أحدث الأخبار مع #«برجراشد»


بلد نيوز
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلد نيوز
جلسة نقاشية وورشة احتفاءً بـ «برج راشد»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: جلسة نقاشية وورشة احتفاءً بـ «برج راشد» - بلد نيوز, اليوم الأحد 27 أبريل 2025 06:43 مساءً أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي تنظيم برنامج مصاحب لمعرض «برج راشد»، المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية «جودة الحياة في دبي»، وتقيمه «دبي للثقافة» احتفاءً بالذكرى الــ 45 لافتتاح البرج الذي شكّل علامة فارقة في تاريخ دبي المعماري والاجتماعي والاقتصادي، ليكون أول نسخة من «سلسلة دبي» الهادفة إلى تكريم الإمارة عبر تسليط الضوء على جوانبها المختلفة وقصصها المُلهمة بطرق مبتكرة. وتسعى الهيئة من خلال البرنامج الذي يعقد يوم الأربعاء في مكتبة الصفا للفنون والتصميم إلى إبراز أهمية المعرض الذي أقيم بدعم من منصة «سكة»، وتتضمن الأجندة عقد جلسة نقاشية بعنوان «برج راشد: من معلم تاريخي إلى عمل فني»، تتولى إدارتها المهندسة المعمارية أمل أنوهي، وتستضيف الفنان الدكتور أحمد العطار، مؤسس «مجموعة الواقع»، والفنانة والمصممة سارة الخيال، والفنانة والاستشارية باتريشيا ميلنز، للحديث حول تجاربهم وأعمالهم التي أعادوا من خلالها تفسير رمزية برج راشد وهويته المعمارية، كما يتناولون فيها أهمية الفن ودوره في المحافظة على تراث دبي وإعادة تصوره من خلال الممارسات الإبداعية المعاصرة. وتتولى الفنانة بريا كريشنان داس الإشراف على ورشة «برج راشد: أطلق العنان لإبداعك وارسم الأيقونة»، وفيها يتمكن المشاركون من التقاط ما يتميز به البرج من جماليات وروائع معمارية خاصة، وتعلم كيفية تجسيدها والتعبير عنها بأساليبهم الخاصة. وشهد معرض «برج راشد» الذي يستمر حتى 2 مايو المقبل مشاركة نحو 30 فناناً من الإمارات والعالم قدموا تشكيلة واسعة من الأعمال التي تعبر عن توجهاتهم الفنية، وتبرز قدرتهم على تقديم أفكار مستلهمة من البرج الذي يمثل أيقونة إبداعية تسهم في تعزيز هوية دبي وتاريخها العريق وثقافتها الأصيلة، وذاكرة سكانها وتجاربهم اليومية.


صحيفة الخليج
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
جلسة نقاشية وورشة احتفاءً بـ «برج راشد»
أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي تنظيم برنامج مصاحب لمعرض «برج راشد»، المبادرة التي تندرج ضمن استراتيجية «جودة الحياة في دبي»، وتقيمه «دبي للثقافة» احتفاءً بالذكرى الــ 45 لافتتاح البرج الذي شكّل علامة فارقة في تاريخ دبي المعماري والاجتماعي والاقتصادي، ليكون أول نسخة من «سلسلة دبي» الهادفة إلى تكريم الإمارة عبر تسليط الضوء على جوانبها المختلفة وقصصها المُلهمة بطرق مبتكرة. وتسعى الهيئة من خلال البرنامج الذي يعقد يوم الأربعاء في مكتبة الصفا للفنون والتصميم إلى إبراز أهمية المعرض الذي أقيم بدعم من منصة «سكة»، وتتضمن الأجندة عقد جلسة نقاشية بعنوان «برج راشد: من معلم تاريخي إلى عمل فني»، تتولى إدارتها المهندسة المعمارية أمل أنوهي، وتستضيف الفنان الدكتور أحمد العطار، مؤسس «مجموعة الواقع»، والفنانة والمصممة سارة الخيال، والفنانة والاستشارية باتريشيا ميلنز، للحديث حول تجاربهم وأعمالهم التي أعادوا من خلالها تفسير رمزية برج راشد وهويته المعمارية، كما يتناولون فيها أهمية الفن ودوره في المحافظة على تراث دبي وإعادة تصوره من خلال الممارسات الإبداعية المعاصرة. وتتولى الفنانة بريا كريشنان داس الإشراف على ورشة «برج راشد: أطلق العنان لإبداعك وارسم الأيقونة»، وفيها يتمكن المشاركون من التقاط ما يتميز به البرج من جماليات وروائع معمارية خاصة، وتعلم كيفية تجسيدها والتعبير عنها بأساليبهم الخاصة. وشهد معرض «برج راشد» الذي يستمر حتى 2 مايو المقبل مشاركة نحو 30 فناناً من الإمارات والعالم قدموا تشكيلة واسعة من الأعمال التي تعبر عن توجهاتهم الفنية، وتبرز قدرتهم على تقديم أفكار مستلهمة من البرج الذي يمثل أيقونة إبداعية تسهم في تعزيز هوية دبي وتاريخها العريق وثقافتها الأصيلة، وذاكرة سكانها وتجاربهم اليومية.


