أحدث الأخبار مع #«امبيسي»


الأنباء
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
الدراما التركية المعرّبة.. ما لها وما عليها!
اضغط هنا لقراءةملخص الموضوع رفيق علي أحمد فيليب أسمر ريتا حرب كلوديا مرشليان بيروت - بولين فاضل لن يتوقف الجدل حول المسلسلات التركية المعربة مادام هذا المسار - الذي بدأ منذ مسلسل «عروس بيروت» في العام 2018- مستمرا وبالزخم والإقبال الجماهيري نفسه. ومقابل المؤيدين المستفيدين بطبيعة الحال من هذه الأعمال التي أسهمت في نجومية بعض الأسماء، تمسك البعض الآخر بتحفظه ومآخذه عليها. البداية مع الممثل القدير رفيق علي أحمد، الذي شارك في عملين معربين ناجحين، هما «عروس بيروت» و«الثمن»، حيث قال إنه ليس في موقع الدفاع، لكن الدراما التركية المعربة ليست موضع انتقاد كبير، وهي في النهاية ناجحة لكونها تلامس المشاهد وتوثق انفعالاته وتسليه، مضيفا: مسلسل «عروس بيروت» لكثرة ما أحبه الشارع العربي تألف من ثلاثة أجزاء وصنع حالة جماهيرية، وبعد ذلك أتى «الثمن» وكسر الدنيا، وهكذا هو النجاح. وقال الممثل باسم مغنية، الذي لم يخض حتى اليوم تجربة الدراما التركية: هناك مسلسلات تركية معربة قوية على الصعيد التقني والتمثيلي وعلى صعيد القصة والحبكة، وهي لا تشبه الأعمال العربية التي سبق أن قدمت، نافيا أن تكون الدراما المعربة نقمة على الممثلين وعلى الدراما العربية بشكل عام، لافتا إلى أن شركة «ام بي سي» أفردت ميزانية ضخمة لهذه الأعمال لإيصالها بأبهى حلة، وهي بالتالي نعمة على الكثير من الفنانين الذين حصدوا شهرة واسعة من خلالها وأصبحوا نجوما وحققوا جماهيرية كبيرة. في المقابل، رأى المخرج فيليب أسمر أن الأعمال التركية المعربة هي لتعبئة هواء الشاشات، وهذه الموجة ستنتهي في غضون سنة أو سنتين، غير أنه أقر في الوقت نفسه بأن هذه الأعمال أفادت ممثلين كثرا وجعلتهم يبرزون ويأخذون فرصتهم. أما الممثلة ريتا حرب، التي كان آخر ما قدمته من أعمال معربة مسلسل «الخائن»، فتستغرب أن يقول البعض إن الرفاهية في العيش في هذه الأعمال مبالغ فيها، معتبرة أن هذا الجانب موجود في حياتنا والقصة في النهاية هي التي تفرض ذلك، ودعت للنظر إلى النصف الممتلئ من الكوب مادام هذه الأعمال اعتمدت أسلوبا مختلفا عن المألوف في العالم العربي، لاسيما بحكم عدد الحلقات الكبير وطريقة الكتابة بحيث تمت الاستعانة بوجوه تمثيلية كثيرة كانت غائبة عن الشاشة واشتاق لها الجمهور، وهذا جانب إيجابي يجب تثمينه برأيها. الكاتبة كلوديا مرشليان لها بدورها مآخذ على الدراما التركية المعربة، وما لا تستسيغه فيها هو أنها ترجمة حرفية عن العمل التركي الأصلي، خصوصا أن صنّاع العمل المعرب يعودون إلى أماكن التصوير نفسها وفريق العمل نفسه وحتى يقوموا بكتابة الجمل الحوارية نفسها مع ترجمتها للعربية فقط، وهذا يعني برأيها غياب مساحات الإبداع باستثناء الأداء التمثيلي المختلف للأبطال.


