logo
#

أحدث الأخبار مع #«الفن

«الإمارات للبيئة» تغرس 5882 شتلة أشجار جديدة منذ بداية العام
«الإمارات للبيئة» تغرس 5882 شتلة أشجار جديدة منذ بداية العام

البيان

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • البيان

«الإمارات للبيئة» تغرس 5882 شتلة أشجار جديدة منذ بداية العام

أكدت حبيبة المرعشي، العضو المؤسس ورئيسة مجموعة عمل الإمارات للبيئة، مواصلة المجموعة إطلاق برامج نوعية تركز على إعادة التدوير باعتبارها ركيزة رئيسة لتحسين جودة الهواء وخفض المساحات المستخدمة لمكبات النفايات، بما ينعكس إيجاباً على صحة المجتمعات واستدامة الموارد الطبيعية، وذلك في إطار جهودها المتواصلة لدعم الاستدامة البيئية ومكافحة التغير المناخي. وتبرز أهمية هذه المبادرات في قدرتها على خفض انبعاثات الكربون وتقليل تلوث الهواء، إلى جانب الإسهام الفاعل في الحد من تراكم النفايات الصلبة في المكبات، ما يحافظ على المساحات الخضراء ويعزز من جودة البيئة الحضرية. وأشارت إلى أن المجموعة نظمت منذ بداية العام الجاري 6 فعاليات لغرس الأشجار، بالتعاون مع مختلف البلديات ومؤسسات من القطاع الخاص، وأسفرت هذه الفعاليات عن غرس 5882 شتلة جديدة، ليرتفع إجمالي عدد الأشجار التي زرعتها المجموعة منذ انطلاق مبادرتها عام 2007 إلى 2.147.367 شجرة، وكان آخر هذه الفعاليات غرس 1200 شجرة قرم في إمارة أم القيوين احتفالاً بيوم الأرض العالمي. وأضافت: في إطار جهود المجموعة لتعزيز ثقافة إعادة التدوير، نظمت حملة «يوم جمع علب الألمنيوم» على مستوى الدولة تحت شعار «نعم لإعادة التدوير، لا لانبعاثات الكربون»، بمشاركة فاعلة من القطاعين العام والخاص، بالإضافة إلى المؤسسات التعليمية والأسر، وتمكنت الحملة من جمع 11.9 ألف كيلوغرام من علب الألمنيوم خلال يوم واحد بهدف إعادة تدويرها، ومنذ انطلاق الحملة عام 1997، نجحت في جمع 453.148 علبة ألمنيوم، ما أسهم في تقليل انبعاثات الكربون بما يعادل 6.3 آلاف طن متري، وتوفير 11 ألف متر مكعب من مساحة مكبات النفايات، و103 ملايين وحدة حرارية من الطاقة. وأوضحت المرعشي: «شاركت المجموعة ضمن فعاليات «ساعة الأرض العالمية» عبر تنظيم حملة «مسيرة الورق»، التي شهدت مشاركة 73 جهة من أعضاء المجموعة. وأسفرت الحملة عن جمع 31.1 ألف كيلوغرام من الورق خلال يوم واحد بهدف إعادة تدويره». وأكدت المرعشي، أن عمل المجموعة يمتد إلى رفع الوعي البيئي من خلال المبادرات المجتمعية والتي تشمل مسابقة الرسم البيئي في نسختها العشرين التي شارك فيها أكثر 717 ألف طالب وطالبة من 642 مدرسة في مختلف أنحاء الدولة، بما في ذلك مدارس طلبة أصحاب الهمم، بالإضافة لمسابقة «الفن من النفايات»، وحصدت مشاركة 253 مدرسة من كافة إمارات الدولة.

«تريندز» يصدر دراسة حول دور الفن في مناطق النزاعات
«تريندز» يصدر دراسة حول دور الفن في مناطق النزاعات

