logo
#

أحدث الأخبار مع #«تمكين»

اتفاقية لجمعية الصحفيين توفر الذكاء الاصطناعي بلغة الإشارة
اتفاقية لجمعية الصحفيين توفر الذكاء الاصطناعي بلغة الإشارة

بلد نيوز

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بلد نيوز

اتفاقية لجمعية الصحفيين توفر الذكاء الاصطناعي بلغة الإشارة

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: اتفاقية لجمعية الصحفيين توفر الذكاء الاصطناعي بلغة الإشارة - بلد نيوز, اليوم الجمعة 25 أبريل 2025 01:38 صباحاً دبي: «الخليج» أطلقت جمعية الصحفيين الإماراتية، ومركز الإبداع الإعلامي، خدمة رائدة ومبتكرة لتمكين أصحاب الهمم، من الوصول الكامل للمحتوى المنشور على موقع الجمعية، بتقنية متطورة تحول النصوص المكتوبة إلى لغة الإشارة تلقائياً، ما يتيح تجربة استخدام سهلة وشاملة تعزز التواصل الإعلامي للجميع. وتعتمد هذه الخدمة على الذكاء الاصطناعي بلغة الإشارة، لتكون بذلك أول جمعية مهنية في المنطقة توفر محتواها الإعلامي الرقمي بطريقة تفاعلية تراعي احتياجات أصحاب الهمم، ضمن مبادرات «عام المجتمع» ومشروع «همم» الذي تنفذه الجمعية. جاء إطلاق الخدمة بتوقيع اتفاقية شراكة مع مؤسسة «تمكين»، وشركة «سهيل للحلول الذكية»، في إطار التزام الجمعية بتوسيع شراكاتها المجتمعية والتكنولوجية لخدمة الفئات المختلفة في المجتمع. وأكدت فضيلة المعيني، رئيسة مجلس إدارة الجمعية أن الخدمة «نقلة نوعية في تطوير الإعلام الشامل، وتجسد التزامها الراسخ بمفاهيم الشمولية وحقوق أصحاب الهمم في الوصول إلى المعلومة. ونحن في الجمعية نحرص على أن نكون رواداً في استخدام التكنولوجيا لخدمة الإنسان، حيث يهدف المشروع إلى تعزيز الشمولية، ودمج أصحاب الهمم في المشهد الإعلامي الوطني، ويوفر لهم فرصة للتفاعل ومتابعة الأخبار بسهولة». وأضافت «تأتي هذه المبادرة ضمن إطار مشروع «همم»، الذي يركز على تمكين أصحاب الهمم وأسرهم عبر برامج تدريبية وتثقيفية وأنشطة تفاعلية. ويعكس رؤية دولة الإمارات في تعزيز التكامل المجتمعي وتحقيق مجتمع أكثر شمولية وتنوعاً. لأن استخدام الذكاء الاصطناعي في هذا السياق نموذج حي لتسخير التكنولوجيا الحديثة في بناء مجتمع إنساني متكافئ». وأكد قاسم المرشدي، المدير العام لشركة «تمكين» أهمية التعاون المثمر مع الجمعية في استخدام أحدث التقنيات لاسيما الذكاء الاصطناعي لخدمة أصحاب الهمم. وهذه بداية مجالات التعاون، وسوف تتوسع تدريجياً في كثير من المجالات التي تفيد المجتمع.

«تمكين» يواجه انتعاش الدروس الخصوصية في موسم الاختبارات التعويضية
«تمكين» يواجه انتعاش الدروس الخصوصية في موسم الاختبارات التعويضية

