logo
#

أحدث الأخبار مع #«بلومبرغ»،

«67» مليون ريال القيمة التسويقية لمنتدى قطر الاقتصادي
«67» مليون ريال القيمة التسويقية لمنتدى قطر الاقتصادي

جريدة الوطن

timeمنذ 19 ساعات

  • أعمال
  • جريدة الوطن

«67» مليون ريال القيمة التسويقية لمنتدى قطر الاقتصادي

أكد سعادة الشيخ الدكتور عبد الله بن علي بن سعود آل ثاني، رئيس مجلس إدارة المدينة الإعلامية قطر واللجنة المنظمة لمنتدى قطر الاقتصادي، أن النسخة الخامسة من المنتدى التي تعقد بالتعاون مع شبكة «بلومبرغ»، تأتي في وقت حاسم نتيجة للتحولات العميقة التي شهدتها الأسواق العالمية وقطاع التكنولوجيا والأوضاع الجيوسياسية، ما يمنحها أهمية متزايدة على المستويين الإقليمي والدولي. وأوضح سعادته، في حوار خاص مع وكالة الأنباء القطرية «قنا»، أن التحضيرات اكتملت لاستقبال أكثر من 2500 مشارك، من رؤساء دول ومسؤولين حكوميين ورؤساء تنفيذيين لشركات متعددة الجنسيات ومستثمرين دوليين، لافتا إلى أن المنتدى شهد منذ انطلاقه نموا ملحوظا في التمثيل والمشاركة، ونسخة هذا العام ستتميز بتمثيل دولي أوسع ومناقشات أعمق. وقال إن عنوان أجندة المنتدى لعام 2025 الذي يحمل شعار «الطريق إلى 2030: تحول الاقتصاد العالمي»، يجسد دلالة واضحة على نية دولة قطر لاستضافة منتدى ليس إقليميا فحسب، بل منصة عالمية تعالج التحديات الملحة، وعلى رأسها تحولات الطاقة، واضطرابات التجارة، والاستثمار في التقنيات الناشئة، والرياضة والترفيه. وأشار إلى أن انعقاد المنتدى، يأتي في ظل اقتراب دولة قطر من محطات مفصلية في طريق تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030، وفي وقت يشهد العالم تصاعدا في الانقسامات والصراعات، الأمر الذي يجعل من الحوار والمشاركة والتعاون البناء ضرورة حتمية أكثر من أي وقت مضى. وأكد أن المنتدى أصبح من أبرز منصات الحوار الاقتصادي العالمي منذ انطلاقه في عام 2021، إذ جمع نخبة من كبار الشخصيات في القطاعات الحكومية، وقطاعات الأعمال، والإعلام، والتكنولوجيا، موضحا أن المنتدى يعكس تأثير قطر المتنامي كمنصة موثوقة لتعزيز التعاون الدولي. وأضاف سعادته، أن المنتدى يساهم بشكل مباشر في دعم أولويات الدولة وتحقيق رؤيتها الوطنية، لا سيما من خلال تعزيز التنويع الاقتصادي، وتشجيع الابتكار، وبناء اقتصاد قائم على المعرفة، فضلا عن بناء علاقات اقتصادية ودبلوماسية عابرة للقارات. وذكر أن المنتدى ساهم خلال الفترة من 2022 إلى 2024 في الناتج المحلي الإجمالي بأكثر من 177 مليون ريال قطري، وخلق أكثر من 900 وظيفة بدوام كامل، بينما وصلت نسخة 2024 إلى أكثر من 300 مليون منزل حول العالم، محققة قيمة تسويقية قاربت 67 مليون ريال قطري، ونجحت في تحسين التصور العالمي تجاه دولة قطر، كشريك دولي استشرافي وتعاوني بنسبة 18 في المائة. واستضاف أكثر من 450 اجتماعا ثنائيا خلال العامين الماضيين، ونتج عنه توقيع 20 