أحدث الأخبار مع #«المسار»


الجريدة
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة
خالد البريكي: السوق الدرامي في الخليج يعاني أزمة إنتاج
أعرب الفنان خالد البريكي عن سعادته بردود الفعل التي تلقاها بشأن مشاركته الأخيرة في مسلسل «المسار» ضمن الموسم الدرامي لرمضان 2025، بالتعاون مع مجموعة كبيرة من الفنانين. وأكد البريكي أن المسلسل حقق نجاحاً ملحوظاً، واستحوذ على إعجاب الجمهور، خصوصاً أنه يقدِّم موضوعاً مختلفاً حول أزمات وصراعات تواجهها إحدى العائلات، نتيجة موت أحد الإخوة التوأم المتطابق، حيث تُثار الشكوك في إطار من الغموض والتشويق حول هوية المُتوفى منهما، وهل قتل أحد الأخوين توأمه للاستيلاء على أمواله والعيش تحت اسمه وفي بيئته وحياته للاستحواذ على ممتلكاته. شارك في بطولة المسلسل الفنانون: محمد المنصور، وحسين المنصور، وخالد البريكي، وسوزان نجم الدين، وسماح، وفيصل العميري، وعبدالله الرميان، وغرور صفر، وشملان العميري، وأحمد بن حسين، ورانيا شهاب، وبدر المنصور، وغيرهم، ﺗﺄﻟﻴﻒ محمد العنزي وبدر الجزاف، وﺇﺧﺮاﺝ باسم شعبو. وحول اختياره لأدواره، قال البريكي: «أدواري تمثل انعكاساً للبيئة التي أعيش فيها، حيث أبحث دائماً عن عمل يُمثلني، وقريب مني، ويقدِّم رسالة وهدفاً وصورة جميلة، فأنا لا يهمني حجم العمل أو الدور بقدر ما يهمني الصورة التي يقدمها، والرسالة التي يحملها، وهي معادلة صعبة لا تتوافر لمعظم الأعمال، وهو سبب قلة مشاركاتي، لأن الأعمال الجيدة قليلة، إضافة إلى عدم توافر كل عناصر المعادلة من وجهة نظري». وعن التغيُّر الذي طرأ على الأعمال الخليجية في السنوات الأخيرة، أكد أن الأعمال الخليجية أخيراً، خصوصاً بعد أزمة كورونا، سارت باتجاه مغاير للمدرسة القديمة التي ينتمي لها، مضيفاً أن السوق الدرامي في الخليج يعاني أزمة إنتاج واضحة أسفرت عن أعمال مكررة تدور في الفلك الاجتماعي بشكل أسفر عن ملل ورتابة شديدين، وهو سبب واضح لعزوف المشاهد عن المتابعة، لأنه لا يوجد ما يجذب انتباهه ويُصيبه بالدهشة التي يتطلبها العمل الفني. وضرب البريكي مثالاً بالسوق الدرامي العربي في مصر وسورية، موضحاً: «رغم أنهما بلدان لا يعيشان استقراراً اقتصادياً، مثل دول الخليج، لكن ذلك لا ينعكس على الإنتاج الفني فيهما، فهناك صناعة دراما حقيقية في مصر وسورية، نتيجة وجود الدعم الذي يشجع شركات الإنتاج الفني للدخول في مغامرات إنتاجية محسوبة ومربحة، على عكس الواقع الخليجي الذي تعانيه شركات الإنتاج من بذل جهود محدودة، وعدم التجديد، لعدم قدرتها على المغامرة، في ظل غياب الممول أو المستثمر الداعم للإنتاج، ما أسفر عن أعمال لا تخرج عن الإطار الاجتماعي الذي تشبَّع منه الجمهور». وأضاف: «لا أستطيع لوم المنتج في هذه المعادلة، لأنه ليس من المنطقي أن يُنفق ملايين على إنتاج عمل فني، ولا يحظى بالربح المادي الذي يغطي تكاليفه ويحقق له الربح، وإلا ستكون النتيجة خسارة السوق لعدد كبير من المنتجين وخروجهم من عملية