أحدث الأخبار مع #«الوحش»


المصري اليوم
منذ 5 أيام
- سياسة
- المصري اليوم
مواصفات وقدرات «الوحش» سيارة ترامب الرئاسية: «ليموزين» مجهزة بقاذفات قنابل ومضادة للانفجارات
ظهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الدوحة خلال زيارته لدولة قطر، حيث استقل سيارته الرسمية المصفحة، التي لفتت الأنظار. وفقًا لتقرير نُشر في صحيفة «نيويورك بوست»، فإن الموكب الرئاسي في الدوحة كان يتقدمه سيارتان من طراز تسلا سايبرترك، ما يبرز الترحيب العصري والمميز الذي حظي به الرئيس الأمريكي السابق، بجانب السيارة الرئاسية التي يصطحبها ترامب معه في جولاته كافة. هذه السيارة التي جرى تصميمها خصيصًا لتوفير أقصى درجات الأمان للفخامة، أصبحت جزءًا من هوية ترامب خلال تنقلاته الرسمية. «المصري لايت» يستعرض التفاصيل الفريدة لهذه السيارة المتطورة التي تضمن حماية الرئيس في كل رحلة، ونتعرف على الخصائص المذهلة التي تجعلها أحد أكثر المركبات أمانًا في العالم، وفقًا لـ«economictimes». – الصانع – كاديلاك. – الفئة – ليموزين مصفحة. – تم الكشف عنها في 24 سبتمبر 2018 – تُعرف باسم «الوحش». – نوافذ السيارة مصنوعة من خمس طبقات من الزجاج والبولي كاربونات، ويمكنها تحمل الرصاصات المدمرة للدروع. – فقط نافذة السائق يمكن فتحها وبحد أقصى 3 بوصات. – الدروع بسمك خمس بوصات من الدرجة العسكرية مصنوعة من مواد مركبة مثل الصلب والتيتانيوم والألومنيوم والسيراميك. – الجزء الأمامي للسيارة يحتوي على قاذفات قنابل الغاز المسيل للدموع وكاميرات للرؤية الليلية. – الشاسيه مزود بألواح فولاذية مدعمة تحمي السيارة من القنابل والألغام. – الإطارات معززة بكيفلار وبتحمل إطار فولاذي مقاوم للتمزق والثقوب. – يمكن للسيارة الهروب حتى مع انفجار الإطارات. – الباب مدرع بسمك 8 بوصات، يعادل وزن باب كبينة طائرة بوينج 757. – عند الإغلاق، يغلق الباب السيارة بنسبة 100%، وذيحميها من الأسلحة الكيميائية. – الباب مدرع ومملوء برغوة لمنع الانفجارات، ويمكنه تحمل ضربة مباشرة. – مقعد الرئيس يحتوي على هاتف قمر صناعي مع خط مباشر إلى نائب الرئيس والبنتاجون. – في صندوق السيارة يوجد نظام إطفاء حريق، ونظام أكسجين في حال وقوع هجوم كيميائي، وقاذفات للغاز المسيل للدموع والدخان، إضافة إلى أكياس من دم الرئيس من فئة«Rh-negative» في حالة الحاجة إلى نقل دم طارئ.


الرأي
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
سعاد الشطي لـ «الراي»: الموهبة بالفطرة... لا تُورّث!
رغم انتمائها لعائلة تحتفي بالفن، والمسرح على وجه الخصوص، إلا أن الفنانة الشابة سعاد الشطي قالت إن الموهبة تأتي بالفطرة ولا تُورّث... الشطي أوضحت في حوار مع «الراي» أنها تهوى الأدوار المركبة ذات البعد النفسي والفلسفي، أو تلك التي تحمل عمقاً وتنحاز إلى نوعية الـ «سايكو»، متمنية أن تلتقي - مستقبلاً - مع مجموعة من الفنانات، على غرار سعاد عبدالله وحياة الفهد وإلهام الفضالة. • يرى البعض أنكِ محظوظة جداً، كونك وُلدتِ في كنف أسرة فنية عريقة، فكيف ترَين الأمر من وجهة نظرك؟ - سعيدة جداً وفخورة بكل تأكيد كوني أنتمي إلى عائلة فنية، وهذه مسؤولية كبيرة على عاتقي، وأتمنى أن أكون عند حسن ظن عائلتي بي، وكذلك الجمهور. • ما هو الدرس الذي تعلمتهِ من جدك المسرحي القدير الراحل فؤاد الشطي؟ - كان «يَدّي» فؤاد الشطي رحمة الله عليه حريصاً على دراستي، وكان يقول لي دوماً إن الشهادة أهم ما في الحياة، وبأن الفنان ينبغي أن يكون مثقفاً قبل كل شيء، وهذا صحيح مئة في المئة. • هل وجدتِ الدعم من والدك أحمد الشطي، كونه رئيس فرقة المسرح العربي؟ - نعم. كان والدي يسمح لي بعمل «بروفات» في المسرح العربي خلال دراستي في المعهد العالي للفنون المسرحية، وأيضاً يُعطيني توجيهات بالأداء وطريقة التمثيل على الخشبة. • هل تعتقدين أن الفن ممكن أن يُورّث، أم أن الموهبة الحقيقية تولد مع صاحبها؟ - الموهبة من عند الله، وتأتي بالفطرة ولا تورّث لغير الموهوب. لكن إذا كان الشخص من عائلة فنية، فبالتأكيد أنه يهوى الفن وسيبحث عن موهبته حتى يكتشفها، إن وجدت. • ما سر الحب الكبير بينك وبين الفنانة هدى حسين؟ - كوننا من العائلة الفنية نفسها، فقد كانت تصطحبني معها دوماً إلى المسرح و«اللوكيشن» والإذاعة، مذ كنت طفلة. ومن خلالها دخلت الفن في سن صغيرة، حتى كبرت واكتشفت أنني أنتمي إلى هذا المجال. • ما الجديد بينكما، بعد مسلسل «الصحبة الحلوة»؟ - هناك أعمال تلفزيونية مقبلة، سأكشف عنها في حينها. • ما العمل الذي شاركتِ به هذا العام، وكان الأقرب إلى نفسك؟ - قدمت تجربتين مختلفتين، هما «البنات والساحر» و«الوحش» وكلاهما قريبتان إلى نفسي، والأهم أنني شعرت بتفاعل الجمهور وسعادته، وهذا في حد ذاته مصدر فرح واعتزاز بالنسبة إليّ. • كيف وجدتِ تفاعل الجمهور معك في مسرحية «الوحش» بالتحديد، كونها جديدة على الجمهور؟ - الجمهور «وايد عاجبته» المسرحية ومتفاعل معها، وهناك إقبال متزايد عليها. • لماذا نجدك تنحازين إلى المسرح بشكل أكبر من الدراما التلفزيونية؟ - حالياً، أصبحت الدراما التلفزيونية وخشبة المسرح على كفتين متوازيتين، وسترونني أنحاز إلى المجالين بشكل متساوٍ. • مَنْ مِنَ المخرجين والفنانين الذين تودين التعاون معهم في الفترات المقبلة؟ - تُعجبني أعمال المخرج المبدع سعيد الماروق. ومن الفنانين، أتمنى التعاون مع كل من حياة الفهد وسعاد عبدالله وإلهام الفضالة، بالإضافة إلى حمد العماني وحمد أشكناني. • ما هو الدور الذي تحلمين بتأديته؟ - أحب الأدوار التي تحمل عمقاً أو تكون «سايكو»، بمعنى ألا تكون أدواراً سطحية وعادية. • هل تستهويك الأدوار المركبة؟ - طبعاً. وأشعر بأن هذه النوعية من الأدوار ذات البعد النفسي والفلسفي تتحداني كممثلة، وتدفعني إلى إظهار مهاراتي وأدواتي التمثيلية كلها. • ما أجمل شيء في الشهرة، وما ضريبتها؟ - حب الناس أجمل ما فيها. والضريبة أنه عليّ تقبّل الآراء الإيجابية والسلبية برحابة صدر.


