أحدث الأخبار مع #«برنت»


الوسط
منذ 10 ساعات
- أعمال
- الوسط
شركات النفط العالمية تستعد لفترة طويلة من أسعار الخام المنخفضة
ذكرت جريدة «فاينانشيال تايمز» البريطانية أن شركات النفط العالمية تستعد لفترة مطولة من أسعار النفط المنخفضة، وهي الفترة الثالثة تقريبا في أقل من عقد، في الوقت الذي تحاول فيه طمأنة المستثمرين بشأن المستقبل. وبحسب تقرير منشور اليوم الإثنين فقد استغل المديرون التنفيذيون لشركات «إكسون موبيل» و«شيفرون» و«شل» و«بي بي» و«توتال إنرجيز» اجتماع تحديث الأرباح الفصلية لطمأنة المستثمرين بشأن قوة الميزانية العمومية، ونفوا أي خطط لتقليص غير ضروري في النفقات أو عوائد المساهمين. ضغوط هبوطية على أسعار الخام وأخبر المدير التنفيذي لـ«إكسون موبيل»، دارين وودز، المستثمرين أن «هناك ضغوطا هبوطية كبيرة على أسعار الخام وهوامش الربح»، لكنه أشار أيضا إلى استعداد الشركة لانخفاض في الأسعار عبر تقليص التكاليف بقيمة 13 مليار دولار على مدار خمس سنوات. وأضاف: «خططت مؤسستنا لهذا. نخضع خططنا ونتائجنا المالية لاختبار الضغوط، مع سيناريوهات أشد وطأة من تجربة جائحة (كوفيد19)، وهو ما لم تفعله كثير من شركات النفط الدولية الأخرى». يأتي ذلك في الوقت الذي تراجعت فيه أسعار الخام إلى ما دون مستوى 60 دولارا للبرميل في أبريل الماضي، وتوقعات بأن يستقر عند مستوى 65 دولارا خلال العام الجاري، مع زيادة الإمدادات من تكتل «أوبك بلس». وجرى تداول خام «برنت» القياسي تحت مستوى 65 دولارا للبرميل في تعاملات الجمعة الماضية. الإبقاء على أهداف الإنتاج بدورها، أكدت «شيفرون» النفطية، التي تعمل على تقليص قوتها العاملة بمقدار الخُمس، للمستثمرين أنها ستحقق تدفقات نقدية حرة بقيمة تسعة مليارات دولار عند سعر 60 دولارا للبرميل. فيما أكدت شركة «شل» أنها ستتمكن من دفع أرباحها حتى لو انخفض سعر النفط إلى 40 دولارا، وأن عمليات إعادة شراء أسهمها ستستمر بنصف السعر الحالي تقريبا عند 50 دولارا للبرميل. وقال المدير التنفيذي لـ«توتال إنرجيز» باتريك بويانيه إن «رد الفعل هذه المرة مماثلا لما كان الأمر عليه خلال أزمة جائحة (كورونا)»، مشيرا إلى رفض شركته خفض الأرباح في أسوأ السيناريوهات. انخفاض الإنفاق في سياق متصل، قدرت شركة «وود ماكنزي» للاستشارات في مجال الطاقة الإنفاق الرأسمالي لأكبر خمس شركات نفطية خلال العام الجاري بحوالي 98 مليار دولار، بانخفاض بنسبة 5% مقارنة بالعام 2023. وتوقعت المحللة في بنك «إتش إس بي سي»، كيم فوستير، مزيد التخفيضات في الإنفاق الرأسمالي إذا ظلت أسعار النفط عند مستوياتها الحالية، مشيرة إلى قيام شركات النفط الكبرى مجتمعة بتقليص خطط إنفاقها بنسبة 2% خلال موسم الأرباح الأخير. وأشارت فوستير أيضا إلى أن الهبوط الأخير في أسعار الخام جاء بعد أسابيع قليلة من إعلان عدد من الشركات النفطية خططا طويلة الأجل تعتمد على مستوى 70 دولارا للبرميل خلال العام، مما يجعل من الصعب مراجعة تلك التقديرات في وقت قريب. وقالت: «أعتقد أن الشركات كان ينبغي أن تقدم خطة يتم فيها تحقيق التوازن بين التدفقات النقدية الداخلة والخارجة عند 65 دولارا للبرميل، وهو ما لم يحدث». من جانبه، رأى المحلل في «بنك أوف أميركا»، كريستوفر كوبلنت، أن تداول برميل الخام عند 65 دولارا للبرميل لن يسبب اضطرابا كبيرا في عمليات شركات النفط العملاقة، لكن أي هبوط جديد في الأسعار سيكون له تأثير أكبر.


