أحدث الأخبار مع #«بافيت»


المصري اليوم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المصري اليوم
تزوج نادلة ونجا من «رسوم ترامب».. 24 معلومة عن «الملياردير المتواضع» وارن بافيت
عاد الملياردير الأمريكي، وارن بافيت، للدخول إلى دائرة الضوء، بعدما لقبته الصحف الأجنبية بـ«الناجي الوحيد من رسوم ترامب». وسلطت الصحف الأجنبية الضوء على التحركات الاستثمارية التي اتبعها «بافيت»، رئيس مجلس إدارة شركة «بيركشاير هاثاواي» والرئيس التنفيذي لها على مدار العام الماضي، للنجاة من الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال يوم التحرير قبل أيام. اتخذ «بافيت» عدة قرارات وتحركات استثمارية خلال نهاية العام الماضي، مكنته من إنماء ثروته الشخصية هذا العام، على عكس نظرائه الذين تأثروا برسوم ترامب. وفقًا لمؤشر بلومبيرج للمليارديرات، ازداد صافي ثروة «بافيت» بمقدار 12.7 مليار دولار هذا العام، ليصل إجمالي ثروته إلى 155 مليار دولار، ما يضعه في المركز الـ6 على القائمة، ويعادله عمليًا بيل جيتس ، الذي تقلصت ثروته بمقدار 3.38 مليار دولار. في هذا السياق، يستعرض «المصري لايت» أبرز أنماط حياة الملياردير الأمريكي وارن بافيت، وفقا للمنشور عنه في «Investopedia»: - والده كان سمسار بورصة وعضوًا في الكونجرس الأمريكي لـ 4 دورات. - كسب المال، كان ضمن اهتماماته المبكرة، ومن ثم عمل ببيع المشروبات الغازية وأدار مشروع توزيع الصحف. - في الـ14 من عمره، استثمر أرباحه في أرض مساحتها 40 فدانًا، ثم استأجرها محققًا ربحًا. - لا يزال بافيت يعيش في منزله المكون من 5 غرف نوم والذي اشتراه عام 1958. لقراءة الموضوع كاملا عبر «المصري لايت» اضغـــــط هنــــا.

مصرس
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
رسالة وارن بافيت لعام 2024.. 3 دروس من «حكيم أوماها» للشباب في عالم الاستثمار وبناء الثروة
يصدر المليارير الأميركي وارن بافيت الملقب ب«حكيم أوماها» تقريرًا سنويًا يلخص فيه نصائح وتوصيات للمستثمرين من واقع خبرته في عالم المال والأعمال، ويتضمن تقريره السنوي للعام 2024، والصادر منذ أيام، عددًا من الدروس التي يمكن أن يستخدمها الشباب لتطوير مهاراتهم في الاستثمار وبناء الثروة، فكتاباته الدافئة والسهلة تحتوي على حكمة يمكن لأي شخص يطمح في الثراء أن يتعلم منها. نصائح للمستثمرين الشباببدأ الملياردير الذي يرأس مجلس إدارة شركة «بيركشاير هاثاواي» للاستشارات الاستثمارية تقريره بقوله: «هدفنا هو التواصل معك بطريقة نتمنى أن تستخدمها إذا انعكست مواقفنا، أي إذا كنت أنت الرئيس التنفيذي لشركة Berkshire بينما كنت أنا وعائلتي مستثمرين سلبيين، نثق بك في مدخراتنا».وحسبما نقلت شبكة «CNBC» الأمريكية، تتضمن بعض الدروس الرئيسية المستفادة من رسالة وارن بافيت لهذا العام، ما يلي:1. اعترف بأخطائك وصححها بعقلانيةتركز رسالة هذا العام على أخطاء الاستثمار التي يعترف «بافيت» بارتكاب العديد منها، بما في ذلك قرار شراء شركته عام 1962 عندما كانت في ذلك الوقت شركة نسيج، موضحًا أنه أمضى عدة سنوات في محاولة إحياء «بيركشاير» بدلاً من التركيز على بناء أعماله التأمينية، وهي الخطوة التي يقدر أنها كلفته 200 مليار دولار.وعندما يتعلق الأمر بالتعامل مع أخطاء الاستثمار يتذكر الملياردير الأمريكي نصيحةً مفادها: «الخطيئة الأساسية هي تأخير تصحيح الأخطاء»، إذ لا يمكن التخلص من المشاكل بالتمني، وإنما بالعمل مهما كان ذلك متعبًا، فبالنسبة للمستثمر المبتدئ قد يعني هذا التخلي عن سهم خاسر إذا تغيرت مبررات امتلاكه بشكل جذري إلى الأسوأ، أما بالنسبة لأصحاب الشركات الكبيرة ينبغي تحري الحرص لتجنب المخاطرة بملايين الدولارات.2. ابدأ الاستثمار في الأسهميمثل التخلي عن الأسهم لصالح السندات أو الاحتفاظ بالنقد، استراتيجية خاسرة على المدى الطويل، لدى «حكيم أوماها» الذي أشار في تقريره لعام 2024 إلى أن فترات التضخم يمكن أن تؤدي إلى تآكل قيمة العملة وأيضاً تقويض جدوى السندات.ولمواجهة الاقتصاد المتقلب، يمكن للشركات الاستمرار في جني الأرباح، وهو مبدأ يمكن أن يساعد حاملي أسهم تلك الشركات في بناء ثروة طويلة الأجل، وهو ما دعى إليه من خلال اتباع نفس النهج من خلال شراء صناديق المؤشرات منخفضة التكلفة التي تتبع أداء سوق الأسهم الأميركية الأوسع.3. ابحث عن الصفقات الرابحةيفضل وارن بافيت شراء الشركات التي تتداول بأسعار رخيصة مقارنة بقيمتها الجوهرية، وهي الاستراتيجية المعروفة باسم «الاستثمار القائم على القيمة»، وفي حين يمتدح بشكل متكرر سوق الأسهم الأميركية في رسائله، فإنه ينصح بالبحث في مكان آخر إذا كان يعتقد أن أسهم الشركات الممتازة يتم تداولها بأسعار رخيصة.ولهذا السبب، اشترت شركته أسهماً في 5 شركات يابانية كبيرة خلال العام 2019، ومنذ ذلك الحين زادت قيمة هذه الحصص، ويعلق «بافيت»: «لقد نظرنا ببساطة إلى سجلاتهم المالية ودُهشنا من انخفاض أسعار أسهمهم. ومع مرور السنين، نما إعجابنا بهذه الشركات باستمرار».ينظر المستثمرون في القيمة عادة إلى هذه التراجعات كفرص استثمارية، لذا يُنصح بإعادة تقييم سبب شراء السهم من البداية، فإذا كانت أساسيات الشركة لا تزال قوية، مثل نمو الأرباح، واستقرار الميزانية، فليس هناك داعٍ للقلق بشأن التقلبات قصيرة الأجل في سعر السهم.