logo
#

أحدث الأخبار مع #«تايمزأوفإسرائيل»

إسرائيليون يهاجمون وزير الأمن القومي بن غفير ويعتدون بالضرب على زوجته (فيديو)
إسرائيليون يهاجمون وزير الأمن القومي بن غفير ويعتدون بالضرب على زوجته (فيديو)

المصري اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • المصري اليوم

إسرائيليون يهاجمون وزير الأمن القومي بن غفير ويعتدون بالضرب على زوجته (فيديو)

هاجم إسرائيليون من طائفة الحريديم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير وزوجته، في بلدة بيت شيمش، الخميس. وقالت الشرطة الإسرائيلية إن من وصفتهم بـ«مثيري الشغب» حاصروا سيارة بن غفير، محاولين إتلافها وإصابة زوجته أيالا، مما «اضطر الضباط إلى استخدام القوة لصد المهاجمين». وألقت الشرطة القبض على شخص واحد على الأقل بعد الواقعة، حسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل». وفي بيان، قال بن غفير إنه وزوجته «تعرضا لهجوم من قبل أعضاء من طائفة ناطوري كارتا» المتطرفة المناهضة للصهيونية، بعد أن أوقفا سيارتهما في الحي الحريدي واتصلا بالشرطة للإبلاغ عن أعلام فلسطينية مرسومة على جانب أحد المباني. ووفقا للمتحدث باسم بن غفير، فقد «هتف المتطرفون بشعارات مناهضة للتجنيد وحاولوا مهاجمة الوزير، الذي وصفوه بالصهيوني والقاتل، بينما تعرضت زوجته لاعتداء عنيف وصفع من جانب ناشط من حركة ناطوري كارتا، مما دفع الوزير إلى التعهد بأن الشرطة ستطبق القانون هنا أيضا». وقال المتحدث: «دافعت أيالا عن نفسها لكنه ضربها على ظهرها»، مضيفا أن الشرطة استخدمت «قنابل صوتية وهراوات ووسائل أخرى للسيطرة على متطرفي ناطوري كارتا، الذين كانوا يلوحون بالأعلام الفلسطينية». وفي مقطع فيديو التقطه بن غفير في موقع الحادث، يسمع صراخ الحريديم، بينما يقول الوزير إنه «من العار أن ترسم مثل هذه الأعلام على جدران حي إسرائيلي». وأكد بن غفير أن بيت شيمش «لن تصبح منطقة خارجة عن نطاق الدولة والقانون». وأظهرت مقاطع فيديو إضافية نشرتها قناة «بيت شيمش حداشوت» المحلية، الوزير وهو يسير ذهابا وإيابا في الشارع برفقة الشرطة، بينما تجمع حشد من الحريديم يهتفون بالشتائم في مكان قريب. ويمكن رؤية بن غفير وهو يصرخ أمام المتظاهرين. وفي إحدى اللقطات من مكان الواقعة، يظهر حراس يحاولون إعادة بن غفير إلى سيارته، قبل أن يفلت الوزير منهم راكضا وملوحا بذراعيه لمواجهة المتظاهرين. وقالت الشرطة في بيان: «ستواصل شرطة إسرائيل العمل على اعتقال وتقديم كل من يخل بالنظام العام ويلحق أضرارا بالممتلكات، ويمارس العنف تجاه الموظفين العموميين ومسؤولي إنفاذ القانون، إلى العدالة». إسرائيليون متطرفون يهاجمون بن غفير ويضربون زوجته #سوشال_سكاي — سكاي نيوز عربية (@skynewsarabia) May 15, 2025

هدنة مؤقتة فى غـزة لبضع ساعات..
ترامب يثمن جهود الوسطاء فى الإفراج عن المحتجز الأمريكى
هدنة مؤقتة فى غـزة لبضع ساعات..
ترامب يثمن جهود الوسطاء فى الإفراج عن المحتجز الأمريكى

بوابة الأهرام

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

هدنة مؤقتة فى غـزة لبضع ساعات.. ترامب يثمن جهود الوسطاء فى الإفراج عن المحتجز الأمريكى