الوسط
منذ 7 أيام
- أعمال
- الوسط
«غولدمان ساكس» يتوقع تعليق خطط زيادة إنتاج «أوبك بلس» في يوليو
رجح محللو بنك «غولدمان ساكس» الأميركي أن يعلق تكتل «أوبك بلس» النفطي خطط زيادة الإنتاج الكلي بسبب تدهور ظروف الاقتصاد العالمي وتنامي المخاطر الجيوسياسية. وتوقع المحللون، في مذكرة نشرت أمس الإثنين، أن تقرر دول «أوبك بلس» تعليق زيادة الإنتاج الكلي في شهر يوليو المقبل لتقييم الوضع في الأسواق العالمية بسبب البيانات الاقتصادية الضعيفة، كما نقل موقع «أويل برايس» الأميركي. تحديات متنامية وقال الموقع الأميركي: «في حال تحققت تنبؤات محللي (غولدمان ساكس)، سيعد ذلك مؤشر آخر على الصعوبات المتنامية التي تواجهها دول (أوبك بلس)، وسط إشارات على ضعف الطلب العالمي على الخام». وكانت دول «أوبك بلس» قد اتفقت في السادس من مايو الجاري على زيادة قدرها 411 ألف برميل في الإنتاج النفطي اليومي في شهر يونيو المقبل، مما يضع الزيادة الإجمالية المستهدفة في الإنتاج لأشهر أبريل ومايو ويونيو عند 960 ألف برميل يوميا. وتعادل تلك الزيادة، بحسب بيانات «أويل برايس»، حوالي 44% من إجمالي حصة الإنتاج المخفضة والبالغة 2.2 مليون برميل يوميا. الأسعار تظهر قدرة على المرونة وقد دفع قرار «أوبك بلس» المفاجئ زيادة الإنتاج النفطي الكلي بمعدل أكبر من المتوقع الأسعار إلى الانخفاض. لكن الموقع الأميركي يرى أن «تلك الزيادة لن يكون لها تأثير كبير كما بدا من الوهلة الأولى، بالنظر إلى الإنتاج الفائض الذي تضخه دول مثل العراق ونيجيريا. لذا، فإن أهداف الإنتاج الجديدة تشرعن فقط فائض الإنتاج الموجود بالفعل». وأضاف: «وعلى الرغم من زيادة الإنتاج النفطي الكلي من (أوبك بلس)، إلا أن أسعار الخام في الأسواق العالمية قد أظهرت قدرة كبيرة على الصمود». ففي تعاملات أمس الإثنين، جرى تداول خام «برنت» القياسي مرتفعا بنسبة 2% عند 65.19 دولار للبرميل، في حين ارتفع خام «غرب تكساس» الوسيط بنسبة 2.05% إلى 62.27 دولار، مدفوعا بالأنباء عن اتفاق تجاري وشيك بين الولايات المتحدة والصين لتهدئة الحرب التجارية بينهما. كما تشير الأنباء عن اتفاق أميركي – صيني محتمل إلى تعافٍ محتمل في الطلب على النفط من الاقتصادين الأكبر في العالم.


الوسط
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
تراجع مخزونات النفط في الولايات المتحدة مع تعافي الأسعار
قدر معهد البترول الأميركي انخفاض مخزونات خام النفط في الولايات المتحدة بمقدار 4.49 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في الثاني من مايو، مقارنة بتقديرات سابقة توقعت انخفاضا بمقدار 2.5 مليون برميل. كما أظهرت حسابات معهد البترول الأميركي أن مخزونات الخام في الولايات المتحدة ارتفعت بأكثر من 18 مليون برميل منذ بداية العام الجاري، كما نقل موقع «أويل برايس» الأميركي اليوم الأربعاء. الاحتياطي الاستراتيجي للنفط في حين أظهرت البيانات انخفاض مخزونات البنزين، الأسبوع الماضي، بمقدار 1.97 مليون برميل، بعد أن هبطت بنحو 3.14 مليون برميل في الأسبوع السابق، بنسبة 4% مقارنة بالمتوسط في خمس سنوات. أما مخزونات نواتج التقطير فقد ارتفعت هذا الأسبوع بمقدار 2.24 مليون برميل، بعد أن انخفضت الأسبوع الماضي بمقدار 2.52 مليون برميل. وكانت مخزونات نواتج التقطير بالفعل أقل بنحو 13% من متوسطها لخمس سنوات حتى الأسبوع المنتهي في 25 أبريل. في بداية الأسبوع الجاري، أبلغت وزارة الطاقة الأميركية عن قفزة في مخزونات الخام الخاصة بالاحتياطي الاستراتيجي للنفط بنحو 600 ألف برميل إلى 399.1 مليون برميل تقريبا. ويعد مستوى المخزون في الاحتياطي الاستراتيجي أقل بملايين البراميل مقارنة بمستوى المخزون قبل سحب الاحتياطي الاستراتيجي من قبل إدارة الرئيس السابق جو بايدن. يأتي ذلك في الوقت الذي شهدت فيه أسعار الخام في التعاملات اليومية ارتفاعا طفيفا، حيث جرى تداول خام «برنت» مرتفعا 1.83 دولار إلى 62.6 دولار للبرميل. في حين جرى تداول خام «غرب تكساس» الوسيط مرتفعا 1.86 دولار إلى 58.99 دولار.