مذكرة تفاهم في العام 2024، إلى جانب 20 مذكرة إضافية في قطاعات حيوية قيد التنفيذ هذا العام، موضحا أن هذه المبادرات تدعم نمو الشركات المحلية، وتوسع من الصناعات الاستراتيجية، وتعزز مكانة قطر كموقع لتحويل الحوار إلى أثر ملموس. وشدد على أن المنتدى يسعى لتوجيه رسائل رئيسية للعالم، أولها أن دولة قطر ليست مجرد منصة للحوار، بل دولة رائدة قادرة على لعب دور فاعل في مواجهة التحديات المشتركة، بدءا من تحول الطاقة وصولا إلى الابتكار التكنولوجي، مؤكدا استعداد قطر للتعاون في صياغة حلول طويلة الأمد. ونوه بأن هناك رسالة محورية أخرى تتمثل في التأكيد على الانفتاح القطري على شراكات وأسواق وأفكار جديدة، خصوصا في القطاعات سريعة النمو مثل الإعلام والرياضة والتكنولوجيا، مشيرا إلى أن المنتدى يدعو العالم إلى التعاون في بناء مرحلة جديدة من النمو العالمي. وبين أن المنتدى يعد أيضا أداة عملية لدعم استراتيجية قطر في التنويع الاقتصادي، من خلال مواءمة رأس المال والخبرات العالمية مع برنامج التحول الوطني، ويتيح في ذات الوقت لقطر منصة للمشاركة في المحادثات المتقدمة المتعلقة بالبنية الرقمية والطاقة منخفضة الكربون والتكنولوجيا الحديثة. وفيما يتعلق بجهود المدينة الإعلامية قطر في مواكبة التحول الرقمي، أكد سعادته أن المدينة الإعلامية قطر تعمل على تطوير البنية التحتية وبناء القدرات عبر شراكات استراتيجية مع رواد الصناعة، لافتا إلى توقيع مذكرة تفاهم مع شركة هواوي خلال «قمة الويب قطر 2025» لتطوير حرم إعلامي ذكي يدعم الذكاء الاصطناعي، ويضم بنية لتخزين البيانات، ومنصات خدمات سحابية، ونظما ذكية لإدارة المساحات. وأشار إلى أن الذكاء الاصطناعي يشكل محورا أساسيا للتنمية، كاشفا عن مبادرة جديدة سيتم إطلاقها خلال المنتدى لتجربة إنشاء المحتوى العربي باستخدام الذكاء الاصطناعي، بما يعزز الإبداع البشري ويخدم تطوير الإعلام باللغة العربية. وأوضح أن المدينة الإعلامية تركز أيضا على الإعلام التفاعلي وتطوير قدرات الدولة في مجالات الألعاب والرياضات الإلكترونية والسرد القصصي، فضلا عن تنظيمها فعاليات وورش عمل بالتعاون مع مؤسسة الدوحة للأفلام لدعم المواهب المحلية في تصميم تجارب افتراضية وبناء محتوى في الوقت الحقيقي. وأشار إلى أن المدينة الإعلامية تحتضن اليوم أكثر من 200 شركة مرخصة، وتستقطب مؤسسات دولية مثل «يورونيوز» و«سي إن إن» و«داو جونز» ووكالة الأنباء الألمانية، بما يدعم موقع قطر كمركز إعلامي عالمي. ووجه سعادته كلمة إلى الجيل الجديد من الإعلاميين في قطر، داعيا إياهم إلى التعلم والمبادرة، مؤكدا أن مستقبل الإعلام يكتب اليوم، وأنهم جزء محوري في صناعته. وشدد على أهمية المنتدى في تسليط الضوء على الدور المتنامي للإعلام القطري، مؤكدا أن التعاون مع «بلومبرغ» وغيرها من المؤسسات الإعلامية العالمية يعزز انتشار محتوى يعكس الواقع ويخدم أهداف الدولة.