حماس تؤكد استعدادها للبدء الفورى فى مفاوضات إنهاء الحرب .. ونيتانياهو يتوعد بالتفاوض تحت النار فيما يعد اختراقا ولو محدودا لمسار حرب الإبادة فى غزة، أفرجت حماس أمس عن المحتجز الإسرائيلى الأمريكى عيدان ألكسندر - 21 عاما - الذى يُعتقد أنه آخر محتجز أمريكى على قيد الحياة لدى الحركة فى القطاع، وذلك وفقا لما أعلنه «أبو عبيدة» المتحدث باسم كتائب القسام، الجناح العسكرى للحركة، وذلك بعد اتصالات مع الإدارة الأمريكية خلال الأيام الماضية، والتى اعتبرت أن إطلاق سراحه يحظى بـ«أولوية قصوى» لديها . وعبر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب عن امتنانه لجميع الذين شاركوا فى التوصل إلى الإفراج عن ألكسندر، لافتا إلى أن هذه الخطوة اتُخذت بحُسن نية تجاه الولايات المتحدة، مثمنا جهود الوسطاء من مصر وقطر لإنهاء الحرب فى غزة، معربا عن أمله فى أن تشكل خطوة أولى من الخطوات النهائية اللازمة لإنهاء الصراع فى غزة. فى هذه الأثناء، بدأ المبعوث الخاص للولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف زيارة لإسرائيل للإشراف على خطوات الإفراج عن ألكسندر ومقابلته مع عائلته، وكذلك لإجراء مباحثات مع رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نيتانياهو ومسئولين كبار آخرين. وأعلن مصدر بحماس أن الإفراج عن المحتجز الإسرائيلى الأمريكى، جرى بعد تهيئة الأجواء والوضع الميدانى، ومطالبة الجانب الأمريكى بوقف كافة العمليات القتالية لجيش الاحتلال، ووقف تحليق الطائرات المسيرة والاستطلاعية والحربية فوق أجواء كافة مناطق القطاع، بما يتيح نقل عيدان وتسليمه للصليب الأحمر دون أى مراسم شعبية أو عسكرية لعملية التسليم، خصوصاً أن الحرب مستمرة. وأفاد مصدر مطلع على المفاوضات بأنه تم إبلاغ حماس بأن خطوة الهدنة المؤقتة بدأت بالفعل فى غزة، وتمثلت فى التزام الاحتلال بداية من الساعة التاسعة والنصف من صباح أمس بإيقاف تحليق الطيران الإسرائيلى والاستطلاعى والمسير والحربى ووقف كافة العمليات القتالية فى غزة، لتوفير ممر آمن لنقل وتسليم عيدان، فيما بدأ مسئولون عسكريون استعداداتهم لاستقبال ألكسندر، مبكرا وفقاً لمصدر دفاعى لم يُكشف عن هويته فى بيان نشرته عدة وسائل إعلام عبرية، والتى اشتملت على تجهيز مبنى فى قاعدة «رعيم» العسكرية التى استقبل فيها ألكسندر أولاً، وفقاً للقناة «12» الإخبارية الإسرائيلية، كما تم إبلاغ الصليب الأحمر أن يبقى على جاهزية لإبلاغه بالمكان وموعد التسليم». وقال مصدرٌ مشاركٌ فى جهود الوساطة لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل» إن إعلان حماس، الذى صدر قبيل زيارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب إلى المنطقة اليوم، كان بمثابة «بادرة حسن نية» على أمل أن تُقنع واشنطن إسرائيل بإنهاء الحرب فى غزة. وأوضح أن حماس تلقت تطمينات من الولايات المتحدة عبر وسطاء بأن إطلاق سراح ألكسندر «سيُحدث فرقاً كبيراً» مع ترامب، الذى يُريد إطلاق سراح المحتجزين المتبقين، وإنهاء الحرب فى غزة، فى حين اعترف مسئول كبير فى حماس بأن الحركة نُصحت «بإعطاء الرئيس ترامب هدية وفى المقابل سيقدم لهم هدية أفضل». فى غضون ذلك، أكدت حماس، وفق مصدر مطلع على سير المفاوضات، أنها «بانتظار رد الاحتلال تجاه بادرة حسن النية بإطلاق سراح عيدان ألكسندر، وما إذا كانت ستستجيب للتفاهم الذى حصل مع الموفدين الأمريكيين بشأن فتح المعابر وإدخال المساعدات والتوجه لاتفاق لوقف النار. ومن جهته، أفاد نيتانياهو، فى بيان صدر عن مكتبه أمس، بأن المفاوضات الرامية للتوصل إلى اتفاق محتمل لضمان الإفراج عن جميع المحتجزين فى غزة ستتواصل تحت النار، تزامناً مع التحضيرات لتصعيد القتال. وزعم أن التعهد بالإفراج عن ألكسندر لم يأتِ إلا بعد الضغوط العسكرية فى القطاع، وتابع: «نعيش أياماً حاسمة، تم خلالها عرض اتفاق على حماس يتيح الإفراج عن المحتجزين». فى سياق متصل، انتقد ويتكوف حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نيتانياهو، واتهمها بأنها تطيل أمد الحرب فى غزة «بلا هدف».