الوسط
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
روسيا تخفض توقعاتها لسعر خام «برنت» 17% خلال 2025
خفضت وزارة الاقتصاد الروسية توقعاتها لمتوسط سعر خام «برنت» القياسي خلال العام 2025 بنسبة تصل إلى 17% تقريبا ليصل إلى 68 دولارا للبرميل. وفي توقعاتها للعام 2025، رجحت وزارة الاقتصاد الروسية أن تواصل أسعار النفط تراجعها خلال العام الجاري، وأن يسجل خام «برنت» القياسي 68 دولارا للبرميل، منخفضا من 81.7 دولار سبق وتوقعتها في سبتمبر الماضي، كما نقلت «رويترز» اليوم الإثنين. 56 سعر خام الأورال كما توقعت الوزارة أن يكون سعر خام «الأورال»، وهو المزيج الرئيسي لروسيا، 56 دولارا للبرميل، مقارنة بسعر 69.7 دولار للبرميل الذي استندت إليه موسكو في ميزانيتها للعام 2025. ونقلت وكالة «إنترفاكس» الروسية عن ممثل لوزارة الاقتصاد قوله: «نعتقد أن تلك التقديرات متحفظة بدرجة كبيرة». ويعد سعر خام «الأورال» حيوي في تحديد موازنة الحكومة الروسية، حيث تمثل عائدات بيع النفط والغاز الطبيعي ثلث العائدات الرسمية. وسبق وحذر البنك المركزي الروسي، بداية أبريل الجاري، من انخفاض أسعار الخام أقل من المستوى المتوقع لعدة سنوات بسبب تراجع الطلب العالمي على الخام. وقد سجل خام «الأورال» المستوى الأدنى له منذ العام 2023 في بداية أبريل الجاري، حيث جرى تداوله عند مستوى 53 دولارا للبرميل. تداعيات الرسوم الجمركية فيما يتعلق بتداعيات الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة أخيرا، استبعدت وزارة الاقتصاد الروسية مخاطر الركود بسبب الرسوم الجمركية، ورجحت نمو الاقتصاد العالمي بنسبة ضئيلة عند 2%. وأبقت الوزارة توقعاتها لنمو الناتج المحلي الإجمالي لروسيا عند 2.5%، ورفعت توقعاتها للتضخم إلى 7.6% من 4.5% سابقا. كما توقعت أن يكون الروبل أقوى قليلا مما توقعته سابقا، بمتوسط 94.3 روبل للدولار هذا العام، مقابل توقعات سابقة بلغت 96.5 روبل.


الوسط
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
«أوبك» تتوقع تراجع الطلب على النفط في 2025 جراء رسوم ترامب الجمركية
خفضت منظمة الدول المصدرة للنفط (اوبك) الاثنين بشكل طفيف توقعاتها لزيادة الطلب خلال العام 2025، معللة ذلك بتداعيات الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الاقتصاد العالمي. وأفادت المنظمة في تقريرها الشهري، بأنها تتوقع نمو الطلب على النفط خلال السنة الجارية بمقدار 1,3 مليون برميل يوميا، في حين كانت توقعاتها السابقة تقدر ارتفاعه بـ1,4 مليون برميل، بحسب وكالة «فرانس برس». فوضى في أسواق النفط العالمية وألقى موقع «أويل برايس» الأميركي الضوء على الفوضى المستمرة في أسواق النفط العالمية منذ بداية الأسبوع، مع تذبذب حاد في الأسعار تأثرا بالحرب التجارية المشتعلة نتيجة الرسوم الجمركية الإضافية التي أعلنها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وأشار، في تقرير اليوم الإثنين، إلى تذبذب أسعار النفط خلال التعاملات، إذ انخفض بشكل ملحوظ بداية الأسبوع، ليرتفع بشكل طفيف مجددا خلال تعاملات اليوم الإثنين. وجرى تداول خام «برنت» عند 64.88 دولار للبرميل، في حين جرى تداول خام غرب تكساس الوسيط عند 61.63 دولار للبرميل. وخسر الخامان 10 دولارات على الأقل في البرميل الواحد منذ بداية الشهر الجاري.