الإنتاج، لكن الحل هو دعم شركات الإنتاج لاتخاذ خطوات أكثر جرأة، ودخول مناطق جديدة، خصوصاً أن جميع عناصر العملية الفنية متوافرة من ممثلين ومخرجين ومؤلفين». ونفى البريكي بعض المزاعم عن عدم وجود قصص جديدة أو معالجات درامية خارج الصندوق، مشيراً إلى أنه يترأس ورشة كتابة بمشاركة عدد من المؤلفين المبدعين منذ عام 2014 حتى الآن، وهو ما أنتج عدة نصوص مختلفة جداً عن الواقع الدرامي الخليجي، لكن للأسف هذه النصوص، وغيرها الكثير، لا تجد مَنْ يتبناها، خوفاً من المغامرة بأموال الإنتاج، ما يتطلب وجود منظومة فنية إدارية عُليا تنظم عملية الإنتاج الفني بدول الخليج. وأكد أن حاله كحال الجمهور، حيث عزف عن متابعة الدراما الرمضانية بعد أول 3 حلقات، لأنها سقطت في فخ الدراما الاجتماعية، رغم أنه يوجد أكثر من 12 صنفاً درامياً يمكن معالجة النص في إطارها خروجاً من الصنف الاجتماعي، والدليل على ذلك أن الجمهور يُقبل على أي عمل أكشن أو رعب، رغبةً في التجديد، وهو سبب آخر لعزوف المنصات عن الأعمال الخليجية، وتقييمها في ترتيب متأخر عن الدراما العربية، ما يتطلب من المنتج تنويع أعماله والخروج من الفلك الاجتماعي، وعلى المنصات أن تنظر نظرة مختلفة للأعمال الخليجية، وأن تضعها في ترتيب أكثر تقدُّماً، لدعم المنتج الخليجي.


الرأي
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
شملان العميري... سعيد بالتواجد مع «خوات سندريلا»
لم يُخفِ الفنان شملان العميري لـ «الراي» سعادته بأصداء أول العروض لمسرحية «خوات سندريلا» التي انطلقت بالتزامن مع حلول عيد الفطر السعيد، مشيراً إلى أن المسرحية تستهدف الطفل والعائلة وتحمل عبق الماضي، حيث تكفّل بإخراجها كل من محمد الحملي ويوسف الحشاش، وهي من تأليف الفنانة سحر حسين، التي تشارك في البطولة أيضاً إلى جانب العميري ومرام البلوشي ومجموعة أخرى كبيرة من المشاركين. في جهة أخرى، تطرّق العميري إلى جديده التلفزيوني، كاشفاً عن مشاركته في مسلسل بعنوان «كويت الرياض كويت»، إذ يجمعه مع نخبة فنانين، بينهم محمد الرمضان وليالي دهراب وإبراهيم الشيخلي وفوز الشطي، وغيرهم. وألمح إلى أن المسلسل سيتم عرضه قريباً، وهو ينحاز إلى الدراما الكوميدية، حيث قام بتأليفه الكاتب علي الدوحان، في حين تولى منير الزعبي دفة الإخراج. وعن مشاركته السابقة في الدراما الرمضانية، أعرب العميري عن فرحته بما وصفها «الأصداء الجيدة» التي حققها مسلسل «بيت حمولة»، خصوصاً بعدما جسّد دور أحد أبناء «جميلة» (إلهام الفضالة)، والذي يتميز بخفة الدم وروح الفكاهة، كما يُعد الشاب المقرب من عمته، والتي تجسّد دورها الفنانة طيف، متوجهاً بالشكر إلى الفنانة الفضالة وزوجها الفنان شهاب جوهر، لإتاحة الفرصة له من خلال هذا العمل. وحول مشاركته في مسلسل «المسار» مع «عيال منصور»، ردّ قائلاً: «كان الدور المنوط بي تأديته في هذا العمل مختلفاً، إذ قدمت به شخصية (فايز) الشاب الاستفزازي والانتهازي الذي يطمع بالمال ويصطاد الفرص».


