أحدث الأخبار مع #«بلومبرغنيوز»


الوسط
منذ يوم واحد
- أعمال
- الوسط
64.07 دولار للبرميل.. أسعار النفط تنخفض بالأسواق العالمية
انخفضت أسعار النفط العالمي، اليوم الجمعة، على خلفية صعود الدولار واحتمالية زيادة تحالف «أوبك+» إنتاجه من النفط الخام بصورة أكبر. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 37 سنتًا إلى 64.07 دولار للبرميل، ونزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 39 سنتًا إلى 60.81 دولار، وانخفض خام برنت 2% منذ بداية الأسبوع وحتى الآن، بينما هبط خام غرب تكساس 2.7%. وصعد الدولار أمام سلة من العملات، أمس الخميس، بدعم من موافقة مجلس النواب على مشروع قانون طرحه الرئيس الأميركي دونالد ترامب لخفض الضرائب والإنفاق. وعادة ما يجرى تداول النفط بشكل عكسي مع الدولار، لأن ارتفاع الدولار يزيد التكلفة على المشترين من خارج الولايات المتحدة. وأفاد تقرير من وكالة «بلومبرغ نيوز» بأن تحالف «أوبك+» سيدرس زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج خلال اجتماع في الأول من يونيو، مما سيؤدي إلى انخفاض أسعار النفط أيضًا. ونقل التقرير عن مندوبين أن زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميًّا في يوليو من بين الخيارات المطروحة، إلا أنه لم يجر التوصل إلى اتفاق نهائي.


الشرق الأوسط
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
اليورو يرتفع لأعلى مستوى في 4 أشهر مقابل الدولار
ارتفع اليورو إلى أعلى مستوى له في أربعة أشهر مقابل الدولار، الثلاثاء، مدعوماً بتوقعات إيجابية حول إمكانية إبرام صفقة لزيادة الإنفاق الدفاعي الألماني بحلول نهاية الأسبوع. وفي المقابل، هبط مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى له منذ أكتوبر (تشرين الأول) بسبب مخاوف من ركود اقتصادي في الولايات المتحدة. وقد صرحت فرانزيسكا برانتنر، زعيمة حزب الخضر الألماني، في مقابلة مع «بلومبرغ نيوز» بأن حزبها مستعد للتفاوض من أجل الوصول إلى اتفاق لزيادة الاقتراض الحكومي؛ وهو ما يعزز الإنفاق الدفاعي ويساهم في تحفيز النمو الاقتصادي. ورفع هذا التصريح اليورو إلى 1.09205 دولار في التعاملات الأوروبية المبكرة، مسجلاً أعلى مستوى له منذ نوفمبر (تشرين الثاني)، وحقق مكاسب بنسبة 0.7 في المائة في أحدث تداولاته، وفق «رويترز». من جهة أخرى، تعرضت المكاسب المبدئية لليورو للحد من قبل رفض حزب الخضر دعم الإصلاحات الشاملة لقواعد الديون وصندوق البنية التحتية بقيمة 500 مليار يورو؛ ما أثر على حماس الأسواق ونتج منه عمليات بيع حادة في السندات الحكومية الألمانية. وتضاف المكاسب التي حققها اليورو إلى تراجع الدولار، الذي شهد انخفاضاً حاداً بعد يوم متقلب في أسواق الأسهم الأميركية. حيث انخفض مؤشر «ناسداك» بنسبة 4 في المائة ومؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 2.7 في المائة؛ ما أثار موجة من القلق حول احتمالات تباطؤ الاقتصاد الأميركي. في هذا السياق، قال كريس ويستون، رئيس قسم الأبحاث في شركة «بيبرستون» للسمسرة في ملبورن، إن الدولار عادة ما يتفوق في فترات ارتفاع التقلبات الاقتصادية، لكن عندما يكون تركيز السوق منصبَّاً على الاقتصاد الأميركي وأسواق الأسهم، فإن جاذبية الدولار تقل بشكل كبير. من ناحية أخرى، استمر تراجع الدولار، حيث انخفض مؤشر الدولار الذي يقيس العملة الأميركية مقابل ست عملات رئيسية إلى أدنى مستوى له منذ أكتوبر (تشرين الأول)، ليكمل بذلك سابع أيام خسائره المتتالية. وفيما يتعلق بالأسواق