أحدث الأخبار مع #«بازا»


بوابة الأهرام
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
مقتل مسئول روسى فى انفجار سيارة مفخخة بموسكو.. ويتكوف يلتقى بوتين للمرة الرابعة .. ولافروف: مستعدون لاتفاق مع كييف
وسط ترقب نتائج مباحثات الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، والمبعوث الأمريكى ستيف ويتكوف، شهدت ضواحى العاصمة الروسية موسكو انفجارًا أدى إلى مقتل مسئول رفيع. وفور الحادث طوقت الأجهزة الأمنية موقع الحادث، مع توجه محققين وخبراء أدلة جنائية إلى المكان، فيما أعلنت لجنة الطوارئ أن انفجار السيارة ناجم عن عبوة ناسفة مزروعة. فى حين أفادت أنباء غير مؤكدة أن المستهدف هو نائب رئيس إدارة العمليات الرئيسية لهيئة الأركان العامة، ياروسلاف موسكاليك. بينما ذكرت وكالة «بازا» الروسية التى لديها مصادر فى وكالات إنفاذ القانون فى البلاد، أن قنبلة زرعت فى سيارة متوقفة فى المكان تم تفجيرها عن بعد، عندما مر الضابط ــ الذى يعيش فى المنطقة ــ أمامها. فى تلك الأثناء، ووسط استمرار المساعى الأمريكية لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، يلتقى مبعوث الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، ستيف ويتكوف الرئيس الروسى فلاديمير بوتين للمرة الرابعة. وتأتى زيارة ويتكوف لموسكو فى وقت قال فيه ترامب إن الأيام القليلة المقبلة ستكون مهمة للغاية لمحادثات السلام ، مؤكدا أنه يضغط بشدة على موسكو، فى حين أكد وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف تصريحات ترامب بأن المحادثات تسير فى الاتجاه الصحيح. وأضاف ترامب بعد لقائه رئيس وزراء النرويج يوناس جار ستور بالبيت الأبيض، أن لديه موعدا نهائيا للتوصل إلى اتفاق، وأن الموقف بعد ذلك سيكون مختلفا. فى السياق ذاته، نقلت شبكة «سى بى إس» عن وزير الخارجية الروسى قوله إن بلاده «مستعدة» لإبرام اتفاق لإنهاء الحرب فى أوكرانيا. وأضاف لافروف أنه لا تزال هناك عناصر محددة فى هذه الصفقة يجب التدقيق فيها، وأنهم منشغلون بها حاليا، مؤكدا أن بلاده مستمرة فى التواصل مع الجانب الأمريكى بشأن الوضع فى أوكرانيا. وقال لافروف إن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب «يتحدّث عن اتفاق، ونحن مستعدّون لإبرام اتفاق، لكنّ بعضا من العناصر المحدّدة لا يزال يحتاج إلى وضع اللمسات الأخيرة عليه». كما أوضح لافروف أن ترامب ربما هو الزعيم الوحيد فى العالم الذى أدرك الحاجة لمعالجة جذور هذه الأزمة، مضيفا أن القوات الروسية لا تستهدف سوى أهداف عسكرية أو مواقع مدنية تستخدم عسكريا.

سعورس
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سعورس
إسقاط مسيرات أوكرانية.. وهجوم روسي على كييف
وشددت على أن قواتها تتعامل بشكل مستمر مع التهديدات القادمة من أوكرانيا باستخدام أنظمة دفاعية متطورة تشمل منظومات «بانتسير-إس» و«إس-400». في المقابل، أعلن مسؤولون أوكرانيون أن القوات الروسية شنت هجمات بطائرات مسيرة على كييف ومدينة سومي شمال شرقي البلاد، مما تسبب في اندلاع حرائق وإصابة امرأة وتضرر منازل عدة. وقال رئيس بلدية كييف إن الهجوم الروسي على العاصمة أدى إلى اشتعال النيران في مبنى غير سكني، وأن أجهزة الطوارئ هرعت إلى موقع الحريق وتمكنت من السيطرة عليه دون تسجيل إصابات. ورصدت أعمدة من الدخان تتصاعد في مناطق مختلفة من المدينة ، بينما أكد شهود عيان سماع دوي انفجارات ناجمة عن تصدي الدفاعات الجوية الأوكرانية للهجوم. من جانبه، قال حاكم سومي إن الهجوم الروسي أدى إلى إصابة امرأة (38 عاما) بجروح. وأضاف أن 5 منازل تعرضت لأضرار جراء الهجوم بالطائرات المسيرة، وتحطمت النوافذ وتضررت الجدران بفعل الانفجارات. وتزامن الهجوم الجوي مع تواصل العمليات العسكرية على جبهات القتال في أوكرانيا ، إذ تسعى روسيا لتحقيق مكاسب ميدانية في مناطق مثل دونيتسك ولوغانسك، في حين تواصل القوات الأوكرانية الدفاع عن مواقعها. وتحدثت تقارير إعلامية أن ناقلة النفط الروسية «كوالا» جنحت في بحر البلطيق شمالي روسيا أمس (الأحد)، بعدما تعرضت غرفة المحركات لانفجارات أدت إلى تسرب المياه إلى داخل السفينة وإجبار الطاقم على الإخلاء. ووفقاً لقناة «بازا» الروسية، فإن الناقلة كانت تحمل 13 ألف طن من زيت الوقود عندما وقعت الحادثة بالقرب من ميناء أوست-لوغا، على بعد 150 كيلومترا غربي سانت بطرسبورغ. وقال حاكم منطقة لينينغراد: «إن السفينة تعرضت لأضرار في غرفة المحركات أثناء تشغيلها، لكنها رست دون تسرب النفط إلى البحر». وأعلنت وكالة النقل البحري والنهري الروسية أن تحقيقا رسميا بدأ لتحديد أسباب الانفجار، مؤكدة عدم وجود خطر فوري على البيئة أو غرق السفينة.