صحيفة الخليج

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

«تريندز» يصدر دراسة حول دور الفن في مناطق النزاعات

أبوظبي: «الخليج» أصدر مركز تريندز للبحوث والاستشارات دراسة بعنوان «الفن في مناطق النزاعات: لغة البقاء للنساء والأطفال». تسلط الدراسة الضوء على الدور الحيوي للفن في حياة النساء والأطفال في مناطق النزاعات، حيث يصبح الفن وسيلة تعبيرية تساعدهم على مواجهة الصدمات وبناء هويتهم وسط الدمار. وتوضح الدراسة، التي أعدتها الباحثة شما أحمد القطبة، أن الفن لا يقتصر فقط على كونه أداة للإبداع؛ بل يتحول إلى وسيلة للبقاء والمقاومة في ظل الظروف القاسية. فالنساء والأطفال في المجتمعات المتضررة من النزاعات يستخدمون الرسم والموسيقى والحرف اليدوية كوسيلة للتعبير عن الألم، والتغلب على الصدمات النفسية، وإعادة بناء الأمل. وتناقش الدراسة، كيف يُمكّن الفن النساء في مناطق النزاعات من التغلب على القيود الاجتماعية والمخاوف الناتجة عن العنف والاضطهاد. فالفن يقدم لهن وسيلة آمنة للتعبير عن معاناتهن، ويتيح لهن فرصة لتحدي الأنظمة القمعية واستعادة السيطرة على حياتهن، رغم التحديات والمخاطر. وتُبرز الدراسة كيف يستخدم الأطفال الفن كوسيلة لخلق عوالم خيالية آمنة تعوضهم عن واقعهم القاسي. من خلال الرسم والألوان، يعبر الأطفال عن مخاوفهم وأحلامهم، ويجدون متنفساً يعيد إليهم الشعور بالسيطرة على حياتهم، رغم ظروف الحرب والنزوح. وتشير الدراسة إلى أن النساء والأطفال في مناطق النزاعات غالباً ما يستخدمون الموارد المتاحة، مثل الجدران المدمرة أو الأدوات البسيطة، لخلق أعمال فنية تحمل رسائل أمل وتحدٍّ. وتضرب مثالاً بطفلة تُدعى «صوفيا»، استخدمت مناديل وحقائب متهالكة كوسائل للرسم، لتحول الدمار المحيط بها إلى رموز ملونة مليئة بالأمل. وتؤكد أهمية توفير الموارد والدعم الفني والنفسي للنساء والأطفال في مناطق النزاعات. وتشدد على ضرورة إشراك المجتمع الدولي في تمويل ودعم هذه المبادرات، لضمان استمرارية هذه المساحات الإبداعية التي تساهم في شفاء المجتمعات المتضررة من النزاعات وإعادة بناء الأمل فيها. وتُبرز دراسة «تريندز» أن الفن، في أحلك الظروف، يمثل قوة إنسانية لا تُقهر. فهو ليس مجرد وسيلة للتعبير؛ بل أداة للشفاء والمقاومة واستعادة الأمل.

شعلة حروف تخرج من باطن الأرض في ند الشبا
شعلة حروف تخرج من باطن الأرض في ند الشبا