الاتحاد
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
«دبي للثقافة» تواكب شهر القراءة بفعاليات متنوعة
دبي (الاتحاد) أعلنت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» تنظيم سلسلة من ورش العمل والجلسات القرائية في كافة فروع مكتبات دبي العامة التابعة لها، تزامناً مع شهر القراءة 2025 الذي يقام تحت شعار «الإمارات تقرأ»، ويأتي ذلك في سياق التزامات الهيئة ودعمها للاستراتيجية الوطنية للقراءة 2016 - 2026 الهادفة إلى تعزيز القيم الثقافية لدى الأفراد، ودعم كافة مجالات الفنون والآداب، والمساهمة في نشر الوعي بأهمية القراءة وتأثيراتها على المجتمع. في هذا الإطار، أشار الدكتور سعيد مبارك بن خرباش، المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، إلى حرص الهيئة على تمكين المنظومة الثقافية وتعزيز ثقافة القراءة واستدامتها، وتحفيز الأفراد على ممارستها وجعلها عادة مجتمعية يومية. وقال: «تحول شهر القراءة إلى ملتقى أدبي وفكري سنوي، بما يحمله من قيم ثقافية ثمينة، وقدرة عالية على رفع مستوى الوعي، ونشر المعرفة بين أفراد المجتمع، كما يمثل موسماً للاحتفاء بالكتاب والمثقفين ورواد الفكر، بفضل ما يتضمنه من مبادرات وفعاليات نوعية تساهم في بناء أجيال قارئة ومثقفة قادرة على قيادة مسيرة التنمية وتحقيق طموحات الدولة وتطلعاتها المستقبلية»، لافتاً إلى أن «دبي للثقافة» أعدت لهذا الشهر برنامجاً متكاملاً تسعى من خلاله إلى فتح الآفاق أمام الجمهور ومنحه فرصة الاستمتاع بالقراءة في مختلف المجالات، واقتناء الكتب القيمة التي تُثري العقول وتنمي المعارف. وعلى مدار شهر القراءة الذي سيقام خلال الفترة، ستفتح مكتبات دبي العامة أبوابها أمام عشاق القراءة، الذين سيكونون على موعد مع سلسلة من الجلسات النقاشية والقرائية بمشاركة نخبة من الكتاب والأدباء، بينما يناقش الكاتب عبيد إبراهيم بوملحة تفاصيل روايته «حرب السولجر» خلال جلسة قرائية مميزة تنظمها مكتبة الصفا للفنون والتصميم، في حين ستشرف الكاتبة والصحفية عائشة سلطان على ورشة «المقال الصحفي»، والتي ستركز على أساليب وتقنيات كتابة المقال الصحفي، وستتاح أمام المشاركين فرصة زيارة المعرض الفني «برج راشد» لاستلهام أفكار مختلفة وتوظيفها ضمن مقال صحفي ستتم المشاركة به في جوائز إعلامية. من جهة أخرى، أعدت مكتبات دبي العامة لزوارها الصغار برنامجاً حافلاً بورش العمل، ومن بينها ورشة «قلم الرصاص الذي اكتشف نفسه»، التي ستقدمها عائشة المرزوقي في مكتبة الطوار، وتتخلل الورشة مجموعة من الأنشطة التفاعلية التي تنظم بالتعاون مع مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، وستشرف موظفات المكتبة على ورشة «عالم المسرح» لتعريف الأطفال على أهمية المسرح كوسيلة للتعبير الثقافي، وتعزيز الحوار والتفاهم بين الشعوب.