ثروة وارن بافيت تنمو وسط موجة خسائر غير مسبوقة لأثرى أغنياء العالم
ثروة وارن بافيت تنمو وسط موجة خسائر غير مسبوقة لأثرى أغنياء العالم

الجريدة الكويتية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجريدة الكويتية

ثروة وارن بافيت تنمو وسط موجة خسائر غير مسبوقة لأثرى أغنياء العالم

يُعدّ وارن بافيت من بين أغنى أغنياء العالم، من بين القلائل الذين نمت ثرواتهم الشخصية هذا العام بعد أن أثارت الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب موجة بيع مكثفة، مما أدى إلى محو تريليونات الدولارات من قيمة الأسهم العالمية. ووفقاً لمؤشر بلومبرغ للمليارديرات، ارتفعت ثروة بافيت الصافية بمقدار 11.5 مليار دولار هذا العام لتصل إلى 153.5 مليارا. هذا على الرغم من انخفاضها بمقدار 14.5 مليارا منذ 2 أبريل، عندما وصلت ثروة المستثمر المقيم في أوماها بولاية نبراسكا إلى أعلى مستوى لها في 5 سنوات. يُعدّ بافيت، البالغ من العمر 94 عاماً، رابع أغنى شخص في العالم، وواحداً من اثنين فقط من بين أفضل 20 شخصاً في القائمة زادا ثروتهما هذا العام. والأخرى هي فرانسواز بيتنكورت مايرز، وريثة شركة لوريال إس إيه، التي كسبت 1.8 مليار دولار وتحتل المرتبة 19 في تصنيف «بلومبرغ»، وفقاً لما اطلعت عليه «العربية Business». وخسر أغنى 500 شخص في العالم أكثر من 500 مليار دولار في جلستي التداول اللتين أعقبتا إعلان ترامب، إذ خسر إيلون ماسك، الذي لايزال أغنى شخص في العالم، 134.7 مليار دولار حتى الآن هذا العام. وانخفضت ثروته إلى 297.8 مليار دولار يوم الاثنين، مسجلاً بذلك أول مرة تنخفض فيها ثروته الصافية إلى ما دون 300 مليار دولار منذ نوفمبر. وانخفضت أسهم شركة بيركشاير هاثاواي التابعة لبافيت بنسبة 8.8 في المئة منذ 2 أبريل، مقارنة بانخفاض بنسبة 10.7 في المئة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500. يتوقع بعض المستثمرين أن يبادر بافيت إلى شراء أسهم كبيرة. في الأرباع الأخيرة، ابتعد عن الصفقات الكبرى، وخفّض حصته في شركة أبل، وقلص حصته في بنك أوف أميركا، وهما شركتان انخفضت أسهمهما بنسب مضاعفة منذ إعلان ترامب.

سيولة البورصة تقفز لأعلى مستوياتها في 14 جلسة... رغم تراجع المؤشرات
سيولة البورصة تقفز لأعلى مستوياتها في 14 جلسة... رغم تراجع المؤشرات

