logo
#

أحدث الأخبار مع #«الكرنك»

50 سنة على أعمالٍ من الفن الراقي
50 سنة على أعمالٍ من الفن الراقي

الشرق الأوسط

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

50 سنة على أعمالٍ من الفن الراقي

عامان بعد الانتصار الذي حققته مصر لدى عبورها قناة السويس وتحريرها شبه جزيرة سيناء سنة 1973، قدّم المخرج علي بدرخان رواية «الكرنك» التي كتبها نجيب محفوظ خلال فترة حكم جمال عبد الناصر، موحياً بنفوذ مراكز القوى وما ارتكبته في حق مصر ومسؤوليتها الشاملة عن هزيمة 1967. بذلك حرّك محفوظ بذور التهمة لتك الفترة، مرتكزاً كما عادة روايات اجتماعية أخرى له، على شخصيات متعددة كل واحدة ترمز إلى جلاد أو ضحية. المخرج علي بدرخان، في ثاني فيلم له من بعد «الحب الذي كان» (1973) كان جريئاً في نقل القصّة إلى فيلم ومن ثَمّ في الذهاب لما وراء الإيحاء بحيث كان الفيلم واضحاً في نقده لمراكز القوى. وإذ يبدأ بمشهد لمقهى الكرنك من الخارج. عامل ينظّف الزجاج. الشخصيات غير الواضحة قبل التنظيف تتضح وقد انتهى العامل مما قام به. يفتح الباب ويدخل في الوقت الذي يأتي فيه خبر عبر «الراديو» يعلن فيه متحدّث رسمي أن قوات الجيش المصري نجحت في عبور قناة السويس وتتقدم لتحرير الأرض. بعد ذلك سيلتفت الفيلم لاستعراض شخصياته بين ضحية للفترة السابقة ورموز تلك الفترة. الجرأة هنا لم تكن من نصيبه وحده، بل من نصيب الإنتاج (ممدوح الليثي) والرقابة المصرية التي أجازته. سعاد حسني وصلاح ذو الفقار في «الكرنك» (الليثي فيلمز) عام إنجازات عربية كل هذا حصل قبل 50 سنة تبدو لنا الآن، عبر نظرة بانورامية شاملة، كما لو وقعت فوق كوكب آخر. هذا نظراً لأن سنة 1975 كانت حافلة بالأفلام الرائعة التي لن تتكرَّر بالمستوى والبذل نفسيهما، كون معظم من حققوا تلك الأفلام رحلوا عن دنيانا تاركين ميراثاً رائعاً. إنها السنة التي خرج بها فيلم «وقائع سنوات الجمر» لمخرجه الجزائري محمد لخضر حامينة بالسعفة الذهبية من مهرجان «كان». الفيلم العربي الوحيد الذي فاز بهذه الجائزة الأولى في تاريخ المهرجان وحتى اليوم. هي أيضاً السنة التي قدّم فيها الراحل برهان علوية فيلمه الدراما الوثائقية «كفر قاسم» عن المجزرة التي راح ضحيّتها عمَّال فلسطينيون لدى عودتهم إلى قريتهم لم يعلموا بقرار حظر التجوُّل. عربياً أيضاً، كانت هناك ملامح لسينما بديلة تكوَّنت من مخرجين من المغرب، وتونس، ولبنان، وسوريا، ومصر، والعراق تزامنت مع ثورات سينمائية في أكثر من بلد حول العالم من القارة اللاتينية إلى أوروبا (شرقها وغربها) ومن الولايات المتحدة إلى أفريقيا مروراً بآسيا. «مرآة» لأندريه تاركوڤسكي (موسفيلم) نماذج رائعة بيد أن المنظر العام لا يتوقّف عند سينمات مستقلة وموجات متجددة وتيارات. هذا لأن الأفضل على أكثر من صعيد بقي في إطار سينما الإنتاجات السائدة التي أثمرت