الإمارات اليوم

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

شعلة حروف تخرج من باطن الأرض في ند الشبا

كشعلة من نار تخرج من باطن الأرض، جسد الفنان العالمي، إل سيد، حروف كلمة «تخيل» في المنحوتة التي كشف عنها في ند الشبا، بتكليف من هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة»، وكجزء من «الفن في الأماكن العامة». باللون الزهري، وعبر تركيب تبدو فيه الحروف كأنها تخرج من باطن الأرض، صمم الفنان العالمي العبارة بالقرب من مركز تشكيل الذي نفذ العمل تحت إدارته، ووضع حروف الكلمة بأسلوب يتيح للناس التفاعل معه، وترتفع حروف الكلمة أمتاراً عدة، وحول شكل التصميم وفكرته تحدث إل سيد لـ«الإمارات اليوم»، قائلاً: «شاركت في برنامج الإقامة الفنية في مركز تشكيل في اعام 2013، وقالت لي الشيخة لطيفة بنت مكتوم، مدير ومؤسس المركز: تخيل أنك تقدم عملاً لم تقدمه من قبل، وعملت على تحويل الأعمال الثنائية الأبعاد إلى ثلاثية الأبعاد، ثم طلبت مني كلمة تخيل وجسدتها في هذا العمل»، وأشار إلى أن تنفيذ العمل أتى من فكرته، إذ يبدو كأنه شعلة نار تخرج من الأرض، أو كأنه شيء ينمو ويكبر، وصمم الشكل في البدء، ثم قام بتركيب الحروف على نحو حر، وتحول التصميم إلى عمل يمكن التفاعل معه. لون غير متوقع اختار إل سيد اللون الوردي لهذه المنحوتة، وهي ليست المرة الأولى التي يقدم فيها عملاً بهذا اللون. ونوه إلى أنه يلجأ إلى هذا اللون لأن الخط العربي التقليدي غالباً ما يكتب باللونين الفضي والأسود، واللون الوردي غير متوقع على الإطلاق في الخط العربي، كما أنه بعد تقديم أكثر من عمل بهذا اللون تحول إلى بصمة خاصة، ويحمل له ذكرى جميلة مع مركز تشكيل، إذ قدم أول عمل ثلاثي الأبعاد بهذا اللون، واعتبر أن الهوية الخاصة بالفنان تظهر من خلال الأعمال، ولكن التحدي الأصعب ألا يعيد نفسه، بل أن يكون في تطور دائم. وأكد أن وجود عمله ضمن استراتيجية «الفن في الأماكن العامة» يحمل طابعاً مهماً، لأنه يضع عامة الناس على احتكاك مباشر بالفنون، وهذا بدوره يخلق وعياً ونوعاً من الفضول تجاه العمل لمعرفة المزيد، وحول تعاونه مع «تشكيل» لفت إل سيد إلى أنه في بداياته تلقى الدعم من الشيخة لطيفة بنت مكتوم، وأن تقديم عمل جديد مع تشكيل هو مدعاة فخر وسعادة ونوع من التعبير عن الشكر لكل الدعم. بلا حدود وحول علاقته بالحرف العربي، أشار إل سيد إلى أنه لم يكن ملماً باللغة العربية قبل بلوغه سن الـ18، إذ درس اللغة العربية في هذا العمر، موضحاً أنه لم يدرس مدارس الخط الكلاسيكي، بل يتعمد استخدام الحروف بشكل حر، مشدداً على أن الفن ليس له حدود أو قوانين، والقوانين تجعله أقرب إلى العلوم، وأكد أن الخط العربي يلمس الروح، موضحاً أن الذكاء الاصطناعي بات جزءاً من الحياة اليومية، وقد يصعب تلافي التعرف إلى كل ما هو جديد، لأن الفنان يتطور من خلال التجديد. فن للجمهور وأكدت مديرة مشاريع الفن في الأماكن العامة بهيئة الثقافة والفنون، موزة الحسين لوتاه، أن المنحوتة تعتبر جزءاً من مشروع فن الأماكن العامة ومن التعاون مع مركز تشكيل، والذي سيضم ثلاثة أعمال فنية، موضحة أن هذا العمل يدلل على أهمية التعاون بين الهيئة والقطاع الخاص الذي يتيح إنجاز هذه الاعمال، ولفتت لوتاه إلى أن الفن العام يتوجه للجمهور، وهو يتيح التعرف إلى تاريخ المكان وكذلك مستقبله، مؤكدة أن الاستراتيجية الخاصة بفن الأماكن العامة تقوم على خمسة أهداف، هي تعزيز البنية التحتية للفن في الأماكن العامة، وتنمية المواهب، وتعزيز السياحة الثقافية، وتعزيز الاندماج العالمي عبر الفن في الأماكن العامة من خلال تمثيل وجهات النظر والثقافات المتنوعة، فضلاً عن خلق ثقافة الإبداع وريادة الأعمال. رعاية الفنانين وأكد مدير التسويق والاتصال في مركز تشكيل، كرم حور، أن هذا العمل أطلق بالتعاون مع هيئة الثقافة والفنون في دبي كجزء من استراتيجية «الفن العام»، وتم اختيار إل سيد كونه من الفنانين العالميين، وقد عمل على كلمة تخيل، التي ترمز إلى عدم وجود الحدود في الخيال، وأكد حور على وجود أكثر من مشروع وتعاون مع «دبي للثقافة»، وسيتم الكشف عن الأعمال في وقت قريب، وستكون مطروحة في أماكن استراتيجية في المدينة، واعتبر أن مشاركة تشكيل في هذه الاستراتيجية تعمل على رفد المشهد الفني في الإمارات، وتشكل نوعا من تسليط الضوء على رعاية الفنانين ودعمهم، فالفن العام يوضع في أماكن تتيح للناس التفاعل معها، وهذا ينعكس على الوعي البصري في مجال الفنون. حقائق اعتمد سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، استراتيجية «الفن في الأماكن العامة» في يناير 2022، وقامت دبي للثقافة بتكليف شركائها من القطاع الخاص، ومنهم «آرت دبي» و«تشكيل» و«السركال» و«فن جميل» و«مركز عكاس للفنون البصرية»، بعملية تنفيذ التركيبات الفنية بمختلف الأحجام في جميع أنحاء الإمارة، وتعكس الاستراتيجية حرص «دبي للثقافة» على تمكين المبدعين وأصحاب المواهب، والتنسيق مع المؤسسات المختلفة والجهات الفاعلة في قطاع الفنون لتحويل شوارع دبي وأحيائها الحضرية وساحاتها وميادينها العامة إلى وجهات سياحية وثقافية بما تحتضنه من أعمال فنية وتركيبية ولوحات وجداريات ومجسمات فنية تعكس الهوية الإبداعية للإمارة، وتخلق فضاء حضارياً تفاعلياً بين الفنانين والجمهور. كرم حور: . الفن العام يوضع في أماكن تتيح للناس التفاعل معها، وهذا ينعكس على الوعي البصري في مجال الفنون.