الرأي

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الرأي

سيولة البورصة تقفز لأعلى مستوياتها في 14 جلسة... رغم تراجع المؤشرات

- سوق «أبوظبي» فقد 20.39 مليار دولار من قيمته ودبي 5.69 مليار - 9.5 تريليون دولار خسائر الأسهم العالمية في 3 أيام - «ستاندرد آند بورز 500» على وشك الدخول بـ «سوق هابطة» بعد تراجعه 20 في المئة - بورصة طوكيو هبطت 8 في المئة وسيول 5.6 في المئة وهونغ كونغ شهدت أسوأ انهيار منذ 1997 - الأسهم الأوروبية عند أدنى مستوى منذ ديسمبر 2023 قلّصت بورصة الكويت خسائرها في جلسة أمس حيث تراجعت قيمتها السوقية 0.76 في المئة بما يعادل 1.11 مليار دولار، إلا أنها سجلت أعلى سيولة لها منذ 13 مارس الماضي (14 جلسة)، لترتفع 19.7 في المئة إلى 115.6 مليون دينار، كما زادت كميات التداول 8.2 في المئة إلى 375.2 مليون سهم. وانعكس ارتفاع السيولة على تسارع وتيرة التداولات الشرائية، وتوجه المحافظ المالية والمستثمرين على الشراء خاصة على بعض الأسهم القيادية، وذلك بعد وصولها إلى مستويات مغرية. وانخفض مؤشر البورصة العام 53 نقطة، بما نسبته 0.7 في المئة، وتراجع السوق الأول 0.6% وبـ 51.68 نقطة، وانخفض «الرئيسي» 68.9 نقطة وبـ 0.98 في المئة، و«الرئيسي 50» بنحو 51.4 نقطة وبـ 0.77 في المئة. أسواق الخليج وخليجياً، عاكس السوق السعودي «تداول» اتجاه الأسواق الخليجية، حيث ارتفعت قيمتها السوقية 1.25 في المئة بما يعادل 31.09 مليار دولار، ليقود القيمة السوقية للأسواق الخليجة للارتفاع بنحو 0.03 في المئة تمثل 1.02 مليار دولار، وذلك رغم تراجع باقي بورصات دول مجلس التعاون. وهبط مؤشر سوق دبي المالي 2.43 في المئة عند مستوى 4799 نقطة ليفقد 5.69 مليار دولار، مسجلاً أدنى إغلاق منذ ديسمبر الماضي. كما فقد سوق أبوظبي للأوراق المالية 20.39 مليار دولار من قيمته السوقية، ليغلق منخفضاً 2.6 في المئة عند مستوى 8949 نقطة، مسجلاً أدنى إغلاق منذ يونيو 2024، وبتداولات بلغت قيمتها 1.7 مليار درهم. كما انخفض المؤشر العام لبورصة قطر 0.62 في المئة تعادل 960 مليون دولار، إلى جانب تراجع بورصة البحرين 1.5 في المئة بما يمثّل 1.55 مليار دولار، بالإضافة إلى انخفاض بورصة مسقط 1.25 في المئة تساوي 370 مليون دولار. سيطرة الهلع وفقدت الأسهم العالمية 9.5 تريليون دولار من قيمتها السوقية خلال ثلاثة أيام، مع تخلي المستثمرين عن آمالهم في تراجع الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن سياسته المتعلقة بالرسوم الجمركية. وبحسب تقرير لوكالة «بلومبرغ»، شملت الخسائر عمليات البيع أمس في أوروبا وآسيا، إذ فقدت سوق الأسهم الأميركية وحدها 6.6 تريليون دولار خلال يومي الخميس والجمعة فقط، وهي أكبر خسارة في يومين على الإطلاق، بحسب بيانات «داو جونز ماركت داتا». وبات مؤشر ستاندرد آند بورز 500 على وشك الدخول بمرحلة «سوق هابطة» بعد تراجعه 20 في المئة عن القمة مع افتتاح الأسواق الأميركية في جلسة أمس. وواصلت الأسواق المالية أمس، تعميق انهيارها حول العالم، مع تواصل موجة الهبوط القاسية بسبب حالة الهلع الكبيرة وغير المسبوقة، التي سيطرت على الأسواق في آسيا والمحيط الهادئ، فقد أغلقت بورصة طوكيو على انهيار اقترب من 8 في المئة، فيما سجّلت بورصة سيول تراجعاً بنسبة 5.6 في المئة، بينما واصلت السوق انخفاضها، في هونغ كونغ، وسجّلت عند الإغلاق خسائر 13.12 في المئة في أسوأ انهيار منذ عام 1997. وشهد شنغهاي 300 الصيني تراجعاً بنسبة 8 في المئة مسجلاً أسوأ أداء يومي منذ جائحة كورونا. أدنى مستوى وانخفضت الأسهم الأوروبية إلى أدنى مستوى منذ ديسمبر 2023 تحت ضغط قرارات الرسوم الجمركية التي أصدرها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، حيث انخفض مؤشر «داكس» (DAX) الألماني بنحو 10 في المئة. وتراجع مؤشر «ستوكس يوروب 600» (Stoxx Europe 600) في المئة 5.8 وانخفض مؤشر «داكس» 6.6 في المئة، لتستمر الخسائر بعد تسجيل أكبر انخفاض أسبوعي منذ مارس 2020. فيما انخفض مؤشر «أو إم إكس ستوكهولم 30» السويدي 6.1 في المئة متجهاً نحو السوق الهابطة، كما دخلت المؤشرات في إيطاليا وفرنسا وسويسرا وألمانيا إلى منطقة التصحيح الأسبوع الماضي. 110 مليارات دولار تبخرت من العملات المشفرة في ساعات تكبدت عملة بيتكوين خسائر كبيرة أمس متبوعة بالتراجعات الحادة التي منيت بها الأسواق الآسيوية. وتراجعت القيمة السوقية للعملات المشفرة بـ 200 مليار دولار في ساعات لتصل إلى أدنى مستوياتها منذ أوائل نوفمبر الماضي، قبل أن تقلص السوق الخسائر بفضل ارتداد عملة «بيتكوين» دون غيرها من العملات الرئيسية لتصل خسائر السوق الأشمل إلى 110 مليارات دولار. وخسرت «بيتكوين» أكثر من 7.4 في المئة لتتداول عند 76.7 ألف دولار، في حين تراجعت عملة الإيثر بـ 18 في المئة وعملة الريبل بـ 20 في المئة. وأدت تراجعات أسواق الأسهم إلى عزوف المستثمرين عن الأصول عالية المخاطر والبحث عن الملاذات الآمنة. وهبط سعر «بيتكوين» بعد أن أمضى معظم هذا العام يتداول فوق مستوى 80 ألف دولار، باستثناء بعض التراجعات الطفيفة وسط تقلبات السوق الأخيرة. ويبتعد الآن بنحو 28 في المئة عن أعلى مستوى قياسي سجله في يناير. طلب أكبر على الدولار ارتفع الطلب على التمويل بالدولار، أمس مع اتساع موجة تجنب المخاطر التي هزت الأسواق المالية العالمية، حيث تراجع فارق العوائد بين عقود المبادلة المرتبطة بالسندات الأميركية لأجل عامين وسندات الخزانة لذات الأجل، وهو مقياس يُستخدم كمؤشر لقياس الطلب على عملة الاحتياطي العالمي، إلى أدنى مستوى منذ نوفمبر. كما تراجعت مبادلات الأساس بين الين والدولار لأجل 3 أشهر إلى مستويات لم تُسجل منذ ديسمبر، وشهدت المبادلات المقابلة في اليورو والجنيه الإسترليني تراجعات مماثلة. البيت الأبيض: تأجيل الرسوم الجمركية 90 يوماً... كذب نقلت شبكة «CNBC» الأميركية عن البيت الأبيض أن الأنباء عن تعليق الرسوم الجمركية لـ90 يوماً أخبار كاذبة. وكانت وكالة «رويترز» قد نقلت أمس عن مدير المجلس الاقتصادي القومي الأميركي كيفن هاسيت أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يدرس تعليقاً مدته 90 يوماً للرسوم على جميع الدول ما عدا الصين. الذهب عند أدنى مستوى في 3 أسابيع هبطت أسعار الذهب أمس إلى أدنى مستوى لها في أكثر من ثلاثة أسابيع، مواصلة التراجع في ظل إقدام المستثمرين على عمليات بيع واسعة للمعدن النفيس لتغطية خسائر في تعاملات أخرى وسط مخاوف من ركود عالمي بسبب تصاعد الحرب التجارية. وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.1 في المئة إلى 3034.02 دولار للأونصة، وتراجع في وقت سابق من الجلسة بأكثر من 1 في المئة ليصل إلى أدنى مستوى له منذ 13 مارس الماضي. وصعدت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.5 في المئة إلى 3051.00 دولار، وفقاً لـ«رويترز». ونزل الذهب أكثر من 3 في المئة يوم الجمعة الماضية، بعدما أحدثت الرسوم الجمركية، التي جاءت بأكثر من المتوقع، موجة من الاضطرابات في الأسواق العالمية.