طوال عقد السبعينات أساساً وفي عام 1975 تحديداً عن كنوز بديعة ما زالت مثيرة في أساليبها وأفكارها ومعالجاتها الفنية إلى اليوم. مع مرور تلك العقود تبدو هذه الأفلام أهم ممَّا بدت حينها نظراً لأنها لم تنحنِ للتاريخ أو تذبل أمام متغيراته. في ذلك العام حقَّق ستانلي كوبريك «باري ليندون». دراما عن مجنّد آيرلندي في القرن الـ19 كسب وِد المجتمع المخملي والطبقة العليا خافياً نشأته وحقيقة هروبه من الخدمة العسكرية. أهدى المخرج الدور للممثل رايان أونيل («قصة حب») وسط تعجّب المتابعين على أساس أن أونيل ليس الممثل الذي يجيد الأداءات الصعبة، بيد أن كوبريك أدار بطل فيلمه جيداً والمستوى الفني للفيلم، فإنه لا يقل إبداعاً عن أفلام كوبريك الأخرى. في عام 1975 قدَّم الروسي أندريه تاركوڤسكي تحفته «المرآة»: مناجاة تنبع من ذكريات المخرج عن أمِّه وعن سنوات صباه ممتزجة بمشاهد ترقى إلى أعلى سمات اللوحات الفنية. لم يكن فيلماً معارضاً للنظام، لكن هناك فصل فيه يوضح كيف هرعت بطلة الفيلم لإصلاح معلومة صحافية قبل الطبع في الصحيفة حيث تعمل. ذلك الخوف الماثل أمامها وهي تركض في الردهات قبل فوات الأوان، هو تعليق المخرج على الوضع الذي لم يعش ليشهد نهايته في الثمانينات. ما زالت ماثلة مثله في سينما التأمل حقّق الإيطالي مايكل أنجلو أنطونيوني فيلم خلاّب (رغم بعض الهنَّات) بعنوان (ThePassenger) «المسافر» مع جاك نيكلسون في دور رجل تقمّص شخصية آخر لا يعرفه ليكتشف أن هذا الآخر مهرِّب سلاح وأنه بات مطارداً. أنطونيوني من الذكاء بحيث يضع الأحداث في قالب لا يقصد التشويق بيد أنه يضمن ثبات الرغبة في معرفة هذا المصير البادي. جاك نيكلسون أيضاً ظهر في فيلم ميلوش فورمن (One Flew Over the Cuckoo's Nest) «واحد طار فوق عش الوقواق». العنوان مجازي لمستشفى المجانين ونيكلسون هو الممتنع عن الانصياع للمؤسسة متمرداً بعناد ضد تعاليمها. هذا الموضوع يوازي موضوعات سابقة حققها هذا المخرج التشيكي في بلده خلال الستينات. فاز الفيلم بخمس جوائز أوسكار بينها أفضل فيلم وأفضل مخرج. إلى جانب كل هؤلاء كانت هناك أفلام أخرى رائعة لعدد كبير من المخرجين الذين ذهبوا وذهب معهم ما رسموه بالكاميرا عن الحياة وإيقاعاتها وأحداثها وبأساليب تستوعب كتاباً وليس مقالاً. من هؤلاء الياباني أكيرا كورساوا الذي أنجز «درسو أوزالا»، حكاية صيّاد عجوز يرفض مغادرة الغابة التي عاش فيها. جون هيوستن تعامل في «الرجل الذي قد يُصبح ملكاً» مع حكاية جنود بريطانيين خلال حقبة احتلال الهند. إليهم أخرج آخرون أعمالاً مهمّة شكَّلت مفاصل بارزة في مسيراتهم مثل فرنسوا تروفو («قصة أديل هـ.») وديك ريتشاردز («وداعاً يا حبي»)، وإنغمار برغمان («المزمار السحري»)، وثيو أنجيلوبولوس («الممثلون الرحالة»)، وجان-لوك غودار («الرقم 2»)، وجون شليسنجر («يوم الجراد») من بين كثيرين.

