفرت عن تلفيات كبيرة في سيارة سائق الميكروباص، والتي قدرت النيابة قيمتها بأكثر من 50 ألف جنيه. محاولة للصلح قوبلت بالرفض في الأيام الساعات التالية للحادث، قال إيهاب إنه حاول التواصل مع إسماعيل عبر الهاتف بغرض التفاهم وحل الأمر وديًا، إلا أن السائق رفض أي محاولة للصلح، وفق ما ورد في التحقيقات. بعد ذلك، فوجئ إيهاب بأنه أصبح طرفًا في محضر رسمي، بعدما توجه السائق إلى قسم الشرطة لتحرير بلاغ ضده، متهمًا إياه بالاعتداء عليه وإتلاف سيارته عمدًا. في إطار التحقيقات، تحركت أجهزة الأمن إلى منزل إيهاب لتنفيذ قرار الضبط، لكن لم يكن موجودًا وقتها، إذ ذكر لاحقًا أنه كان في عمله عند حضور الشرطة، تم الاتصال به هاتفيًا، فذهب إلى القسم، حيث وُجهت إليه الاتهامات رسميًا. لائحة الاتهامات وفق نص تحقيقات النيابة، وُجهت إلى إيهاب فاضل اتهامات باستعراض القوة والتلويح بالعنف بقصد ترويع المجني عليه وتخويفه، ما أدى إلى الإضرار بممتلكاته (السيارة الخاصة) وإرغامه على القيام بعمل معين من شأنه تهديد الأمن والسكينة العامة، وبث الرعب في نفسه، فضلًا عن التسبب في تلفيات بمركبته بقيمة تزيد على 50 ألف جنيه. إضافة إلى ذلك، وُجهت إليه تهمة حيازة أداة مما يُستخدم في الاعتداء على الآخرين، دون مقتضى من الضرورة المهنية أو الحرفية، وذلك وفق ما ثبت في التحقيقات.


الوسط
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- الوسط
قتيل وإصابات في غارة إسرائيلية على لبنان
استهدف الاحتلال الصهيوني، دراجة نارية في بلدة يحمر اللبنانية، وعلى متنها شخصان، مما أدى إلى سقوط قتيل وعدة جرحى بعد إصابة الدراجة بشكل مباشر، على ما أعلنت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان. ونقلت الوكالة عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة، أن «غارة العدو الإسرائيلي على سيارة «فان» في بلدة يحمر أدت في حصيلة أولية إلى سقوط شهيد». وأوضحت الوكالة أن مسيرة إسرائيلية نفذت ظهر اليوم عدوانا جويا حيث شنت غارة جوية بصاروخ موجه مستهدفة دراجة نارية كانت على طريق حي البيدر في بلدة يحمر الشقيف، وعلى متنها شخصان، فأصيبت الدراجة بشكل مباشر، وصودف مرور سيارة «فان» في المكان، فأصيبت بشظايا الصاروخ واندلعت فيها النيران، كما تضرر سوبر ماركت بالغارة، واندلعت فيه النيران. وبحسب الوكالة عملت فرق الإسعاف على نقل الإصابات، كما عملت فرق الدفاع المدني اللبناني والهيئة الصحية الإسلامية على إخماد النيران في السوبر ماركت والسيارة «الفان».