صدمة لمستخدمي آيفون.. قائمة الأجهزة التي لن تدعم تحديث iOS 19
صدمة لمستخدمي آيفون.. قائمة الأجهزة التي لن تدعم تحديث iOS 19

خبر صح

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • خبر صح

صدمة لمستخدمي آيفون.. قائمة الأجهزة التي لن تدعم تحديث iOS 19

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: صدمة لمستخدمي آيفون.. قائمة الأجهزة التي لن تدعم تحديث iOS 19 - خبر صح, اليوم الأربعاء 2 أبريل 2025 01:16 مساءً لم يتبق سوى شهرين على إعلان شركة «أبل» الأمريكية، إطلاق تحديث iOS 19 في خلال مؤتمرها السنوي العالمي المعروف اختصاراً بـ WWDC والمخصص لعرض أحدث إصداراتها. وانتشرت شائعات أن تحديث iOS 19 سيتوقف عن دعم ثلاثة من طرازات هواتف أبل. وانتشرت هذه المعلومات من حساب مجهول على منصة X، وهو حساب معروف بمشاركة معلومات دقيقة عن أنظمة Apple البرمجية. وسبق لهذا الحساب تسريب معلومات صحيحة حول تحديثات برامج «أبل» المقبلة عدة مرات، بما في ذلك تفاصيل توافق iOS 18 العام الماضي. ما هي أجهزة آيفون المؤهلة للحصول على تحديث iOS 19؟ إذا ثبت صحة هذه الشائعة، فسيكون iOS 19 متوافقاً مع أجهزة iPhone التالية: •iPhone 11 •iPhone 11 Pro و 11 Pro Max •iPhone 12 و 12 mini •iPhone 12 Pro و 12 Pro Max •iPhone 13 و 13 mini •iPhone 13 Pro و 13 Pro Max •iPhone 14 و 14 Plus •iPhone 14 Pro و 14 Pro Max •iPhone 15 و 15 Plus •iPhone 15 Pro و 15 Pro Max •iPhone 16e •iPhone 16 و 16 Plus •iPhone 16 Pro و 16 Pro Max •iPhone SE (الجيل الثاني) •iPhone SE (الجيل الثالث) بينما سيتوقف التحديث من iPhone: iPhone XR وiPhone XS وiPhone XS Max وأطلقت هذه الأجهزة الثلاثة في سبتمبر/أيلول 2018. كما سيتوقف عن دعم iPad (الجيل السابع)، الذي صدر في سبتمبر 2019 ويعمل بشريحة A10 Fusion. تحسينات التصميم والميزات الجديدة في نظام iOS 19 يختلف هذا التسريب عن تقرير سابق من iPhoneSoft في ديسمبر، والذي قال إن طرز iPhone القادرة على تشغيل iOS 18 ستتمكن أيضاً من تشغيل iOS 19. وتتمتع مصادر التسريب بسجل قوي في تقديم معلومات دقيقة حول إصدارات أجهزة iOS في السنوات السابقة. ويذكر أن iPhoneSoft أخطأ في عام 2021 عندما زعم أن iOS 15 سيتوقف عن دعم iPhone 6s و iPhone SE الأصلي، في حين أن هذه الأجهزة لم يتم إسقاطها حتى إصدار iOS 16 في العام التالي. ونشر موقع Mac Rumors تقريراً حول التحسينات المتوقعة، وتتضمن عناصر القوائم، والنوافذ، والأزرار، وغيرها من مكونات الواجهة، حيث ستظهر بتصميم أكثر استدارة مع أسلوب زجاجي في iOS 19. وتمتد هذه التغييرات في التصميم إلى التطبيقات، خاصة في عرض القوائم وتفعيل الأزرار. وتعمل «أبل» على تطوير إصدار أكثر تخصيصاً من Siri، ليصبح أكثر ذكاء، وقدرة على تنفيذ المهام بشكل أفضل، إضافة إلى القدرة على التواصل Chat gpt و Gemini. وذكرت «بلومبرغ»، أن عدداً أكبر من المعتاد من الميزات المقررة للإصدار مع iOS 19 تأجل حتى ربيع 2026. ويحتمل أن يكون الإصدار الأولي من iOS 19 متواضعاً من حيث الميزات، مع طرح «أبل» التحديثات على مدار فترة أطول. في وقت سابق من هذا العام، أشارت «بلومبرغ» إلى أن «أبل» تتجه تدريجياً بعيداً عن إصدارات البرامج السنوية المحددة بزمن معين، وتركّز بدلاً من ذلك على إطلاق الميزات الجديدة عندما تكون جاهزة. ويتيح الجدول الزمني الأكثر مرونة لـ«أبل» تقديم تحديثات أكثر استقراراً من دون الحاجة إلى التسرع للوفاء بالمواعيد السنوية. كما تعمل «أبل» على تطوير ميزة تتيح لـ AirPods ترجمة المحادثات المباشرة من لغة إلى أخرى، وسيكون تحديث البرنامج الثابت لهذه الميزة مرتبطاً بـ iOS 19. وتوفر AirPods تجربة ترجمة أسهل للأشخاص الذين يتحدثون بلغات مختلفة، لكن العملية تعتمد على تطبيق Translate على iPhone. متى سيطلق تحديث iOS 19؟ وكيفية التحديث؟ تعتزم «أبل» عرض تحديث iOS 19 خلال مؤتمرها في يونيو 2025. وبعد المؤتمر، ستتوفر نسخة iOS 19 للمطورين لاختبارها، يلي ذلك إصدار نسخة تجريبية عامة في وقت لاحق من الصيف. بعد فترة الاختبار التجريبي، سيتم إطلاق iOS 19 رسمياً في سبتمبر 2025 إلى جانب أجهزة iPhone الجديدة. ولن تكون جميع الميزات المخطط لها متاحة فوراً للتحديث التلقائي عند الإطلاق.