بين النقد والسياسة «2»
بين النقد والسياسة «2»

الدستور

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

بين النقد والسياسة «2»

توقفت أمس عند ارتباط النقد بالسياسة من منظور ثورة 23 يوليو 1952. وما زلت بصدد مواقف بعض نقاد تلك الفترة من الثورة. يأتى على رأس هؤلاء النقاد الذين أعلنوا مواقفهم بمنتهى الوضوح من الثورة عباس العقاد، فقد كانت الثورة وإلغاء الأحزاب بمثابة صدمة للعقاد، حيث كان يستند فى معظم حياته السياسية إلى حزب من الأحزاب يؤيده ويعارض خصومه. وقد انتهت الأحزاب بعد الثورة. لذلك أعلن العقاد صراحة فى بعض مقالاته عن معارضته لما قامت به الثورة من إجراءات تحديد الملكية الزراعية وتأميم وسائل الإنتاج. وجاء بهذه المعارضة ومبرراتها فى مقال له بعنوان: «لو أصبحت مصر اشتراكية» فى كتابه «دراسات فى المذاهب الأدبية والاجتماعية». لكنه- فى الوقت ذاته- أشاد وأيد ثورة ١٩٥٢، عندما قال كانت ثورة نظيفة لم ترق فيها الدماء، فيقول فى مقال له بعنوان: «الجيش وقائده» فى كتابه «دراسات فى المذاهب الأدبية والاجتماعية»، إن الثورة لا محيص منها، وليكن ما يكون، والحمد لله جاءت الثورة ولم يمض شهران وجاءت سلمية، ولم يسفك فيها دم، ولم يضطرب فيها حبل الأمور، وهو يرى أن الجيش صاحب الفضل الأوحد فى الثورة، وقد أطلق عليها «ثورة الجيش»، فى المقال السابق ذاته. كما أنه نشر مقالات بعنوان «فلسفة الثورة فى الميزان» بمجلة آخر ساعة عام ١٩٥٤، قام فيها بعقد مقارنة بين الثورة المصرية وثلاث ثورات سبقتها، هى الثورة الفرنسية وكيف كان شعارها الحرية والإخاء والمساواة، مؤكدًا أنه لا يصلح لهذه الثورة سوى هذه الكلمات، والثورة التركية التى استفادت من الثورة الفرنسية، وإن استبدلت كلمة الإخاء بكلمة العدالة والثورة الصينية، وكيف حصرت مبادئها فى كلمات ثلاث هى: القومية والديمقراطية والاشتراكية كمطالب تختلف عن مطالب الثورة الفرنسية، ثم جاء حديثه عن الثورة المصرية، مؤكدًا أن شعارها الاتحاد والنظام والعمل، وهو شعار المصريين بغير فارق فى وجهته أو دواعيه، فليس من المصريين من يأبى النظام أو العمل أو الاتحاد. وهذا يعد اعترافًا من العقاد باتفاقه مع آراء جمال عبدالناصر، وأفكاره الواردة فى كتابه «فلسفة الثورة». ومثله نجيب محفوظ الذى لم يكن يحب أن يبقى بعيدًا عن الأنظار، حيث إن موقفه من ثورة يوليو كان واضحًا، إذ انتقدها على المستوى السياسى رغم احترامه التجربة فى مجاليها الاقتصادى والاجتماعى، كذلك احترامه الرمز الممثل فى جمال عبدالناصر. ومع هذا لم يتوقف قلم نجيب محفوظ عن توضيح ملامح النقص فى تلك التجربة الناصرية. وظل واضحًا فى رواياته، فقد هاجم نجيب محفوظ الحكومة الناصرية فى ذروة مجدها فى روايات مثل «الشحاذ» و«اللص والكلاب» و«ثرثرة فوق النيل» و«ميرامار» و«الطريق». وهى الروايات المنشورة بين ١٩٦٢ و١٩٦٧، وفى روايته «الكرنك» المنشورة سنة ١٩٧٤ صور نجيب محفوظ المرحلة الناصرية كأنها محاكم التفتيش. وقال إن مصر كانت عبارة عن سجن كبير، فقدم نقدًا ديمقراطيًا للثورة مثلما قدم نقدًا اجتماعيًا لما قبل الثورة. وفى معظم رواياته انتقد ثورة يوليو والتجاوزات التى حدثت خلالها بكل حدة، سواء الروايات التى نشرها فى حياة عبدالناصر أو غيرها. وكان الانتقاد فيها أقرب للرمز، ووصل لذروته فى «ثرثرة فوق النيل» من خلال مناجاة الحكيم إيبور التى تنبأ فيها بأن مصر تنتظرها سنوات حرب وبلاء، وأن البطانة التى تحيط بالحاكم قد زينت له الأمور وعزلته عن المحكومين أو الروايات التى نشرها بعد حكم عبدالناصر، ولكن هاجم فيها الثورة أيضًا. وكان نجيب محفوظ قد صرح بعد الثورة مباشرة بأنه سيهجر الأدب. فلم يعد يجد ما يقوله. وقطع عددًا من المخطوطات كانت بحوزته، وفضل الصمت. ورغم أنه يتفق مع أهداف الثورة، فإنه رفض مسايرتها، ولم يتحول إلى ناطق رسمى باسم الناصرية، كما رفض محفوظ التأريخ للثورة، بل فضل الصمت والملاحظة والتمسك بفكرة النقد الواقعى والثورة الاجتماعية، مشيرًا إلى أن ديمقراطيتها لا تستحق الثناء. وقد تحدث رجاء النقاش عن موقف نجيب محفوظ ذلك واصفًا إياه باللحظة الحرجة الكبرى فى حياة نجيب محفوظ، قائلًا «بعد قيام ثورة ١٩٥٢ كانت قد أوشكت هذه اللحظة الصعبة أن تضع حدًا نهائيًا لنجيب محفوظ كأديب وفنان، وقد صرح نجيب محفوظ مرارًا بعد قيام الثورة بأنه لم يعد لديه ما يقوله، فقد كانت رواياته حتى الثلاثية تدعو إلى التغيير الكبير، وكانت تصور الآلام الواقعية العسيرة التى يعانى منها الناس والمجتمع فى مصر. وقد جاءت الثورة وبدأت تخطو خطوات سريعة لهدم الأوضاع التى كانت مصدرًا للأوجاع التى يعبر عنها محفوظ فى رواياته الاجتماعية الواقعية». ولقد حملت الثورة معها تغيرات كبيرة متلاحقة، وأصبح مجتمع الثورة، وخاصة فى سنواته الأولى، مثل الشلال يتدفق بالأحداث. وهنا قرر نجيب محفوظ أن يتوقف نهائيًا عن الكتابة، ولا أعتقد أن تصريحاته التى حملت هذا المعنى، والتى أطلقها فى الخمسينيات كانت نوعًا من المكر والدهاء. وهنا يرى رجاء النقاش أن محفوظ كان صادقًا، لأن الثورات الكبرى فى مراحلها الأولى لا تمنح الفرصة لأداء الفنون. وللحديث بقية