عكاظ
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
إسقاط مسيرات أوكرانية.. وهجوم روسي على كييف
عادت «حرب المسيرات» مجددا بين روسيا وأوكرانيا، وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الاثنين، أن وحدات الدفاع الجوي أسقطت 15 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل، ودمرتها بالكامل. وأفادت بأنه تم إسقاط 7 طائرات مسيرة فوق منطقة كراسنودار الجنوبية، بينما تم اعتراض باقي الطائرات في مناطق أخرى بجنوب روسيا وغربها. وشددت على أن قواتها تتعامل بشكل مستمر مع التهديدات القادمة من أوكرانيا باستخدام أنظمة دفاعية متطورة تشمل منظومات «بانتسير-إس» و«إس-400». في المقابل، أعلن مسؤولون أوكرانيون أن القوات الروسية شنت هجمات بطائرات مسيرة على كييف ومدينة سومي شمال شرقي البلاد، مما تسبب في اندلاع حرائق وإصابة امرأة وتضرر منازل عدة. وقال رئيس بلدية كييف إن الهجوم الروسي على العاصمة أدى إلى اشتعال النيران في مبنى غير سكني، وأن أجهزة الطوارئ هرعت إلى موقع الحريق وتمكنت من السيطرة عليه دون تسجيل إصابات. ورصدت أعمدة من الدخان تتصاعد في مناطق مختلفة من المدينة، بينما أكد شهود عيان سماع دوي انفجارات ناجمة عن تصدي الدفاعات الجوية الأوكرانية للهجوم. من جانبه، قال حاكم سومي إن الهجوم الروسي أدى إلى إصابة امرأة (38 عاما) بجروح. وأضاف أن 5 منازل تعرضت لأضرار جراء الهجوم بالطائرات المسيرة، وتحطمت النوافذ وتضررت الجدران بفعل الانفجارات. وتزامن الهجوم الجوي مع تواصل العمليات العسكرية على جبهات القتال في أوكرانيا، إذ تسعى روسيا لتحقيق مكاسب ميدانية في مناطق مثل دونيتسك ولوغانسك، في حين تواصل القوات الأوكرانية الدفاع عن مواقعها. وتحدثت تقارير إعلامية أن ناقلة النفط الروسية «كوالا» جنحت في بحر البلطيق شمالي روسيا أمس (الأحد)، بعدما تعرضت غرفة المحركات لانفجارات أدت إلى تسرب المياه إلى داخل السفينة وإجبار الطاقم على الإخلاء. ووفقاً لقناة «بازا» الروسية، فإن الناقلة كانت تحمل 13 ألف طن من زيت الوقود عندما وقعت الحادثة بالقرب من ميناء أوست-لوغا، على بعد 150 كيلومترا غربي سانت بطرسبورغ. وقال حاكم منطقة لينينغراد: «إن السفينة تعرضت لأضرار في غرفة المحركات أثناء تشغيلها، لكنها رست دون تسرب النفط إلى البحر». وأعلنت وكالة النقل البحري والنهري الروسية أن تحقيقا رسميا بدأ لتحديد أسباب الانفجار، مؤكدة عدم وجود خطر فوري على البيئة أو غرق السفينة. هجوم بالمسيرات على كييف.