الأنباء
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
ميس كمر.. استراحة محارب
أعربت الفنانة ميس كمر عن بالغ سعادتها بردود الأفعال الإيجابية من جمهورها التي واكبت عرض أحدث أعمالها الفنية على مستوى الدراما التلفزيونية والمتمثلة بمسلسل «أم 44» الذي عرض مؤخرا من خلال قناة «ام بي سي» في رمضان الماضي وحصد نسبة مشاهدة عالية على مستوى الخليج والوطن العربي. وفيما يتعلق بتوقعات فريق العمل هذا النجاح، أفادت كمر من خلال حديثها لـ «الأنباء» بأنها وجميع الفنانين المشاركين في المسلسل كانوا على ثقة كبيرة بنجاح المسلسل، بالإضافة إلى الجودة الإنتاجية، حيث احتوى العمل على نجوم كبيرة على مستوى الفنانين أمثال سمية الخشاب وجومانة مراد، والأسماء الكويتية المبدعة أمثال فاطمة الصفي ولولوة الملا وإيمان الحسيني وعبير أحمد وليلى عبدالله وغيرهم من الفنانين، مشيرة إلى ان الهدف الأول كان النجاح على مستوى الوطن العربي، والحمد لله ان هذا الهدف تحقق. وعن الفترة المقبلة، أفادت كمر بأنها تقضي حاليا فترة من الراحة، وغالبا ما تكون استراحة محارب يحتاج لها الفنانون بعد فترة عمل متواصلة لتنفيذ الأعمال الرمضانية، وبعد هذه الفترة سأقوم بقراءة أكثر من نص قدم لي مؤخرا لاختيار الأفضل من بينها تمهيدا لخوض الفترة الموسمية أو الاختيار من بينها لموسم رمضان المقبل خصوصا ان هناك شركات إنتاج فنية تستعد بشكل مبكر لموسم رمضان.


الأنباء
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
باسم عبدالأمير: المجموعة الفنية تدخل الدراما الرمضانية بـ «أبو البنات» و«سدف»
انتهى الفنان والمنتج باسم عبدالأمير من وضع اللمسات الأخيرة الخاصة بأعماله الفنية التي ستعرض في السباق الرمضاني المقبل، حيث من المقرر أن تقدم شركة المجموعة الفنية للإنتاج الفني المملوكة للفنان والمنتج باسم عبدالأمير عملان، الأول يحمل عنوان «ابو البنات» والآخر بعنوان «سدف»، وكلا المسلسلين يحمل الطابع الدرامي، وهو اللون المحبب للشركة المنتجة. من جانبه، أعرب الفنان والمنتج باسم عبدالأمير، عن بالغ سعادته بالمشاركة في دراما رمضان 2025 من خلال أعمال سيكون لها حضور قوي وتنافس بين عدد كبير من الأعمال يتم تنفيذها حاليا لعرضها في الشهر الفضيل. وعن نوعية العملين، ذكر عبدالأمير من خلال حديثه لـ «الأنباء» أن كليهما «مودرن» ويحمل الطابع الدرامي الاجتماعي، ويناقشان قضايا معينة تهم الشارع الخليجي، موضحا أن مسلسل «ابو البنات» للكاتب محمد النشمي الذي سبق أن تعاملنا معه في العديد من المسلسلات في السنوات الماضية، وفي هذا العمل يقدم نصا مكتوبا باحترافية عالية، ومن خلال اسم العمل يتبين انه يتمحور حول حياة الأب الذي ينجب عددا من البنات. ويشارك في البطولة كم كبير من نجوم الدراما الكويتية والخليجية أبرزهم الفنان إبراهيم الحربي وهبة الدري وشيماء علي ومرام البلوشي وفتات سلطان والبحرينية في الشرقاوي وغيرهم من النجوم، والمسلسل من إخراج محمد القفاص، وسيتم عرضه على شاشة قناة «ام بي سي». وفيما يتعلق بثاني الأعمال، أفاد عبدالأمير بأن مسلسل «سدف» عمل درامي «مودرن» من تأليف وإخراج محمد أنور محمد الذي قدم إضافة كبيرة في العمل بتوليفة للنجوم المشاركة بالشكل الصحيح لكونه كاتب ومخرج المسلسل، الأمر الذي نتج عنه ظهور العمل بشكل رائع بعد الانتهاء من المونتاج، وهو من نوعية الأعمال التي ستترك أثرا كبيرا في ذهن المشاهدين، والعمل من بطولة: عبدالرحمن العقل وحسين المهدي وبثينة الرئيسي وأحمد إيراج وعبدالله بهمن وغدير السبتي وغيرهم من النجوم، ويعرض على عدد من القنوات المحلية والخليجية. واختتم عبدالأمير حديثه بالقول: «جميع فريق العمل في المسلسلين اجتهدوا بتقديم عمل ينال إعجاب المشاهدين، ونتمنى التوفيق ولبقية زملائنا ممن يشاركونا الاجتهاد في الموسم الرمضاني أو في الأعمال التي تعرض خارج الموسم».