70 عاماً.. طوابع تذكارية لمصر للطيران
70 عاماً.. طوابع تذكارية لمصر للطيران

مصرس

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • مصرس

70 عاماً.. طوابع تذكارية لمصر للطيران

الهيئة القومية للبريد أصدرت مجموعة طوابع بريد تذكارية بمناسبة الاحتفال بمرور70 عامًا على إنشاء قطاع السياحة «الكرنك» بالشركة القابضة مصر للطيران؛ والذى يعد من أقدم شركات السياحة فى مصر وتأسس فى التاسع من فبراير عام 1955، ويتميز «الكرنك» بالانتشار الواسع لمكاتبه، ويقدم خدمات مبيعات متكاملة تضمن حصول العملاء على الاختيار الأمثل بين مجموعة متنوعة من الباقات السياحية المنظمة ، ومقاس الطابع «9سم فى 5سم» بداخلها ثلاثة طوابع، متعددة الألوان، مؤمنة ضد التزييف، قيمتها 30 جنيهًا، ومزودة بتقنية ال QR Code بهدف خلق تجربة تفاعلية ثرية لمقتنى هذه الطوابع.

70 عاماً.. طوابع تذكارية لمصر للطيران
70 عاماً.. طوابع تذكارية لمصر للطيران

أخبار اليوم المصرية

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • أخبار اليوم المصرية

70 عاماً.. طوابع تذكارية لمصر للطيران

الهيئة القومية للبريد أصدرت مجموعة طوابع بريد تذكارية بمناسبة الاحتفال بمرور70 عامًا على إنشاء قطاع السياحة «الكرنك» بالشركة القابضة مصر للطيران؛ والذى يعد من أقدم شركات السياحة فى مصر وتأسس فى التاسع من فبراير عام 1955، ويتميز «الكرنك» بالانتشار الواسع لمكاتبه، ويقدم خدمات مبيعات متكاملة تضمن حصول العملاء على الاختيار الأمثل بين مجموعة متنوعة من الباقات السياحية المنظمة ، ومقاس الطابع «٩سم فى ٥سم» بداخلها ثلاثة طوابع، متعددة الألوان، مؤمنة ضد التزييف، قيمتها ٣٠ جنيهًا، ومزودة بتقنية الـ QR Code بهدف خلق تجربة تفاعلية ثرية لمقتنى هذه الطوابع.