العالمية، فقد شهدت أيضاً تغيرات ملحوظة، حيث انخفضت عوائد السندات الأميركية في الوقت الذي ارتفعت فيه العوائد العالمية. وبذلك، تقلص الفارق بين العوائد الأميركية والألمانية لأجل عشر سنوات بمقدار 40 نقطة أساس، وانخفض الفارق بين العوائد الأميركية واليابانية بمقدار 20 نقطة أساس. في سوق العملات الأخرى، ارتفع الجنيه الإسترليني بنسبة 0.4 في المائة مقابل الدولار إلى 1.2928 دولار. كما شهدت العملات الاسكندنافية تحركات حادة، حيث ارتفعت الكرونة السويدية إلى أكثر من 10 كرونات مقابل الدولار لأول مرة منذ ديسمبر (كانون الأول) 2023، بعد تصريحات من محافظ البنك المركزي السويدي حول زيادة التضخم في البلاد. وبلغت الكرونة السويدية 10.04 كرونة للدولار، بينما سجلت الكرونة النرويجية أعلى مستوى لها في خمسة أشهر عند 11.6270 مقابل اليورو و10.590 مقابل الدولار.


الشرق الأوسط
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- سيارات
- الشرق الأوسط
مستقبل الرئيس التنفيذي لـ«نيسان» في بؤرة التكهنات
قالت ثلاثة مصادر مطلعة إن شركة «نيسان» اليابانية ستكشف عن تغييرات في صفوفها العليا خلال شهر مارس (آذار)، وأضافوا أن الرئيس التنفيذي المتعثر ماكوتو أوشيدا من المتوقع حاليا أن يحتفظ بمنصبه. وقالت المصادر، التي رفضت الكشف عن هوياتها لأن المعلومات لم يتم الكشف عنها بعد، إن ثالث أكبر شركة لصناعة السيارات في اليابان ستعلن عن تغييرات إدارية في 12 مارس في أعقاب محادثات فاشلة للاندماج مع «هوندا». ويعد هذا الإعلان جزءًا من خطة التحول التي تعهدت «نيسان» بتسريعها هذا الشهر ويأتي بعد ربعين متتاليين من الأداء السيئ الذي دفع شركة السيارات إلى أزمة معمقة. وقال أحد المصادر إن مجلس إدارة «نيسان» سيستمر في دراسة قوة خطة التحول بالإضافة إلى قدرة الفريق الحالي على دفعها. وقال مصدران إنه إذا تنحى أوشيدا، فقد تقرر «نيسان» اختيار رئيس تنفيذي مؤقت بدلاً من الرئيس التنفيذي الدائم. وأفادت «بلومبرغ نيوز» في وقت سابق بأن «نيسان» تفكر في استبدال أوشيدا، نقلاً عن أشخاص مطلعين على الأمر. ونقل عن أحد الأشخاص قوله إن مديري «نيسان» يتحققون من الاهتمام بالمرشحين المحتملين لخلافة أوشيدا، الذي تولى منصب الرئيس التنفيذي منذ أواخر عام 2019. وارتفعت أسهم «نيسان» بنسبة 3.7 بالمائة في طوكيو عقب نشر الأخبار. وقال سيجي سوغيورا، المحلل في مختبر «توكاي طوكيو»: «من الطبيعي أن يسلم أوشيدا العصا»، مضيفاً أن حتى التغيير في قمة الهرم الإداري لن يكون حلاً سريعاً لصانع السيارات. وقال: «لا أعتقد أنه سيغير الكثير فيما يخص أداء أعمالهم أو خطة التحول». وتدعو خطة التحول المتسارعة لشركة «نيسان» إلى إغلاق ثلاثة مصانع، بالإضافة إلى تبسيط الهيكل الإداري. وخفضت «نيسان» في شهر فبراير (شباط) توقعاتها للسنة المالية الحالية للمرة الثالثة، ما يسلط الضوء على التوقعات القاتمة التي تواجهها في العديد من الأسواق الرئيسية بما في ذلك الولايات المتحدة والصين. وقال أوشيدا إن إنهاء حالة الركود التي تعاني منها «نيسان» كانت القضية الأكثر إلحاحاً التي يتعين عليه معالجتها، وبعد ذلك سيكون على استعداد للانسحاب. ولم يتضح على الفور من سيخلفه على الأرجح. وأنهت «نيسان» و«هوندا» محادثات الاندماج لتشكيل شركة سيارات بقيمة 60 مليار دولار في وقت سابق من شهر فبراير. وقالت مصادر إن الصفقة، التي كانت شركات صناعة السيارات تناقشها منذ ديسمبر (كانون الأول)، غرقت في النهاية بسبب اقتراح «هوندا» جعل «نيسان» شركة تابعة.