صحيفة الخليج
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
«دبي للإعلام» تدعم تألق الدراما الكويتية في رمضان
* سارة الجرمن: علاقتنا بمبدعيها طويلة تتمتع الدراما الخليجية بنكهة خاصة على شاشات قنوات مؤسسة دبي للإعلام خلال رمضان، إذ تحتفي في دورتها الحالية بمجموعة من المسلسلات الكويتية التي تتميز بضخامة إنتاجها وبقدرتها على سرد حكايات اجتماعية مؤثرة وجذابة. تجسد شخصيات هذه الأعمال مجموعة كبيرة من نجوم الفن الكويتي المعروفين الذين أضاؤوا بحضورهم اللافت شاشتي «تلفزيون دبي» وقناة «سما دبي»، ما يعكس حجم الاهتمام والدعم الذي تقدمه «دبي للإعلام». وأشارت سارة الجرمن، رئيسة القنوات التلفزيونية والإذاعية، إلى حرص المؤسسة على تعزيز علاقتها مع الأسرة الفنية الكويتية، من خلال ما تقدمه من دعم وإنتاجات درامية ضخمة قادرة على إثراء المشهد الفني الخليجي. وقالت: «تمثل الكويت مدرسة مميزة في الفن، وهي صاحبة تاريخ عريق في الإنتاج الدرامي الخليجي، وأثبتت على مدار العقود الماضية قدرتها على إنتاج وتقديم أعمال درامية قوية تحظى بمشاهدات عالية، وبقدرة على جذب انتباه الجمهور الخليجي والعربي على حد سواء». وعبرت سارة الجرمن عن اعتزازه بما تعرضه قنوات «دبي للإعلام» خلال رمضان هذا العام من مسلسلات كويتية ناجحة. وأضافت: «تعكس هذه الأعمال عمق العلاقة الطويلة التي تجمع المؤسسة مع نجوم الفن الكويتي الذين تمكنوا بحضورهم وأدائهم اللافت من إثراء دورتنا البرامجية الرمضانية»، مؤكدةً أهمية الدور الذي تؤديه «دبي للإعلام» في دعم وتطوير الدراما الخليجية، بهدف المحافظة على تفرد هويتها، عبر توفير ما تحتاجه من منصات داعمة وتقديم الفرص لأصحاب المواهب الفنية. في الموسم الرمضاني الحالي، تتصدّر الفنانة القديرة حياة الفهد قائمة نجوم الفن الكويتي الذين اختاروا العودة إلى الشاشة الصغيرة هذا العام، فتطل على الجمهور عبر مسلسل «أفكار أمي»، بشخصية «شاهة العبدالله» التي تتميز بقوتها وما تتمتع به من نفوذ كبير في محيط عائلتها. هذا العمل تتعاون فيه حياة الفهد للمرة الثالثة مع المخرج باسل الخطيب، ويضم نخبة من الفنانين الكويتيين، منهم شيماء علي وريم أرحمه وبشار الشطي وسعود بوشهري وشهاب حاجيه. و تكمن أهمية مسلسل «السيرك» في جمعه مجدداً الفنانين داوود حسين وحسن البلام، وهما ثنائي معروف في الدراما الكوميدية، وذلك بفضل الجهود التي بذلتها مؤسسة دبي للإعلام في ذلك، بعد مرور عقدين على تقديمها معاً عملاً درامياً. كذلك، يتميز «السيرك» بقصته المشوّقة المليئة بالمغامرات والمفاجآت، ويقدّم تجربة فنية مختلفة تحاكي الواقع بروح ساخرة مكنته من تصدر اهتمامات المشاهدين. ويضم العمل أيضاً مجموعة من نجوم الفن الكويتي، ومن بينهم عبدالعزيز النصار، ومحمد الرمضان، وفهد البناي، ونوف السلطان، وسعاد علي. ويلمع نجم الممثل القدير محمد المنصور في مسلسل «المسار» للمخرج باسم شعبو ومن تأليف محمد العنزي وبدر الجزاف. وتتجلى خبرة المنصور وتجربته الفنية الطويلة في هذا العمل الذي وصف ب «الدراما الاجتماعية المليئة بالغموض»، بفضل إيقاعه السينمائي المتصاعد وقدرته على جمع فنانين معروفين على الساحة، ومنهم خالد البريكي وحمد العماني، وبيبي عبدالمحسن وفرح الصراف وشذى سبت. وفي مسلسل «باب السين» الذي يحمل بصمات الكاتبتين الكويتيتين مريم نصير ومريم القلاف، يتألق الفنانون عبدالعزيز النصار وشيماء سليمان وبشير غنيم أحمد النجار، الذين سعوا إلى تقديم عمل لافت قادر على جذب انتباه متابعي الدراما الرمضانية، بفضل نصه الكوميدي الذي يناقش سلسلة من الظواهر، مثل تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال وترابط الأسرة، والزواج، وبيئة العمل. ونجحت المخرجة الإماراتية نهلة الفهد في تقديم هذه الظواهر بقوالب درامية متفردة. ونجح نجوم الفن الكويتي في استعادة ألق الدراما التاريخية من خلال مسلسل «واحة الأعرابي» الذي تعرضه قناة «سما دبي»، وهو من تأليف بندر طلال السعيد وإخراج ثامر العسلاوي، وبطولة عدد كبير من نجوم الكويت والخليج، منهم جمال الردهان، أسمهان توفيق، أحمد العماني، وشوق موسوي، إلى جانب ضيفي الشرف يعقوب عبدالله وعبدالله التركماني.