البيان
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
منحوتات دبي.. بانوراما الجمال والإدهاش والابتكار
تبرز الأعمال التركيبية والفنون النحتية كوجه للتنوع الثقافي والابتكار في الفنون البصرية المعاصرة بدبي؛ ومن هذه الأعمال، ما أقيم وتم تنفيذه بدعم من هيئة الثقافة والفنون بدبي، «دبي للثقافة»، تحت مظلة مهرجان «سكة للفنون والتصميم» بمنطقة الشندغة، حيث تنتصب مجموعة من المنحوتات التي تعكس روح العصر بطرق فريدة ومبتكرة. ومن أبرز الأمثلة على ذلك، ما يقدمه الفنان الإماراتي راشد الملا، الذي يستوحي فكرة جناحه المعماري فكرته الإبداعية من «برج راشد» بواجهته المميزة، التي تستمد جذورها من الزخارف المعمارية الإسلامية والعربية. وفي السياق، تطل منحوته «صخام» برؤية مشتركة للفنانة الإماراتية روضة المزروعي والفنانة الهندية ساهل راثا، وهي عبارة عن تمثال أسود من الستايروفوم مع طلاء الألياف الزجاجية، مستوحى من إنتاج الفحم التقليدي. ويدمج هذا العمل بين الممارسات التقليدية والتعبير الفني الحديث. وبالمقابل، تقدم الفنانة الإماراتية هند المريد عملاً تركيبياً فنياً وتفاعلياً، تحت عنوان «كوّن صديقاً»، ويمثل دعوة لزوار منطقة الشندغة إلى إنشاء أصدقائهم الخياليين من خلال تدوير ودمج ثلاث مكعبات. وفي عمل تركيبي آخر يحتفي عمل قدمه الفنانان الإماراتيان جاسم النقبي وحمد المطوع، وحمل اسم «لمّة الكجوجة»، بفن صناعة التلي. في حين تستذكر منحوتات الفنانة الإماراتية سلمى المنصوري، «شواهد الغيث»، العناصر التقليدية التي اندثرت بفعل التحضر، عبر تصاميم حديثة، معيدة تشكيل الهوية الثقافية. وفى عملها الفني النحتي «زهور بلادي» تسلط الفنانة الإماراتية مهرة الفلاحي، الضوء على نوعين من الزهور. وفى إطار الهوية والإرث الثقافي، طرحت الفنانة الإماراتية مريم الزعابي عملها الفني «كُواشي»، وهو عبارة عن هيكل معدني وحبال نايلون حمراء، في تركيبة تشكل قصيدة بصرية تجسد جمال التراث الإماراتي. وفي محور الثقافة الإسلامية وفنونها، طرح «ون ثيرد ستوديو»، والمكون من الفنانة الإماراتية آمنة بن بشر والعراقيتين دنى ودانيه العجلان، عملاً من الخيزران وهيكل معدني تحت عنوان «لحظة تكوين»، ويستكشف دمج وتكوين طبقات من مواد المرجان واللؤلؤ. وباستخدام الألياف الزجاجية، ابتكرت الفنانة الإماراتية ريم المزروعي عملها «رحلة تنكشف»، وهو عبارة عن عمل نحتي سوريالي. وضمن سياق الفن المفاهيمي، يطرح عمل الفنانة الإماراتية رقية الهاشمي، «حيث تتذكر الجذور»، العديد من التساؤلات، محورها ماذا لو كانت الأشجار قادرة على التواصل معنا؟ كيف ستمد يدها، لتكسر فجوة الصمت وتدعونا للاقتراب؟ هل يمكن لنخلة، عريقة وثابتة، أن تمد حضورها نحونا، مقدمة دعوة هادئة؟ في حين تستكشف الفنانة الإماراتية سارة الأحبابي من خلال «عابر الضوء» والمشي العفوي، أحياء المدينة الحضرية، حيث تتأمل في ثنائية الظهور والاختفاء. وفي سياق الفن البيئي، يرتكز العمل الفني «الطبيعة ومفارقاتها»، لكل من ميثا العميرة وآمنة الزعابي، على مواد طبيعية تم العثور عليها من موقع الشندغة التاريخي لإنشاء قاعدة بيانات طبوغرافية للمنطقة.