أصحاب الثروات يغادرون باريس إلى دبي
أصحاب الثروات يغادرون باريس إلى دبي

البيان

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البيان

أصحاب الثروات يغادرون باريس إلى دبي

أكّدت وكالة «بلومبرغ»، في أحدث تقرير لها، أن أصحاب الثروات يغادرون باريس إلى دبي، مثلما حدث مع لندن وخروج المصرفيين بسبب خروجها من الاتحاد الأوروبي، حيث تمر باريس بمرحلة «الضيق الضريبي». وأشارت الوكالة إلى أن باريس تخسر جذب صناديق التحوط والأسهم الخاصة لمصلحة مراكز أخرى خارج نطاق باريس - لندن، مثل دبي، التي تتمتع ببيئة استثمارية جذابة ومبادرات حكومية تحفيزية ونادٍ استثماري متنامٍ بمليارات الدولارات. ونقلت الوكالة عن بول مارشال، رئيس صندوق التحوط «مارشال وايس»: «إن أبوظبي كذلك تحقق نجاحاً كبيراً في استقطاب صناديق التحوط». وأضافت: رغم أن مدريد وميلانو في القارة العجوز تحققان بعض المكاسب في سباق جذب الثروات، إلا أنهما لا تضاهيان دولة الإمارات، التي استقطبت أكثر من 6700 مليونير خلال 2024، وفقاً لشركة «هينلي آند بارتنرز». وأضافت: الانتعاش الاقتصادي في دولة الإمارات أكثر استدامة في ظل تنويع مصادر الدخل بعيداً عن النفط، وتعزيز قطاع السياحة. وأشارت إلى أن جاذبية الإمارات لا تقتصر على صناديق التحوط فقط؛ فالمليادرير الروسي والرئيس التنفيذي لتطبيق «ريفولوت» المالي نيك ستورونسكي يقضي وقتاً أطول هناك. حيث تستثمر الإمارات في شركات التقنية المالية، بينما أسست شركة البرمجيات الهولندية «Bird» مقراً لها هناك هروباً من العقبات التنظيمية وصعوبات التوظيف في أوروبا. حتى المستشارون الشباب باتوا يفضلون الانتقال من دوسلدورف إلى أبوظبي. وأكد التقرير أنه على باريس بناء رؤية اقتصادية جديدة تتجاوز اعتمادها التقليدي على السياحة والرفاهية والشركات ذات النفوذ السياسي، خصوصاً في ظل التراجع الملحوظ في الطروحات العامة بسوق الأسهم، وفقاً للبيانات الأخيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store