إسرائيل تعترض صاروخ باليستي أُطلق من اليمن
إسرائيل تعترض صاروخ باليستي أُطلق من اليمن

اليمن الآن

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

إسرائيل تعترض صاروخ باليستي أُطلق من اليمن

شمسان بوست / متابعات: اعترض الجيش الإسرائيلي ، الجمعة، صاروخاً أطلقته جماعة الحوثي، ما تسبب في دوي انفجارات في منطقة القدس وشرق تل أبيب. وأوضح أفيخاي أدرعي، المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، عبر منصة «إكس»، أن الجيش اعترض صاروخاً أطلق من اليمن، وتسبب في إطلاق صافرات الإنذار في مناطق عدة. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي قد قال في وقت سابق إنه رصد إطلاق صاروخ من اليمن باتجاه إسرائيل. وأوضح أفيخاي، عبر منصة «إكس»، أن الجيش الإسرائيلي رصد صاروخاً أطلق من اليمن، وأن أنظمة الدفاع الجوي تعمل على اعتراضه. وأعلنت جماعة «الحوثي» امس الجمعة، استهداف مطار «بن غوريون» الإسرائيلي في تل أبيب بصاروخ باليستي، وهدف حيوي في يافا بطائرة مسيّرة. وقال «الحوثيون»، في بيان، إن منظومات الدفاع الجوي فشلت في اعتراض الصاروخ، وهرع الإسرائيليون إلى الملاجئ وتوقفت حركة المطار لمدة ساعة. وأضاف «الحوثيون» أن طائرة مسيّرة تابعة لهم استهدفت «هدفاً حيوياً» لإسرائيل في تل أبيب. وكرروا تحذيرهم للشركات التي لم توقف رحلاتها إلى إسرائيل بعد بإيقافها سريعاً كما فعلت شركات أخرى. وأفادت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» بأن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أكد أن إسرائيل سترد على الصاروخ الباليستي الذي أطلقه «الحوثيون» المدعومون من إيران على بلاده. وأضاف، في بيان، «يستمر الحوثيون في إطلاق صواريخ إيرانية على إسرائيل، مثلما تعهدنا، فإننا سنرد بقوة في اليمن وفي أي مكان آخر إذا استدعى الأمر». وكانت جماعة «الحوثي» قد أطلقت صاروخاً باليستياً، الأحد، فشلت إسرائيل في اعتراضه لأول مرة، قبل أن ينفجر في محيط مطار بن غوريون محدثاً حفرة ضخمة، وهو الأمر الذي زاد من خطورة أسلحة الجماعة، ودفع تل أبيب إلى التهديد برد انتقامي على غرار ما حدث في خمس موجات سابقة من الضربات. وشنّت إسرائيل، الاثنين، ضربات عنيفة على ميناء الحديدة ومصنع للأسمنت في المحافظة اليمنية الساحلية على البحر الأحمر، ردّاً على سقوط صاروخ «الحوثي». وهي سادس موجة انتقامية تنفذها تل أبيب ضد الجماعة المدعومة من إيران منذ 20 يوليو (تموز) 2023.