عكاظ
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
حسين المنصور: المشاهد لا يتذكر المسلسلات الحديثة
أكد الفنان الكويتي حسين المنصور أن الأعمال في السابق كانت تعيش لفترة أطول في أذهان المشاهدين، فعلى سبيل المثال، لايزال الناس يتذكّرون مسلسلات مثل (دارت الأيام)، و(دروب الشك)، و(القدر المحتوم)، وغيرها من الأعمال التي أحبوها وتفاعلوا مع أحداثها. وأضاف في تصريحات صحفية «الآن، نشاهد بعض الأعمال (الضاربة) كما يقولون، ولكنها سرعان ما تُنسى، وربما لا تدوم أكثر من عام واحد فقط، ولا أعرف السبب، قد يكون لـ (السوشيال ميديا) يدٌ بذلك، أو تغيرات الزمن، أو كثرة المشاكل الموجودة في المجتمعات، رغم أن التقنية في وقتنا الحالي أفضل عن ذي قبل». وعن عدم مشاركته في السينما، أسوة بعشرات الأعمال التي قدمها منتجاً وممثلاً في الدراما التلفزيونية أو المسرح، قال المنصور: « لايوجد لدينا صناعة سينما، باستثناء الفيلم الكويتي الخالد (بس يا بحر)»، مستدركاً «لكننا نتأمل خيراً بوزير الإعلام والثقافة عبدالرحمن المطيري، الذي يعمل بدأب لتطوير الحركة الفنية في الكويت بجميع مساراتها، سواء الدراما أو المسرح أو السينما، ونحن واثقون من قدرته وسعيه في ما يتعلّق بهذه الصناعة». وعبّر عن سعادته بالأصداء الإيجابية لمسلسل «المسار» الذي يُعرض حالياً على شاشة تلفزيون الكويت، ويشارك في بطولته شقيقه الفنان القدير محمد المنصور، والفنانة السورية سوزان نجم الدين، بالإضافة إلى الفنانين فيصل العميري وخالد البريكي وسمية رضا وسماح ورانيا شهاب وعبدالله الرميان، وسارة صلاح وفيصل الشريف وشذى سبت. أخبار ذات صلة واعتبر المنصور بأن «المسار» تجربة مختلفة، وتدور أحداثه حول عائلة تواجه مجموعة من التحديات والمشاكل بعد وفاة كبير العائلة، مشيراً إلى أن عنوان العمل أتى وفقاً لمضمون النص، الذي يضيء على مسار كل إنسان في الحياة، لناحية الهموم والاهتمامات، مؤكداً أن المسلسل لا يطرح المشكلات والقضايا فحسب، وإنما يُعالجها أيضاً. كما وصف المنصور دوره في «المسار» بأنه مجموعة إنسان، إذ يؤدي «خال الأبناء» في العائلة، والذي يعمل على حلّ المشاكل التي يكابدها أبناء أخته، موضحاً أن الدور يُشكّل مزيجاً بين التراجيديا والكوميديا. الفنان الكويتي حسين المنصور


الكويت برس
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الكويت برس
#اخبار الفن حسين المنصور لـ «الراي»: الدراما الحالية... لا تدوم أكثر من عام
فنون، حسين المنصور لـ الراي الدراما الحالية . لا تدوم أكثر من عام ، حيث عبّر الفنان القدير حسين المنصور عن سعادته بالأصداء الإيجابية لمسلسل المسار الذي يُعرض .،وهنالك الكثير ممن يهتم ويتابع ويبحثون بشكل مكثف على محركات البحث والسوشيال ميديا عن حسين المنصور لـ «الراي»: الدراما الحالية... لا تدوم أكثر من عام، من كويت برس نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل. عبّر الفنان القدير حسين المنصور عن سعادته بالأصداء الإيجابية لمسلسل «المسار» الذي يُعرض حالياً على شاشة تلفزيون الكويت، ويشارك في بطولته إلى جانب نخبة نجوم، بينهم شقيقه الفنان القد... كانت هذه تفاصيل حسين المنصور لـ «الراي»: الدراما الحالية... لا تدوم أكثر من عام نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله . و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على جريدة الراي وقد حاول فريق المحريين في الكويت برس بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.