#أحدث الأخبار مع #«تاتاباور»الاتحاد١٧-٠٥-٢٠٢٥أعمالالاتحادطاقة خضراء ووظائف صناعية مجزيةعامل في مصنع ألواح للطاقة الشمسية تابع لشركة «تاتا باور» في مدينة تيرونلفلي بولاية تامل نادو في جنوب الهند، حيث أصبحت الهند ترى مستقبلَها في صناعة الألواح الشمسية لنفسها، سعياً للاستفادة من التحول العالمي في مجال تقنيات الطاقة الجديدة. وتُعد الهند إلى الآن من كبار مشتري الألواح الشمسية وبطاريات المركبات الكهربائية الصينية، لكنها بدأت في استخدام مجموعة من الحوافز الحكومية لإنتاج مزيد من المعدات الخضراء محلياً. وهو تحول يهدف إلى تلبية الطلب المتسارع على الطاقة لـ1.4 مليار نسمة، وإلى استغلال الفرص الاقتصادية التي توفرها الدول الأخرى الراغبة في تنويع سلاسل توريد الطاقة، وعلى رأسها الولايات المتحدة. ورغم أن تحول الهند نحو الطاقة الخضراء لا يزال في بدايته، فقد أنتجت العام الماضي نحو 80 غيغاواط من وحدات الطاقة الشمسية. ومن أجل تحفيز طفرة في تصنيع الطاقة النظيفة، تقدم الحكومة الهندية إعانات سخية لإنتاج الخلايا الشمسية والبطاريات للشركات المحلية، كما تسعى لبناء مصانع للطاقة الشمسية وطاقة الرياح والسيارات الكهربائية، بغية تأمين سلاسل الإمداد في قطاع الطاقة، وخلق وظائف صناعية ذات أجور مجزية. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)
الاتحاد١٧-٠٥-٢٠٢٥أعمالالاتحادطاقة خضراء ووظائف صناعية مجزيةعامل في مصنع ألواح للطاقة الشمسية تابع لشركة «تاتا باور» في مدينة تيرونلفلي بولاية تامل نادو في جنوب الهند، حيث أصبحت الهند ترى مستقبلَها في صناعة الألواح الشمسية لنفسها، سعياً للاستفادة من التحول العالمي في مجال تقنيات الطاقة الجديدة. وتُعد الهند إلى الآن من كبار مشتري الألواح الشمسية وبطاريات المركبات الكهربائية الصينية، لكنها بدأت في استخدام مجموعة من الحوافز الحكومية لإنتاج مزيد من المعدات الخضراء محلياً. وهو تحول يهدف إلى تلبية الطلب المتسارع على الطاقة لـ1.4 مليار نسمة، وإلى استغلال الفرص الاقتصادية التي توفرها الدول الأخرى الراغبة في تنويع سلاسل توريد الطاقة، وعلى رأسها الولايات المتحدة. ورغم أن تحول الهند نحو الطاقة الخضراء لا يزال في بدايته، فقد أنتجت العام الماضي نحو 80 غيغاواط من وحدات الطاقة الشمسية. ومن أجل تحفيز طفرة في تصنيع الطاقة النظيفة، تقدم الحكومة الهندية إعانات سخية لإنتاج الخلايا الشمسية والبطاريات للشركات المحلية، كما تسعى لبناء مصانع للطاقة الشمسية وطاقة الرياح والسيارات الكهربائية، بغية تأمين سلاسل الإمداد في قطاع الطاقة، وخلق وظائف صناعية ذات أجور مجزية. (الصورة من خدمة «نيويورك تايمز»)