أول مزاد عالمي في السعودية يشهد تحقيق أرقام قياسية لفنانين عرب
أول مزاد عالمي في السعودية يشهد تحقيق أرقام قياسية لفنانين عرب

الجريدة

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجريدة

أول مزاد عالمي في السعودية يشهد تحقيق أرقام قياسية لفنانين عرب

شهدت المملكة العربية السعودية، السبت، إقامة المزاد الافتتاحي لدار «سوثبي» للمزادات، وهو أول مزاد عالمي كبير للفنون والمقتنيات الفاخرة في البلاد، وذلك في قلب الدرعية التاريخية، حيث حققت أعمال الفنانين الإقليميين مبيعات متميزة. أفادت دار «سوثبي» بامتلاء المقاعد بالكامل خلال المزاد الذي حمل عنوان «أصول»، وأُقيم في مدرج خارجي يتسع لـ 250 مقعدًا، وانضم إليه مشاركون من 45 دولة. وبلغ إجمالي المبيعات 17.28 مليون دولار، بمعدل بيع بلغ 67% بحسب عدد القطع و74% بحسب القيمة. وكان نحو ثلث عدد المشترين من السعودية. وعرض المزاد مزيجًا انتقائيًا من حوالي 120 قطعة للبيع، وشكّلت الأعمال الفنية نحو نصف هذا العدد، بينما شكلّت الساعات والمجوهرات ما يقرب من ربع هذا العدد، بالإضافة إلى 17 حقيبة يد لمصممين مختلفين، وعدة قطع تذكارية رياضية. صرحت ريبيكا آن بروكتور، وهي مؤلفة كتاب «الفن في السعودية: اقتصاد إبداعي جديد؟»، التي حضرت المزاد:«قبل الأمسية، كان الجميع تقريبًا يعتقد أن قطاع الرفاهية سيتفوق على الأعمال الفنية المعروضة. لكن، لدهشة الجميع، حققت الفنون الجميلة نتائج قوية جدًا، ما يشير إلى الشهية القوية للفن السعودي والعربي». وأضافت: «رغم وجود بعض القطع الفاخرة الجميلة، إلا أن المبيعات كانت قليلة بشكل مذهل بالنسبة لسوق يعطي الرفاهية أهمية كبيرة». رغم أنه تم بيع ثلاثة أعمال للفنانين رينيه ماغريت، وفرناندو بوتيرو، وبانكسي، بأكثر من مليون دولار، إلا أنها كانت ضمن التقديرات. وكانت أقوى المبيعات من نصيب الفن العربي، حيث تم تسجيل رقمين قياسيين هما 900 ألف دولار للوحة «وماذا بعد؟؟» (1965) للفنان السوري لؤي كيالي، و264 ألف دولار للوحة «بلا عنوان» (1984) للفنان التشكيلي السعودي عبد الحليم رضوي. وبيعت جميع الأعمال الأربعة للفنانين السعوديين في المزاد بأعلى من التقديرات، حيث حققت لوحة «الفخ الأزرق (في محطة قطار)» للفنانة سامية حلبي بمبلغ 384 ألف دولار، أي نحو ضعف تقديرها الأعلى. أكدّ رئيس قسم مبيعات الفنون الجميلة لدى «سوثبي» أشكان باغيستاني، في بيان: «النتائج التي حققناها هنا خلال بيعنا الافتتاحي تُعد إشارة واضحة إلى عمق الشغف الموجود تجاه الفن، والعطش الذي ينتظر أن يُطلق، والذي كانت ليلة اليوم خطوة ناجحة في تحقيقه»

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store