تحديثات طموحة في قطاع السياحة بـ«الكرنك» لدعم الريادة وتعزيز التنافسية العالمية
تحديثات طموحة في قطاع السياحة بـ«الكرنك» لدعم الريادة وتعزيز التنافسية العالمية

نون الإخبارية

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • نون الإخبارية

تحديثات طموحة في قطاع السياحة بـ«الكرنك» لدعم الريادة وتعزيز التنافسية العالمية

شارك المهندس يحيى زكريا، رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لمصر للطيران، في الاحتفال الذي نظمه قطاع السياحة «الكرنك» التابع لشركة أخبار ذات صلة 1:43 مساءً - 31 يناير, 2025 11:19 مساءً - 2 فبراير, 2025 9:10 مساءً - 4 فبراير, 2025 1:31 مساءً - 29 يناير, 2025 خصومات وعروض استثنائية احتفالا بالعيد الـ70 قدم الكرنك خلال هذه المناسبة عروضًا استثنائية شملت خصومات تصل إلى 50% على تذاكر الدرجة السياحية و25% على درجة رجال الأعمال، وذلك للسفر من هذه التخفيضات متاحة فقط للتذاكر التي تم شراؤها اليوم الأحد الموافق 9 فبراير 2025. كما تم الإعلان عن إصدار «التذكرة الذهبية» حصريًا للعملاء من خلال مكاتب بيع قطاع السياحة «الكرنك» بفروع مدينة نصر، قصر النيل، ومختلف المحافظات. حضر الاحتفال عدد من قيادات مصر للطيران، من بينهم الطيار شريف خليل، مساعد رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لمصر للطيران، وخالد عطوة، رئيس مجلس إدارة شركة مصر للطيران للخدمات الأرضية، والطيار حافظ الشيتي، مساعد رئيس مجلس إدارة شركة مصر للطيران للخطوط الجوية. زكريا يشيد بالجهود المميزة في تعزيز مكانة الشركة وخلال الحفل، وجه المهندس يحيى زكريا تهنئته للعاملين بقطاع السياحة «الكرنك»، مشيدًا بجهودهم المميزة ودورهم في تعزيز مكانة الشركة الرائدة في مجالي السياحة الترفيهية والدينية وتنظيم المؤتمرات والمعارض. كما دعاهم إلى مواصلة العمل بجد للحفاظ على هذا التميز التاريخي. عليان: مصر للطيران استكملت خطتها لتحديث أسطول النقل السياحي للكرنك من جهته، أكد الطيار محمد عليان، رئيس مجلس إدارة شركة مصر للطيران للخطوط الجوية، أن الشركة استكملت خطتها لتحديث أسطول النقل السياحي للكرنك، والذي يشمل الليموزينات والأوتوبيسات السياحية، ضمن رؤية طموحة للتوسع وفتح آفاق جديدة. وأشار عليان إلى أن هذه الجهود تتضمن أيضًا تحديث الموقع الإلكتروني الخاص بالكرنك ليتيح للعملاء من كل أنحاء العالم إمكانية الحجز المباشر، بما يسهم في زيادة عدد السياح ويعزز تنافسية الكرنك في السوق العالمية. راتب: الخطة الاستراتيجية للشركة تهدف إلى زيادة الإيرادات وأوضح أشرف راتب، رئيس قطاع السياحة «الكرنك»، أن الخطة الاستراتيجية للشركة تهدف إلى زيادة الإيرادات، خاصة من العملات الأجنبية، من خلال تطوير الأسطول السياحي وتحديث نظام الحجز الإلكتروني بالكامل. كما أضاف أنه يتم حاليًا التحضير لتوقيع عدد من اتفاقيات التعاون مع وزارات وجهات حكومية وشركات خاصة بهدف تقديم خدمات شاملة تشمل حجوزات الطيران وتنظيم البرامج السياحية المتنوعة، بما في ذلك برامج الحج والعمرة، بالإضافة إلى تنظيم المؤتمرات والمعارض. وفي بادرة هي الأولى من نوعها في تاريخ شركات السياحة، تم الإعلان عن إصدار عملة تذكارية متداولة بالتعاون مع مصلحة الخزانة العامة وسك العملة تحمل شعار «الكرنك» واسم مصر للطيران. كما تم إصدار مجموعة من الطوابع التذكارية لأهم المعالم السياحية بمصر إحياءً للاحتفال بالذكرى السبعين لتأسيس القطاع. بواسطة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store