بعد فشله في الاتفاق مع حماس.. نتنياهو يقرر توسيع العمليات في غزة
بعد فشله في الاتفاق مع حماس.. نتنياهو يقرر توسيع العمليات في غزة

وكالة نيوز

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة نيوز

بعد فشله في الاتفاق مع حماس.. نتنياهو يقرر توسيع العمليات في غزة

العالم _ وبحسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» العبرية يستعد جيش الاحتلال لاستدعاء آلاف جنود الاحتياط في إطار توسيع كبير للعمليات العسكرية الجارية في قطاع غزة، في ظل الفشل في التوصل إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار مع حركة حماس. ووفقا لقنوات كان والثانية عشرة وموقع واينت العبرية، عقد نتنياهو جلسة مشاورات أمنية استعرض فيها الخطط الهجومية المرتقبة، والتي ستتطلب تعبئة كبيرة لقوات الاحتياط. بدورها، أفادت القناة الثانية عشرة العبرية أن خطط توسيع العملية العسكرية لم تُحسم بعد، إذ يسعى الكيان الإسرائيلي لمنح المزيد من الوقت لمفاوضات تبادل الأسرى، لافتة إلى أن من غير المرجح أن تبدأ العملية الموسعة قبل زيارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب المرتقبة إلى الشرق الأوسط بين الثالث عشر والسادس عشر من مايو الجاري. صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» أشارت إلى أن ترامب من المتوقع أن يزور السعودية والإمارات وقطر، دون المرور بالأراضي المحتلة. وفي غضون ذلك، من المقرر أن تعقد الحكومة الإسرائيلية اجتماعًا الأحد، للتصويت على خطط الجيش التي أقرها نتنياهو خلال مشاوراته الأمنية بحسب القناة الثانية عشرة العبرية. وكان العديد من الإسرائيليين، لاسيما من عائلات الأسرى حذروا من توسيع العمليات في غزة، لما له من خطر على حياة الأسرى الإسرائيليين هناك، مؤكدين على أن نتنياهو غير مهتم بحياة الأسرى، ويفضل الحفاظ على ائتلافه الحكومي، الذي يتألف من اليمين المتطرف الذي يهدد بحل الحكومة في حال وقف إطلاق النار في القطاع. هذا ومن المتوقع أن تجتاح الأراضي المحتلة تظاهرات احتجاجية كبرى رفضاً لتنفيذ عملية عسكرية جديدة في قطاع غزة.

أوامر إسرائيلية لاستدعاء جنود الاحتياط لتعزيز عمليات غزة
أوامر إسرائيلية لاستدعاء جنود الاحتياط لتعزيز عمليات غزة

عكاظ

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

أوامر إسرائيلية لاستدعاء جنود الاحتياط لتعزيز عمليات غزة

تابعوا عكاظ على وسط تصاعد عمليات القصف الإسرائيلي على القطاع واستمرار الأزمة الإنسانية، أصدر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زمير اليوم (الأحد)، أوامر باستدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط لتعزيز العملية في غزة. وأوضح زمير، خلال زيارة إلى مقر «وحدة 13 للكوماندوز البحري»، أن الجيش يصدر خلال هذا الأسبوع عشرات الآلاف من أوامر الاستدعاء لجنود الاحتياط من أجل تعزيز وتوسيع العمليات في غزة، موضحاً أن القوات ستعمل في مناطق إضافية وستدمر جميع البنى التحتية فوق الأرض وتحتها. وقال رئيس أركان الاحتلال: نزيد الضغط بهدف استعادة أفرادنا وحسم المعركة ضد «حماس»، مضيفاً: سنواصل تعزيز البعد البحري من خلال عمليات خاصة في البحر وانطلاقاً من البحر، كجزء من القدرة الإستراتيجية للجيش. وأفاد موقع «واي نت» الإخباري بأن الاحتلال وضع خطة لاستدعاء 60 ألفاً من جنود الاحتياط في مختلف الوحدات وسيتم نشرهم على حدود إسرائيل مع لبنان وفي الضفة الغربية المحتلة، ليحلوا بذلك محل جنود نظاميين سيقودون هجوماً جديداً على غزة. أخبار ذات صلة فيما نقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» عن مصادر عسكرية قولها إنه لا يزال من غير الواضح مدة خدمة جنود الاحتياط بموجب أوامر الاستدعاء الجديدة، لكن المصادر اكتفت بالقول إنها ستكون فترة طويلة. وأشارت الصحيفة إلى أن معظم جنود الاحتياط يتم استدعاؤهم ليحلوا محل الجنود الذين يُكملون خدمتهم العسكرية الإلزامية حالياً، الأمر الذي سيؤدي إلى إتاحة وحدات نظامية إضافية لتعزيز العمليات القتالية في قطاع غزة. قصف الإحتلال لغزة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store