الإمارات اليوم

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الإمارات اليوم

«تمكين» يواجه انتعاش الدروس الخصوصية في موسم الاختبارات التعويضية

مع انطلاق الاختبارات التعويضية، اليوم واستمرارها حتى 27 مارس الجاري، يدخل طلبة الصفوف من الثالث إلى الـ12 في المدارس الحكومية والخاصة التي تتبع منهاج وزارة التربية والتعليم، مرحلة جديدة من السباق الامتحاني، وسط تنافس متصاعد بين الدروس الخصوصية وبرنامج «تمكين» . وفي الوقت الذي يركز الطلبة على تعويض ما فاتهم وتحقيق معدلات مُرضية، تشهد سوق الدروس الخصوصية انتعاشاً جديداً ملحوظاً، مقابل حضور قوي لبرنامج «تمكين» الذي يوفّر بدائل تعليمية حديثة لدعم التحصيل الدراسي، بهدف الحد من هيمنة الدروس الخصوصية، لكي لا يظل الخيار التقليدي هو الرهان الأول للطلبة في موسم الاختبارات التعويضية. وقال تربويون ومديرو مدارس ومعلمون وأولياء أمور وطلبة، لـ«الإمارات اليوم»، إن الاختبارات التعويضية فرصة ذهبية لتمكين فئتين من الطلبة من النجاح، والارتقاء بمستواهم العلمي، لكنها في الوقت ذاته تسهم في إنعاش سوق الدروس الخصوصية مجدداً، لاسيما في المرحلة الثانوية، حيث يعتمد العديد من الطلبة على الدعم الإضافي لتعزيز مهاراتهم الأكاديمية. فجوات تعليمية وفي التفاصيل، أكد الطلاب: محمود عبدالله، وعلياء شامي ومروان عبدالله، وأحمد صفوت، وسهام مراد، أهمية الاختبارات التعويضية باعتبارها فرصة ثمينة لاستعادة تفوقهم الأكاديمي وتحقيق معدلات أعلى، مشيرين إلى أن برنامج «تمكين» أصبح خياراً فاعلاً يساعدهم في الاستعداد الجيد للامتحانات، من دون الحاجة إلى الدروس الخصوصية. وقالوا: «برنامج تمكين يوفر وسائل تعليمية متطورة ساعدتنا على فهم المواد بمرونة، ما منحنا الثقة بخوض الاختبارات، وأتاح لنا فرص مراجعة مكثفة بأسلوب متجدد ينافس مراكز التقوية التقليدية، خصوصاً في المواد العلمية». واتفقوا على أن توافر الدروس المسجلة والاختبارات التجريبية في البرنامج منحهم تجربة تعليمية أكثر تنظيماً، مقارنة بالدروس الخصوصية، مشيرين إلى المنافسة التي أصبحت قوية بين «تمكين» ومعلمي الدروس الخصوصية ومراكز التقوية، معتبرين أن التنافس يصب في مصلحة الطلاب لوجود اختيارات متنوعة للمراجعات. فرصة إنقاذ وأكد ذو طلبة: شيماء علي ومهران عبدالله وعلياء البلوشي ورضوان علي، لـ«الإمارات اليوم»، أن الاختبارات التعويضية تمثّل فرصة إنقاذ للطلبة الذين واجهوا عقبات في الجولة الأولى من الامتحانات النهائية للفصل الدراسي الثاني للعام الأكاديمي الجاري 2024-2025، موضحين أن الدروس الخصوصية تؤدي دوراً جوهرياً في تسهيل استيعاب المواد الدراسية، خصوصاً خلال فترة الامتحانات، مؤكدين أن برنامج «تمكين» أسهم في سد الفجوات التعليمية، وساعد أبناءهم على الاستعداد الجيد للاختبارات، من دون الاعتماد الكلي على الدروس الخاصة. ليست الخيار الوحيد المعلمون: إبراهيم علي، وميثاء عبدالله، وعلاء محمود، أكدوا أن الاختبارات التعويضية تشكل نافذة أمل للطلبة الذين يسعون إلى استعادة مستواهم الأكاديمي والمنافسة من جديد، مشيرين إلى أن الدروس الخصوصية، على الرغم من أهميتها في تحسين الأداء، لم تعد الخيار الوحيد، بل بات الطلبة يمتلكون اليوم أدوات بديلة أكثر كفاءة، مثل منصات التعليم الإلكتروني والدورات المكثّفة التي يقدمها برنامج «تمكين». وقالوا إن الطلبة أصبحوا أكثر وعياً بخياراتهم التعليمية، حيث بات بإمكانهم الاختيار بين الدروس الخصوصية التقليدية أو البرامج التعليمية المتطورة مثل «تمكين»، ما يتيح لهم فرصة أكبر لتحسين مستواهم الأكاديمي وفق احتياجاتهم التعليمية. جولة امتحانية جديدة من جانبهم، أكد مديرو المدارس: خالد عبدالحميد وعلياء هاشم وسميح فؤاد، جاهزية مدارسهم لاستقبال الطلاب المستهدفين في جولة امتحانية جديدة في الفصل الدراسي الثاني، المقررة بين 24 و27 مارس الجاري، لطلبة الصفوف من الثالث إلى الـ12، موضحين أن هذه الاختبارات أسهمت في زيادة الطلب على دروس التقوية، خصوصاً في المواد العلمية، مثل الرياضيات والفيزياء والكيمياء والأحياء، حيث يلجأ الطلبة إلى حصص حضورية وعن بُعد وهجينة، وفق احتياجاتهم الأكاديمية. وقالوا إن برنامج «تمكين» أصبح منافساً شرساً لسوق الدروس الخصوصية، إذ يوفر حلولاً تعليمية مبتكرة تساعد الطلبة على تحسين استعدادهم الأكاديمي، عبر جلسات مكثفة وتدريبات متخصصة، ما يضمن لهم خوض الاختبارات بثقة ومرونة. وأكد عدد من مديري مراكز التقوية، فضّلوا عدم ذكر أسمائهم، أن الطلب المتزايد على المواد العلمية يعكس أهمية الاختبارات التعويضية في تحديد مسار الطلبة، مؤكدين أن التكنولوجيا والتعليم الرقمي أسهما في تقديم بدائل فعالة للطرق التقليدية. وأفادوا بأن المراكز تسند في آليات عملها إلى أحدث الوسائل التكنولوجية لتقديم محتوى تعليمي أكثر كفاءة، ما يجعلها خياراً مفضلاً للطلبة الذين يسعون إلى تحقيق أعلى الدرجات. إجراءات وضوابط بدورها اعتمدت وزارة التربية والتعليم إجراءات منظمة وضوابط للاختبارات التعويضية، حيث منعت استخدام الهواتف خلال الامتحانات، وحظرت الآلة الحاسبة على طلبة المرحلتين الأولى والثانية، بينما سمحت بها لطلبة المرحلة الثالثة، وشددت على ضرورة إحضار أجهزة الحاسوب الشخصية لطلبة الصف الـ12، والالتزام بالزي المدرسي. وأفادت بأن الامتحانات تُجرى على مرحلتين، مع منح الطلبة الوقت الكافي لمراجعة إجاباتهم قبل تسليم الأوراق، مؤكدة عدم السماح للمعلمين بقراءة الأسئلة، باستثناء طلبة الصف الثالث وأصحاب الهمم. طلبة: • الامتحانات مهمة، وتنوع مصادر المراجعة يمكننا من التميز. ذوو طلبة: • الاختبارات فرصة إنقاذ لأبنائنا بعد عقبات الجولة الأولى. معلمون: • الدروس الخصوصية مهمة، لكنها لم تعد الخيار الوحيد. «التربية»: • الاختبارات تُجرى على فترتين، وضوابط تدير قاعات الامتحانات.