الجريدة الكويتية
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجريدة الكويتية
الحملي يعتزل مسرح الطفل بعد «الوحش»
اعتزل الفنان محمد الحملي مسرح الطفل، معلناً في ملصق عبر حسابه بـ «إنستغرام»، أن مسرحية «الوحش»، التي انطلقت عروضها بموسم عيد الفطر الجاري، هي آخر مشاركة له في مسرح الطفل كممثل، فيما سيمارس عمله الفني كمنتج ومخرج ومؤلف وملحن وممثل في مسرح الكبار، مع استكمال أعماله في تجسيد شخصية «الزومبي» في حال تطلَّب العمل الفني ذلك. وأعرب الحملي عن حماسه للفنانين الجدد من الشباب وأعضاء فريقه الفني «باك ستيج جروب»، متمنياً التوفيق لسالم المفتاح، ولولوة المجيبل، وغيرهما من الفنانين والجيل القادم القادر على تجسيد الأدوار المختلفة وإبهار الجمهور. وقدَّم الحملي بموسم عيد الفطر عروض مسرحية «الوحش» على مسرح نادي السالمية، بطولته إلى جانب الطفل سالم المفتاح، تأليف وإخراج محمد الحملي. كما قدَّم عدة مسرحيات أخرى بذات الموسم، كمسرحية «عناية مركزة»، للفنانين: عبدالله الخضر، وعبدالله الرميان، وعبدالمحسن العمر، وعبدالعزيز السعدون، وناصر البلوشي، فكرة وإخراج محمد الحملي، على خشبة مسرح دار المهن الطبية بالجابرية، ومسرحية الأطفال الاستعراضية الكوميدية «خوات سندريلا» على خشبة مسرح الكشافة في حولي، بطولة: سحر حسين، ومرام البلوشي، وفتات سلطان، تأليف سحر حسين، وإخراج محمد الحملي ويوسف الحشاش. كما قدَّم غيرها من مسرحيات العيد، التي تصدى لتأليفها وإخراجها، كمسرحيات: «عائلة عدنان»، و«الباندا» و«الحرامية»، و«ماجيك شو».


العين الإخبارية
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
«الوحش الطائر».. جولة داخل مروحية الرئيس الأمريكي «مارين وان»
تتعدد وسائل النقل الآمنة والمتقدمة التي يستخدمها الرؤساء الأمريكيون، ما بين طائرة الرئاسة والسيارة المضادة للرصاص الملقبة بـ«الوحش». وغالبًا ما يغفل كثيرون عن المروحية الرئاسية «مارين وان»، التي لا تقل فخامة وأمانًا عن وسائل النقل الأخرى، بفضل مساحاتها الداخلية الواسعة، وقدرتها على عزل الصوت، وامتلاكها أنظمة دفاع متقدمة، إضافة إلى قدرتها على الهبوط في حديقة البيت الأبيض. وكما هو الحال في طائرة الرئاسة، فإن أي مروحية تابعة لمشاة البحرية تقل رئيس الولايات المتحدة تحمل لقب «مارين وان» (Marine One)، وفقًا لموقع «بيزنس إنسايدر» الأمريكي. وكان الرئيس دوايت أيزنهاور أول من استخدم مروحية «مارين وان» بصفته الرسمية في عام 1957، وفقًا للمعهد البحري الأمريكي. مزايا الأمان المتقدمة تم تجهيز المروحية الرئاسية بتدابير أمنية واسعة النطاق، تشمل أنظمة مضادة للصواريخ، ودروعًا مضادة للصواريخ الباليستية، وخطوط اتصال آمنة، وتكنولوجيا تشويش الرادار. وفي