الجريدة
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
تحالف «أوبك +» لا يدرس تأجيل زيادة إمدادات النفط
نقلت وكالة الإعلام الروسية عن نائب رئيس الوزراء الروسي، ألكسندر نوفاك، القول الاثنين إن تحالف «أوبك +» لمنتجي النفط لا يدرس تأجيلا لزيادات شهرية للإمدادات من المقرر أن تبدأ في أبريل. ونقلت وكالة «بلومبرغ نيوز» للأنباء عن مندوبين أن «أوبك+» يدرس إرجاء الزيادات، على الرغم من دعوات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لخفض الأسعار. من جانب آخر، لم تسجل أسعار النفط تغيرا يذكر الاثنين، مع ترقب المتعاملين للتطورات بشأن اتفاق سلام محتمل بين روسيا وأوكرانيا قد يسهم في تخفيف العقوبات التي تعطل تدفقات الإمدادات العالمية. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 5 سنتات أو 0.07 بالمئة إلى 74.79 دولارا للبرميل، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 8 سنتات أو 0.11 بالمئة إلى 70.82 دولارا للبرميل. وتلقت أسعار النفط دعما من ضعف الدولار الأميركي وانخفاض تدفقات النفط عبر تحالف خط أنابيب بحر قزوين. وتداول مؤشر الدولار قرب أدنى مستوى في شهرين، بسبب بيانات أسعار التجزئة الأميركية التي جاءت أضعف من المتوقع لشهر يناير. وينقل تحالف خط الأنابيب النفط من حقل تنغيز في كازاخستان إلى ميناء نوفوروسيسك الروسي، في حين استهدفت أوكرانيا مراراً البنية التحتية للطاقة الروسية بهجمات طائرات مسيرة، منها في منطقة كراسنودار في الجنوب. وقال جيوفاني ستاونوفو المحلل في يو.بي.إس «على الرغم من التأثيرات المحدودة حتى الآن لهجمات الطائرات المسيرة على صادرات النفط الخام الروسية، فإن التكرار المتزايد لتلك الهجمات يثير القلق من أنه في مرحلة ما قد يؤدي إلى بعض المخاطر على العرض». ويواصل السوق مراقبة تقدم محادثات السلام، بعد أن أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ومسؤولو إدارته أنهم بدأوا مناقشات مع روسيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال ترامب الأحد إنه يعتقد أنه قد يلتقي «قريبا جدا» مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لمناقشة إنهاء الحرب في أوكرانيا. وتأتي تعليقاته في وقت تستعد فيه الولايات المتحدة وروسيا لإجراء محادثات أولية في السعودية في الأيام المقبلة. كما يضغط خطر اندلاع حرب تجارية عالمية أيضا على الأسعار بعد أن أمر ترامب الأسبوع الماضي مسؤولي التجارة والاقتصاد بدراسة فرض رسوم جمركية مضادة على الدول التي تفرض رسوما جمركية على السلع الأميركية، وتقديم توصياتهم بحلول الأول من أبريل. وقالت شركة بيكر هيوز لخدمات الطاقة يوم الجمعة في تقريرها، الذي يحظى بمتابعة وثيقة، إن شركات الطاقة الأميركية أضافت في الأسبوع الماضي منصات نفط وغاز طبيعي للأسبوع الثالث على التوالي للمرة الأولى منذ ديسمبر 2023.