اختتام برنامج «أكاديمية رائدات الأعمال» بجامعة نيويورك أبوظبي
اختتام برنامج «أكاديمية رائدات الأعمال» بجامعة نيويورك أبوظبي

الاتحاد

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

اختتام برنامج «أكاديمية رائدات الأعمال» بجامعة نيويورك أبوظبي

أبوظبي (وام) استضافت «ستارت إيه دي»، منصة تسريع الأعمال العالمية المدعومة من شركة «تمكين» التي تتخذ من جامعة نيويورك أبوظبي مقراً لها، بالتعاون مع البعثة الأميركية في الدولة حفل ختام النسخة الخامسة من برنامج «أكاديمية رائدات الأعمال». حضر الحفل الذي أقيم بحرم الجامعة مارتينا سترونغ، سفيرة الولايات المتحدة الأميركية لدى الدولة، وعدد من المسؤولين. شكل الحدث منصة متميزة لسيدات الأعمال الطموحات لإظهار ما يتمتعن به من إمكانات إبداعية وروح ريادية، وتسليط الضوء على أثر المشروعات التي تقودها السيدات الإماراتيات في الأسواق العالمية. وخلال السنوات الخمس الماضية، نجحت الشركات المشاركة في البرنامج في ترسيخ مكانتها وتعزيز مساهماتها على مستوى الاقتصاد المحلي، إذ تمكنت من تحقيق عائدات وصلت إلى 46 مليون دولار أميركي، وجمع تمويل بلغ 13 مليون دولار أميركي، وتوفير 608 فرص عمل. وقالت نهال شيخ، المديرة المساعدة لمنصة «ستارت إيه دي» إن المرأة الإماراتية تؤدي دوراً فاعلاً في جهود التحول الاقتصادي على المستوى الوطني، وأسست أكثر من 128 ألفاً و400 سيدة شركات صغيرة ومتوسطة تتجاوز قيمتها 16 مليار دولار أميركي، وتمارس أنشطتها في دولة الإمارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store