حالة وقوع حادث، تحتوي المروحية أيضًا على خزانات وقود ذاتية الغلق، ومعدات هبوط ممتصة للطاقة، للمساعدة في منع الحرائق والأضرار الجسيمة. حماية عبر مروحيات وهمية تحلق إلى جانب مروحية الرئيس دائمًا مروحية أخرى على الأقل لتوفير حماية إضافية. وفي بعض الأحيان، تحلق حتى خمس مروحيات معًا لتمويه موقع الرئيس الحقيقي، وفقًا لمكتبة الرئيس جورج دبليو بوش، كما أن المروحيات تتبادل المواقع بعد الإقلاع، لجعل تحديد مروحية الرئيس أكثر صعوبة. عند الصعود والهبوط، يؤدي جنود مشاة البحرية الذين يرتدون زي البحرية الأزرق التحية للرئيس، الذي يتعين عليه الرد عليها. السفر الدولي على متن «مارين وان» عند السفر للخارج، يتم نقل مروحيات «مارين وان» عبر طائرات شحن عسكرية، وتبقى في حالة تأهب بالمطارات المحلية لاستخدامها في حالات الطوارئ، وفقًا لمعهد البحرية الأمريكية. السعة والراحة داخل المروحية يمكن أن تستوعب مروحيات «مارين وان» ما بين 11 و14 راكبًا، حسب الطراز: فمروحية VH-60N White Hawk تستوعب 11 راكبًا، بينما مروحية Sikorsky VH-3D Sea King تستوعب 14 راكبًا. ويُعدّ العزل الصوتي للمروحية فعالًا جدًا، لدرجة أن الركاب يمكنهم التحدث بصوت طبيعي أثناء الرحلة. استخدامها في الرحلات القصيرة يستخدم الرئيس «مارين وان» للقيام برحلات قصيرة إلى أماكن مثل منتجع كامب ديفيد، وقاعدة أندروز المشتركة في ماريلاند، للصعود إلى طائرة «إير فورس وان». يعد الطيران داخل واشنطن العاصمة بالمروحية أكثر كفاءة مقارنة بمواجهة الازدحام المروري في موكب رئاسي. تصميم المروحية وتحديثاتها يتم اصطحاب الرئيس إلى متن المروحية من الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض. وفي عام 2021، تم تقديم طرازات جديدة من Sikorsky VH-92A Patriot من إنتاج شركة «لوكهيد مارتن»، بهدف استبدال الطرز الأقدم. وبلغت تكلفة الأسطول المكون من 20 مروحية نحو 5 مليارات دولار، وفقًا لموقع «CT Insider». طقوس الصعود إلى «مارين وان» عند الصعود أو الهبوط، يستقبل الرئيس جنود من مشاة البحرية يرتدون زي البحرية الأزرق. وفي عام 2013، أثار الرئيس باراك أوباما جدلًا عندما بدا أنه نسي رد التحية لأحد جنود المارينز، لكنه عاد لمصافحته، حسب تقرير الإذاعة العامة الأمريكية. لكن الرئيس ليس ملزمًا برد التحية، فقد كان الرئيس رونالد ريغان أول من بدأ هذه العادة عام 1981، وفقًا لصحيفة «نيويورك تايمز». رفاهية داخل «مارين وان» تمتلئ المروحية الرئاسية بزجاجات المياه والوجبات الخفيفة، بما في ذلك صناديق الحلوى التي يفضلها الرئيس. والمقعد الوحيد الذي يواجه الأمام هو مقعد الرئيس، إلى جانب مقاعد الطيار ومساعده، وفقًا لموقع «ذا بوينت غاي». aXA6IDQ1LjEyLjE3OC4yMDcg جزيرة ام اند امز DK